نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 4306

وانغ زينينغ

وانغ زينينغ

4306 – وانغ زينينغ

 

 

 

 

 

 

“طنين.” اندلع ضوء ذهبي مع زئير خافت لوحوش أسطورية. كما رأوا أيضًا أحرفًا رونية وامضة.

 

لا أحد يستطيع الهروب من إغراء الكنوز، خاصةً تلك الرخيصة منها.

 

“حسنًا، لا أعرف ما هو عليه بعد، يرجى إلقاء نظرة.” وضع الصندوق برفق على المنضدة.

 

 

 

“سنقيمه لك.” قال أحدهم على عجل.

“لا حساء أيضا.” تكلمت المرأة ببرود وهي تحدق في الشاب.

 

 

 

 

“لا بأس، لا أحد هنا غير طائفتنا.” كان هؤلاء من الألماس الصغير فضوليين للغاية بشأن الصندوق.

 

 

 

“نعم، ألا تعرف المقولة، إن الاحتفاظ بخاتم من اليشم يصبح جريمة؟ إذا اكتشف الناس ذلك، فقد ينتهي بك الأمر بكارثة. يمكنك بيعه الآن أيضًا “. وأضاف آخر.

 

“شكرًا لك.” ابتسم الشاب ثم وقف ولف قبضته تجاه التلميذ في وقت سابق: “شكرًا لك يا سيدي. أنا أقدر ذلك.”

 

 

 

 

بالتأكيد، قد لا يكون هناك فطائر الونتون ولكن كان لا يزال هناك بعض الحساء المتبقي. للأسف، لم يفهم التلاميذ سبب كرهها للشاب كثيرًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا عن الشاي فقط؟ حتى الماء المغلي لا بأس به أيضًا “. هذا لم يقتل الابتسامة من على وجه الشاب.

في هذه الأثناء، راقب لي تشي بصمت، مستمتعًا على ما يبدو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حدث شيء غريب واحد تلو الآخر اليوم أمامهم. من الواضح أن هذا الشاب كان جزءً من طبقة نبيلة. لماذا أصر على أكل فطائر الونتون هنا؟ ما الذي يمكن أن يفسر موقفه المهذب على الرغم من عدم إظهار أي شيء له؟ ألا يستطيع الذهاب إلى مطعم آخر؟

“هذا جيّد.” تبادل التلاميذ النظرات واتفقوا. بعد كل شيء، أرادوا الشيء الذي بداخله فقط، وليس الصندوق القديم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لا.” رفضت رفضا قاطعا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

شعر أحد التلاميذ بالسوء وقال للعمة: “فقط أعطه ماءً مغليًا عاديًا، لا تخبرني أن متجرك ليس به هذا حتى “.

 

 

 

 

“هذا، يجب أن يكون من القدر.” قال زينينغ: “عندما كنت أقوم بتنظيف الأشياء القديمة من قاعة أسلافنا، لاحظت شيئًا معينًا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أعطته نظرة جانبية قبل العودة إلى الخلف. ثم خرجت ومعها غلاية تحتوي على ماء ساخن ووضعتها بوقاحة على المنضدة، وبدت منزعجة للغاية: “اشرب”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حدث شيء غريب واحد تلو الآخر اليوم أمامهم. من الواضح أن هذا الشاب كان جزءً من طبقة نبيلة. لماذا أصر على أكل فطائر الونتون هنا؟ ما الذي يمكن أن يفسر موقفه المهذب على الرغم من عدم إظهار أي شيء له؟ ألا يستطيع الذهاب إلى مطعم آخر؟

 

 

“شكرًا لك.” ابتسم الشاب ثم وقف ولف قبضته تجاه التلميذ في وقت سابق: “شكرًا لك يا سيدي. أنا أقدر ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟” أصبحوا مهتمين.

اعتقد التلميذ أن هذا المستوى من الامتنان لم يكن مستحقًا لأنه كان منزعجًا بدرجة كافية ليقول شيئًا ما.

لقد شعروا فجأة بالحاجة إلى تجنيده في الألماس الصغير إن أمكن، راغبين في الحصول على شاب مهذب.

 

“ممتاز.” اتخذ زينينغ قراره أخيرًا: “أرجوكم أبقوا الأمر سراً، أيها السادة.” ثم فتح الصندوق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء، راقب لي تشي بصمت، مستمتعًا على ما يبدو.

 

 

 

 

 

 

 

 

“ممتاز.” اتخذ زينينغ قراره أخيرًا: “أرجوكم أبقوا الأمر سراً، أيها السادة.” ثم فتح الصندوق.

 

 

 

 

 

 

سكب لنفسه كوبًا قبل أن يسأل باحترام: “أيها السادة، من أين أنتم؟”

 

 

 

 

“هناك شيء غريب هنا، إنها مصادفة أكثر من اللازم.” همس وانغ وي تشياو إلى لي تشي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كما يقول المثل – لا يمكن للمرء أن يصفع وجهًا مبتسمًا. كان الناس المهذبين موضع ترحيب وتقدير دائمًا. في هذه الحالة كان يبتسم ويقبض بقبضته ويخفض رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تبادل الصغار من الألماس الصغير النظرات. لم يتمكنوا من معرفة ما إذا كان فانيًا أم متدربا، فقط أنه من الواضح أنه من عشيرة ثرية – ربما جزءً من طبقة نبيلة من العالم الفاني.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نحن من بوابة الألماس الصغير.” أجاب أحدهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في العادة، قد لا يتحدثون مع الفانين. ومع ذلك، كان هذا الشاب مهذبًا جدًا لذا كان لديهم انطباع جيد عنه.

“هذا، يجب أن يكون من القدر.” قال زينينغ: “عندما كنت أقوم بتنظيف الأشياء القديمة من قاعة أسلافنا، لاحظت شيئًا معينًا.”

 

 

 

 

 

لا أحد يستطيع الهروب من إغراء الكنوز، خاصةً تلك الرخيصة منها.

 

 

 

“ماذا؟” أصبحوا مهتمين.

 

 

 

 

“يجب أن تكون طائفة خالدة مذهلة.” تحمس الشاب وقال بصدق: “لطالما كنت من محبي التدريب منذ الطفولة، واليوم، إنه لشرف كبير أن ألتقي بكم جميعًا. يجب أن تكون نعمة لثلاث مرات … “قام بقبضة قبضته وخفض رأسه مرة أخرى.

حدث شيء غريب واحد تلو الآخر اليوم أمامهم. من الواضح أن هذا الشاب كان جزءً من طبقة نبيلة. لماذا أصر على أكل فطائر الونتون هنا؟ ما الذي يمكن أن يفسر موقفه المهذب على الرغم من عدم إظهار أي شيء له؟ ألا يستطيع الذهاب إلى مطعم آخر؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أصبح الآخرون محرجين وابتسموا فقط باستياء. بعد كل شيء، كان الألماس الصغير بعيدًا عن كونه “طائفة خالدة مذهلة”.

أصبح الآخرون محرجين وابتسموا فقط باستياء. بعد كل شيء، كان الألماس الصغير بعيدًا عن كونه “طائفة خالدة مذهلة”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أصبح الآخرون محرجين وابتسموا فقط باستياء. بعد كل شيء، كان الألماس الصغير بعيدًا عن كونه “طائفة خالدة مذهلة”.

ومع ذلك، أصبح من الواضح أنه كان مجرد فاني من عشيرة غنية، يريد التدريب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اسمي وانغ زينينغ. إنه لمن دواعي سروري أن ألتقي بكم جميعًا “. قدم نفسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد شعروا فجأة بالحاجة إلى تجنيده في الألماس الصغير إن أمكن، راغبين في الحصول على شاب مهذب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“حدد سعرًا.” أصبح أحد التلاميذ حريصًا على شراء هذا الكنز الثمين.

 

 

 

 

“هذا، يجب أن يكون من القدر.” قال زينينغ: “عندما كنت أقوم بتنظيف الأشياء القديمة من قاعة أسلافنا، لاحظت شيئًا معينًا.”

 

 

“سنقيمه لك.” قال أحدهم على عجل.

 

ــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا؟” أصبحوا مهتمين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“يجب أن تكون طائفة خالدة مذهلة.” تحمس الشاب وقال بصدق: “لطالما كنت من محبي التدريب منذ الطفولة، واليوم، إنه لشرف كبير أن ألتقي بكم جميعًا. يجب أن تكون نعمة لثلاث مرات … “قام بقبضة قبضته وخفض رأسه مرة أخرى.

 

 

 

 

“حسنًا، لا أعرف ما هو عليه بعد، يرجى إلقاء نظرة.” وضع الصندوق برفق على المنضدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

“افتح الصندوق، دعنا نرى ما هو.” اقترح آخر.

 

 

 

 

 

 

“قد يكون مجرد كنز فاني عادي.” قال أحدهم أثناء إلقاء نظرة على الصندوق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“افتح الصندوق، دعنا نرى ما هو.” اقترح آخر.

 

 

4306 – وانغ زينينغ

 

 

 

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

 

 

 

 

تردد وانغ زينينغ ونظر حوله، وبدا شديد الحذر قبل اتخاذ القرار.

 

 

 

 

“ماذا؟” أصبحوا مهتمين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تبادل الصغار من الألماس الصغير النظرات. لم يتمكنوا من معرفة ما إذا كان فانيًا أم متدربا، فقط أنه من الواضح أنه من عشيرة ثرية – ربما جزءً من طبقة نبيلة من العالم الفاني.

“لا بأس، لا أحد هنا غير طائفتنا.” كان هؤلاء من الألماس الصغير فضوليين للغاية بشأن الصندوق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“سنقيمه لك.” قال أحدهم على عجل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ممتاز.” اتخذ زينينغ قراره أخيرًا: “أرجوكم أبقوا الأمر سراً، أيها السادة.” ثم فتح الصندوق.

 

 

 

 

 

 

 

 

لا أحد يستطيع الهروب من إغراء الكنوز، خاصةً تلك الرخيصة منها.

 

 

 

كما يقول المثل – لا يمكن للمرء أن يصفع وجهًا مبتسمًا. كان الناس المهذبين موضع ترحيب وتقدير دائمًا. في هذه الحالة كان يبتسم ويقبض بقبضته ويخفض رأسه.

 

 

“طنين.” اندلع ضوء ذهبي مع زئير خافت لوحوش أسطورية. كما رأوا أيضًا أحرفًا رونية وامضة.

 

 

 

 

 

 

 

 

أغلق وانغ زينينغ الصندوق على الفور وتشتت الإشعاع. في غضون ذلك، لم يتمكن الشباب الآخرون من الهدوء.

 

 

 

 

 

 

“هذا …” على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من رؤية العنصر الفعلي، إلا أن هذه الظاهرة البصرية وحدها أخبرتهم بالحكاية. لقد كان كنزًا رائعًا في عالم التدريب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء، راقب لي تشي بصمت، مستمتعًا على ما يبدو.

أغلق وانغ زينينغ الصندوق على الفور وتشتت الإشعاع. في غضون ذلك، لم يتمكن الشباب الآخرون من الهدوء.

 

 

4306 – وانغ زينينغ

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أصبح الآخرون محرجين وابتسموا فقط باستياء. بعد كل شيء، كان الألماس الصغير بعيدًا عن كونه “طائفة خالدة مذهلة”.

 

 

استعادوا في النهاية ذكائهم وعرفوا أن شخصًا فانيًا مثل زينينغ لم يكن لديه فهم كامل لقيمة هذا الكنز.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء، راقب لي تشي بصمت، مستمتعًا على ما يبدو.

 

 

“بِعه لنا، سندفع ثمنًا جيدًا.” اقترح أحدهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لا أحد يستطيع الهروب من إغراء الكنوز، خاصةً تلك الرخيصة منها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هممم … لا أعتقد أنني أستطيع لأن هذا شيء ترك من قبل أسلافي. أنا الوحيد الذي يعرف ذلك ولكن لا أشعر أنه بيعه امر جيد … “رد زينينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

حدث شيء غريب واحد تلو الآخر اليوم أمامهم. من الواضح أن هذا الشاب كان جزءً من طبقة نبيلة. لماذا أصر على أكل فطائر الونتون هنا؟ ما الذي يمكن أن يفسر موقفه المهذب على الرغم من عدم إظهار أي شيء له؟ ألا يستطيع الذهاب إلى مطعم آخر؟

 

 

 

 

 

 

“قطعة خردة.” قالت صاحبة المحل بازدراء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

طبعا الشباب لم يسمعوها إطلاقا لأنهم كانوا مشغولين بالكنز.

 

 

 

 

 

 

 

 

“شكرًا لك.” ابتسم الشاب ثم وقف ولف قبضته تجاه التلميذ في وقت سابق: “شكرًا لك يا سيدي. أنا أقدر ذلك.”

 

 

 

 

 

 

“هناك شيء غريب هنا، إنها مصادفة أكثر من اللازم.” همس وانغ وي تشياو إلى لي تشي.

“ممتاز.” اتخذ زينينغ قراره أخيرًا: “أرجوكم أبقوا الأمر سراً، أيها السادة.” ثم فتح الصندوق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ظل هادئًا وملتزمًا، ولم يغريه الكنز على الإطلاق.

 

 

“أنا، لا أعرف الكثير عن هذا الشيء ولكن هناك العديد من دور المزادات في المدينة. تبدأ الكنوز الجيدة في … هممم … عدة مئات من الملايين من يشم السيادة السماوية المكرر. ” ورد زينينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بِعه لنا، سندفع ثمنًا جيدًا.” اقترح أحدهم.

 

 

“هذا الكنز لا يفيدك. إذا قمتَ ببيعه الآن بسعر جيد، فلن تقلق بشأن المال مرة أخرى “. أحد التلاميذ لم يستسلم وحاول اقناعه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نعم، ألا تعرف المقولة، إن الاحتفاظ بخاتم من اليشم يصبح جريمة؟ إذا اكتشف الناس ذلك، فقد ينتهي بك الأمر بكارثة. يمكنك بيعه الآن أيضًا “. وأضاف آخر.

 

 

 

 

 

 

“هممم … لا أعتقد أنني أستطيع لأن هذا شيء ترك من قبل أسلافي. أنا الوحيد الذي يعرف ذلك ولكن لا أشعر أنه بيعه امر جيد … “رد زينينغ.

 

 

 

 

 

اعتقد التلميذ أن هذا المستوى من الامتنان لم يكن مستحقًا لأنه كان منزعجًا بدرجة كافية ليقول شيئًا ما.

 

 

“حسنًا، هذا منطقي …” قال زينينغ: “ماذا عن هذا، سيدي، أريد الاحتفاظ بالصندوق كتذكار وأبيع فقط أي كنز بالداخل.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“نحن من بوابة الألماس الصغير.” أجاب أحدهم.

 

 

 

 

 

“لا.” رفضت رفضا قاطعا.

“هذا جيّد.” تبادل التلاميذ النظرات واتفقوا. بعد كل شيء، أرادوا الشيء الذي بداخله فقط، وليس الصندوق القديم.

 

 

 

 

كما يقول المثل – لا يمكن للمرء أن يصفع وجهًا مبتسمًا. كان الناس المهذبين موضع ترحيب وتقدير دائمًا. في هذه الحالة كان يبتسم ويقبض بقبضته ويخفض رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“حدد سعرًا.” أصبح أحد التلاميذ حريصًا على شراء هذا الكنز الثمين.

 

 

حدث شيء غريب واحد تلو الآخر اليوم أمامهم. من الواضح أن هذا الشاب كان جزءً من طبقة نبيلة. لماذا أصر على أكل فطائر الونتون هنا؟ ما الذي يمكن أن يفسر موقفه المهذب على الرغم من عدم إظهار أي شيء له؟ ألا يستطيع الذهاب إلى مطعم آخر؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا، لا أعرف الكثير عن هذا الشيء ولكن هناك العديد من دور المزادات في المدينة. تبدأ الكنوز الجيدة في … هممم … عدة مئات من الملايين من يشم السيادة السماوية المكرر. ” ورد زينينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا، لا أعرف الكثير عن هذا الشيء ولكن هناك العديد من دور المزادات في المدينة. تبدأ الكنوز الجيدة في … هممم … عدة مئات من الملايين من يشم السيادة السماوية المكرر. ” ورد زينينغ.

ــــــــــــــــــــــــــــ

 

 

 

 

 

Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط