نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5040

عودة الأرواح

عودة الأرواح

5040 – عودة الأرواح

 

 

 

 

لم يقل تشينغ سونغكي أي شيء. بمجرد رحيل المجموعة، نظر حوله ولم يلاحظ أي شيء، فقط أن هذا القصر بدا مألوفًا بعض الشيء.

زأر لي تشي وركز الأشعة في يده مرة أخرى، وضغطها بسرعة البرق على جبين الأرملة الإمبراطورة. تخيل الشباب كيف كانت مليئة بالحياة.

 

 

“اين نذهب الان؟” سألت مينغ شي.

 

 

“طنين.” أضاءت جثتها أكثر من الآخرين.

“كن حذرًا من هذا المكان الخطير، أعتقد أنه يجب عليك المغادرة في أسرع وقت ممكن.” قال العرف الذهبي، وهو يدرك المخاطر التي تلوح في الأفق.

 

 

 

 

انبثقت منها خيوط الألوهية وعادت الحياة إلى الجثة. للأسف، كانت الخيوط ضعيفة ويمكن أن تتلاشى مع هبة رياح واحدة.

 

 

“لنذهب.” تجاهله لي تشي وبدأ في الابتعاد.

 

 

راقب الشباب بفارغ الصبر، ولم يجرؤوا على التحرك لأن ذلك قد يزعج الخيوط الإلهية.

ومع ذلك، كان هناك شخص آخر ملقى على الأرض. فوجئ الشباب لأنهم تعرفوا عليه – تشينغ سونغكي من الأكاديمية.

 

 

 

 

اجتمعت الخيوط معًا وشكلت مساحة مشرقة. أصبحوا في النهاية شخصية أثيري ترتفع ببطء من الجثة.

فاجأ هذا كل الشباب. العرف الذهبي، على وجه الخصوص، كان لديه ضوء يومض في ذهنه. هذا جعله يحدق في فارس الظل في كفر وعدم تصديق.

 

 

 

 

كانت الشخصية مطابقة للأرملة الإمبراطورة، تشبه شيئًا من روحها. غطت مينغ شي فمها على الفور، ولم تكن تريد أن تشهق بصوت عالٍ وتخيف هذه الألوهية.

ابتسمت يون يون بسخرية وهزت رأسها: “لا شيء، مجرد رونية لا أستطيع فهمها على الفور.”

 

 

 

لذلك اتضح أن تشينغ سونغكي اقترب مما أجبر فارس الظل على اتخاذ إجراء على الفور.

كانت الشخصية تحدق فقط في المفتاح في يد يون يون، ولا شيء آخر. أصبح الجو متوترًا إلى حد ما بينما كانوا ينتظرون كلمات يون يون الأولى.

 

 

رأى تشينغ سونغكي المجموعة وتكهن بالوضع. يبدو أن لي تشي أنقذه مرة أخرى للمرة الثانية.

 

 

ومع ذلك، لم تقل شيئًا ولم تحدق إلا بشكل مكثف في الشخصية، كانت تتواصل بجدية مع عينيها ويبدو أنها تطلب الإذن فقط.

 

 

 

 

 

توقفت الشخصية عن النظر إلى المفتاح وأطلقت جسيمًا لامعًا يشبه قطرة الندى. سقطت القطرة المتلألئة على جبين يون يون وتسببت في تموج.

بمجرد خروجهم من البوابة، رأوا فارس الظل لا يزال قائما هناك. ظنوا أن النبيل الشاب كان على حق – لم ينتهز هذه الفرصة للفرار.

 

ومع ذلك، لم تقل شيئًا ولم تحدق إلا بشكل مكثف في الشخصية، كانت تتواصل بجدية مع عينيها ويبدو أنها تطلب الإذن فقط.

 

 

دخلت القطرة إلى عقلها وتحولت إلى رونية صغيرة. مع ذلك، تشتت الشخصية وتبدد الضوء على الجثة أيضًا. ذهب الآن خيط الألوهية الأخير.

 

 

انبثقت منها خيوط الألوهية وعادت الحياة إلى الجثة. للأسف، كانت الخيوط ضعيفة ويمكن أن تتلاشى مع هبة رياح واحدة.

 

 

بعد فترة، فتحت يون يون عينيها وسجدت أمام الجثة.

 

 

 

 

 

“ماذا قالت الأرملة الإمبراطورة؟” سألت مينغ شي بعد أن انتهت يون يون من السجود.

 

 

 

 

 

ابتسمت يون يون بسخرية وهزت رأسها: “لا شيء، مجرد رونية لا أستطيع فهمها على الفور.”

“لا تقلق، لن تكون على قيد الحياة الآن إذا كان يريد قتلك.” قال لي تشي.

 

 

 

 

“سنغادر، لا يوجد شيء آخر هنا لتروه.” نهض لي تشي.

 

 

***

 

 

“النبيل الشاب، ألا نريد أن نحاول التواصل مع الجثث الأخرى، ربما يمكننا العثور على الجاني بهذه الطريقة؟” مينغ شي لم يسعها إلا أن تسأل.

لذلك اتضح أن تشينغ سونغكي اقترب مما أجبر فارس الظل على اتخاذ إجراء على الفور.

 

 

 

 

“ان الأمر ليس بهذه البساطة. لا ينبغي تنفيذ هذه الطريقة بشكل متكرر وإلا ستكون هناك عواقب “. هز لي تشي رأسه.

ابتسمت يون يون بسخرية وهزت رأسها: “لا شيء، مجرد رونية لا أستطيع فهمها على الفور.”

 

 

 

 

انحنت يون يون بعمق تجاهه، مدركًا للمخاطر التي اتخذها للتو لمساعدتها بشكل كبير.

 

 

 

 

زأر لي تشي وركز الأشعة في يده مرة أخرى، وضغطها بسرعة البرق على جبين الأرملة الإمبراطورة. تخيل الشباب كيف كانت مليئة بالحياة.

بعد ذلك، قرر الشباب دفن الجثث وإقامة قبور تذكارية. يمكن لأحفاد المستقبل أن يحترموهم لاحقًا.

“ما الذي فعلته؟” اعتقدت مينغ شي أن فارس الظل قد قتله.

 

 

 

“النبيل الشاب، ألا نريد أن نحاول التواصل مع الجثث الأخرى، ربما يمكننا العثور على الجاني بهذه الطريقة؟” مينغ شي لم يسعها إلا أن تسأل.

بمجرد خروجهم من البوابة، رأوا فارس الظل لا يزال قائما هناك. ظنوا أن النبيل الشاب كان على حق – لم ينتهز هذه الفرصة للفرار.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، كان هناك شخص آخر ملقى على الأرض. فوجئ الشباب لأنهم تعرفوا عليه – تشينغ سونغكي من الأكاديمية.

لذلك اتضح أن تشينغ سونغكي اقترب مما أجبر فارس الظل على اتخاذ إجراء على الفور.

 

 

 

ابتسم لي تشي ونظر إلى فارس الظل الذي تردد للحظة قبل أن يجيب: “الضباب”.

“ما الذي فعلته؟” اعتقدت مينغ شي أن فارس الظل قد قتله.

 

 

 

 

 

“هل يجب أن أقتله؟” تجاهلها فارس الظل وسأل لي تشي.

 

 

 

 

 

لذلك اتضح أن تشينغ سونغكي اقترب مما أجبر فارس الظل على اتخاذ إجراء على الفور.

 

 

 

 

 

“لا يمكنك أن تقتل أي شخص عشوائيًا فقط، لا أحد وظفك.” قالت مينغ شي.

 

 

أثناء مغادرتهم، سألته يون يون: “أخ الداو، لماذا أنت هنا؟”

 

لم يقل تشينغ سونغكي أي شيء. بمجرد رحيل المجموعة، نظر حوله ولم يلاحظ أي شيء، فقط أن هذا القصر بدا مألوفًا بعض الشيء.

“دعه يذهب.” ببساطة لم يهتم لي تشي بالشاب.

 

 

 

 

 

تنفست مينغ شي الصعداء بعد سماع هذا.

 

 

 

 

“ان الأمر ليس بهذه البساطة. لا ينبغي تنفيذ هذه الطريقة بشكل متكرر وإلا ستكون هناك عواقب “. هز لي تشي رأسه.

ثم أيقظ فارس الظل الشاب. فتح الأخير عينيه وخاف من رؤية فارس الظل. نهض على الفور وقفز إلى الوراء شاحبًا.

 

 

 

 

“لا يمكنك أن تقتل أي شخص عشوائيًا فقط، لا أحد وظفك.” قالت مينغ شي.

“لا تقلق، لن تكون على قيد الحياة الآن إذا كان يريد قتلك.” قال لي تشي.

 

 

 

 

 

رأى تشينغ سونغكي المجموعة وتكهن بالوضع. يبدو أن لي تشي أنقذه مرة أخرى للمرة الثانية.

 

 

 

 

 

“لنذهب.” تجاهله لي تشي وبدأ في الابتعاد.

“لا يمكنك أن تقتل أي شخص عشوائيًا فقط، لا أحد وظفك.” قالت مينغ شي.

 

 

 

 

أثناء مغادرتهم، سألته يون يون: “أخ الداو، لماذا أنت هنا؟”

 

 

 

 

دخلت القطرة إلى عقلها وتحولت إلى رونية صغيرة. مع ذلك، تشتت الشخصية وتبدد الضوء على الجثة أيضًا. ذهب الآن خيط الألوهية الأخير.

“أنا أتابع آثار سلفي ولكن للأسف، أنا ضائع بعض الشيء.” كشف الحقيقة.

ثم أيقظ فارس الظل الشاب. فتح الأخير عينيه وخاف من رؤية فارس الظل. نهض على الفور وقفز إلى الوراء شاحبًا.

 

 

 

 

“كن حذرًا من هذا المكان الخطير، أعتقد أنه يجب عليك المغادرة في أسرع وقت ممكن.” قال العرف الذهبي، وهو يدرك المخاطر التي تلوح في الأفق.

 

 

 

 

 

لم يقل تشينغ سونغكي أي شيء. بمجرد رحيل المجموعة، نظر حوله ولم يلاحظ أي شيء، فقط أن هذا القصر بدا مألوفًا بعض الشيء.

 

 

 

 

كانت الشخصية تحدق فقط في المفتاح في يد يون يون، ولا شيء آخر. أصبح الجو متوترًا إلى حد ما بينما كانوا ينتظرون كلمات يون يون الأولى.

***

 

 

 

 

 

“اين نذهب الان؟” سألت مينغ شي.

 

 

 

 

 

ابتسم لي تشي ونظر إلى فارس الظل الذي تردد للحظة قبل أن يجيب: “الضباب”.

أثناء مغادرتهم، سألته يون يون: “أخ الداو، لماذا أنت هنا؟”

 

 

 

 

فاجأ هذا كل الشباب. العرف الذهبي، على وجه الخصوص، كان لديه ضوء يومض في ذهنه. هذا جعله يحدق في فارس الظل في كفر وعدم تصديق.

 

 

“اين نذهب الان؟” سألت مينغ شي.

 

 

لسوء الحظ، توقفت رحلتهم من قبل اثنين من المتدربين الأقوياء – سيادي الوجوه الألف وغازية الحقيقة.

 

 

 

 

بعد ذلك، قرر الشباب دفن الجثث وإقامة قبور تذكارية. يمكن لأحفاد المستقبل أن يحترموهم لاحقًا.

انحنى الشباب بتأثر على الفور بعد رؤيتهم. كان للسيادي هالة مقدسة تتطلب الاحترام. أما بالنسبة للغازية غير البارزة، فما زال لم يكن بوسعهم إلا تبجيلها.

 

 

 

 

كانت الشخصية تحدق فقط في المفتاح في يد يون يون، ولا شيء آخر. أصبح الجو متوترًا إلى حد ما بينما كانوا ينتظرون كلمات يون يون الأولى.

كان الغزاة وجودات سامية. كان لوردات التنانين أقل شأنا بالفطرة. من أجل تعويض التباين بين نظامي التدريب، كان على نظام لورد التنين أن يكون قد أحرز تقدمًا هائلًا في طريقه.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط