نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 4304

العمة

العمة

4304 – العمة

 

 

لم يتوقع التلاميذ الآخرون هذا الرد على الإطلاق. من سيرفض هذه الصفقة إذا كانت السلعة تستحق كل هذا القدر؟ بدا من الحماقة أن يرفضوها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حدق الآخرون في وي تشياو. قال أحدهم: “قد يكون ذلك جيدًا. يجب ان تعطيه فرصة.”

 

 

 

 

عبس القليل من الشباب لأنها كانت صاخبة جدا. نظر الآخرون إلى الأعلى ورأوا أن الوقت قد كان في الظهيرة وليس في الصباح.

 

 

 

بعد فترة، أحضرت المرأة ما يكفي للجميع وقالت بحماس: “أيها السادة، من فضلكم تذوقوا.”

 

 

 

 

 

 

كانوا بالتأكيد فقراء مقارنة بأعضاء الطوائف الكبيرة. ومع ذلك، كان هذا المبلغ ممكنًا تمامًا.

“آه ..” كاد أحد التلاميذ يبصق المعكرونة من فمه.

 

 

 

 

 

لم يكونوا مهتمين بتناول الطعام في هذا المتجر الصغير حتى لو كانوا جائعين. ومع ذلك، ما زالوا يطيعون أمره.

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم، ربما يكون كنزًا حقيقيًا. ثلاثمئة ليست سيئة على الإطلاق “. وحث آخر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكونوا مهتمين بتناول الطعام في هذا المتجر الصغير حتى لو كانوا جائعين. ومع ذلك، ما زالوا يطيعون أمره.

 

*اللعنة*

 

 

كانوا صغارًا ومغامرين بنظرة متفائلة، ويأملون في الحصول على أفضل النتائج.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

من ناحية أخرى، كان وي تشياو قلقًا بشأن شيء آخر تمامًا. رأى العلاقة المعقدة بعد الاستماع في وقت سابق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في النهاية، هز رأسه وقال للرجل العجوز: “أنا متأكد من أنها تساوي ثلاثة ملايين يشم في مستوى السيادة، وليست ثلاثمئة. لا أرغب في استغلالك “.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، فقد أسرتهم عيناها الكبيرتين والمستديرتين بجمالها – تناقض صارخ مع مظهرها الضخم وغير الأنثوي.

 

 

 

 

 

بعد فترة، أحضرت المرأة ما يكفي للجميع وقالت بحماس: “أيها السادة، من فضلكم تذوقوا.”

 

 

لم يتوقع التلاميذ الآخرون هذا الرد على الإطلاق. من سيرفض هذه الصفقة إذا كانت السلعة تستحق كل هذا القدر؟ بدا من الحماقة أن يرفضوها.

*إذن نحن نشهد متدرب سيصعد حقًا نحو القمة, لا يمكنني أن أرى مدى ارتفاعه في المستقبل*

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حدق الرجل العجوز في وي تشياو وقال: “فقط اعتبرها لمسة من القدر أو خدمة.”

فجأة، تحدث شخص آخر بصوت عالٍ خلفهم: “مرحبًا، أيها السادة، هل ترغبون في وعاء من فطيرة اللحم في هذا الصباح؟”

 

 

 

 

 

 

 

4304 – العمة

 

 

 

 

 

 

“أنا أقدر نيتك الطيبة.” ابتسم وي تشياو: “القدر يمكن أن يقيد المرء ولكن علي أن أقول لا للصالح. أنا مجرد متدرب تافه. لا أرغب في أن أكون مدينًا لأحد لأنني قد لا أتمكن من السداد “.

 

 

على الرغم من أن الألماس الصغير كانت طائفة صغيرة، إلا أن جميع المتدربين كانوا أشخاصًا يتمتعون بمكانة عالية في نظر الفانين. علاوة على ذلك، كان لي تشي سيد طائفتهم.

*إذن نحن نشهد متدرب سيصعد حقًا نحو القمة, لا يمكنني أن أرى مدى ارتفاعه في المستقبل*

 

 

 

 

 

 

“بالتأكيد بالتأكيد.” بدت سعيدة لأنه استمتع بطعامها: “هل لديك صديقة إذن؟ يمكنني تقديمك إلى شخص ما إذا كنت ترغب في ذلك “.

 

 

 

 

 

 

 

 

“مثير للاهتمام.” ابتسم الرجل العجوز: “إنه عنصر واحد فقط، وليس خدمة كبيرة على الإطلاق. لست بحاجة إلى السداد لي “.

