نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 4853

إله الفأر

إله الفأر

4853 – إله الفأر

 

 

 

 

 

“إله الفأر، أظهر نفسك!” غضب النار قطع حشد الفئران بصابره مرة أخرى.

 

 

 

 

“قد يكون لورد الداو الفحول الثمانية قد مات لكنه أساء إلى سلالة الإله من قبل وقتل أعضاءها.” قال الملك الساقط: “سوف نعيد جثته إلى الإله من أجل إرضاء النفوس الضالة.”

تسببت نية صابره في حدوث تصدعات خطيرة في الأرض، مما أدى إلى تقسيم الأرض تقريبًا. قُتِلَت ملايين الفئران على الفور.

 

 

 

 

 

كان هذا كافياً لإخراج شيطان فأر مغطى بالدروع. كان له رأس بشري وجسم فأر بذيل طويل. كانت عيونه حمراء هائجة إلى حد ما.

أخذ الآخرون في الظل نفسًا عميقًا لأنهم عرفوا مدى قوة الإله. هل كان يمثل الإله في الواقع؟ شككوا في هذا ولكن لم يكن هناك وقت للتحقيق في هذه المسألة.

 

 

 

 

نضح بهالة شريرة – تراكم الذبول والشر بعد ملايين السنين. أي كيانات حية قريبة ذبلت على الفور بسببه.

ومع ذلك، ظل تشكيل الجنود المتمرسين في المعركة غير قابل للكسر. لقد قتلوا العديد من الفئران وما زالوا يضغطون إلى الأمام. تراكمت جثث الفئران مثل الجبال على طول الطريق.

 

 

 

 

كانت العينان تحترقان مثل الشمس، قادرة على إلحاق إصابات فعلية لأهدافها. كانت الدروع جزءًا فطريًا من جسده. كانت الحراشف صلبة بما يكفي للتعامل مع القطع الخاص بغضب النار.

 

 

 

 

 

“إله الفأر!” ارتجف أولئك الذين لحقوا بالقافلة بعد رؤية هذا المخلوق.

 

 

 

 

 

على الرغم من أنه لم يكن جزءًا من وحوش الفوضى العشرة، إلا أنه كان أضعف قليلاً. كان درعه الطبيعي منيعًا من جميع الهجمات، ناهيك عن إتقانه للسفر تحت الأرض عن طريق الحفر. يمكن أن يأمر حشدًا من الفئران ويلتهم مملكة في ليلة واحدة. استمتعوا بتناول المتدربين، ولم يتركوا عظمة واحدة وراءهم.

 

 

 

 

 

لذلك، حتى الأشرار خافوا من هذا المخلوق. كانوا قتلة لكن ليسوا أكلين للحوم البشر. ركض معظمهم عند معرفة أن إله الفأر كان موجودًا، لم يريدوا أن يصبحوا ضحايا له.

 

 

 

 

 

“غضب النار، سيدك مات، انتهى وقتك.” هدد إله الفأر.

“قطع الفراغ!” قفز وانطلق إلى الأمام. تبع أثر طويل من النار أرجحته بقوة كافية لتقسيم المساحة المفتوحة.

 

“الملك الساقط!” غضب النار الذي كان يقاتل الجرذ لم يعجبه هذا التطور.

 

“هل تريد سلالة الإله أن توسع نفوذها إلى قارة الفوضى؟” قال أحد الأشرار أثناء مشاهدة المعركة.

“لدي ما يكفي من الوقت لقتلك.” رفع غضب النار صابره، مما جعله ناريًا ومتوهجًا.

قفز غضب النار إلى الأمام وأصبح واحدًا مع الصابر، مما أدى إلى حدوث قطع عمودي. انطلقت عواصف حادة لا حصر لها إلى الأسفل من أجل القضاء على الوحش.

 

 

 

شد رأسه إلى الأسفل وضرب الصابر حراشفه بدلاً من ذلك. انطلقت الشرارات لكن الصابر فشل في اختراقها. ومع ذلك، لا يزال إله الفأر يطير.

“قطع الفراغ!” قفز وانطلق إلى الأمام. تبع أثر طويل من النار أرجحته بقوة كافية لتقسيم المساحة المفتوحة.

“الملك الساقط!” غضب النار الذي كان يقاتل الجرذ لم يعجبه هذا التطور.

 

 

 

 

“تفعيل!” إله الفأر نفث دخانًا سامًا. عندما لامس الدخان السام الأرض، ترك ورائه مستنقعًا سامًا.

 

 

 

 

أخذ الآخرون في الظل نفسًا عميقًا لأنهم عرفوا مدى قوة الإله. هل كان يمثل الإله في الواقع؟ شككوا في هذا ولكن لم يكن هناك وقت للتحقيق في هذه المسألة.

داخل المستنقع خرجت جماجم مصقولة. لقد طاروا لإيقاف القطع القادم لكن تم تدميرهم.

كان له العديد من الأجنحة المصنوعة من الضوء على ظهره. لسوء الحظ، تم تغطيتهم بالريش الفاسد. نضح بهالة رائعة مع هالة فوق رأسه.

 

 

 

“إله الفأر!” ارتجف أولئك الذين لحقوا بالقافلة بعد رؤية هذا المخلوق.

“بام!” كاد غضب النار أن يصيب هدفه لكن الفأر حفر تحت الأرض واختفى.

 

 

 

 

 

“بام!” في الثانية التالية، حفر مرة أخرى للأعلى وظهر أمام لي تشي.

 

 

قفز غضب النار إلى الأمام وأصبح واحدًا مع الصابر، مما أدى إلى حدوث قطع عمودي. انطلقت عواصف حادة لا حصر لها إلى الأسفل من أجل القضاء على الوحش.

 

 

“أيها الشاب، لحمك يبدو لذيذًا!” وصل إلى لي تشي وفتح فكيه.

تسببت نية صابره في حدوث تصدعات خطيرة في الأرض، مما أدى إلى تقسيم الأرض تقريبًا. قُتِلَت ملايين الفئران على الفور.

 

 

 

 

“مُت!” أطلق غضب النار موجات من طاقة الصابر متزايدة القوة، راغبًا في قطع رأس الفأر.

 

 

 

 

على الرغم من أنه لم يكن جزءًا من وحوش الفوضى العشرة، إلا أنه كان أضعف قليلاً. كان درعه الطبيعي منيعًا من جميع الهجمات، ناهيك عن إتقانه للسفر تحت الأرض عن طريق الحفر. يمكن أن يأمر حشدًا من الفئران ويلتهم مملكة في ليلة واحدة. استمتعوا بتناول المتدربين، ولم يتركوا عظمة واحدة وراءهم.

شد رأسه إلى الأسفل وضرب الصابر حراشفه بدلاً من ذلك. انطلقت الشرارات لكن الصابر فشل في اختراقها. ومع ذلك، لا يزال إله الفأر يطير.

“خذ هذا إذن.” هاجم الملك الساقط على الفور، وأسقط ريشه كما لو كانوا مثل سيوفًا.

 

“الملك الساقط!” غضب النار الذي كان يقاتل الجرذ لم يعجبه هذا التطور.

 

“طنين.” انفتح الفضاء فجأة وظهر مخلوق عظيم فوق ساحة المعركة – ملك من عرق الشيطان.

قفز غضب النار إلى الأمام وأصبح واحدًا مع الصابر، مما أدى إلى حدوث قطع عمودي. انطلقت عواصف حادة لا حصر لها إلى الأسفل من أجل القضاء على الوحش.

 

 

 

 

 

“من يخاف منك ؟!” استدعى الفأر عصا سماوية قصيرة وانتقم.

 

 

 

 

 

كعضو في الشيطان، كان لديه حق الوصول إلى بعض قوانين الجدارة الغريبة. ومع ذلك، فقد تعلم غضب النار أفضل فنون الصابر من لورد الداو الفحول الثمانية. كان الأخير دقيقًا وخطيرًا وقادرًا على الاستيلاء على اليد العليا.

 

 

“طنين.” انفتح الفضاء فجأة وظهر مخلوق عظيم فوق ساحة المعركة – ملك من عرق الشيطان.

 

“من يخاف منك ؟!” استدعى الفأر عصا سماوية قصيرة وانتقم.

“قعقعة!” في هذه الأثناء، كان حشد الفئران لا يزال ينطلق ضد القافلة.

 

 

“إله الفأر، أظهر نفسك!” غضب النار قطع حشد الفئران بصابره مرة أخرى.

 

“أبداً!” انتهى الحراس من تشكيلهم وما زالت معنوياتهم عالية.

ومع ذلك، ظل تشكيل الجنود المتمرسين في المعركة غير قابل للكسر. لقد قتلوا العديد من الفئران وما زالوا يضغطون إلى الأمام. تراكمت جثث الفئران مثل الجبال على طول الطريق.

 

 

قفز غضب النار إلى الأمام وأصبح واحدًا مع الصابر، مما أدى إلى حدوث قطع عمودي. انطلقت عواصف حادة لا حصر لها إلى الأسفل من أجل القضاء على الوحش.

 

 

“طنين.” انفتح الفضاء فجأة وظهر مخلوق عظيم فوق ساحة المعركة – ملك من عرق الشيطان.

 

 

 

 

“طنين.” انفتح الفضاء فجأة وظهر مخلوق عظيم فوق ساحة المعركة – ملك من عرق الشيطان.

كان له العديد من الأجنحة المصنوعة من الضوء على ظهره. لسوء الحظ، تم تغطيتهم بالريش الفاسد. نضح بهالة رائعة مع هالة فوق رأسه.

 

 

 

 

“قطع الفراغ!” قفز وانطلق إلى الأمام. تبع أثر طويل من النار أرجحته بقوة كافية لتقسيم المساحة المفتوحة.

“الملك الساقط!” غضب النار الذي كان يقاتل الجرذ لم يعجبه هذا التطور.

ومع ذلك، ظل تشكيل الجنود المتمرسين في المعركة غير قابل للكسر. لقد قتلوا العديد من الفئران وما زالوا يضغطون إلى الأمام. تراكمت جثث الفئران مثل الجبال على طول الطريق.

 

 

 

 

“الاختلاف الثاني!” انتقل الحراس من الهجوم إلى الدفاع، مما خلق حاجزًا مصنوعًا من دروع الطاقة.

كانت العينان تحترقان مثل الشمس، قادرة على إلحاق إصابات فعلية لأهدافها. كانت الدروع جزءًا فطريًا من جسده. كانت الحراشف صلبة بما يكفي للتعامل مع القطع الخاص بغضب النار.

 

 

 

 

“هل تريد سلالة الإله أن توسع نفوذها إلى قارة الفوضى؟” قال أحد الأشرار أثناء مشاهدة المعركة.

“إله الفأر!” ارتجف أولئك الذين لحقوا بالقافلة بعد رؤية هذا المخلوق.

 

كان هذا كافياً لإخراج شيطان فأر مغطى بالدروع. كان له رأس بشري وجسم فأر بذيل طويل. كانت عيونه حمراء هائجة إلى حد ما.

 

 

جاء الملك الساقط من عشيرة صغيرة تحمل نفس اللقب – فرع من سلالة الإله. لا ينبغي أن ينخدع المرء بـ هذه العشيرة الصغيرة.

أخذ الآخرون في الظل نفسًا عميقًا لأنهم عرفوا مدى قوة الإله. هل كان يمثل الإله في الواقع؟ شككوا في هذا ولكن لم يكن هناك وقت للتحقيق في هذه المسألة.

 

 

 

“حافظوا على التشكيل!” صاح القادة ووسعوا التشكيل الدفاعي.

لقد كانت عملاقًا حقيقيًا في الحقبة السابقة. للأسف، لقد سقطت في معركة كبيرة والآن، تجمع أحفادها أخيرًا مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“قد يكون لورد الداو الفحول الثمانية قد مات لكنه أساء إلى سلالة الإله من قبل وقتل أعضاءها.” قال الملك الساقط: “سوف نعيد جثته إلى الإله من أجل إرضاء النفوس الضالة.”

جاء الملك الساقط من عشيرة صغيرة تحمل نفس اللقب – فرع من سلالة الإله. لا ينبغي أن ينخدع المرء بـ هذه العشيرة الصغيرة.

 

 

 

 

أخذ الآخرون في الظل نفسًا عميقًا لأنهم عرفوا مدى قوة الإله. هل كان يمثل الإله في الواقع؟ شككوا في هذا ولكن لم يكن هناك وقت للتحقيق في هذه المسألة.

 

 

 

 

لقد كانت عملاقًا حقيقيًا في الحقبة السابقة. للأسف، لقد سقطت في معركة كبيرة والآن، تجمع أحفادها أخيرًا مرة أخرى.

“أبداً!” انتهى الحراس من تشكيلهم وما زالت معنوياتهم عالية.

 

 

“بام!” كاد غضب النار أن يصيب هدفه لكن الفأر حفر تحت الأرض واختفى.

 

 

“خذ هذا إذن.” هاجم الملك الساقط على الفور، وأسقط ريشه كما لو كانوا مثل سيوفًا.

 

 

 

 

 

“حافظوا على التشكيل!” صاح القادة ووسعوا التشكيل الدفاعي.

 

Ghost Emperor

“إله الفأر!” ارتجف أولئك الذين لحقوا بالقافلة بعد رؤية هذا المخلوق.

كعضو في الشيطان، كان لديه حق الوصول إلى بعض قوانين الجدارة الغريبة. ومع ذلك، فقد تعلم غضب النار أفضل فنون الصابر من لورد الداو الفحول الثمانية. كان الأخير دقيقًا وخطيرًا وقادرًا على الاستيلاء على اليد العليا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط