مبارزة في جرف تحطيم السماء
4842 – مبارزة في جرف تحطيم السماء
“ماذا سيحدث…؟” كانوا قلقين على مستقبلهم.
*في هذا الفصل يوجد معلومات ومسميات غير مفهومة حاليًا بسبب ان الآرك جديد لذا اذا لم تفهم فلا بأس واذا كان هناك أخطاء، الرجاء تنبيهي بها*
*توضيح مهم: العشائر القديمة أو” العرق” هنا هم من الأجناس الثلاثة كما كانوا سابقًا في العالم العاشر وبعض الأعراق الأخرى, أما الشعب هم غير ذلك “لست متأكد ممن هم” *
لورد الداو الفحول الثمانية لـ قارة الفوضى والغَازيَة المتخفية* من الحجر الأبيض – كان هذان المتدربان الأقوى في القارات السفلية.
كان جرف تحطيم السماء، ساحة معركة قديمة، مليئة بالمتدربين من جميع القارات السفلى الثلاث. كما ظهر أسلاف من السلالات الاثني عشر لمشاهدة القتال.
*اتضح انها انثى*
“مأساة الغازي قمة السماء تتكرر مرة أخرى.” قال سلف لأعضائه الصغار.
لورد الداو كان يمثل الشعب بينما كانت المتخفية تمثل العشائر القديمة*. الأخيرة كان لديها سبع ثمار للداو لكنها لم تسافر إلى القارات الأخرى.
*توضيح مهم: العشائر القديمة أو” العرق” هنا هم من الأجناس الثلاثة كما كانوا سابقًا في العالم العاشر وبعض الأعراق الأخرى, أما الشعب هم غير ذلك “لست متأكد ممن هم” *
اثنا عشر سلالة تمثل القوات القتالية الرئيسية للقارات الثلاث السفلى، كل منها يمثل داو واحد. طوائف لا حصر لها ولدت منهم.
كان لدى الاثنين عداء قائم من قبل. من حيث القوة، كانت المتخفية على الأرجح أقوى. ومع ذلك، كان لدى الفحول الثمانية الدرع الخالد لذلك لا يمكن هزيمته في المعركة.
4842 – مبارزة في جرف تحطيم السماء
الآن، غيّرت قصة الدرع المفقود المشهد في القارات السفلية الثلاثة، وهذا كان صحيحًا بشكل مضاعف بالنسبة لقارة الفوضى. كان لكل فرد مخططاته الخاصة.
بالطبع، هذا لا يعني أن لورد الداو كان عاجزًا. كان لا يزال وجودًا مع ست ثمار داو. لم يتمكن كل من الشرسين العشرة و والسلالات التي لا مثيل لها من لمسه.
“لورد الداو يجب أن يغادر.” أولئك من الشعب لم يريدوه أن يخاطر بالقتال بسبب مساهماته في قارة الفوضى. يمكنه ببساطة المغادرة إلى القارات العليا بدلاً من ذلك.
في العادة، سيدخل لوردات الداو وغزاة القارات العليا بعد الحصول على ثلاث أو أربع ثمار للداو. كان المحظوظون يسافرون مباشرة إلى القارة الخالدة. كان من النادر تاريخيًا أن يظل المتدربون قائمين في القارات السفلى.
“المذبح الخالد، مدفن السماء، الإله …” لم يجرؤ المتدربون الحاضرون على التنفس بصوت عالٍ بعد رؤية الشخصيات الكبيرة من الأنساب العليا.
في الماضي، كانت الشائعات تقول أن لورد الداو الفحول الثمانية كان محبوبًا من قبل إمبراطور خالد أعلى. وقد منحه هذا حق الدخول إلى المدينة الخالدة الواقعة في أعلى قارة.
لسوء حظ لورد الداو، كان الأمر المحتوم قادمًا نحوه.
*توضيح مهم: العشائر القديمة أو” العرق” هنا هم من الأجناس الثلاثة كما كانوا سابقًا في العالم العاشر وبعض الأعراق الأخرى, أما الشعب هم غير ذلك “لست متأكد ممن هم” *
“الغازية المتخفية تتحدى لورد الداو الفحول الثمانية في مبارزة في جرف تحطيم السماء!” قاطع خبر آخر الجميع وهم يناقشون موضوع الدرع المفقود.
لسوء حظ لورد الداو، كان الأمر المحتوم قادمًا نحوه.
في ليلة واحدة فقط، تجمع الأشرار في قارة الفوضى بعد سماع هذا الخبر.
“لورد الداو يجب أن يغادر.” أولئك من الشعب لم يريدوه أن يخاطر بالقتال بسبب مساهماته في قارة الفوضى. يمكنه ببساطة المغادرة إلى القارات العليا بدلاً من ذلك.
“يا لهذه السرعة.” أصبح المتدربون والأسلاف متأثرين.
*الثالوث البدائي هي سلالة عادية ليس لها أهمية*
*في هذا الفصل يوجد معلومات ومسميات غير مفهومة حاليًا بسبب ان الآرك جديد لذا اذا لم تفهم فلا بأس واذا كان هناك أخطاء، الرجاء تنبيهي بها*
يمكن لهذه المعركة بين أقوى سيدين أن تغير كل شيء في القارات الثلاث.
“ستصبح قارة الفوضى فوضوية مرة أخرى.” غمغمت شخصية كبيرة.
*للتوضيح وللفهم: المدينة الخالدة هي قائد الشعب و المحكمة السماوية المعروفة سابقًا في العالم العاشر هي قائد العشائر القديمة*
“إذا دخل المدينة الخالدة*، فلن يستطيع أحد أن يفعل شيئًا له.” قال أحد الأسلاف: “ولا حتى المحكمة السماوية، ناهيك عن الغازية المتخفية أو العشائر القديمة.”
“هذه نهاية سلالة الفحول الثمانية.” قال أحد الخبراء.
“مأساة الغازي قمة السماء تتكرر مرة أخرى.” قال سلف لأعضائه الصغار.
بالطبع، هذا لا يعني أن لورد الداو كان عاجزًا. كان لا يزال وجودًا مع ست ثمار داو. لم يتمكن كل من الشرسين العشرة و والسلالات التي لا مثيل لها من لمسه.
الآن، غيّرت قصة الدرع المفقود المشهد في القارات السفلية الثلاثة، وهذا كان صحيحًا بشكل مضاعف بالنسبة لقارة الفوضى. كان لكل فرد مخططاته الخاصة.
الغازي قمة السماء يمثل الثالوث البدائي* والشعب، وخلق طائفة تحمل نفس الاسم.
*للتوضيح وللفهم: المدينة الخالدة هي قائد الشعب و المحكمة السماوية المعروفة سابقًا في العالم العاشر هي قائد العشائر القديمة*
*الثالوث البدائي هي سلالة عادية ليس لها أهمية*
كان من المفترض أن يكون صعوده قد غير قارة الفوضى ودفع مكانة وسلطة الثالوث البدائي. ومع ذلك، فإن “المتخفية ” التي أصبحت لتوها غازية تجرأت في الواقع على نصب كمين للغازي ذو الثمرتين.
“ماذا سيحدث…؟” كانوا قلقين على مستقبلهم.
*توضيح مهم: العشائر القديمة أو” العرق” هنا هم من الأجناس الثلاثة كما كانوا سابقًا في العالم العاشر وبعض الأعراق الأخرى, أما الشعب هم غير ذلك “لست متأكد ممن هم” *
والمثير للدهشة أنها كانت ناجحة وقتلته. بالطبع، دفعت ثمناً باهظاً – إصابات دائمة.
لسوء حظ لورد الداو، كان الأمر المحتوم قادمًا نحوه.
والسبب هو أن ساحة المعركة سمحت لهم بالذهاب إلى أقصى الحدود. تم احتواء موجات الصدمة هنا دون الإضرار بالقارات.
بعد ذلك جاء لورد الداو الفحول الثمانية الذي صعد للتو. بثمرة داو واحدة حارب وهزم الجميع في القارات السفلى. خسرت المتخفية له بسبب إصاباتها وتم انقاذها من قبل أسلاف الإله*.
*الإله: سلالة من السلالات ليست مهمة جدًا في المخطط الكبير*
“هذه نهاية سلالة الفحول الثمانية.” قال أحد الخبراء.
“مأساة الغازي قمة السماء تتكرر مرة أخرى.” قال سلف لأعضائه الصغار.
كانت هذه بداية نزاعهم. في الألف سنة الماضية، قاتل الاثنان مرارًا وتكرارًا أثناء تحسين تدريبيهما – من ثمرة داو واحدة إلى ستة.
أخيرًا، حصل لورد الداو الفحول الثمانية على الدرع الخالد بينما حصلت المتخفية على الثمرة السابعة. هذا أوقف منافستهم مؤقتًا حتى طلبت المبارزة اليوم.