 

 

“لذيذ، بالتأكيد الأفضل في هذه المدينة.” ابتسم لي تشي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

من ناحية أخرى، كان وي تشياو قلقًا بشأن شيء آخر تمامًا. رأى العلاقة المعقدة بعد الاستماع في وقت سابق.

 

 

“من النادر أن يلقي شخص ما نظرة ثانية علي، ناهيك عن تقديم خدمة لي. ربما تفعل هذا بدافع المراعاة لسيدي أو لسبب آخر، مما يجعل قبوله أكثر صعوبة بالنسبة لي “. افتقر وي تشياو إلى التدريب ولكن لا يزال لديه خبرة كافية في الحياة.

 

 

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن ينتهي لي تشي. حملت العمة الوعاء الفارغ وسألت بلهفة: “أيها السادة، ما رأيكم؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لماذا يفعل أي شخص معروفا له؟ يجب أن يكون بسبب سيده أو بسبب بعض الخطط المستقبلية. بشكل عام، لم يكن يرغب في أن يكون مدينًا بدين يجب السداد له لاحقًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

كانوا صغارًا ومغامرين بنظرة متفائلة، ويأملون في الحصول على أفضل النتائج.

 

 

 

 

 

 

“أنا أرى.” تأثر الرجل العجوز وأومأ برأسه: “لا شيء يأتي من الحظ، فقط من المرء نفسه.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثم ألقى نظرة على لي تشي وقال: “يبدو أنني أقل شأنا منك في هذا الجانب، لم أفكر هكذا في ذلك الوقت.”

 

 

 

 

كانوا بالتأكيد فقراء مقارنة بأعضاء الطوائف الكبيرة. ومع ذلك، كان هذا المبلغ ممكنًا تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

ظنوا أن الطبق لا بأس به في أحسن الأحوال. لذيذًا لم تكن الكلمة الصحيحة هنا. هل أكلوا نفس الطبق؟

 

 

“لا أحد يمكنه أن يضاهيك من حيث المعرفة والذكاء، ولكن كلما زادت المعرفة، قلت الإنسانية.” قال لي تشي بشكل قاطع.

 

 

 

*دماغي لا يمكنه استيعاب هذه المناقشة, اللعنة*

أكل الآخرون على مضض بينما كانوا يتساءلون عن لي تشي. هل كان هنا لأنه لم يستطع رفض العمة العاطفية؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أراد الرجل العجوز الرد لكنه امتنع وأطلق تنهدًا بدلاً من ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فجأة، تحدث شخص آخر بصوت عالٍ خلفهم: “مرحبًا، أيها السادة، هل ترغبون في وعاء من فطيرة اللحم في هذا الصباح؟”

 

 

 

 

ظنوا أن الطبق لا بأس به في أحسن الأحوال. لذيذًا لم تكن الكلمة الصحيحة هنا. هل أكلوا نفس الطبق؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظر التلاميذ إلى الوراء ورأوا أن الصوت جاء من مطعم فطيرة اللحم على الجانب الآخر.

 

 

 

 

نظر التلاميذ إلى الوراء ورأوا أن الصوت جاء من مطعم فطيرة اللحم على الجانب الآخر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت المالكة امرأة بدينة بعض الشيء ترتدي مئزرًا مزهرًا، وتبدو وكأنها عمة لطيفة في الحي. تم تجفيف شعرها وربطه في شكل كعكة.

 

 

ظنوا أن الطبق لا بأس به في أحسن الأحوال. لذيذًا لم تكن الكلمة الصحيحة هنا. هل أكلوا نفس الطبق؟

 

 

 

 

 

“وعاء واحد لكل منا إذن”. أمر لي تشي.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك، فقد أسرتهم عيناها الكبيرتين والمستديرتين بجمالها – تناقض صارخ مع مظهرها الضخم وغير الأنثوي.

 

 

 

*رجاءً دماغي لا يستطيع استيعاب محادثة غامضة أخرى*

 

 

كانوا بالتأكيد فقراء مقارنة بأعضاء الطوائف الكبيرة. ومع ذلك، كان هذا المبلغ ممكنًا تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فركت يديها على المئزر وعبرت الشارع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تجاهلها الرجل العجوز وذهب إلى كشكه الخاص. أما بالنسبة للتلاميذ، فقد افترضوا أنها مجرد فانية ولم يهتموا كثيرًا.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك، فقد أسرتهم عيناها الكبيرتين والمستديرتين بجمالها – تناقض صارخ مع مظهرها الضخم وغير الأنثوي.

 

 

 

 

 

 

 

 

“أيها السادة، صحن فطيرة اللحم هو الوجبة المثالية في الصباح الباكر.” تجاهلت قلة الاهتمام وأعلنت بحماس: “مطعمي معروف بكونه ألذ طعام في هذا الشارع …”

 

 

أكل الآخرون على مضض بينما كانوا يتساءلون عن لي تشي. هل كان هنا لأنه لم يستطع رفض العمة العاطفية؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عبس القليل من الشباب لأنها كانت صاخبة جدا. نظر الآخرون إلى الأعلى ورأوا أن الوقت قد كان في الظهيرة وليس في الصباح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“وعاء واحد لكل منا إذن”. أمر لي تشي.

 

 

 

 

ما زالت تتجاهلهم وسحبت ذراع لي تشي وقالت: “يا فتى، هل تريد تجربة أفضل طبق فطيرة في المدينة؟”

 

 

 

*اللعنة*

 

 

 

 

حدق الآخرون في وي تشياو. قال أحدهم: “قد يكون ذلك جيدًا. يجب ان تعطيه فرصة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تبادل التلاميذ النظرات. في وقت سابق، كان طبقها الأفضل في هذا الشارع ولكن الآن الأفضل في المدينة بأكملها؟

 

 

 

 

 

 

“لذيذ، بالتأكيد الأفضل في هذه المدينة.” ابتسم لي تشي.

 

 

 

“أوه؟ لم أكن أعلم أنك مثل هذا “. ضحكت المرأة وقالت: “إذا كان هذا هو ذوقك، فعندئذ يمكنني تقديمك إلى بعض بيوت الدعارة.”

 

 

 

 

“من فضلك لا تكوني فظة.” لم يقدر الشيخ هو لمسها للي تشي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن الألماس الصغير كانت طائفة صغيرة، إلا أن جميع المتدربين كانوا أشخاصًا يتمتعون بمكانة عالية في نظر الفانين. علاوة على ذلك، كان لي تشي سيد طائفتهم.

“رائع، وعاء واحد لكل منكم.” أصبحت المرأة سعيدة لأن هناك الكثير من العملاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لوح لي تشي بيده، مشيرًا إلى الشيخ بالهدوء. نظر إلى المرأة وقال: “تبدو هذه دعوة إلى بيت دعارة أكثر من كونها وجبة”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

*اللعنة*

 

 

 

 

“…” في العادة سيقوم التلاميذ بالتكلم بكرامة نحو الفانين. ومع ذلك، تحدث سيد طائفتهم مثل رجل الشوارع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أوه؟ لم أكن أعلم أنك مثل هذا “. ضحكت المرأة وقالت: “إذا كان هذا هو ذوقك، فعندئذ يمكنني تقديمك إلى بعض بيوت الدعارة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“انس الأمر، لا يمكنني التعامل مع بيت الدعارة الآن. وعاء من فطائر الونتون سيفي بالغرض، لا يمكنني أن أعمل بمعدة فارغة “. ابتسم لي تشي.

 

*الونتون = فطائر اللحم*

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“تعالوا، تعالوا، أيها السادة، جربوا فطائر اللحم لدينا.” لقد سحبت لي تشي بسعادة إلى مطعمها.

 

 

 

 

 

 

 

 

ظنوا أن الطبق لا بأس به في أحسن الأحوال. لذيذًا لم تكن الكلمة الصحيحة هنا. هل أكلوا نفس الطبق؟

 

 

 

 

 

 

لم يكن أمام الباقين خيار سوى اتباعه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد فترة، أحضرت المرأة ما يكفي للجميع وقالت بحماس: “أيها السادة، من فضلكم تذوقوا.”

 

 

“وعاء واحد لكل منا إذن”. أمر لي تشي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“رائع، وعاء واحد لكل منكم.” أصبحت المرأة سعيدة لأن هناك الكثير من العملاء.

 

 

“أيها السادة، صحن فطيرة اللحم هو الوجبة المثالية في الصباح الباكر.” تجاهلت قلة الاهتمام وأعلنت بحماس: “مطعمي معروف بكونه ألذ طعام في هذا الشارع …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تبادل أعضاء الألماس الصغير نظراتهم متسائلين لماذا كان سيد طائفتهم يستمع إلى هذه العمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكونوا مهتمين بتناول الطعام في هذا المتجر الصغير حتى لو كانوا جائعين. ومع ذلك، ما زالوا يطيعون أمره.

 

 

 

 

 

 

“من النادر أن يلقي شخص ما نظرة ثانية علي، ناهيك عن تقديم خدمة لي. ربما تفعل هذا بدافع المراعاة لسيدي أو لسبب آخر، مما يجعل قبوله أكثر صعوبة بالنسبة لي “. افتقر وي تشياو إلى التدريب ولكن لا يزال لديه خبرة كافية في الحياة.

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد فترة، أحضرت المرأة ما يكفي للجميع وقالت بحماس: “أيها السادة، من فضلكم تذوقوا.”

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك، فقد أسرتهم عيناها الكبيرتين والمستديرتين بجمالها – تناقض صارخ مع مظهرها الضخم وغير الأنثوي.

 

 

 

 

 

 

 

 

أكل لي تشي وشرب المعكرونة وفطائر الونتون دون تراجع.

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا أقدر نيتك الطيبة.” ابتسم وي تشياو: “القدر يمكن أن يقيد المرء ولكن علي أن أقول لا للصالح. أنا مجرد متدرب تافه. لا أرغب في أن أكون مدينًا لأحد لأنني قد لا أتمكن من السداد “.

أكل الآخرون على مضض بينما كانوا يتساءلون عن لي تشي. هل كان هنا لأنه لم يستطع رفض العمة العاطفية؟

 

 

“أيها السادة، صحن فطيرة اللحم هو الوجبة المثالية في الصباح الباكر.” تجاهلت قلة الاهتمام وأعلنت بحماس: “مطعمي معروف بكونه ألذ طعام في هذا الشارع …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن ينتهي لي تشي. حملت العمة الوعاء الفارغ وسألت بلهفة: “أيها السادة، ما رأيكم؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لذيذ، بالتأكيد الأفضل في هذه المدينة.” ابتسم لي تشي.

“أوه؟ لم أكن أعلم أنك مثل هذا “. ضحكت المرأة وقالت: “إذا كان هذا هو ذوقك، فعندئذ يمكنني تقديمك إلى بعض بيوت الدعارة.”

 

 

 

*رجاءً دماغي لا يستطيع استيعاب محادثة غامضة أخرى*

 

 

 

 

 

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن ينتهي لي تشي. حملت العمة الوعاء الفارغ وسألت بلهفة: “أيها السادة، ما رأيكم؟”

 

 

“آه ..” كاد أحد التلاميذ يبصق المعكرونة من فمه.

 

 

 

 

 

 

 

 

“صحيح، أنا شخص صعب الإرضاء للغاية عندما يتعلق الأمر بالطعام.” ابتسم لي تشي.

 

 

 

 

 

 

ظنوا أن الطبق لا بأس به في أحسن الأحوال. لذيذًا لم تكن الكلمة الصحيحة هنا. هل أكلوا نفس الطبق؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أوه؟ لم أكن أعلم أنك مثل هذا “. ضحكت المرأة وقالت: “إذا كان هذا هو ذوقك، فعندئذ يمكنني تقديمك إلى بعض بيوت الدعارة.”

 

 

 

 

“أيها الشاب، ذوقك ممتاز مثل مظهرك.” صفقت المرأة وضحكت بحرارة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“صحيح، أنا شخص صعب الإرضاء للغاية عندما يتعلق الأمر بالطعام.” ابتسم لي تشي.

بعد فترة، أحضرت المرأة ما يكفي للجميع وقالت بحماس: “أيها السادة، من فضلكم تذوقوا.”

 

 

 

“لذيذ، بالتأكيد الأفضل في هذه المدينة.” ابتسم لي تشي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بالتأكيد بالتأكيد.” بدت سعيدة لأنه استمتع بطعامها: “هل لديك صديقة إذن؟ يمكنني تقديمك إلى شخص ما إذا كنت ترغب في ذلك “.

 

 

فجأة، تحدث شخص آخر بصوت عالٍ خلفهم: “مرحبًا، أيها السادة، هل ترغبون في وعاء من فطيرة اللحم في هذا الصباح؟”

 

 

 

“أيها الشاب، ذوقك ممتاز مثل مظهرك.” صفقت المرأة وضحكت بحرارة.

 

 

 

 

 

 

 

كانوا صغارًا ومغامرين بنظرة متفائلة، ويأملون في الحصول على أفضل النتائج.

“…” كان التلاميذ صامتين. أحد الشباب أراد أن يقول شيئًا لكنه لم يرد أن يكون وقحًا.

 

 

 

 

 

 

على الرغم من أن الألماس الصغير كانت طائفة صغيرة، إلا أن جميع المتدربين كانوا أشخاصًا يتمتعون بمكانة عالية في نظر الفانين. علاوة على ذلك، كان لي تشي سيد طائفتهم.

ــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

 

 

 

Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط