نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 4775

أعظم معاناة

أعظم معاناة

4775 – أعظم معاناة

 

 

 

 

“لديك مهمتك ولدي مهمتي. هل كنت ستستسلم إذا كنت قد استعدت ذكاءك بطريقة ما؟ ” قال لي تشي.

“ما رأيك بأعظم معاناة في الحياة؟” سأل لي تشي الآخر فجأة.

 

 

“ماذا بعد ذلك؟ إلى أين يقودك قلبك بعد انتهاء مهمتك؟ ” استمر المستنسخ.

 

 

فكر لي تشي للحظة قبل أن يحدق بعمق في الأعلى.

 

 

 

 

 

“العيش بلا جدوى.” أعلن لي تشي بوضوح. بدا أن كل كلمة تدوم طوال الحقبة.

“مع السلامة.” همس لي تشي. أصبحت عيناه رطبة قليلاً.

 

فكر لي تشي للحظة قبل أن يحدق بعمق في الأعلى.

 

 

“هذا ليس شيئًا أعرفه.” قال المستنسخ.

 

 

تم إخفاء هذا من قبل المينغ القديم لعصور. عرف لي تشي واحدًا آخر – تابوت الموت.

 

 

“هذا لأن معاناتك قد انتهت ومهمتك قد اكتملت. هذه ثورة كاملة في الحياة، لن تعاني من هذا الألم “.

 

 

 

 

 

“وأنت؟”

“سأصل إلى النهاية بكل تأكيد.” ابتسم لي تشي لكن عينيه كانتا مليئتين بالإصرار: “هذه هي مهتمي، يجب أن أقوم بها.”

 

“هذا سهل، إذا كنتُ سأكون أنانيًا، فإن الموت المبكر أفضل بكثير.” ضحك لي تشي بصدق.

 

“وأنت؟”

التفتت شفاه لي تشي في ابتسامة – تعبيرًا عن المرارة المتراكمة على مر العصور.

 

 

 

 

“هذا لأن معاناتك قد انتهت ومهمتك قد اكتملت. هذه ثورة كاملة في الحياة، لن تعاني من هذا الألم “.

“مهمتي بعيدة، لم تنته بعد.” قال لي تشي بهدوء. وجهته في الأعلى ليس لها نهاية في الأفق. كل المسافرين تحولوا إلى رماد قبل إنهاء هذه الرحلة.

 

 

وقف ساكنا مثل تمثال ثابت. كل شيء آخر بدا سريع الزوال بالمقارنة.

 

 

“الطريق في حد ذاته طويل بالفعل، لكنه ليس صعبًا للغاية خارج الوحدة. ستكون وحيدًا “. قال المستنسخ.

وقف ساكنا مثل تمثال ثابت. كل شيء آخر بدا سريع الزوال بالمقارنة.

 

 

 

 

“هل تردها لي الآن؟” ابتسم لي تشي بسخرية.

 

 

 

 

“السلام يتبع ما يريده القلب. هذا هو الطريق.” استغرق لي تشي وقته في الرد.

“أنت تستحقها على ما فعلته بي.” ضحك المستنسخ.

 

 

“السلام يتبع ما يريده القلب. هذا هو الطريق.” استغرق لي تشي وقته في الرد.

 

 

“على الأقل ستحصل على نهايتك، إن هذا يُحسد عليه”. قال لي تشي.

 

 

“أتمنى أن تصل إلى نهاية الداو الكبير. لن نلتقي مرة أخرى “. قال المستنسخ.

 

 

توقف المستنسخ للحظة قبل الإيماء برأسه: “حسنًا، لقد أنهيت مهمتي أخيرًا.”

4775 – أعظم معاناة

 

“لا يحتاجون إلى تحملها.” قال لي تشي.

 

“السلام يتبع ما يريده القلب. هذا هو الطريق.” استغرق لي تشي وقته في الرد.

حدّق في لي تشي وتابع: “لا داعي للمعاناة مثلك، ينتظرك تعذيب لا نهاية له في الأفق.”

