العطاء
4953 – العطاء
عبس الهالة والآخرون بعد رؤية لي تشي، ولا يزالون يتذكرون كيف أهانهم خلال حدث مرهن الغزلان.
جميع الكنوز الأخرى تردد صداها في انسجام تام، سواء كان متحكم داو زلزال السماء، أو الوحوش الخالدة، أو وشاح قمع السماء…
راقب الطلاب بحذر اقتراب بحر الدم. كانوا يجرون على الفور إذا اقتربت يديه من المقبض. بعد كل شيء، من الذي يريد أن يكون شجاعًا ضد لورد تنين ذو ثلاث ثمار؟
متجاهلًا خوفهم، سار بحر الدم إلى مقدمة حفرة ما. استدعى سيفًا إلهيًا بطاقة متفشية تتلألأ بتعطش الدماء.
“سيف مدفن السماء!” كان الهالة أول من صرخ.
بالكاد يمكن للغمد أن يحتوي قوة السيف المميتة، تحذير واضح للطلاب من أن هذا السلاح كان قادرًا على قتل حتى أقوى الآلهة.
اعتقد الطلاب أنه إذا كان هذا الشرير قادرًا على فعل ذلك، فلماذا لا يستطيعون ذلك؟ لقد تمتعوا بامتيازات هائلة أثناء إقامتهم ولم يُطلب منهم أي شيء في المقابل.
اندهش عباقرة الإله بعد رؤية هذا السيف.
حدق الهالة وممسك السيف العاهل المشع بشدة في السيف، وفكروا بالفعل في الاستيلاء عليه بالقوة.
“سيف مدفن السماء!” كان الهالة أول من صرخ.
كان الغازي مدفن السماء استثنائيًا، حيث احتل مكانة مرموقة حتى في المحكمة السماوية. يمكن للمرء أن يتخيل قوته بسهولة من هذا وحده.
“!!!” كان لدى الآخرين فكرة جيدة عن أصل السيف بعد سماع اسمه.
“بوووم!” جاء رد فعل قوي من الجبل في اللحظة التي وضعت فيها الفانوس في الحفرة. انتشرت الأحرف الرونية وأصبحت قوانين.
“سيف تركه الغازي مدفن السماء وراءه؟” قال آخر.
في وقت لاحق، قام التحالف السماوي والإلهي بتوحيد جهودهم لإعادة بناء الإله. حاول أحفاد الأخير ونسب مدفن السماء البحث عن السيف دون جدوى.
“صحيح.” أجاب طالب من الإله: “هذا السيف تُرِكَ لـ سلالة مدفن السماء بواسطة غازيهم. ثم أعطي للإله كرمز للصداقة. ومع ذلك، فقد اختفى بعد أن تم تدمير الإله من قبل الفاتح المضيء “.
“الأكاديمية تكتسب اليوم كنزين ساميين.” أدرك الطلاب أهمية هذا الحدث.
حدق الهالة وممسك السيف العاهل المشع بشدة في السيف، وفكروا بالفعل في الاستيلاء عليه بالقوة.
شعرت يون يون بنفس الطريقة لأنها ستحتفظ بالفانوس لنفسها.
“هنا إذن.” وجدت مينغ شي مكانًا رائعًا وقالت بحماس. ثم استدعت الفانوس المعروف بزوال الخالد.
كان الغازي مدفن السماء استثنائيًا، حيث احتل مكانة مرموقة حتى في المحكمة السماوية. يمكن للمرء أن يتخيل قوته بسهولة من هذا وحده.
4953 – العطاء
كان الهدف من هذا السيف حماية نسله وسلالته ولكنه اختفى في النهاية من قارة الفوضى.
أثار هذا الحشد ودفعهم إلى الصراخ. كان هذا أعظم ثروة في هذا الجيل من مرهن الغزلان. قال الرجل العجوز نفسه إنه لا يستطيع أن يحصل على هذا الفانوس لنفسه – شهادة على قيمته.
في وقت لاحق، قام التحالف السماوي والإلهي بتوحيد جهودهم لإعادة بناء الإله. حاول أحفاد الأخير ونسب مدفن السماء البحث عن السيف دون جدوى.
على الرغم من أن العباقرة المتميزين مثلها أو عباقرة الإله لم يفتقروا إلى الكنوز، إلا أنهم سيحتفظون بشيء من هذا المستوى. سداد الأكاديمية قد ينتظر بعد نجاحهم.
