نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 4969

إنها حياة بائسة

إنها حياة بائسة

4969 – إنها حياة بائسة

 

 

 

 

“لماذا؟” ابتسم.

ابتسم فقط ولم يستجب. قام الاثنان بالنظر إلى بعضهما البعض وبدا أن الوقت قد توقف. لم يتطلب هذا الاتصال التحدث، فقط تناغم النفوس.

 

 

 

 

 

“لقد كَبِرتَ.”  قامت بمسح شعره. كلمة “جميلة” لوصف ابتسامتها كانت إهانة.

 

 

 

 

 

“نعم، بلغت الثامنة عشرة للتو.” ابتسم.

“لا تنظري إليّ كبديل لوالدك. أنا لستُ عجوزًا بما يكفي ليكون لدي ابنة مثلك “. أعطاها نظرة جانبية.

 

 

 

“أفتقده أحيانًا.” قالت.

“هل هذا صحيح؟” ضحكت قائلة: “ظهرك لم يعد مستقيمًا بعد الآن.”*

“لا، أنا لستُ والدك أو شيخك. إذا كان هناك أي شيء، فأنتِ أكبر سناً ويجب أن أدعوك بالخالة أو الجدة “. هز رأسه وأوقفها.

*أي ان ظهره اصبح منحني بسبب تقدمه في السن*

 

 

 

 

 

“ماذا تقولين؟” هو قال.

 

 

لقد استمتعت بالتواجد في حضور شخص آخر بعد وقت طويل. بعد فترة سألت: “هل هذا العالم ثمين بالنسبة لك؟”

 

 

“نظرًا لأن مسؤولياتك أصبحت أثقل، فإن حقبة بأكملها تضغط عليك.” أجابت: “بما أن هذه هي حقبتك، فلن يشاركك أحد العبء”.

 

 

 

 

 

“صحيح.” قال عاطفياً: “الطريق طويل وعبئي ثقيل”.

 

 

4969 – إنها حياة بائسة

 

“أنا أرى، لا بد أن طفولتك كانت جيدة.” هو قال.

“هذا بالضبط سبب تقدمك في العمر كثيرًا. أنت وحدك يجب أن تحمل مسؤولية هذا العالم “. قالت، أصبحت عاطفية بعض الشيء.

 

 

“تبدو عجوزًا هكذا.” فركت خده وقالت: “قال والدي أشياء مألوفة لكنني لم أفهمها حقًا في ذلك الوقت. الآن، على الرغم من أنني لست على نفس المستوى حتى الآن، يمكنني أن أتعاطف “.

 

 

“هل تغيرت شخصيتك أيضًا؟ هذه ليست تصرفاتك. ” ابتسم.

 

 

 

 

 

حدقت المرأة في وجهه وبدت مستمتعة بعض الشيء. استمر مزاجها في التأثير على الداو من حولها.

 

 

 

 

“تتمنى أن يكون لديك ابنة مثلي.” ضحكها السعيد أدفأ قلبه.

“أصبحت عاطفية قليلاً، كنت أفكر في والدي في السنوات الأخيرة وأنت تذكرني به.” قالت.

 

 

 

 

 

“لا، أنا لستُ والدك أو شيخك. إذا كان هناك أي شيء، فأنتِ أكبر سناً ويجب أن أدعوك بالخالة أو الجدة “. هز رأسه وأوقفها.

 

 

 

 

 

“لا تجرؤ!” نظرت إليه مرة أخرى. على الرغم من أن عيناها الشرستين كانتا لا تزالان جذابتين كما كانت دائمًا.

 

 

 

 

 

هز لي تشي كتفيه واستلقى، مستمتعًا بنفسه.

“هذا يُحسد عليه.” ابتسم.

 

 

 

 

استلقت بجانبه على الجبل الإلهي وحدقت في النجوم المتلألئة.

 

 

“لا أحد يريد أن يعاني. إنه فقط أنني على الطريق وأرفض العودة، هذا هو الشيء الوحيد الذي يجعلني أنا لي تشي “. هو قال.

 

 

“أفتقده أحيانًا.” قالت.

 

 

 

 

“يدعوني الآخرون باليد السوداء أو الجزار، ونادرًا ما يشفقون عليّ. ” هو ضحك.

“من الجيد أنكِ ما زلتِ تهتمين بما يكفي بشخص ما لتفتقديه.” قال: “على الرغم من أنه لم يعد موجودًا، إلا أن الشعور وحده أوصلك إلى هذا العالم”.

 

 

“إذا كان الأمر كذلك، فلماذا ما زلتَ تحميه؟” رفعت رأسها وحدقت فيه مباشرة.

 

 

“ماذا عنك؟” هي سألت.

 

 

 

 

كلاهما رقد هناك معًا لمن يدري إلى متى؟ استمر الوقت في المرور في هذا البُعد الخاص.

أخذ وقته في التفكير قبل الرد: “لا أعرف. ربما نسيت أو ليس لدي القدرة على الاهتمام، أو ربما أتجنب ذلك عن قصد.  همم، كل شيء ذهب مع الريح بينما لا يزال محفورًا في قلبي “.

“من الجيد أنكِ ما زلتِ تهتمين بما يكفي بشخص ما لتفتقديه.” قال: “على الرغم من أنه لم يعد موجودًا، إلا أن الشعور وحده أوصلك إلى هذا العالم”.

 

 

 

 

“يا لك من رجل عجوز مسكين.” ربتت على خده بلطف.

 

 

 

 

“ما زلتِ موجودة، أنا متأكد من أنه سعيد لأنكِ ما زلتِ تذكرينه.” تحدث في النهاية.

“لا تنظري إليّ كبديل لوالدك. أنا لستُ عجوزًا بما يكفي ليكون لدي ابنة مثلك “. أعطاها نظرة جانبية.

 

 

“أنت تشعر بالغيرة لأنني عشتُ حياة طيبة بينما كنتَ تقضي وقتك في الكدح في عذاب.” ضحكت.

 

 

“تتمنى أن يكون لديك ابنة مثلي.” ضحكها السعيد أدفأ قلبه.

 

 

“إذا كان الأمر كذلك، فلماذا ما زلتَ تحميه؟” رفعت رأسها وحدقت فيه مباشرة.

 

 

“لقد تغيرتِ حقًا. في السابق كنتِ دائمًا على أهبة الاستعداد وشرسة “. مشط شعرها للخلف.

“كانت عظيمة.” أومأت برأسها: “لقد نشأتُ مع والدي وكنتُ أمسك بذراعه دائمًا. لقد وقف على القمة وفعل كل شيء لذا فعلتُ ما أريد “.

 

 

 

 

“هذا ما أنا عليه حقًا، لقد عدتُ فقط إلى ذاتي الأصلية.” مالت بالقرب منه لتسند وجهها على كتفه.

“لا تنظري إليّ كبديل لوالدك. أنا لستُ عجوزًا بما يكفي ليكون لدي ابنة مثلك “. أعطاها نظرة جانبية.

 

 

 

 

“أنا أرى، لا بد أن طفولتك كانت جيدة.” هو قال.

 

 

 

 

“ليس تماما.” ابتسم.

“كانت عظيمة.” أومأت برأسها: “لقد نشأتُ مع والدي وكنتُ أمسك بذراعه دائمًا. لقد وقف على القمة وفعل كل شيء لذا فعلتُ ما أريد “.

 

 

“من الجيد أنكِ ما زلتِ تهتمين بما يكفي بشخص ما لتفتقديه.” قال: “على الرغم من أنه لم يعد موجودًا، إلا أن الشعور وحده أوصلك إلى هذا العالم”.

 

 

“هذا يُحسد عليه.” ابتسم.

 

 

 

 

 

“أنت تشعر بالغيرة لأنني عشتُ حياة طيبة بينما كنتَ تقضي وقتك في الكدح في عذاب.” ضحكت.

 

 

“أنت تشعر بالغيرة لأنني عشتُ حياة طيبة بينما كنتَ تقضي وقتك في الكدح في عذاب.” ضحكت.

 

“ليس تماما.” ابتسم.

“لا أحد يريد أن يعاني. إنه فقط أنني على الطريق وأرفض العودة، هذا هو الشيء الوحيد الذي يجعلني أنا لي تشي “. هو قال.

 

 

 

 

“لقد كَبِرتَ.”  قامت بمسح شعره. كلمة “جميلة” لوصف ابتسامتها كانت إهانة.

“تبدو عجوزًا هكذا.” فركت خده وقالت: “قال والدي أشياء مألوفة لكنني لم أفهمها حقًا في ذلك الوقت. الآن، على الرغم من أنني لست على نفس المستوى حتى الآن، يمكنني أن أتعاطف “.

 

 

 

 

 

تنهدت الصعداء من الحزن وخيبة الأمل – وهو الشيء الذي تراكم على مر السنين.

“أبذل قصارى جهدك لكي تكون غير مقيد، أنا أرى ذلك. كم انت وحيد. ” قالت.

 

“لقد كَبِرتَ.”  قامت بمسح شعره. كلمة “جميلة” لوصف ابتسامتها كانت إهانة.

 

 

“إنه لأمر مخز أنه لم يعد موجودًا”. أمسكت بذراعه وقالت.

 

 

 

 

ربت على كتفها وترك لها دقيقة صمت.

*أي ان ظهره اصبح منحني بسبب تقدمه في السن*

 

 

 

 

“ما زلتِ موجودة، أنا متأكد من أنه سعيد لأنكِ ما زلتِ تذكرينه.” تحدث في النهاية.

“لا، أنا لستُ والدك أو شيخك. إذا كان هناك أي شيء، فأنتِ أكبر سناً ويجب أن أدعوك بالخالة أو الجدة “. هز رأسه وأوقفها.

 

 

 

” لا تشفقي علي كثيرا “. هو قال.

لقد استمتعت بالتواجد في حضور شخص آخر بعد وقت طويل. بعد فترة سألت: “هل هذا العالم ثمين بالنسبة لك؟”

 

 

“من الجيد أنكِ ما زلتِ تهتمين بما يكفي بشخص ما لتفتقديه.” قال: “على الرغم من أنه لم يعد موجودًا، إلا أن الشعور وحده أوصلك إلى هذا العالم”.

 

 

“ليس تماما.” ابتسم.

 

 

 

 

“نعم، بلغت الثامنة عشرة للتو.” ابتسم.

“إذا كان الأمر كذلك، فلماذا ما زلتَ تحميه؟” رفعت رأسها وحدقت فيه مباشرة.

 

 

 

 

 

“لأن هذا هو طريق الذي لا رجعة فيه. لقد اخترت المضي قدمًا فلماذا أتعثر وأتراجع؟ في اللحظة التي أفعلها، هذه هي نهايتي ونهاية قلب الداو. لا أستطيع أن أنسى سعيي الأصلي “.

 

 

“لماذا يجب على الناس البحث عن الخلود؟ هذا هو مصدر كل شيء “. انه تنهد.

 

 

“أبذل قصارى جهدك لكي تكون غير مقيد، أنا أرى ذلك. كم انت وحيد. ” قالت.

 

 

 

 

 

“اخترتُ الوحدة، وليس العكس. بالإضافة إلى ذلك، لا فائدة من الندم على اختياري “. ابتسم.

“لا أحد يريد أن يعاني. إنه فقط أنني على الطريق وأرفض العودة، هذا هو الشيء الوحيد الذي يجعلني أنا لي تشي “. هو قال.

 

 

 

“شكرًا لك.” كسرت الصمت بعد فترة طويلة.

“هذا يرثى له جدا.” شعرت بالأسف من أجله.

 

 

 

 

 

“يدعوني الآخرون باليد السوداء أو الجزار، ونادرًا ما يشفقون عليّ. ” هو ضحك.

 

 

 

 

 

“طريق والدي يشبه طريقك، لكنه لم يكن مثيرًا للشفقة. الأشياء التي دفعته كانت العواطف والحب “. قالت.

Ghost Emperor

 

 

 

 

“لا يسعني إلا أن أقول إنه كان محظوظًا، على الرغم من أن هذا قد لا يكون هو الحال إذا مر المزيد من الوقت. بعد كل شيء، سلك الكثيرون هذا الطريق، وكانوا مدفوعين أيضًا بالعواطف “. توقف للحظة وحدق في ملامحها المثالية: “لكنني متأكد من أنكِ تعرفين خيارهم النهائي.”

 

 

 

 

“نظرًا لأن مسؤولياتك أصبحت أثقل، فإن حقبة بأكملها تضغط عليك.” أجابت: “بما أن هذه هي حقبتك، فلن يشاركك أحد العبء”.

ارتجفت لجزء من الثانية ولكن بسبب تدريبها، هدأت على الفور.

 

 

 

 

 

“سيكون من الرائع لو تمكنا من العودة في الوقت المناسب.” هو قال.

 

 

 

 

 

“أنا أوافقك.” قالت.

 

 

 

 

 

“لماذا يجب على الناس البحث عن الخلود؟ هذا هو مصدر كل شيء “. انه تنهد.

 

 

“سيكون من الرائع لو تمكنا من العودة في الوقت المناسب.” هو قال.

 

“سيكون من الرائع لو تمكنا من العودة في الوقت المناسب.” هو قال.

لم تجب وحدقت في النجوم.

 

 

“من الجيد أنكِ ما زلتِ تهتمين بما يكفي بشخص ما لتفتقديه.” قال: “على الرغم من أنه لم يعد موجودًا، إلا أن الشعور وحده أوصلك إلى هذا العالم”.

 

 

“شكرًا لك.” كسرت الصمت بعد فترة طويلة.

 

 

 

 

 

“لماذا؟” ابتسم.

“صحيح.” قال عاطفياً: “الطريق طويل وعبئي ثقيل”.

 

 

 

 

“لم أكن لأتمكن من رؤية الشمس مرة أخرى لولاك. حتى لو تمكنت بطريقة ما من الخروج، فلن أكون أنا بعد الآن. أنا فقط موجودة بسبب لطفك. ” قالت.

 

 

“لقد كَبِرتَ.”  قامت بمسح شعره. كلمة “جميلة” لوصف ابتسامتها كانت إهانة.

 

 

ابتسم وقَبِلَ كلمات الامتنان.

 

 

تنهدت الصعداء من الحزن وخيبة الأمل – وهو الشيء الذي تراكم على مر السنين.

 

 

كلاهما رقد هناك معًا لمن يدري إلى متى؟ استمر الوقت في المرور في هذا البُعد الخاص.

 

 

 

 

 

“أنا استطيع الاستلقاء هنا لفترة طويلة، لكن هل تستطيع؟” سألت في النهاية.

“أنا أوافقك.” قالت.

 

 

 

لم تجب وحدقت في النجوم.

“لا أستطيع.” ابتسم بسخرية.

“لا تنظري إليّ كبديل لوالدك. أنا لستُ عجوزًا بما يكفي ليكون لدي ابنة مثلك “. أعطاها نظرة جانبية.

 

ابتسم وقَبِلَ كلمات الامتنان.

 

“لا يسعني إلا أن أقول إنه كان محظوظًا، على الرغم من أن هذا قد لا يكون هو الحال إذا مر المزيد من الوقت. بعد كل شيء، سلك الكثيرون هذا الطريق، وكانوا مدفوعين أيضًا بالعواطف “. توقف للحظة وحدق في ملامحها المثالية: “لكنني متأكد من أنكِ تعرفين خيارهم النهائي.”

“يا لها من حياة صعبة.” اختتمت.

ربت على كتفها وترك لها دقيقة صمت.

 

ارتجفت لجزء من الثانية ولكن بسبب تدريبها، هدأت على الفور.

 

حدقت المرأة في وجهه وبدت مستمتعة بعض الشيء. استمر مزاجها في التأثير على الداو من حولها.

” لا تشفقي علي كثيرا “. هو قال.

 

 

“شكرًا لك.” كسرت الصمت بعد فترة طويلة.

 

 

“لأنها الحقيقة.” ضحكت.

تنهدت الصعداء من الحزن وخيبة الأمل – وهو الشيء الذي تراكم على مر السنين.

 

 

 

 

 

 

Ghost Emperor

“كانت عظيمة.” أومأت برأسها: “لقد نشأتُ مع والدي وكنتُ أمسك بذراعه دائمًا. لقد وقف على القمة وفعل كل شيء لذا فعلتُ ما أريد “.

“صحيح.” قال عاطفياً: “الطريق طويل وعبئي ثقيل”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط