لماذا المتسولين في كل مكان؟
4907 – لماذا المتسولين في كل مكان؟
*العنوان به متسول؟! إذن دخلنا في قصة هيمنة الإمبراطور الفعلية*
“لم يتبقى شيء؟ هذا ليس صحيحًا “ضحك لي تشي:” يجب أن آخذ واحدة. ”
توجه نصل بحر الدم إلى الغابة، متلاشيًا مثل الشبح. كان طريق الداو الخاص به طريقا منعزلا. لا شيء في هذا العالم يمكن أن يعوقه.
علاوة على ذلك، قبلت الجميع أيضًا، ولم تختار جانبًا في الصراع الأبدي. اعتقد البعض أنها زعيم الأعراق المئة – الفرع الأقدم والأكثر نفوذاً في هذا الفصيل.
“النبيل الشاب، أنت لن تعود إلى الفحول الثمانية؟” أرادت يون يون المغادرة أيضًا لكنها شعرت بالسوء تجاه لي تشي.
توجه نصل بحر الدم إلى الغابة، متلاشيًا مثل الشبح. كان طريق الداو الخاص به طريقا منعزلا. لا شيء في هذا العالم يمكن أن يعوقه.
ومع ذلك، فقد سمعوا فجأة ضجيجًا، ليس بصوت عالٍ جدًا ولكن لا يزال يسمعه كلاهما بوضوح.
لقد أحضرته إلى هنا ولا ينبغي أن تتخلى عنه فقط. لذلك سألت: “سأذهب إلى الأكاديمية، هل ستأتي معي؟”
بعد تناول هذا، سيكون الفانين راضين لسنوات قادمة. لم يعد بحاجة إلى التسول للحصول على الطعام بعد الآن.
ظنت أنه لا بد أنه يتجمد بسبب الرداء الرقيق، ناهيك عن نقص اللحم وظهور العظم. كان يمسك بعصا للمشي مصنوعة من الخيزران. من يدري كم من الوقت رافقته؟
كان ضعيفًا ونحيفًا ويرتدي رداءً ممزقًا برقعة تم القيام بها بشكل رديء. كان أعمى، مع جفون منتفخة لا تحتوي إلا على فجوة صغيرة في المنتصف، مما يمنحه رؤية محدودة. انهارت خدوده وظهرت عظامه. كان سيخيف الأطفال بسهولة.
“الأكاديمية.” قام لي تشي بضرب ذقنه.
لم تستطع يون يون مشاهدة هذا ووضعت زجاجة من الرحيق والكستناء في وعاءه: “هاك، هذا سيبقيك ممتلئًا لفترة طويلة.”
اقترب رجل عجوز من الغابة، يسير بخطى منظمة.
“صحيح، أقدم سلالة في قارة الفوضى. أنا طالبة هناك حاليًا “. اومأت برأسها.
لقد أحضرته إلى هنا ولا ينبغي أن تتخلى عنه فقط. لذلك سألت: “سأذهب إلى الأكاديمية، هل ستأتي معي؟”
لقد أحضرته إلى هنا ولا ينبغي أن تتخلى عنه فقط. لذلك سألت: “سأذهب إلى الأكاديمية، هل ستأتي معي؟”
“حسنًا، دعينا نذهب ونلقي نظرة.” قال لي تشي.
“لم يتبق شيء، لا يمكنني العودة بعد الآن، لذا أرجوك، أعطني طعامًا.” قال بشفقة وفاز بتعاطف يون يون.
“ربما سوف ترغب في ذلك.” قالت: “إنه مكان مليء بالمواهب الشابة، سواء أكانوا من الشعب أو العشائر القديمة“.
كانت الأكاديمية أقدم بكثير حتى من الإله أو الحرة. لا يمكن تتبع أصلها في هذه المرحلة.
*نحن نعرف أصلها*
“لم يتبق شيء، لا يمكنني العودة بعد الآن، لذا أرجوك، أعطني طعامًا.” قال بشفقة وفاز بتعاطف يون يون.
علاوة على ذلك، قبلت الجميع أيضًا، ولم تختار جانبًا في الصراع الأبدي. اعتقد البعض أنها زعيم الأعراق المئة – الفرع الأقدم والأكثر نفوذاً في هذا الفصيل.
“لم أتناول أي شيء منذ وقت طويل …” بدا المتسول العجوز بائسًا ومثيرًا للشفقة.
جاءت جيان يون يون من الداو البدائي وكانت خليفة التحالف. ومع ذلك، لا تزال تدرس في الأكاديمية لأنها لم تميز أحدًا.
ــــــــــــــــــ
ابتسم لي تشي ولوح بيده، وأطفأ النار.