4842 – مبارزة في جرف تحطيم السماء
أخيرًا، حصل لورد الداو الفحول الثمانية على الدرع الخالد بينما حصلت المتخفية على الثمرة السابعة. هذا أوقف منافستهم مؤقتًا حتى طلبت المبارزة اليوم.
لورد الداو كان يمثل الشعب بينما كانت المتخفية تمثل العشائر القديمة*. الأخيرة كان لديها سبع ثمار للداو لكنها لم تسافر إلى القارات الأخرى.
“لورد الداو الفحول الثمانية قَبِلَ المبارزة.” جاءت المزيد من المعلومات في وقت لاحق وأثارت العوالم.
“لورد الداو الفحول الثمانية قَبِلَ المبارزة.” جاءت المزيد من المعلومات في وقت لاحق وأثارت العوالم.
“ماذا سيحدث…؟” كانوا قلقين على مستقبلهم.
في ليلة واحدة فقط، تجمع الأشرار في قارة الفوضى بعد سماع هذا الخبر.
“لورد الداو يجب أن يغادر.” أولئك من الشعب لم يريدوه أن يخاطر بالقتال بسبب مساهماته في قارة الفوضى. يمكنه ببساطة المغادرة إلى القارات العليا بدلاً من ذلك.
والسبب هو أن ساحة المعركة سمحت لهم بالذهاب إلى أقصى الحدود. تم احتواء موجات الصدمة هنا دون الإضرار بالقارات.
“إذا دخل المدينة الخالدة*، فلن يستطيع أحد أن يفعل شيئًا له.” قال أحد الأسلاف: “ولا حتى المحكمة السماوية، ناهيك عن الغازية المتخفية أو العشائر القديمة.”
أخيرًا، حصل لورد الداو الفحول الثمانية على الدرع الخالد بينما حصلت المتخفية على الثمرة السابعة. هذا أوقف منافستهم مؤقتًا حتى طلبت المبارزة اليوم.
*للتوضيح وللفهم: المدينة الخالدة هي قائد الشعب و المحكمة السماوية المعروفة سابقًا في العالم العاشر هي قائد العشائر القديمة*
في الماضي، كانت الشائعات تقول أن لورد الداو الفحول الثمانية كان محبوبًا من قبل إمبراطور خالد أعلى. وقد منحه هذا حق الدخول إلى المدينة الخالدة الواقعة في أعلى قارة.
*لذا قد يكون الأباطرة الخالدون هم من الشعب*
لورد الداو الفحول الثمانية لـ قارة الفوضى والغَازيَة المتخفية* من الحجر الأبيض – كان هذان المتدربان الأقوى في القارات السفلية.
للأسف، اختار القتال بدلاً من طلب اللجوء.
*الثالوث البدائي هي سلالة عادية ليس لها أهمية*
لورد الداو كان يمثل الشعب بينما كانت المتخفية تمثل العشائر القديمة*. الأخيرة كان لديها سبع ثمار للداو لكنها لم تسافر إلى القارات الأخرى.
“هذه هي أفعال لورد الداو، ما زال مستبدًا ويفضل الموت في المعركة.” احترم المتدربون اختياره.
الغازي قمة السماء يمثل الثالوث البدائي* والشعب، وخلق طائفة تحمل نفس الاسم.
لورد الداو كان يمثل الشعب بينما كانت المتخفية تمثل العشائر القديمة*. الأخيرة كان لديها سبع ثمار للداو لكنها لم تسافر إلى القارات الأخرى.
بدأت العديد من النفوس القلقة بالفرار من قارة الفوضى، وخاصة الطوائف الضعيفة. لقد تخلوا عن أرض أسلافهم من أجل السفر بشكل أسرع.
لورد الداو كان يمثل الشعب بينما كانت المتخفية تمثل العشائر القديمة*. الأخيرة كان لديها سبع ثمار للداو لكنها لم تسافر إلى القارات الأخرى.
“المذبح الخالد، مدفن السماء، الإله …” لم يجرؤ المتدربون الحاضرون على التنفس بصوت عالٍ بعد رؤية الشخصيات الكبيرة من الأنساب العليا.
شعرت السلالات العليا مثل الثالوث البدائي والأعراق المئة بنفس الطريقة. مع الاضطراب جاء أولئك الذين يرغبون في الاستفادة منهم. قد تكون النتيجة حروب متواصلة.
***
كان جرف تحطيم السماء، ساحة معركة قديمة، مليئة بالمتدربين من جميع القارات السفلى الثلاث. كما ظهر أسلاف من السلالات الاثني عشر لمشاهدة القتال.
يبدو أن الشخصيات الكبيرة تستمتع بالقتال في ساحة المعركة هذه. جرت مبارزاتهم هنا عادةً، سواء أكانوا سياديين أم لوردات التنين أم لوردات الداو أم الغزاة …
والمثير للدهشة أنها كانت ناجحة وقتلته. بالطبع، دفعت ثمناً باهظاً – إصابات دائمة.
لورد الداو كان يمثل الشعب بينما كانت المتخفية تمثل العشائر القديمة*. الأخيرة كان لديها سبع ثمار للداو لكنها لم تسافر إلى القارات الأخرى.
كانت الساحة تتألف من منحدرات عائمة تعرضت لأضرار مختلفة. تم قطع بعضها بقطعات من السيف، والبعض الآخر بقي نصفه فقط …
الآن، غيّرت قصة الدرع المفقود المشهد في القارات السفلية الثلاثة، وهذا كان صحيحًا بشكل مضاعف بالنسبة لقارة الفوضى. كان لكل فرد مخططاته الخاصة.
***
كان الحطام والبقايا في كل مكان أيضًا – سفن محطمة، هياكل عظمية لوحوش عملاقة، أسلحة مكسورة …
اثنا عشر سلالة تمثل القوات القتالية الرئيسية للقارات الثلاث السفلى، كل منها يمثل داو واحد. طوائف لا حصر لها ولدت منهم.
“لورد الداو يجب أن يغادر.” أولئك من الشعب لم يريدوه أن يخاطر بالقتال بسبب مساهماته في قارة الفوضى. يمكنه ببساطة المغادرة إلى القارات العليا بدلاً من ذلك.
يبدو أن الشخصيات الكبيرة تستمتع بالقتال في ساحة المعركة هذه. جرت مبارزاتهم هنا عادةً، سواء أكانوا سياديين أم لوردات التنين أم لوردات الداو أم الغزاة …
بعد ذلك جاء لورد الداو الفحول الثمانية الذي صعد للتو. بثمرة داو واحدة حارب وهزم الجميع في القارات السفلى. خسرت المتخفية له بسبب إصاباتها وتم انقاذها من قبل أسلاف الإله*.
*للتوضيح: لوردات التنين هو الطريق الآخر مثل السياديين. لوردات الداو والغزاة ينتجون ثمرات الداو أما لوردات التنين فلهم طريقة أخرى*
والسبب هو أن ساحة المعركة سمحت لهم بالذهاب إلى أقصى الحدود. تم احتواء موجات الصدمة هنا دون الإضرار بالقارات.
*اتضح انها انثى*
كان الحطام والبقايا في كل مكان أيضًا – سفن محطمة، هياكل عظمية لوحوش عملاقة، أسلحة مكسورة …
“المذبح الخالد، مدفن السماء، الإله …” لم يجرؤ المتدربون الحاضرون على التنفس بصوت عالٍ بعد رؤية الشخصيات الكبيرة من الأنساب العليا.
اثنا عشر سلالة تمثل القوات القتالية الرئيسية للقارات الثلاث السفلى، كل منها يمثل داو واحد. طوائف لا حصر لها ولدت منهم.
كان لدى الاثنين عداء قائم من قبل. من حيث القوة، كانت المتخفية على الأرجح أقوى. ومع ذلك، كان لدى الفحول الثمانية الدرع الخالد لذلك لا يمكن هزيمته في المعركة.
سيظل الغزاة الجدد ولوردات الداو الذين وصلوا حديثًا ضمن نطاق سلطتهم القضائية تقريبًا.
على سبيل المثال، الغازية المتخفية تمثل سلالة الإله بينما يمثل الفحول الثمانية الأعراق المئة على الرغم من تشكيل سلالته الخاصة.
لورد الداو الفحول الثمانية لـ قارة الفوضى والغَازيَة المتخفية* من الحجر الأبيض – كان هذان المتدربان الأقوى في القارات السفلية.
كان جرف تحطيم السماء، ساحة معركة قديمة، مليئة بالمتدربين من جميع القارات السفلى الثلاث. كما ظهر أسلاف من السلالات الاثني عشر لمشاهدة القتال.
في الماضي، كانت الشائعات تقول أن لورد الداو الفحول الثمانية كان محبوبًا من قبل إمبراطور خالد أعلى. وقد منحه هذا حق الدخول إلى المدينة الخالدة الواقعة في أعلى قارة.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
