لم أكن أنا
4485 – لم أكن أنا
*هذه الجملة غريبة وغير مفهوة حقًا لذا الترجمة ستكون حرفية*
“أنا أرى، لقد طلبتَ منا القراءة في الماضي.” انطلق الداوي.
*هذه الجملة غريبة وغير مفهوة حقًا لذا الترجمة ستكون حرفية*
“نعم، تحدث أسلافك عن القدرة على الوصول إلى السماء وحساب أي شيء. هل نجحتم في ذلك؟ ” ابتسم لي تشي.
“فتاة؟” أثار هذا اهتمام لي تشي.
أصبح الداوي متأثرًا لأنه تذكر أسطورة من عشيرته، أو بالأحرى الكلمات الأخيرة وتوجيهات الأسلاف.
ترك سلفهم الجد هذه التعاليم بعد أن دفع ثمنًا باهظًا. باعتباره سليلًا، لم يكن يعرف التفاصيل لأنه مضى وقت طويل جدًا. لقد تغيرت عشيرتهم بشكل كبير وشهدت تقلبات الزمن.
ومع ذلك، فقد تم تمرير إرشادات الأسلاف بنجاح.
كان الحكيم منفتحًا على هذا الأمر وكان بإمكانه رؤية أن يو لا يريدون إعادة حجر الداو. لم يكن يريد تصعيد المشكلة.
ترك سلفهم الجد هذه التعاليم بعد أن دفع ثمنًا باهظًا. باعتباره سليلًا، لم يكن يعرف التفاصيل لأنه مضى وقت طويل جدًا. لقد تغيرت عشيرتهم بشكل كبير وشهدت تقلبات الزمن.
“لم أكن أنا ولا أستطيع أن أكون غير أناني.” تمتم.
*هذه الجملة غريبة وغير مفهوة حقًا لذا الترجمة ستكون حرفية*
بعد قوله هذا، سأل لي تشي: “لدي الكثير من الأشياء التي لا أفهمها بسبب ضيق الوقت. ومع ذلك، هذه هي العبارة التي خلفها سلفنا الجد، كلماته الأخيرة. قامت العشيرة بتسجيلها ونقلها إلى عصور الآن. نحن لا نجرؤ على النسيان أو التكهن بها. الآن، بما أنك قد ذكرت القراءة في الماضي، هل يمكن أن تكون هذه ثروتك، أيها الخالد العظيم؟ ”
“أنا أرى، لقد طلبتَ منا القراءة في الماضي.” انطلق الداوي.
” رائع.” تنفّس الحكيم الصعداء: “وراقب فمك، نحن لن نعلم أي شخص درسًا. علينا استعادة حجر الداو، هذا كل شيء “.
“لم أكن أنا ولا أستطيع أن أكون غير أناني.” قال لي تشي بهدوء. وبعد برهة أومأ برأسه وقال: “لقد بذل سلفك الجد قصارى جهده.”
تقول الشائعات أن السلف الجد دفع ثمناً باهظاً خلال الحقبة السابقة. أراد أن يرى السماء نفسها لكنه عانى من محنة سماوية. لقد كان محظوظًا للبقاء على قيد الحياة ولكن انتهى به الأمر وهو على ساق أخيرة على القبر “. أخذ الداوي نفسا عميقا.
في سجلاتهم التاريخية، كان سلف الجد متدربا يتحدى السماء معروفًا بمهارته في العرافة. حتى الأباطرة القدامى وجدوا أن قراءته دقيقة للغاية.
*صراحة ليس لدي أي فكرة*
كان السادة منقطعي النظير والوجودات الوحشية ينظرون إليه باحترام. جاؤوا ليسألوا عن مستقبلهم. وهكذا، كان هذا هو قمتهم الإلهية. لم يصل أي نسل إلى هذا الارتفاع مرة أخرى.
*صراحة ليس لدي أي فكرة*
أصبح الداوي متأثرًا لأنه تذكر أسطورة من عشيرته، أو بالأحرى الكلمات الأخيرة وتوجيهات الأسلاف.
بمجرد أن أصبح أكبر سناً وفي ذروة فنه، قام ذات مرة بأداء حفل جاد. ظل سبب هذا الحفل غير معروف.
نظر لي تشي إلى السماء بنظرة عميقة. توقف الوقت وهو يحدق في الزمان والمكان. كان هدفه هو أبعد نقطة من السماء السماوية.
كان الأمر فقط أن السلف الجد رأى شيئًا محرمًا، مما أدى إلى وفاته بعد فترة وجيزة. لقد ترك وراءه عبارة غامضة – لم أكن أنا ولا أستطيع أن أكون غير أناني.
“هذا ليس شيئًا عليك أن تعرفه، إنه فوق متناولك في الوقت الحالي. إذا كنت سأكشفُ عن ذلك، ستحدث لك أشياء مشؤومة. محنة واحدة مثلًا “. قال لي تشي.
أصبح الداوي متأثرًا لأنه تذكر أسطورة من عشيرته، أو بالأحرى الكلمات الأخيرة وتوجيهات الأسلاف.
بحث الأحفاد في هذه العبارة عن المعنى المحتمل. استمر هذا لأجيال لكنهم لم يتمكنوا من فهمها. وهكذا، قرروا تمريرها للأجيال اللاحقة.
*هذه الجملة غريبة وغير مفهوة حقًا لذا الترجمة ستكون حرفية*
بمرور الوقت، تمكنت عشيرتهم من إنتاج عرافٍ كبير آخر. قال هذا الشخص إن العبارة مخصصة لعميل وليس لها علاقة بالعشيرة.
اليوم، التقى الداوي بلي تشي وحاول إعطائه قراءة. ما رآه في نهر الزمن جعله يعتقد أن لي تشي قد يكون هذا العميل. وبعبارة أخرى، العميل المقدر.
بعد برهة قال للداوي: “حسنًا، بما أن سلفك الجد دفع الثمن، فلا بأس من إخبارك. في النهاية، رأى شخصية وجزءً فقط من كل شيء. لسوء الحظ، كانت هذه القراءة متأخرة جدًا “.
“فناء المغارة اشترت الفتاة من مصدر خارجي. تم التنقيب عنها من موقع خطير، مغلفة في صخرة لكنها لا تزال تبدو متحركة. يريدون بيعها بالمزاد “. قال الداوي.
“لقد وصلت النبوة بالفعل إلى السماء نفسها. لكن، لم يكن لدى سلف الجد القوة الكافية لقمع السماء، لذلك كانت المحنة متوقعة. إرادة السماء لا يجب ان تُعرف “. ساعده لي تشي.
انحنى الداوي بعمق وأصبح فضوليًا: “الخالد العظيم، هل لي أن أسأل عن معنى هذه العبارة؟”
تجاهله الداوي وقال: “قد يكون لفناء المغارة شيء مرتبط بك بشكل مصيري”.
كان فضوليته مفهومة. بعد كل شيء، كان هذا هو أعظم أحجية في عشيرتهم. بالنظر إلى تعليق لي تشي، قد يعرف الرجل الإجابة بالفعل.
عندما كانت المجموعة تغادر، تردد الداوي للحظة ثم قرر أن ينادي: “الخالد العظيم!”
كان فضوليته مفهومة. بعد كل شيء، كان هذا هو أعظم أحجية في عشيرتهم. بالنظر إلى تعليق لي تشي، قد يعرف الرجل الإجابة بالفعل.
نظر لي تشي إلى السماء بنظرة عميقة. توقف الوقت وهو يحدق في الزمان والمكان. كان هدفه هو أبعد نقطة من السماء السماوية.
*هذه الجملة غريبة وغير مفهوة حقًا لذا الترجمة ستكون حرفية*
“ما هذا؟ قطعة أثرية خالدة أو شيء تركه إمبراطور عتيق؟! ” أجاب جيان مينغ قبل لي تشي.
بعد برهة قال للداوي: “حسنًا، بما أن سلفك الجد دفع الثمن، فلا بأس من إخبارك. في النهاية، رأى شخصية وجزءً فقط من كل شيء. لسوء الحظ، كانت هذه القراءة متأخرة جدًا “.
بالعودة إلى الحقبة السابقة، كانت هذه القراءة ذات مغزى بالنسبة لـ لي تشي. الآن، كان لا معنى لها لأن لي تشي كان لديه بالفعل فكرة حية عن جميع التفاصيل والإجابات.
“فتاة؟” أثار هذا اهتمام لي تشي.
“شخصية؟” غمغم الداوي. هذا فقط جعله أكثر حيرة. ومع ذلك، لا بد أن سلفه الجد رأى شيئًا صادمًا. ربما كان أعظم قراءة في التاريخ.
ومع ذلك، لماذا تسببت رؤية هذه الشخصية في نزول المحنة؟ هل كان مجرد النظر إلى هذا الوجود من المحرمات؟
كان الحكيم منفتحًا على هذا الأمر وكان بإمكانه رؤية أن يو لا يريدون إعادة حجر الداو. لم يكن يريد تصعيد المشكلة.
“إذن من هو؟” الداوي لم يسعه إلا أن يسأل.
“هذا ليس شيئًا عليك أن تعرفه، إنه فوق متناولك في الوقت الحالي. إذا كنت سأكشفُ عن ذلك، ستحدث لك أشياء مشؤومة. محنة واحدة مثلًا “. قال لي تشي.
*صراحة ليس لدي أي فكرة*
ومع ذلك، فقد تم تمرير إرشادات الأسلاف بنجاح.
هذا جعله يرتجف. لم يستطع على الإطلاق تحمل المحنة أو الثمن الذي عانى منه سلفه الجد، وليس عشيرته أيضًا.
تقول الشائعات أن السلف الجد دفع ثمناً باهظاً خلال الحقبة السابقة. أراد أن يرى السماء نفسها لكنه عانى من محنة سماوية. لقد كان محظوظًا للبقاء على قيد الحياة ولكن انتهى به الأمر وهو على ساق أخيرة على القبر “. أخذ الداوي نفسا عميقا.
“أنا أفهم.” انحنى الداوي.
*هذه الجملة غريبة وغير مفهوة حقًا لذا الترجمة ستكون حرفية*
في هذا الوقت، جيان مينغ الذي ذهب للبحث عن المعلومات ركض مرة أخرى وقال بحماس لـ لي تشي: “لقد حصلت عليها! أعرف أين ذهب هؤلاء اللصوص، تعال، دعنا نذهب ونعلمهم درسًا! ”
نظر لي تشي إلى السماء بنظرة عميقة. توقف الوقت وهو يحدق في الزمان والمكان. كان هدفه هو أبعد نقطة من السماء السماوية.
” رائع.” تنفّس الحكيم الصعداء: “وراقب فمك، نحن لن نعلم أي شخص درسًا. علينا استعادة حجر الداو، هذا كل شيء “.
كان الحكيم منفتحًا على هذا الأمر وكان بإمكانه رؤية أن يو لا يريدون إعادة حجر الداو. لم يكن يريد تصعيد المشكلة.
كان الحكيم منفتحًا على هذا الأمر وكان بإمكانه رؤية أن يو لا يريدون إعادة حجر الداو. لم يكن يريد تصعيد المشكلة.
“نعم، دعنا نعيد الحجر في أقرب وقت ممكن لتجنب المضاعفات التي لا داعي لها.” قال لي تشي.
” النبيل الشاب، هل نحن ذاهبون الآن؟” طلب الحكيم التعليمات من لي تشي.
بحث الأحفاد في هذه العبارة عن المعنى المحتمل. استمر هذا لأجيال لكنهم لم يتمكنوا من فهمها. وهكذا، قرروا تمريرها للأجيال اللاحقة.
“نعم، دعنا نعيد الحجر في أقرب وقت ممكن لتجنب المضاعفات التي لا داعي لها.” قال لي تشي.
عندما كانت المجموعة تغادر، تردد الداوي للحظة ثم قرر أن ينادي: “الخالد العظيم!”
“أوه، ألا تريد أن يرحل نبيلنا الشاب؟ أنا متأكد من أنك تريد تقديم خدمتك الآن. لا بأس، نحن بحاجة إلى صبي مهمات “. قال جيان مينغ.
تجاهله الداوي وقال: “قد يكون لفناء المغارة شيء مرتبط بك بشكل مصيري”.
“ما هذا؟ قطعة أثرية خالدة أو شيء تركه إمبراطور عتيق؟! ” أجاب جيان مينغ قبل لي تشي.
هذا جعله يرتجف. لم يستطع على الإطلاق تحمل المحنة أو الثمن الذي عانى منه سلفه الجد، وليس عشيرته أيضًا.
“فتاة.” أصبح تعبير الداوي جادًا.
في سجلاتهم التاريخية، كان سلف الجد متدربا يتحدى السماء معروفًا بمهارته في العرافة. حتى الأباطرة القدامى وجدوا أن قراءته دقيقة للغاية.
“فتاة؟” أثار هذا اهتمام لي تشي.
ومع ذلك، لماذا تسببت رؤية هذه الشخصية في نزول المحنة؟ هل كان مجرد النظر إلى هذا الوجود من المحرمات؟
“فناء المغارة اشترت الفتاة من مصدر خارجي. تم التنقيب عنها من موقع خطير، مغلفة في صخرة لكنها لا تزال تبدو متحركة. يريدون بيعها بالمزاد “. قال الداوي.
“أنا لا أعتقد ذلك. أعتقد أنها لا تزال على قيد الحياة “. هز الداوي رأسه.
“تقصد مثل الأحفورة.” أصبح جيان مينغ مهتمًا ايضًا.
“أنا لا أعتقد ذلك. أعتقد أنها لا تزال على قيد الحياة “. هز الداوي رأسه.
“شخصية؟” غمغم الداوي. هذا فقط جعله أكثر حيرة. ومع ذلك، لا بد أن سلفه الجد رأى شيئًا صادمًا. ربما كان أعظم قراءة في التاريخ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
