المرأة السامية في الفضاء
4968 – المرأة السامية في الفضاء
تطورت قوانين الداو باستمرار في هذا المكان في دورة أبدية. يبدو أن هذا هو مركز السماء والأرض – أصل الداو الكبير.
ينبعث من كل مبنى هالة قديمة، ربما تمثل عصرًا ذهبيًا فريدًا. لقد شهدوا مرور الوقت. أي عصر ما في العالم الخارجي لم يكن سوى طرفة عين هنا.
كان للأجنحة هنا أسلوب معماري قديم. لا يمكن لأحد أن يحددها لحقبة معينة. كانت الجدران منقوشة بوحوش غريبة لا تشبه الأنواع المعروفة حاليًا.
ساعدها لي تشي في إعادة تكوين نفسها في الماضي. لم تكن المحاولة ناجحة فحسب، بل تمكنت حتى من تتبع الزمن وخلق عصرها الخاص مرة أخرى.
ينبعث من كل مبنى هالة قديمة، ربما تمثل عصرًا ذهبيًا فريدًا. لقد شهدوا مرور الوقت. أي عصر ما في العالم الخارجي لم يكن سوى طرفة عين هنا.
Ghost Emperor
كان هذا هو تألق هذا المكان بحيث لا يوجد قدر من الزخرفة من شأنه أن ينصفه. لم يكن وصفه بأنه منزل الخالدين أمرًا غير معقول.
كانت تشبه الخالد من العالم الأعلى. ستشعر جميع النساء بالخجل من وجودها. حتى أكثرهم فخرًا سيحتاجون إلى خفض رؤوسهم.
شعرت الكائنات الحية بالحاجة إلى السجود بغض النظر عن مدى قوتها. وشمل ذلك الغزاة ولوردات التنانين.
“من أنت؟!” كان الصوت مذهولاً.
“وووش!” دخل الجبل الإلهي المنطقة الأثيرية وتباطأ، على غرار سفينة تشق طريقها ببطء إلى الميناء، وأخيراً عادت إلى الوطن بعد رحلة طويلة.
“قدرة استكشاف جديرة بالثناء حقًا، للعثور على هذا بالفعل مرة أخرى بعد العديد من الحقب.” حدق لي تشي في القصر القريب وابتسم.
“هذا مؤلم.” فرك لي تشي صدره وقال: “لطالما كنتُ أفكر في نفسي كشخص مهتم يحب هذا العالم وسكانه.”
“أيها الشاب، اذكر هدفك وانتمائك.” بمجرد توقف الجبل، جاء صوت من فوق.
يبدو أنه جوهر البُعد بأكمله. كل القوى والتقاربات في هذا المكان نشأت منه.
“أيها الشاب، اذكر هدفك وانتمائك.” بمجرد توقف الجبل، جاء صوت من فوق.
أي شخص سمع هذا الصوت سوف يركع على الفور ويتولى دور المبتدئ. كان الصوت كريمًا وقائدًا في نفس الوقت.
“أنت من النوع الذي لا ينهض من السرير مطلقًا لزيارة أي شخص ما لم يكن هناك شيء ما يستحق “. ابتسمت: “إن الداو بلا عاطفة، وأنت كذلك.”
جعلت طبيعته العميقة من المستحيل تحديد جنس المتحدث. كما أنه لا يبدو أنه يأتي من الحاضر، بل من حقبة منسية أو من المستقبل المجهول.
“أيتها الفتاة الصغيرة، ألا تعرفيني؟ تعالي بالفعل. ” ابتسم لي تشي وقال. يمكن سماع كلماته بوضوح.
“من أنت؟!” كان الصوت مذهولاً.
ساعدها لي تشي في إعادة تكوين نفسها في الماضي. لم تكن المحاولة ناجحة فحسب، بل تمكنت حتى من تتبع الزمن وخلق عصرها الخاص مرة أخرى.
بدت العين السماوية وكأنها تتجلى في الواقع من فوق. لم يتغير شيء بشكل واضح. يمكن للمتدربين الأقوياء فقط رؤية نظرة تحدق على لي تشي.
“انه انت!” تغير الصوت فجأة إلى صوت فتاة لطيفة، ولم تعد مخيفة كما كانت من قبل.
“اعتقدتُ أنك ميت ولكن مرة أخرى، الأوغاد ليس لديهم مشكلة في البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة.” قالت.
كان لكلماتها تناغم مع الداو يضيء السماء والأرض.
يبدو أنه جوهر البُعد بأكمله. كل القوى والتقاربات في هذا المكان نشأت منه.
كان هذا هو تألق هذا المكان بحيث لا يوجد قدر من الزخرفة من شأنه أن ينصفه. لم يكن وصفه بأنه منزل الخالدين أمرًا غير معقول.
“طنين.” تدفقت الجسيمات واندمجت في شكل امرأة. كان استخدام الكلمات لوصف جمالها مسيئًا لأنه تم مباركتها بكل ما يمكن أن تقدمه السماء.
“أنت من النوع الذي لا ينهض من السرير مطلقًا لزيارة أي شخص ما لم يكن هناك شيء ما يستحق “. ابتسمت: “إن الداو بلا عاطفة، وأنت كذلك.”
“وووش!” دخل الجبل الإلهي المنطقة الأثيرية وتباطأ، على غرار سفينة تشق طريقها ببطء إلى الميناء، وأخيراً عادت إلى الوطن بعد رحلة طويلة.
كانت تشبه الخالد من العالم الأعلى. ستشعر جميع النساء بالخجل من وجودها. حتى أكثرهم فخرًا سيحتاجون إلى خفض رؤوسهم.
كان هناك شيء متجاوز ومنقطع النظير في وجودها. فقط البقاء على قيد الحياة للعديد من الحقب يمكن أن يتوج بهذه الهالة الفريدة.
كان لكلماتها تناغم مع الداو يضيء السماء والأرض.
“أنا سعيد من أجلك، أنتِ لم تهربي فحسب، بل أعدتِ تكوين نفسك. ليس هذا فقط، بل لقد فهمت حقبتك الخاصة. لقد شفيت تمامًا الآن “. ابتسم لي تشي.
“أنا مدينة لك.” جاءت ابتسامتها من القلب. أثر مزاجها على العالم نفسه.
“لقد مر وقت طويل.” هو قال.
كان لكلماتها تناغم مع الداو يضيء السماء والأرض.
“هذا لأنك كنت وقحًا.” صرخت في وجهه وقالت.
“لقد التقينا من قبل ولكن هذا كان مجرد تجسيد متبقي، وليس أنا الحالية.” قالت.
“اعتقدتُ أننا لن نلتقي مرة أخرى.” قالت بهدوء.
“أنا أعرف.” أومأ برأسه.
تطورت قوانين الداو باستمرار في هذا المكان في دورة أبدية. يبدو أن هذا هو مركز السماء والأرض – أصل الداو الكبير.
جلست بجانب لي تشي وراقبت النجوم معه.
كان هناك شيء متجاوز ومنقطع النظير في وجودها. فقط البقاء على قيد الحياة للعديد من الحقب يمكن أن يتوج بهذه الهالة الفريدة.
“أنتِ تتحدثين كما لو كنتُ هنا لأطلب معروفًا. لا، أريد فقط مقابلة صديق مقرب “. أجاب.
“اعتقدتُ أننا لن نلتقي مرة أخرى.” قالت بهدوء.
“طنين.” تدفقت الجسيمات واندمجت في شكل امرأة. كان استخدام الكلمات لوصف جمالها مسيئًا لأنه تم مباركتها بكل ما يمكن أن تقدمه السماء.
“ربما لم ترغبي في رؤيتي في الماضي، لماذا الإثارة اليوم؟” مازحها.
“لقد مر وقت طويل.” هو قال.
“هذا لأنك كنت وقحًا.” صرخت في وجهه وقالت.
“هذا ليس جديدًا على الإطلاق، إذا كنتُ لطيفًا، لما كنتُ سأعيش طويلًا بما يكفي لمقابلتك الآن.” هو قال.
“وووش!” دخل الجبل الإلهي المنطقة الأثيرية وتباطأ، على غرار سفينة تشق طريقها ببطء إلى الميناء، وأخيراً عادت إلى الوطن بعد رحلة طويلة.
“أنت من النوع الذي لا ينهض من السرير مطلقًا لزيارة أي شخص ما لم يكن هناك شيء ما يستحق “. ابتسمت: “إن الداو بلا عاطفة، وأنت كذلك.”
” فقط أنت وحدك من يستطيع تبرير وقاحتك.” أومأت بالموافقة.
“هل أنتَ هنا فقط لزيارتي؟” حدقت به. بدا أن عيناها تحتويان على كل الطاقة الروحية في العالم.
“أنتِ تتحدثين كما لو كنتُ هنا لأطلب معروفًا. لا، أريد فقط مقابلة صديق مقرب “. أجاب.
ساعدها لي تشي في إعادة تكوين نفسها في الماضي. لم تكن المحاولة ناجحة فحسب، بل تمكنت حتى من تتبع الزمن وخلق عصرها الخاص مرة أخرى.
“هل أنتَ هنا فقط لزيارتي؟” حدقت به. بدا أن عيناها تحتويان على كل الطاقة الروحية في العالم.
*الفتاة في القماش الأصفر؟*
“أنا أعرف.” أومأ برأسه.
شعرت الكائنات الحية بالحاجة إلى السجود بغض النظر عن مدى قوتها. وشمل ذلك الغزاة ولوردات التنانين.
في الماضي، كانت ذات وجود أسمى لكنها صُلبت في كمين، كادت أن تتحول إلى رماد. الآن، أصبحت الوجود النهائي في الأكاديمية.
كان هذا هو تألق هذا المكان بحيث لا يوجد قدر من الزخرفة من شأنه أن ينصفه. لم يكن وصفه بأنه منزل الخالدين أمرًا غير معقول.
يبدو أنه جوهر البُعد بأكمله. كل القوى والتقاربات في هذا المكان نشأت منه.
“اعتقدتُ أنك ميت ولكن مرة أخرى، الأوغاد ليس لديهم مشكلة في البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة.” قالت.
“أنتِ لا تعرفين ما حدث حتى، لقد كدتُ أموت عدة مرات لكن الحظ يدعمني في كل مرة.” هز رأسه.
“اعتقدتُ أنك ميت ولكن مرة أخرى، الأوغاد ليس لديهم مشكلة في البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة.” قالت.
“غراب محظوظ؟ هل هذا ممكن؟” ضحكت. لقد مر وقت طويل منذ أن قابلت صديقًا قديمًا لذلك كانت في مزاج رائع.
*للتوضيح: الغراب تجسيد للنحس لذا من الغريب وجود غراب محظوظ*
يبدو أنه جوهر البُعد بأكمله. كل القوى والتقاربات في هذا المكان نشأت منه.
“لا يمكنني إنكار ذلك.” لوح بيده وقال.
“طنين.” تدفقت الجسيمات واندمجت في شكل امرأة. كان استخدام الكلمات لوصف جمالها مسيئًا لأنه تم مباركتها بكل ما يمكن أن تقدمه السماء.
“هل أنتَ هنا فقط لزيارتي؟” حدقت به. بدا أن عيناها تحتويان على كل الطاقة الروحية في العالم.
“هذا ليس جديدًا على الإطلاق، إذا كنتُ لطيفًا، لما كنتُ سأعيش طويلًا بما يكفي لمقابلتك الآن.” هو قال.
“أنتِ تتحدثين كما لو كنتُ هنا لأطلب معروفًا. لا، أريد فقط مقابلة صديق مقرب “. أجاب.
“قدرة استكشاف جديرة بالثناء حقًا، للعثور على هذا بالفعل مرة أخرى بعد العديد من الحقب.” حدق لي تشي في القصر القريب وابتسم.
“أنت من النوع الذي لا ينهض من السرير مطلقًا لزيارة أي شخص ما لم يكن هناك شيء ما يستحق “. ابتسمت: “إن الداو بلا عاطفة، وأنت كذلك.”
ساعدها لي تشي في إعادة تكوين نفسها في الماضي. لم تكن المحاولة ناجحة فحسب، بل تمكنت حتى من تتبع الزمن وخلق عصرها الخاص مرة أخرى.
“هذا مؤلم.” فرك لي تشي صدره وقال: “لطالما كنتُ أفكر في نفسي كشخص مهتم يحب هذا العالم وسكانه.”
“جزار يتحدث عن حُب ضحاياه؟” قالت.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
