نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5003

من أنا؟

من أنا؟

5003 – من أنا؟

“أميتابها، أميتابها.” كان من الممكن سماع ترنيمة ثم جاء بعد ذلك تقارب بوذي متصاعد.

 

 

 

 

للوهلة الأولى، بدا وكأنه طفل خائف يختبئ في مكان آمن. ولكن بالنظر إلى تعبيره، كان أشبه بثعبان كان ممتلئًا من وجبة سمينة. حان الوقت الآن للهضم.

 

 

 

 

 

كان ينبض باللهب المجنون – نتيجة التهام هجمات الملك العنصري. بدا عليه الملل إلى حد ما لأنه كان يقذف الحجارة في الحفرة من حين لآخر.

حدق لي تشي في الأفق وأخذ وقته قبل الرد: “القليل من الوجودات، بمجرد أن يصلوا إلى مستوى معين من التدريب، قد يرغبون في نسيان أنفسهم.”

 

 

 

 

لقد كان وجودًا محيرًا، يمتلك كل قدرات وغرائز لورد تنين ولكنه يفتقر إلى الحالة الذهنية الطبيعية.

فوجئ الصغار برؤيته. ومع ذلك، انحنوا للترحيب به. وشمل هذا الأميرة المرحة.

 

 

 

 

اقترب لي تشي وجلس بجانبه. وقف الآخرون خلف لي تشي، ولم يجرؤوا على النطق بكلمة واحدة. لقد رأوه طفلًا أخرقًا أكثر من كونه عضوًا من الوحوش العشرة.

 

 

 

 

 

لم يهرب هذه المرة. لم يكن هناك رد فعل واحد أيضا. انتظرت المجموعة بصبر، مدركة أن لي تشي كان مهتمًا به.

 

 

للوهلة الأولى، بدا وكأنه طفل خائف يختبئ في مكان آمن. ولكن بالنظر إلى تعبيره، كان أشبه بثعبان كان ممتلئًا من وجبة سمينة. حان الوقت الآن للهضم.

 

اقترب لي تشي وجلس بجانبه. وقف الآخرون خلف لي تشي، ولم يجرؤوا على النطق بكلمة واحدة. لقد رأوه طفلًا أخرقًا أكثر من كونه عضوًا من الوحوش العشرة.

بعد فترة، استيقظ الصبي على ما يبدو من سباته. ومع ذلك، كانت عيناه لا تزالان مشوشتين وهو يسأل بفضول: “من أنت؟”

 

 

“اشعر به، اشعر بنبضاته.” قاد لي تشي الطريق ليشعر بالإيقاع: “بادمب، بادمب ، بادمب…”

 

 

“من أنت؟” ابتسم لي تشي.

لم يهرب هذه المرة. لم يكن هناك رد فعل واحد أيضا. انتظرت المجموعة بصبر، مدركة أن لي تشي كان مهتمًا به.

 

“من أنت؟” ابتسم لي تشي.

 

“ليس بالضرورة.” أجاب لي تشي: “قد يكون هناك سبب آخر.”

أجاب الصبي: “أنا أنا …”.

 

 

 

 

 

“أنا أنا أيضًا.” قال لي تشي.

 

 

“أنا أنا أيضًا.” قال لي تشي.

 

اقترب لي تشي وجلس بجانبه. وقف الآخرون خلف لي تشي، ولم يجرؤوا على النطق بكلمة واحدة. لقد رأوه طفلًا أخرقًا أكثر من كونه عضوًا من الوحوش العشرة.

“إذن من أنا؟” كان الصبي مهتمًا بالاسئلة.

 

 

 

 

“أنت هو أنت وحدك فقط.” أجاب لي تشي.

 

 

 

 

 

لقد أربكه هذا الأمر أكثر عندما حاول التوصل إلى إجابة. للأسف، كان هناك تغيير بسيط في عينيه المشوشتين – بدت الفوضى وكأنها تتدفق، وإن كانت غير قابلة للإدراك.