اليوم، ظهر أخيرًا مرة أخرى في حوزة بحر الدم. على عكس الإحسان، كان للإله الأحقية في المطالبة بسيف مدفن السماء. كان هذا هو السبب وراء غضب كبار عباقرتهم، ولم يرغبوا في شيء أكثر من استعادته.
للأسف، كانت الرغبة قصة، وتنفيذها قصة مختلفة. لم يريدوا أن تتدحرج رؤوسهم على الأرض.
عبس الهالة والآخرون بعد رؤية لي تشي، ولا يزالون يتذكرون كيف أهانهم خلال حدث مرهن الغزلان.
للأسف، كانت الرغبة قصة، وتنفيذها قصة مختلفة. لم يريدوا أن تتدحرج رؤوسهم على الأرض.
“طنين.” قام بتثبيت السيف في الحفرة، مما تسبب في إطلاق الجبل لأحرف رونية نابضة. أغلقت الحفرة حول السيف وأصبح واحدًا مع الجبل. فقط المقدرون يمكن أن يسلبوا هذا السيف في المستقبل.
“كرمك لا حدود له.” العرف الذهبي لم يكن بوسعه إلا الثناء.
كان الغازي مدفن السماء استثنائيًا، حيث احتل مكانة مرموقة حتى في المحكمة السماوية. يمكن للمرء أن يتخيل قوته بسهولة من هذا وحده.
لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله العباقرة بعد الانتهاء من هذه الطقوس. لم يعد سيف مدفن السماء مملوكًا لهم من الآن فصاعدًا.
اندهش عباقرة الإله بعد رؤية هذا السيف.
جميع الكنوز الأخرى تردد صداها في انسجام تام، سواء كان متحكم داو زلزال السماء، أو الوحوش الخالدة، أو وشاح قمع السماء…
جميع الكنوز الأخرى تردد صداها في انسجام تام، سواء كان متحكم داو زلزال السماء، أو الوحوش الخالدة، أو وشاح قمع السماء…
“إنها هدية للأكاديمية.” قال أحد الطلاب أثناء مشاهدة بحر الدم يغادر دون ان ينطق بكلمة واحدة.
“طنين.” قام بتثبيت السيف في الحفرة، مما تسبب في إطلاق الجبل لأحرف رونية نابضة. أغلقت الحفرة حول السيف وأصبح واحدًا مع الجبل. فقط المقدرون يمكن أن يسلبوا هذا السيف في المستقبل.
اعتقد الطلاب أنه إذا كان هذا الشرير قادرًا على فعل ذلك، فلماذا لا يستطيعون ذلك؟ لقد تمتعوا بامتيازات هائلة أثناء إقامتهم ولم يُطلب منهم أي شيء في المقابل.
أصبح البعض عاطفيًا لأن بحر الدم كان قاتلًا لا يرحم. ومع ذلك، فقد قرر أن يدفع للأكاديمية بدلًا من الاحتفاظ بالسيف الإلهي لنفسه.
اعتقد الطلاب أنه إذا كان هذا الشرير قادرًا على فعل ذلك، فلماذا لا يستطيعون ذلك؟ لقد تمتعوا بامتيازات هائلة أثناء إقامتهم ولم يُطلب منهم أي شيء في المقابل.
4953 – العطاء
“جالب النحس هنا.” لاحظ طالب حاد البصر مجموعة أخرى تتسلق الجبل.
لم يكن سوى لي تشي، وجيان يون يون، والأميرة مينغ شي، والنبيل الشاب العرف الذهبي.
لم يكن سوى لي تشي، وجيان يون يون، والأميرة مينغ شي، والنبيل الشاب العرف الذهبي.
كانت الأميرة تنتظر لي تشي وفي اللحظة التي رأته فيها، أمسكت بذراعه وسحبته للمشاركة في الحفل.
عبس الهالة والآخرون بعد رؤية لي تشي، ولا يزالون يتذكرون كيف أهانهم خلال حدث مرهن الغزلان.
“هنا إذن.” وجدت مينغ شي مكانًا رائعًا وقالت بحماس. ثم استدعت الفانوس المعروف بزوال الخالد.
“كرمك لا حدود له.” العرف الذهبي لم يكن بوسعه إلا الثناء.
أثار هذا الحشد ودفعهم إلى الصراخ. كان هذا أعظم ثروة في هذا الجيل من مرهن الغزلان. قال الرجل العجوز نفسه إنه لا يستطيع أن يحصل على هذا الفانوس لنفسه – شهادة على قيمته.
جميع الكنوز الأخرى تردد صداها في انسجام تام، سواء كان متحكم داو زلزال السماء، أو الوحوش الخالدة، أو وشاح قمع السماء…
“هل تهدي الفانوس للأكاديمية؟” صرخ عليها أحد الطلاب.
وجه البعض أنظارهم نحو كنز متحكم الداو، معتقدين أن الأميرة قد تصبح جون لاندو ثاني.
“بوووم!” جاء رد فعل قوي من الجبل في اللحظة التي وضعت فيها الفانوس في الحفرة. انتشرت الأحرف الرونية وأصبحت قوانين.
على الرغم من أن العباقرة المتميزين مثلها أو عباقرة الإله لم يفتقروا إلى الكنوز، إلا أنهم سيحتفظون بشيء من هذا المستوى. سداد الأكاديمية قد ينتظر بعد نجاحهم.
كان الهدف من هذا السيف حماية نسله وسلالته ولكنه اختفى في النهاية من قارة الفوضى.
“الأميرة، عليك الانتظار حتى تصنعي اسمًا لنفسك في المستقبل، وادفعي للأكاديمية في ذلك الوقت.” ذكرها أحد الطلاب بنوايا طيبة.
أعطى جون لاندو كنزه بعيدًا والآن، الشيء الوحيد الذي اشتهر به هو هذه القصة، لا شيء أكثر من ذلك. لقد فقد أعظم ثروة في حياته.
كانت الأميرة تنتظر لي تشي وفي اللحظة التي رأته فيها، أمسكت بذراعه وسحبته للمشاركة في الحفل.
عبس الهالة والآخرون بعد رؤية لي تشي، ولا يزالون يتذكرون كيف أهانهم خلال حدث مرهن الغزلان.
“لا بأس.” لم تستمع الأميرة إلى التحذيرات.
ابتسم لي تشي لها ولم يحاول إقناعها أيضًا.
“كرمك لا حدود له.” العرف الذهبي لم يكن بوسعه إلا الثناء.
لم يكن سوى لي تشي، وجيان يون يون، والأميرة مينغ شي، والنبيل الشاب العرف الذهبي.
“الأميرة، عليك الانتظار حتى تصنعي اسمًا لنفسك في المستقبل، وادفعي للأكاديمية في ذلك الوقت.” ذكرها أحد الطلاب بنوايا طيبة.
شعرت يون يون بنفس الطريقة لأنها ستحتفظ بالفانوس لنفسها.
لم يكن سوى لي تشي، وجيان يون يون، والأميرة مينغ شي، والنبيل الشاب العرف الذهبي.
“بوووم!” جاء رد فعل قوي من الجبل في اللحظة التي وضعت فيها الفانوس في الحفرة. انتشرت الأحرف الرونية وأصبحت قوانين.
“بوووم!” جاء رد فعل قوي من الجبل في اللحظة التي وضعت فيها الفانوس في الحفرة. انتشرت الأحرف الرونية وأصبحت قوانين.
أعطى جون لاندو كنزه بعيدًا والآن، الشيء الوحيد الذي اشتهر به هو هذه القصة، لا شيء أكثر من ذلك. لقد فقد أعظم ثروة في حياته.
جميع الكنوز الأخرى تردد صداها في انسجام تام، سواء كان متحكم داو زلزال السماء، أو الوحوش الخالدة، أو وشاح قمع السماء…
“هنا إذن.” وجدت مينغ شي مكانًا رائعًا وقالت بحماس. ثم استدعت الفانوس المعروف بزوال الخالد.
“هذا الفانوس له قيمة أكثر من خيالنا، أعتقد أنه قد يكون من بين الثلاثة الأوائل …” شهق أحد الطلاب وقال.
راقب الطلاب بحذر اقتراب بحر الدم. كانوا يجرون على الفور إذا اقتربت يديه من المقبض. بعد كل شيء، من الذي يريد أن يكون شجاعًا ضد لورد تنين ذو ثلاث ثمار؟
جميع الهدايا الأخرى السابقة لم تسبب نفس رد الفعل، ولا حتى السيف المسمى مدفن السماء. هذا يعني أن الفانوس كان مشابهًا لأفضل الكنوز الموجودة في الجبل.
“هذا الفانوس له قيمة أكثر من خيالنا، أعتقد أنه قد يكون من بين الثلاثة الأوائل …” شهق أحد الطلاب وقال.
“الأكاديمية تكتسب اليوم كنزين ساميين.” أدرك الطلاب أهمية هذا الحدث.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