 

 

 

 

 

“لا يمكن أن يحالف الحظ الجميع.” أومأ لي تشي.

“مع السلامة.” همس لي تشي. أصبحت عيناه رطبة قليلاً.

 

 

 

 

“بعد أن تصل إلى نهاية العالم وعندما يهدأ الغبار، هل ستكون في سلام أخيرًا؟” سأل المستنسخ.

 

 

“تذكر الماضي وأحب العالم.” وبعد فترة طويلة استعاد ذكاءه وتمتم. هذا دفعه إلى الابتسام. على الرغم من أنه وضع هذا في الاعتبار، لم يكن هناك شيء في العالم يمكن أن يجعله يترك الرحلة التي لا نهاية لها.

 

 

“السلام يتبع ما يريده القلب. هذا هو الطريق.” استغرق لي تشي وقته في الرد.

 

 

 

 

“أتساءل أيهما أفضل لك، النصر أم الموت المبكر.” قال المستنسخ.

“ماذا بعد ذلك؟ إلى أين يقودك قلبك بعد انتهاء مهمتك؟ ” استمر المستنسخ.

لقد كان يفعل هذا منذ حقبة كاملة الآن. صقل الوقت قلبه وهو يكدح من أجل العالم.

 

 

 

للأسف، عزز هذا تصميمه على المضي قدمًا. يمكن للعالم أن ينهار ويمكن أن يتغير الزمن تمامًا، فقط وجهته بقيت ثابتة.

“هل سيأتي ذلك اليوم حقًا؟ يجب أن يحدث ذلك منذ سنوات عديدة “. أصبح لي تشي عاطفيًا.

 

 

“لديك مهمتك ولدي مهمتي. هل كنت ستستسلم إذا كنت قد استعدت ذكاءك بطريقة ما؟ ” قال لي تشي.

 

 

“أتساءل أيهما أفضل لك، النصر أم الموت المبكر.” قال المستنسخ.

 

 

“لا يمكن أن يحالف الحظ الجميع.” أومأ لي تشي.

 

 

“هذا سهل، إذا كنتُ سأكون أنانيًا، فإن الموت المبكر أفضل بكثير.” ضحك لي تشي بصدق.

توقف المستنسخ للحظة قبل الإيماء برأسه: “حسنًا، لقد أنهيت مهمتي أخيرًا.”

 

“لا، كيف لي أن أستسلم؟ وهل سيذهب كل الألم سدى؟” هز المستنسخ رأسه.

 

 

“صحيح، الموت هو الهروب طالما يمكنك أن فعله في المقام الأول. لن يكون هناك ندم “. قال المستنسخ.

 

 

 

 

 

“سأصل إلى النهاية بكل تأكيد.” ابتسم لي تشي لكن عينيه كانتا مليئتين بالإصرار: “هذه هي مهتمي، يجب أن أقوم بها.”

في رأيه، قد لا تكون هذه الكنوز مفيدة للمعركة النهائية. ومع ذلك، كان لا يزال يريد جمعها بدلاً من تركها تتعفن بلا هدف.

 

 

 

 

“قلب الداو الخاص بك هو معذبك، لقد كان يعذبك لعصور الآن.” قال المستنسخ بهدوء.

“الطريق قد انتهى وتم قطع علاقات الكارما. كل شيء عاد إلى البداية “. قال لي تشي بهدوء.

 

 

 

“لديك مهمتك ولدي مهمتي. هل كنت ستستسلم إذا كنت قد استعدت ذكاءك بطريقة ما؟ ” قال لي تشي.

“مهمتي بعيدة، لم تنته بعد.” قال لي تشي بهدوء. وجهته في الأعلى ليس لها نهاية في الأفق. كل المسافرين تحولوا إلى رماد قبل إنهاء هذه الرحلة.

 

 

 

 

“لا، كيف لي أن أستسلم؟ وهل سيذهب كل الألم سدى؟” هز المستنسخ رأسه.

 

 

 

 

“كن مطمئنًا لأنني سأقوم بعمل جيد. اذهب الآن، لن نلتقي مرة أخرى “. قال لي تشي.

“إنها نفس الحالة بالنسبة لي. أنا مدرك تمامًا لهذا ولكن يجب أن أستمر في المضي قدمًا حتى لا أضيع الماضي وأصبح أضحوكة “. قال لي تشي.

 

 

“على الأقل ستحصل على نهايتك، إن هذا يُحسد عليه”. قال لي تشي.

 

 

“صحيح، لا يمكنك الاستسلام الآن.” أصبح المستنسخ عاطفيًا ونقر على كتف لي تشي: “فقط خذ وقتك، مشاكلك يمكن أن تحلها أنت فقط، ولا يمكن لأي شخص آخر في العالم مساعدتك في تحمل العبء.”

“على الأقل ستحصل على نهايتك، إن هذا يُحسد عليه”. قال لي تشي.

 

“العبء حقيقي، لا تنسى العالم وحُبك له.” قال المستنسخ.

 

 

“لا يحتاجون إلى تحملها.” قال لي تشي.

 

 

التفتت شفاه لي تشي في ابتسامة – تعبيرًا عن المرارة المتراكمة على مر العصور.

 

 

“العبء حقيقي، لا تنسى العالم وحُبك له.” قال المستنسخ.

 

 

 

 

 

“أنا أعلم، ولهذا أنا أحسدك.” ابتسم لي تشي بسخرية.

 

 

“أتمنى أن تصل إلى نهاية الداو الكبير. لن نلتقي مرة أخرى “. قال المستنسخ.

 

“على الأقل ستحصل على نهايتك، إن هذا يُحسد عليه”. قال لي تشي.

“بالطبع، أنا على وشك أن أكون حراً.” فهم المستنسخ.

“مع السلامة.” همس لي تشي. أصبحت عيناه رطبة قليلاً.

 

“مع السلامة.” همس لي تشي. أصبحت عيناه رطبة قليلاً.

 

حدّق في لي تشي وتابع: “لا داعي للمعاناة مثلك، ينتظرك تعذيب لا نهاية له في الأفق.”

“الطريق قد انتهى وتم قطع علاقات الكارما. كل شيء عاد إلى البداية “. قال لي تشي بهدوء.

“سأصل إلى النهاية بكل تأكيد.” ابتسم لي تشي لكن عينيه كانتا مليئتين بالإصرار: “هذه هي مهتمي، يجب أن أقوم بها.”

 

 

 

 

“وهذه نهاية مقبولة تمامًا. أتركها لك الآن لأنني يجب أن أذهب “. ابتسم المستنسخ.

 

 

“هممم، الكنوز السماوية. أنا لا أحتاجها تمامًا ولكن دعونا نعطيها نهاية أفضل من هذا “. قال لي تشي بهدوء.

 

 

“كن مطمئنًا لأنني سأقوم بعمل جيد. اذهب الآن، لن نلتقي مرة أخرى “. قال لي تشي.

 

 

فكر لي تشي للحظة قبل أن يحدق بعمق في الأعلى.

 

 

“أتمنى أن تصل إلى نهاية الداو الكبير. لن نلتقي مرة أخرى “. قال المستنسخ.

“سأصل إلى النهاية بكل تأكيد.” ابتسم لي تشي لكن عينيه كانتا مليئتين بالإصرار: “هذه هي مهتمي، يجب أن أقوم بها.”

 

 

 

“على الأقل ستحصل على نهايتك، إن هذا يُحسد عليه”. قال لي تشي.

“سأكون هناك.” قال لي تشي.

 

 

 

 

“بعد أن تصل إلى نهاية العالم وعندما يهدأ الغبار، هل ستكون في سلام أخيرًا؟” سأل المستنسخ.

“مع السلامة.” أصبح شكل المستنسخ باهتًا بشكل متزايد قبل أن يتشتت في جسيمات ضوئية. انتشروا في الفضاء قبل أن يختفوا عن الأنظار.

 

 

 

 

 

“مع السلامة.” همس لي تشي. أصبحت عيناه رطبة قليلاً.

 

 

 

 

 

لقد كان يفعل هذا منذ حقبة كاملة الآن. صقل الوقت قلبه وهو يكدح من أجل العالم.

 

 

 

 

 

لقد اعتاد أن يقول وداعا. لسبب ما، كان هذا رحيلًا آخر تمكن من الوصول إلى قلبه المنيع الألماسي، وخز نقطة حساسة في قلبه.

 

 

 

 

 

فهم الناس أنفسهم أكثر. ومع ذلك، كم عدد الذين أتيحت لهم فرصة التحدث إلى أنفسهم؟

 

 

 

 

“مع السلامة.” أصبح شكل المستنسخ باهتًا بشكل متزايد قبل أن يتشتت في جسيمات ضوئية. انتشروا في الفضاء قبل أن يختفوا عن الأنظار.

للأسف، عزز هذا تصميمه على المضي قدمًا. يمكن للعالم أن ينهار ويمكن أن يتغير الزمن تمامًا، فقط وجهته بقيت ثابتة.

“إنها نفس الحالة بالنسبة لي. أنا مدرك تمامًا لهذا ولكن يجب أن أستمر في المضي قدمًا حتى لا أضيع الماضي وأصبح أضحوكة “. قال لي تشي.

 

 

 

 

وقف ساكنا مثل تمثال ثابت. كل شيء آخر بدا سريع الزوال بالمقارنة.

“العيش بلا جدوى.” أعلن لي تشي بوضوح. بدا أن كل كلمة تدوم طوال الحقبة.

 

للأسف، عزز هذا تصميمه على المضي قدمًا. يمكن للعالم أن ينهار ويمكن أن يتغير الزمن تمامًا، فقط وجهته بقيت ثابتة.

 

“تذكر الماضي وأحب العالم.” وبعد فترة طويلة استعاد ذكاءه وتمتم. هذا دفعه إلى الابتسام. على الرغم من أنه وضع هذا في الاعتبار، لم يكن هناك شيء في العالم يمكن أن يجعله يترك الرحلة التي لا نهاية لها.

 

 

 

 

 

عاد مزاجه إلى طبيعته لذا ركز على المنطقة الجسدية الضخمة. سمح هذا الكنز لسيده بأن يكون في مأمن حتى من لوردات الداو والأباطرة الخالدين. إذا كان المستخدمون أقوياء بما فيه الكفاية، فيمكنهم حتى استخدامها لسحق هؤلاء السادة الكبار.

“لا يمكن أن يحالف الحظ الجميع.” أومأ لي تشي.

 

“هذا ليس شيئًا أعرفه.” قال المستنسخ.

 

 

تم إخفاء هذا من قبل المينغ القديم لعصور. عرف لي تشي واحدًا آخر – تابوت الموت.

 

 

“العبء حقيقي، لا تنسى العالم وحُبك له.” قال المستنسخ.

 

“لا يحتاجون إلى تحملها.” قال لي تشي.

ثم كان هناك عشب طول العمر ووعاء الأفكار.

 

 

 

 

“هممم، الكنوز السماوية. أنا لا أحتاجها تمامًا ولكن دعونا نعطيها نهاية أفضل من هذا “. قال لي تشي بهدوء.

 

 

“هذا ليس شيئًا أعرفه.” قال المستنسخ.

 

 

في رأيه، قد لا تكون هذه الكنوز مفيدة للمعركة النهائية. ومع ذلك، كان لا يزال يريد جمعها بدلاً من تركها تتعفن بلا هدف.

“أنت تستحقها على ما فعلته بي.” ضحك المستنسخ.

 

 

 

 

 

 

 

 

Ghost Emperor

وقف ساكنا مثل تمثال ثابت. كل شيء آخر بدا سريع الزوال بالمقارنة.

لقد كان يفعل هذا منذ حقبة كاملة الآن. صقل الوقت قلبه وهو يكدح من أجل العالم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط