آل وو
4461 – آل وو
لا يزال الدمار يخلف وراءه آثارًا عشوائية. على سبيل المثال، لا يزال من الممكن رؤية منزل حجري داخل تل.
لوح لي تشي بيده مرة أخرى وتخلص من الغبار. أصبح المكان نظيفًا وجلس على جانب السرير.
“شعار عشيرتنا؟” تبادلت المجموعة بنظراتها.
كان يمكن الشعور بإحساس الطبيعة منه كما لو أنه لم يتم نحته من قبل أي شخص بل كان موجودًا بالفعل من الطبيعة. كان من السهل تفويته بسبب كثافة أوراق الشجر والأعشاب.
تنهد لي تشي وقال: “ما يسمى بخالد الأرض لا يزال لا يستطيع أن يحيا إلى الأبد.” * توجد معلومة في الأسفل*
“كيف؟ هل تم بناؤه مؤخرًا؟ ” وجد تلميذ هذا غريب.
لوح لي تشي مرة واحدة واختفت الزخارف غير الضرورية عن الأنظار، كاشفة عن المظهر الحقيقي لهذا المنزل.
كان فوق المدخل كلمة قديمة لا تنتمي إلى هذه الحقبة. كان معناها – وو.
لوح لي تشي بيده مرة أخرى وتخلص من الغبار. أصبح المكان نظيفًا وجلس على جانب السرير.
دخل ورأى كم كان المنزل بسيطًا، حيث كان له غرفة واحدة فقط. لم تكن هناك أدوات منزلية أخرى. بالطبع، ربما يكونون قد تعفنوا على مر السنين.
“طنين.” وضع يده على السرير وحفرت دوامة ضوئية في الأرض. أعطى هذا انطباعًا بأن السرير كان متصل بشيء عميق. ومع ذلك، توقف شعاع الضوء فجأة كما لو أن الممر المتصل لم يعد موجودًا.
4461 – آل وو
بعد أن قال ذلك، رفع يده مرة أخرى وكسر الوهم.
الشيء الوحيد الذي بقي هو سرير يشبه إلى حد ما نعش بدون غطاء. كان هناك حفرة محفورة في مكان قريب، ويبدو أنها تستخدم لأعواد البخور بدلاً من التخزين. بشكل عام، يبدو أن هذا كان قبرًا. ومع ذلك، لم يتم الشعور بالكآبة على الإطلاق.
لوح لي تشي بيده مرة أخرى وتخلص من الغبار. أصبح المكان نظيفًا وجلس على جانب السرير.
“طنين.” وضع يده على السرير وحفرت دوامة ضوئية في الأرض. أعطى هذا انطباعًا بأن السرير كان متصل بشيء عميق. ومع ذلك، توقف شعاع الضوء فجأة كما لو أن الممر المتصل لم يعد موجودًا.
“يجب أن يكون شعار عشيرتنا القديم.” قال الشيخ القريب من الموت.
كان السطح خشنًا خارج بقعة واحدة ملساء. لم يكن ذلك بسبب التلميع بل بسبب جلوس شخص عليها لفترة طويلة جدًا.
نظرت المجموعة فوق المدخل ورأوا نفس الشيء. للأسف، لم يتعرفوا عليها.
“القطعات الثمانية لعبور السماء.” غمغم لي تشي أثناء مراقبة الغرفة. أنزل يده وعادت الغرفة إلى طبيعتها مرة أخرى.
“طنين.” وضع يده على السرير وحفرت دوامة ضوئية في الأرض. أعطى هذا انطباعًا بأن السرير كان متصل بشيء عميق. ومع ذلك، توقف شعاع الضوء فجأة كما لو أن الممر المتصل لم يعد موجودًا.
***
متدرب قد ترك نية صابر أبدية في هذا المكان. من الواضح أن هذا الشخص كان موهوبًا في هذا الفن. بقيت النية لعصور واندمجت في نسيج الواقع.
تنهد لي تشي وقال: “ما يسمى بخالد الأرض لا يزال لا يستطيع أن يحيا إلى الأبد.” * توجد معلومة في الأسفل*
كان السطح خشنًا خارج بقعة واحدة ملساء. لم يكن ذلك بسبب التلميع بل بسبب جلوس شخص عليها لفترة طويلة جدًا.
بعد أن قال ذلك، رفع يده مرة أخرى وكسر الوهم.
“القطعات الثمانية لعبور السماء.” غمغم لي تشي أثناء مراقبة الغرفة. أنزل يده وعادت الغرفة إلى طبيعتها مرة أخرى.
“نحن سندخل، لا تكونوا صاخبين ووقحين.” أمر سيد العشيرة بهدوء.
“صليل! صليل! صليل!” ظهرت فجوات الطاقة فجأة بقوة كافية لقطع أي شيء. كان هذا أسلوب صابر استبدادي – علامة على أن أي متدرب سيكون لا يقهر طالما كان لديه صابر في قبضته.
4461 – آل وو
بمجرد اكمال هذا الفن، قد لا يصبح المرء لا يهزم فعليًا ولكنه سيمتلك قوة كافية للتجول في العالم دون قيود.
“القطعات الثمانية لعبور السماء.” غمغم لي تشي أثناء مراقبة الغرفة. أنزل يده وعادت الغرفة إلى طبيعتها مرة أخرى.
نظرت المجموعة فوق المدخل ورأوا نفس الشيء. للأسف، لم يتعرفوا عليها.
أومأ الآخرون برأسهم وأصبحوا مهيبين وجادين.
متدرب قد ترك نية صابر أبدية في هذا المكان. من الواضح أن هذا الشخص كان موهوبًا في هذا الفن. بقيت النية لعصور واندمجت في نسيج الواقع.
لا يزال الدمار يخلف وراءه آثارًا عشوائية. على سبيل المثال، لا يزال من الممكن رؤية منزل حجري داخل تل.
أومأ الآخرون برأسهم وأصبحوا مهيبين وجادين.
إنه مجرد أن المتدربين العاديين لا يستطيعون ملاحظتها أو الشعور بها على الإطلاق. فقط كبار السادة أو العباقرة الكبار يمكنهم ملاحظتها. بالطبع، تجاوز لي تشي هاتين الفئتين.
انحنى الآخرون كذلك.
لا يزال الدمار يخلف وراءه آثارًا عشوائية. على سبيل المثال، لا يزال من الممكن رؤية منزل حجري داخل تل.
ترك مستخدم الصابر وراءه هذه الغرفة كطريقة لتسجيل فن الصابر الخاص بسلالته. أي شخص سيكون منتشيًا للعثور عليه.
بمجرد اكمال هذا الفن، قد لا يصبح المرء لا يهزم فعليًا ولكنه سيمتلك قوة كافية للتجول في العالم دون قيود.
لم يكن لي تشي الحالي مهتمًا بفن الصابر هذا لأنه كان لديه من قبل. لقد حصل عليه ليس لنفسه ولكن لشخص آخر. عادت ذكرى أخرى إلى الظهور في ذهنه.
جلس على السرير الحجري وبدأ في التأمل، واخترق الزمان والمكان. لقد كان في عصر قديم مع كيانات تُعرف باسم خالدين الأرض. بدا كل شيء بعيدًا جدًا ولكنه قريب جدًا ايضًا.
استمرت هذه الحالة لبعض الوقت.
“هل يجب أن ندخل؟” اقترح أحد الأقران الأكبر سنًا.
***
“كيف؟ هل تم بناؤه مؤخرًا؟ ” وجد تلميذ هذا غريب.
“هل يمكن أن يكون سلفًا قديمًا من عشيرتنا؟” رجل عجوز أصبح عاطفيًا.
بعد مرور الكثير من الوقت، وصلت مجموعة من المتدربين الصغار والكبار إلى خارج المنزل الحجري, الذي كان يتأمل لي تشي به حاليًا.
“والاحتمال الآخر هو أن الحجاب قد تم رفعه من هذا المكان”. أجاب الشيخ.
“ربما كنا هنا ولكن أنا متأكد من أن هذا المنزل الحجري لم يكن موجودًا من قبل.” قال شيخ متهالك على ما يبدو على وشك الموت.
كانوا يرتدون نفس الزي الرسمي مع شعار “وو”. ومع ذلك، كانت هذه الكلمة مختلفة عن تلك المضمنة فوق الباب.
بعد أن قال ذلك، رفع يده مرة أخرى وكسر الوهم.
في غضون ذلك، واصلت المجموعة الركوع. مع مرور الوقت، نظروا أخيرًا لبعضهم البعض.
“لم نكن هنا من قبل، أليس كذلك؟” نظر رجل في منتصف العمر حوله وسأل.
Ghost Emperor
“نعم، ليس في هذه الرحلة “. كما اطلع الآخرون على المنطقة ووافقوا على ذلك.
“طنين.” وضع يده على السرير وحفرت دوامة ضوئية في الأرض. أعطى هذا انطباعًا بأن السرير كان متصل بشيء عميق. ومع ذلك، توقف شعاع الضوء فجأة كما لو أن الممر المتصل لم يعد موجودًا.
قال أحد المتدربين الأكبر سنًا: “هذا يبدو غير مألوف.”
“اسمحوا لي أن أتحقق من السجلات.” أخرج زعيمهم، وهو رجل عجوز يرتدي رداءً مطرزًا، كتابًا قديمًا بخط يد نقي.
انحنى الآخرون كذلك.
قَلَّبَ بين الصفحات بعناية ثم هز رأسه: “لا اعتقد أننا كنا هنا من قبل. إما هذا أو لم يلاحظ أحد أي شيء غريب “.
“ربما كنا هنا ولكن أنا متأكد من أن هذا المنزل الحجري لم يكن موجودًا من قبل.” قال شيخ متهالك على ما يبدو على وشك الموت.
قال أحد المتدربين الأكبر سنًا: “هذا يبدو غير مألوف.”
“أنا أتفق مع رأي السلف الحكيم.” قال سيد العشيرة.
“كيف؟ هل تم بناؤه مؤخرًا؟ ” وجد تلميذ هذا غريب.
انحنى الآخرون كذلك.
“والاحتمال الآخر هو أن الحجاب قد تم رفعه من هذا المكان”. أجاب الشيخ.
أومأ الآخرون برأسهم وأصبحوا مهيبين وجادين.
“إنه مرتبط بنا بالتأكيد.” قال سيد العشيرة.
“إنه مرتبط بنا بالتأكيد.” قال سيد العشيرة.
“ماذا تقصد، يا سيد العشيرة؟” اقترب الآخرون منه.
“ما هذا؟” سأل أحدهم.
قَلَبَ سيد العشيرة إلى صفحة واحدة ذات كلمة قديمة معينة، وو.
“هل يمكن أن يكون سلفًا قديمًا من عشيرتنا؟” رجل عجوز أصبح عاطفيًا.
نظرت المجموعة فوق المدخل ورأوا نفس الشيء. للأسف، لم يتعرفوا عليها.
اتخذ الشباب أفضل سلوكياتهم على عجل.
إنه مجرد أن المتدربين العاديين لا يستطيعون ملاحظتها أو الشعور بها على الإطلاق. فقط كبار السادة أو العباقرة الكبار يمكنهم ملاحظتها. بالطبع، تجاوز لي تشي هاتين الفئتين.
“ما هذا؟” سأل أحدهم.
بعد مرور الكثير من الوقت، وصلت مجموعة من المتدربين الصغار والكبار إلى خارج المنزل الحجري, الذي كان يتأمل لي تشي به حاليًا.
كان يوجد ثلاث مستويات للجثث: 3- الأضعف وهم جثث الأرض 2- بعد ذلك لوردات الكنوز 1- والأقوى هم خالدين الأرض
“يجب أن يكون شعار عشيرتنا القديم.” قال الشيخ القريب من الموت.
تبعهم الصغار بعد ذلك، وهم يبذلون قصارى جهدهم حتى لا يحدثوا أي ضوضاء. لقد اعتقدوا أن سلفًا قديمًا من عشيرتهم قد يكون هناك.
“أنا أتفق مع رأي السلف الحكيم.” قال سيد العشيرة.
دخل ورأى كم كان المنزل بسيطًا، حيث كان له غرفة واحدة فقط. لم تكن هناك أدوات منزلية أخرى. بالطبع، ربما يكونون قد تعفنوا على مر السنين.
“ما هذا؟” سأل أحدهم.
“شعار عشيرتنا؟” تبادلت المجموعة بنظراتها.
“هل يمكن أن يكون سلفًا قديمًا من عشيرتنا؟” رجل عجوز أصبح عاطفيًا.
انتشر هذا الشعور بين المجموعة على عجل. بسبب هذا الاحتمال، رتب سيد العشيرة ملابسه ومسح الغبار.
متدرب قد ترك نية صابر أبدية في هذا المكان. من الواضح أن هذا الشخص كان موهوبًا في هذا الفن. بقيت النية لعصور واندمجت في نسيج الواقع.
قامت المجموعة أيضًا بتقليده وأزالوا أي شوائب أثناء وضع تعابير محترمة.
“ماذا تقصد، يا سيد العشيرة؟” اقترب الآخرون منه.
“نحن نلبي الاحترام.” قال سيد العشيرة بجدية.
اتخذ الشباب أفضل سلوكياتهم على عجل.
أومأ الآخرون برأسهم وأصبحوا مهيبين وجادين.
“نحن أعضاء من وو، هنا اليوم لنقدم احترامنا، أيها السلف الجد. من فضلك امنحنا شرف المقابلة “. قال سيد الطائفة باحترام ثم انحنى.
4461 – آل وو
“يجب أن يكون شعار عشيرتنا القديم.” قال الشيخ القريب من الموت.
انحنى الآخرون كذلك.
قامت المجموعة أيضًا بتقليده وأزالوا أي شوائب أثناء وضع تعابير محترمة.
لسوء الحظ، لم يستجب أحد. لم يفتح لي تشي المتأمل عينيه أثناء جلوسه فوق السرير.
“والاحتمال الآخر هو أن الحجاب قد تم رفعه من هذا المكان”. أجاب الشيخ.
في غضون ذلك، واصلت المجموعة الركوع. مع مرور الوقت، نظروا أخيرًا لبعضهم البعض.
الشيء الوحيد الذي بقي هو سرير يشبه إلى حد ما نعش بدون غطاء. كان هناك حفرة محفورة في مكان قريب، ويبدو أنها تستخدم لأعواد البخور بدلاً من التخزين. بشكل عام، يبدو أن هذا كان قبرًا. ومع ذلك، لم يتم الشعور بالكآبة على الإطلاق.
ـــــــــــــــــــــــ
“ماذا علينا ان نفعل؟” شاب نفد صبره.
ترك مستخدم الصابر وراءه هذه الغرفة كطريقة لتسجيل فن الصابر الخاص بسلالته. أي شخص سيكون منتشيًا للعثور عليه.
“هل يجب أن ندخل؟” اقترح أحد الأقران الأكبر سنًا.
“ربما كنا هنا ولكن أنا متأكد من أن هذا المنزل الحجري لم يكن موجودًا من قبل.” قال شيخ متهالك على ما يبدو على وشك الموت.
فكر سيد العشيرة ثم نظر إلى السلف الحكيم الذي هز رأسه.
كانوا يرتدون نفس الزي الرسمي مع شعار “وو”. ومع ذلك، كانت هذه الكلمة مختلفة عن تلك المضمنة فوق الباب.
“نحن سندخل، لا تكونوا صاخبين ووقحين.” أمر سيد العشيرة بهدوء.
“ماذا تقصد، يا سيد العشيرة؟” اقترب الآخرون منه.
اتخذ الشباب أفضل سلوكياتهم على عجل.
كان فوق المدخل كلمة قديمة لا تنتمي إلى هذه الحقبة. كان معناها – وو.
دخل ورأى كم كان المنزل بسيطًا، حيث كان له غرفة واحدة فقط. لم تكن هناك أدوات منزلية أخرى. بالطبع، ربما يكونون قد تعفنوا على مر السنين.
“نرغب في الدخول، من فضلك اغفر لنا لقلة أدبنا، أيها السلف الجد.” انحنى سيد العشيرة رأسه مرة أخرى.
بذلك، أخذ نفسا عميقا ودخل المنزل مع السلف الحكيم وراءه مباشرة.
كانوا يرتدون نفس الزي الرسمي مع شعار “وو”. ومع ذلك، كانت هذه الكلمة مختلفة عن تلك المضمنة فوق الباب.
لسوء الحظ، لم يستجب أحد. لم يفتح لي تشي المتأمل عينيه أثناء جلوسه فوق السرير.
تبعهم الصغار بعد ذلك، وهم يبذلون قصارى جهدهم حتى لا يحدثوا أي ضوضاء. لقد اعتقدوا أن سلفًا قديمًا من عشيرتهم قد يكون هناك.
“يجب أن يكون شعار عشيرتنا القديم.” قال الشيخ القريب من الموت.
ـــــــــــــــــــــــ
كان فوق المدخل كلمة قديمة لا تنتمي إلى هذه الحقبة. كان معناها – وو.
للتذكير: خالد الأرض أو خالدين الأرض, كانوا الجثث الأكثر قوة في أراضي مدفن الجثث السماوية العتيقة والتي يحكمها الشبح القديم.
كان يوجد ثلاث مستويات للجثث: 3- الأضعف وهم جثث الأرض 2- بعد ذلك لوردات الكنوز 1- والأقوى هم خالدين الأرض
Ghost Emperor
بذلك، أخذ نفسا عميقا ودخل المنزل مع السلف الحكيم وراءه مباشرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