ومع ذلك، كان هو الشخص الذي يتوسل: “أرجوك أعطني شيئًا لأكله”.
تنفست الصعداء لأن هذا كان مثاليًا. سيكون لديه مكان للإقامة، والأهم من ذلك، أنه لا يزال لديها المزيد من الأسئلة.
لماذا كان هنا؟ هل كان متسول؟ لم يكن لدى يون يون وقت للتفكير لأنها بدأت ترتجف واضطرت إلى لف يديها حول جسدها.
*العنوان به متسول؟! إذن دخلنا في قصة هيمنة الإمبراطور الفعلية*
“لماذا تعودين؟” سأل.
“أريد أن أسأل أحدهم سؤالاً. سمعت أن السلف الأعلى جاء لرؤية هذا الشخص قبل أن تختفي. قد يكون هذا هو آخر شخص رآها “.
ابتسم لي تشي ولوح بيده، وأطفأ النار.
“السلف الأعلى”، في هذه الحالة، يشير إلى أرملة الإمبراطورة.
“علينا العودة إذن.” امتد لي تشي وقال.
لماذا كان هنا؟ هل كان متسول؟ لم يكن لدى يون يون وقت للتفكير لأنها بدأت ترتجف واضطرت إلى لف يديها حول جسدها.
فحصت جيان يون يون الاتجاه أولاً قبل البدء.
ومع ذلك، فقد سمعوا فجأة ضجيجًا، ليس بصوت عالٍ جدًا ولكن لا يزال يسمعه كلاهما بوضوح.
اقترب رجل عجوز من الغابة، يسير بخطى منظمة.
أذهل هذا جيان يون يون لأنه أولاً، كان اللورد المقدس الصعود ثم الأرملة الإمبراطورة المضيئة وبعدها بحر الدم. كانت هذه المنطقة النائية بعيدة عن أن تكون بعيدة.
كان ضعيفًا ونحيفًا ويرتدي رداءً ممزقًا برقعة تم القيام بها بشكل رديء. كان أعمى، مع جفون منتفخة لا تحتوي إلا على فجوة صغيرة في المنتصف، مما يمنحه رؤية محدودة. انهارت خدوده وظهرت عظامه. كان سيخيف الأطفال بسهولة.
ظنت أنه لا بد أنه يتجمد بسبب الرداء الرقيق، ناهيك عن نقص اللحم وظهور العظم. كان يمسك بعصا للمشي مصنوعة من الخيزران. من يدري كم من الوقت رافقته؟
“أريد أن أسأل أحدهم سؤالاً. سمعت أن السلف الأعلى جاء لرؤية هذا الشخص قبل أن تختفي. قد يكون هذا هو آخر شخص رآها “.
أمسك الرجل العجوز بوعاء في يده. يبدو أنه عثر على صحن في الشارع به العديد من الشقوق، ومع ذلك كان يعتز به، حيث كان نظيفًا، كان يبدو كما لون أنه ينظفه يوميًا بأكمام ثيابه الممزقة. كان صوت العملات المعدنية الخمس يدق في الوعاء، بالتزامن مع نقر عصا الخيزران على الأرض. وبهذا أعلن عن وجوده.
لماذا كان هنا؟ هل كان متسول؟ لم يكن لدى يون يون وقت للتفكير لأنها بدأت ترتجف واضطرت إلى لف يديها حول جسدها.
“السلف الأعلى”، في هذه الحالة، يشير إلى أرملة الإمبراطورة.
ابتسم لي تشي ولوح بيده، وأطفأ النار.
وقف الرجل العجوز أمام لي تشي ورفع الوعاء. كان صوت ارتطام العملات ببعضها البعض يشبه صوت رجل ثري يلوح بحقيبة عملاته المعدنية أمام متسول.
ــــــــــــــــــ
ومع ذلك، كان هو الشخص الذي يتوسل: “أرجوك أعطني شيئًا لأكله”.
بعد تناول هذا، سيكون الفانين راضين لسنوات قادمة. لم يعد بحاجة إلى التسول للحصول على الطعام بعد الآن.
حدق لي تشي في وجهه فقط.
“أريد أن أسأل أحدهم سؤالاً. سمعت أن السلف الأعلى جاء لرؤية هذا الشخص قبل أن تختفي. قد يكون هذا هو آخر شخص رآها “.
“من فضلك، لا أستطيع تذكر وجبتي الأخيرة …” المتسول العجوز لم يستسلم.
لماذا كان هنا؟ هل كان متسول؟ لم يكن لدى يون يون وقت للتفكير لأنها بدأت ترتجف واضطرت إلى لف يديها حول جسدها.
ــــــــــــــــــ
لا يزال لي تشي لم يستجيب.
*يبدو ان هذا المتسول هو المتسول في القارة السيف والذي ركله لي تشي طائرًا. بعد ذلك ظهرت آ’جياو*
“أريد أن أسأل أحدهم سؤالاً. سمعت أن السلف الأعلى جاء لرؤية هذا الشخص قبل أن تختفي. قد يكون هذا هو آخر شخص رآها “.
لماذا كان هنا؟ هل كان متسول؟ لم يكن لدى يون يون وقت للتفكير لأنها بدأت ترتجف واضطرت إلى لف يديها حول جسدها.
لم تستطع يون يون مشاهدة هذا ووضعت زجاجة من الرحيق والكستناء في وعاءه: “هاك، هذا سيبقيك ممتلئًا لفترة طويلة.”
حدق لي تشي في وجهه فقط.
*هممممم*
بعد تناول هذا، سيكون الفانين راضين لسنوات قادمة. لم يعد بحاجة إلى التسول للحصول على الطعام بعد الآن.
“من فضلك، سيدي …” يبدو أن المتسول العجوز لا يرى الطعام في وعاءه، ولا يزال يرفعه أمام لي تشي مرارًا وتكرارًا.
Ghost Emperor
فوجئت يون يون في البداية لكنها لم تكن حمقاء. أدركت أن هذا الرجل العجوز جاء خصيصًا لـ لي تشي وحده.
“ليس لدي شيء.” هز لي تشي رأسه ولوح بيده.
كانت الأكاديمية أقدم بكثير حتى من الإله أو الحرة. لا يمكن تتبع أصلها في هذه المرحلة.
“لم أتناول أي شيء منذ وقت طويل …” بدا المتسول العجوز بائسًا ومثيرًا للشفقة.
فقط المتنمر الحقير هو من يبتسم بـ استهزاء أمام المتسول الأعمى – كم كان شريرًا وحقيرًا.
“إذن مُت.” ابتسم لي تشي.
ابتسم لي تشي ولوح بيده، وأطفأ النار.
لماذا كان هنا؟ هل كان متسول؟ لم يكن لدى يون يون وقت للتفكير لأنها بدأت ترتجف واضطرت إلى لف يديها حول جسدها.
فقط المتنمر الحقير هو من يبتسم بـ استهزاء أمام المتسول الأعمى – كم كان شريرًا وحقيرًا.
“كانت قطعة أرضي الصغيرة خصبة للغاية وكان المحصول جاهزًا تقريبًا للحصاد، لكن الآن تم تسطيحها بالأرض.” رثى المتسول العجوز.
*هممممم*
*هممممم*
لقد أحضرته إلى هنا ولا ينبغي أن تتخلى عنه فقط. لذلك سألت: “سأذهب إلى الأكاديمية، هل ستأتي معي؟”
“أوه.” هز لي تشي رأسه بلا مبالاة.
كان ضعيفًا ونحيفًا ويرتدي رداءً ممزقًا برقعة تم القيام بها بشكل رديء. كان أعمى، مع جفون منتفخة لا تحتوي إلا على فجوة صغيرة في المنتصف، مما يمنحه رؤية محدودة. انهارت خدوده وظهرت عظامه. كان سيخيف الأطفال بسهولة.
اقترب رجل عجوز من الغابة، يسير بخطى منظمة.
*يبدو ان هذا المتسول هو المتسول في القارة السيف والذي ركله لي تشي طائرًا. بعد ذلك ظهرت آ’جياو*
“لم يتبق شيء، لا يمكنني العودة بعد الآن، لذا أرجوك، أعطني طعامًا.” قال بشفقة وفاز بتعاطف يون يون.
“لم يتبقى شيء؟ هذا ليس صحيحًا “ضحك لي تشي:” يجب أن آخذ واحدة. ”
كان ضعيفًا ونحيفًا ويرتدي رداءً ممزقًا برقعة تم القيام بها بشكل رديء. كان أعمى، مع جفون منتفخة لا تحتوي إلا على فجوة صغيرة في المنتصف، مما يمنحه رؤية محدودة. انهارت خدوده وظهرت عظامه. كان سيخيف الأطفال بسهولة.
بعد قوله هذا، مد يده إلى الوعاء وأخذ عملة واحدة مرة أخرى. هذا الفعل أذهل يون يون.
ــــــــــــــــــ
تنفست الصعداء لأن هذا كان مثاليًا. سيكون لديه مكان للإقامة، والأهم من ذلك، أنه لا يزال لديها المزيد من الأسئلة.
هل هو الرجل العجوز من عالم الموت فعلًا؟؟ لا اظن ذلك
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