 

 

 

 

 

“أنا لا أعرف من أنا.” قال في النهاية.

 

 

“الثاني هي آلية لتجنب الألم. لكن يمكن أن تكون الحالة الأولى أكثر تعقيدًا، قد تكون بسبب إصابة أو أي شيء آخر “. قال لي تشي.

 

 

“اسأل قلبك.” أجاب لي تشي.

 

 

 

 

 

“ما هو القلب ؟” سأل الصبي.

 

 

“أميتابها. فقط أولئك المرتبطون حقًا بالبوذية يقولون مثل هذه الجملة، هم مرتبطون بالكارما دون معرفة ذلك “. ابتسم الراهب قبل خلع حذائه والانضمام إلى لي تشي للاستمتاع بالمياه.

 

Ghost Emperor

“القلب هنا”. أمسك لي تشي بيده ووضعها على صدره الأيسر: “اشعر به”.

 

 

لم يهرب هذه المرة. لم يكن هناك رد فعل واحد أيضا. انتظرت المجموعة بصبر، مدركة أن لي تشي كان مهتمًا به.

 

 

بعد ثوانٍ، ضحك الصبي وقال: “هناك شيء ينبض.”

 

 

لم يلاحظ لوردات التنانين من قبل أي شيء وافترضوا أنه الشخص الحقيقي. هذا يعني أنه لم يكن هنا بالفعل.

 

“من أنت؟” ابتسم لي تشي.

“اشعر به، اشعر بنبضاته.” قاد لي تشي الطريق ليشعر بالإيقاع: “بادمب، بادمب ، بادمب…”

 

* بادمب = نبضة*

“أنا أنا أيضًا.” قال لي تشي.

 

 

 

 

” بادمب ، بادمب ، بادمب…” اتبع آكل اللهب خطاه.

 

 

كانت لابتسامة هذا الشخص قوة شيطانية تفوق بكثير تحصيله البوذي الحالي. سيكون هو الشخص الذي يتحول بدلاً من ذلك.

 

“أنت لطيف جدا، النبيل الشاب.” ردت بنبرة محرجة قليلاً.

عندما شعر بالنبضات، أغلق عينيه كما لو كان على وشك النوم. جاء سيلان اللعاب بعد ذلك وجعله يبدو وكأنه الابن الأخرق للورد الإقليمي.

فوجئ الصغار برؤيته. ومع ذلك، انحنوا للترحيب به. وشمل هذا الأميرة المرحة.

 

 

 

 

ابتسم لي تشي ولاحظ الشاب.

“الحياة قاسية.” قال لي تشي: “في بعض الأحيان يكون من الأفضل النسيان بدلاً من العيش في بؤس”.

 

“هل هناك فرق في نسيان المرء لنفسه مقابل محاولة فعل ذلك بتعمد؟” سأل العرف الذهبي.

 

 

“النبيل الشاب، هل هذا يعمل؟” يمكن أن تقول يون يون أن هذا كان نوعًا من السحر.

“هل هناك فرق في نسيان المرء لنفسه مقابل محاولة فعل ذلك بتعمد؟” سأل العرف الذهبي.

 

 

 

 

“الأمر متروك له.” قال لي تشي: “لقد نسي نفسه أو لا يريد أن يتذكر”.

 

 

أخيرًا حدق لي تشي في الراهب وابتسم بشكل ساحر، وأراد تنويره بدلاً من ذلك.

 

“أنت هو أنت وحدك فقط.” أجاب لي تشي.

“هاه؟ ولم لا؟” سأل مينغ شي.

 

 

 

 

 

“الحياة قاسية.” قال لي تشي: “في بعض الأحيان يكون من الأفضل النسيان بدلاً من العيش في بؤس”.

 

 

 

 

لم يلاحظ لوردات التنانين من قبل أي شيء وافترضوا أنه الشخص الحقيقي. هذا يعني أنه لم يكن هنا بالفعل.

“هل كان لديه ماض حزين؟” حدقت فيه ولم تستطع التوصل إلى السيناريو المناسب له ليفعل ذلك عن قصد.

 

 

اقترب لي تشي وجلس بجانبه. وقف الآخرون خلف لي تشي، ولم يجرؤوا على النطق بكلمة واحدة. لقد رأوه طفلًا أخرقًا أكثر من كونه عضوًا من الوحوش العشرة.

 

أخيرًا حدق لي تشي في الراهب وابتسم بشكل ساحر، وأراد تنويره بدلاً من ذلك.

“ليس بالضرورة.” أجاب لي تشي: “قد يكون هناك سبب آخر.”

لقد أربكه هذا الأمر أكثر عندما حاول التوصل إلى إجابة. للأسف، كان هناك تغيير بسيط في عينيه المشوشتين – بدت الفوضى وكأنها تتدفق، وإن كانت غير قابلة للإدراك.

 

أجاب الصبي: “أنا أنا …”.

 

 

“هل هناك فرق في نسيان المرء لنفسه مقابل محاولة فعل ذلك بتعمد؟” سأل العرف الذهبي.

 

 

“الأمر متروك له.” قال لي تشي: “لقد نسي نفسه أو لا يريد أن يتذكر”.

 

 

“الثاني هي آلية لتجنب الألم. لكن يمكن أن تكون الحالة الأولى أكثر تعقيدًا، قد تكون بسبب إصابة أو أي شيء آخر “. قال لي تشي.

لم يلاحظ لوردات التنانين من قبل أي شيء وافترضوا أنه الشخص الحقيقي. هذا يعني أنه لم يكن هنا بالفعل.

 

 

 

 

“هل لديك تخمين لماذا أيها النبيل الشاب؟” قالت يون يون بفضول.

 

 

 

 

 

حدق لي تشي في الأفق وأخذ وقته قبل الرد: “القليل من الوجودات، بمجرد أن يصلوا إلى مستوى معين من التدريب، قد يرغبون في نسيان أنفسهم.”

“أميتابها، أميتابها.” كان من الممكن سماع ترنيمة ثم جاء بعد ذلك تقارب بوذي متصاعد.

 

 

 

 

تبادلت المجموعة نظرات الارتباك.

“أنا أنا أيضًا.” قال لي تشي.

 

* بادمب = نبضة*

 

 

ثم نظر لي تشي إلى الوراء واستمر: “البعض يتحمل أعباء ومسؤوليات ثقيلة، والبعض الآخر لم يعد قادرًا على كبح جماح قلبه أو قوته. بعد كل شيء، هناك ثمن لكل شيء، وخاصة للقوة “.

 

 

 

 

 

“الوحدة هي أحد الأسعار. لا يوجد أحد آخر في القمة “. قالت يون يون.

 

 

 

 

 

“صحيح، لقد فهمتِ ذلك بشكل صحيح.” أشاد لي تشي بابتسامة.

“فاعل خير، يبدو أننا مرتبطون بالقدر”. وضع الراهب كفيه معًا وأخبر لي تشي.

 

لم يهرب هذه المرة. لم يكن هناك رد فعل واحد أيضا. انتظرت المجموعة بصبر، مدركة أن لي تشي كان مهتمًا به.

 

 

“أنت لطيف جدا، النبيل الشاب.” ردت بنبرة محرجة قليلاً.

 

 

 

 

 

“أميتابها، أميتابها.” كان من الممكن سماع ترنيمة ثم جاء بعد ذلك تقارب بوذي متصاعد.

“ليس بالضرورة.” أجاب لي تشي: “قد يكون هناك سبب آخر.”

 

“هل لي أن أحاول تنويرك حتى تتمكن من الوصول إلى الداو البوذي؟” الراهب لم يستسلم.

 

 

ظهر راهب أمام المجموعة – بدا شخصًا عاديًا ومرتاحًا إلى حد ما. ومع ذلك، فإن كل شيء عنه ينضح بالبوذية.

 

 

 

 

 

لقد كان الماهايانا مرة أخرى – الراهب الذي يحظى باحترام كبير.

 

 

 

 

“هل كان لديه ماض حزين؟” حدقت فيه ولم تستطع التوصل إلى السيناريو المناسب له ليفعل ذلك عن قصد.

فوجئ الصغار برؤيته. ومع ذلك، انحنوا للترحيب به. وشمل هذا الأميرة المرحة.

 

 

 

 

 

“فاعل خير، يبدو أننا مرتبطون بالقدر”. وضع الراهب كفيه معًا وأخبر لي تشي.

 

 

 

 

 

“لا أريد أن أفعل أي شيء مع أي راهب، فلا شيء جيد يخرج من هذا.” ابتسم لي تشي وذهب إلى بركة قريبة وخلع حذائه ولعب بالماء.

 

 

 

 

“أنا لا أعرف من أنا.” قال في النهاية.

“أميتابها. فقط أولئك المرتبطون حقًا بالبوذية يقولون مثل هذه الجملة، هم مرتبطون بالكارما دون معرفة ذلك “. ابتسم الراهب قبل خلع حذائه والانضمام إلى لي تشي للاستمتاع بالمياه.

 

 

 

 

 

“هل لي أن أحاول تنويرك حتى تتمكن من الوصول إلى الداو البوذي؟” الراهب لم يستسلم.

“أنا أنا أيضًا.” قال لي تشي.

 

“أميتابها، أميتابها.” كان من الممكن سماع ترنيمة ثم جاء بعد ذلك تقارب بوذي متصاعد.

 

“النبيل الشاب، هل هذا يعمل؟” يمكن أن تقول يون يون أن هذا كان نوعًا من السحر.

أخيرًا حدق لي تشي في الراهب وابتسم بشكل ساحر، وأراد تنويره بدلاً من ذلك.

“أميتابها.” خفض رأسه، ولم يجرؤ على التحديق في لي تشي.

 

 

 

 

“طنين.” أصبح الراهب محاطًا بصورة تنين سماوي بثمانية أرجل. لم يستطع الآخرون إلا الرغبة في السجود أمام هالته الرائعة.

“الثاني هي آلية لتجنب الألم. لكن يمكن أن تكون الحالة الأولى أكثر تعقيدًا، قد تكون بسبب إصابة أو أي شيء آخر “. قال لي تشي.

 

 

 

 

استغرق الأمر منه كل شيء لإيقاف ابتسامة لي تشي.

“أميتابها، أميتابها.” كان من الممكن سماع ترنيمة ثم جاء بعد ذلك تقارب بوذي متصاعد.

 

 

 

 

“أميتابها.” خفض رأسه، ولم يجرؤ على التحديق في لي تشي.

 

 

 

 

 

كانت لابتسامة هذا الشخص قوة شيطانية تفوق بكثير تحصيله البوذي الحالي. سيكون هو الشخص الذي يتحول بدلاً من ذلك.

 

 

 

 

 

“هذا التجسيد الخاص بك لا يمكن أن يحوّلني.” توقف لي تشي وهز رأسه.

 

 

 

 

 

فاجأ هذا الشباب وجعلهم يحدقون في الراهب. كان مجرد تجسيد؟

 

 

 

 

 

لم يلاحظ لوردات التنانين من قبل أي شيء وافترضوا أنه الشخص الحقيقي. هذا يعني أنه لم يكن هنا بالفعل.

 

 

 

 

 

“أميتابها، أنت محق، يا فاعل الخير.” اعترف الراهب وهو يضع راحتيه معًا.

اقترب لي تشي وجلس بجانبه. وقف الآخرون خلف لي تشي، ولم يجرؤوا على النطق بكلمة واحدة. لقد رأوه طفلًا أخرقًا أكثر من كونه عضوًا من الوحوش العشرة.

 

“هل لي أن أحاول تنويرك حتى تتمكن من الوصول إلى الداو البوذي؟” الراهب لم يستسلم.

 

أجاب الصبي: “أنا أنا …”.

Ghost Emperor

 

5003 – من أنا؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط