نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5077

قمة السماء

قمة السماء

5077 – قمة السماء

 

 

 

 

 

ظهر بالفعل بعض الأسلاف القدامى الذين كانوا منعزلين لعصور لمشاهدة هذه المعركة.

“يبدو أنني متأخر قليلاً.” في النهاية، يمكن سماع صوت كسول.

 

“الفحول الثمانية الحالي لم يعد لديه تهديدات داخلية وخارجية.” الشخصيات الكبيرة فهمت السبب.

 

 

بعد كل شيء، كانت هذه معركة تحدث مرة واحدة في العمر. حاول الجميع الاستيلاء على أفضل مكان لمشاهدة القتال.

ساد الصمت بعد ظهورهم. منذ فترة، ربما كان لبعض القوى العظمى دوافع خفية للمعركة ولكن لم يعد هذا هو الحال بسبب هؤلاء المتفرجين الأقوياء.

 

 

 

“لقد تأخر، متعجرف جدا!” تمتم أحد المتفرجين.

“قعقعة!” ظهرت كتيبة في الأفق واحتلت مساحة شاسعة.

 

 

حلَّت ليلة البدر أخيرًا هنا ولا يزال الصمت قائمًا.

 

ارتعد أيضًا التنين المبجل وسيادي الوجوه الألف – كان هذا شيئًا يتجاوز مستواهم الحالي.

” سلالة الفحول الثمانية هنا.” وأثار هذا هواجس المتفرجين.

 

 

 

 

 

تضمنت الكتيبة شخصيات كبيرة مثل إله التنين المبجل و العاهل الشمالي(انثى) وحتى الملك (انثى) الجديد.

 

 

 

 

 

كان هذا مفاجئًا للبعض لأنهم لم يحضروا هذا العدد الكبير من الناس إلى معركة ملكهم السابق. اليوم، جلبوا جميع كبار أسياد سلالتهم تقريبًا لرفع معنويات لي تشي.

على الرغم من أن لورد الداو الفحول الثمانية لم يعد موجودًا، إلا أن السلالة كانت في الواقع في وضع أفضل.

 

 

 

ركع معظمهم من الضغط المطلق على الرغم من أنها لم تفرج بعد عن نيتها القاتلة. كما انحنى كبار لوردات التنانين برؤوسهم لإظهار الاحترام ؛ وشمل هذا غازية الحقيقة على الرغم من أنها لم تكن بحاجة إلى ذلك.

“الفحول الثمانية الحالي لم يعد لديه تهديدات داخلية وخارجية.” الشخصيات الكبيرة فهمت السبب.

 

 

 

 

لقد أخفت هالتها حتى لا تخيف الآخرين. للأسف، لا تزال تنزف منها وتخيف الجميع.

على الرغم من أن لورد الداو الفحول الثمانية لم يعد موجودًا، إلا أن السلالة كانت في الواقع في وضع أفضل.

 

 

لم يكن لدى كبار المتدربين مشكلة في الانتظار، ناهيك عن مبتدئ مثله. الشكوى الآن كانت حمقاء.

 

 

أولاً، تم القضاء على الوحوش العشرة تقريبًا بواسطة لي تشي، ناهيك عن الأسلاف القدامى العديدين من القوى العظمى الأخرى.

 

 

 

 

 

الإله داهس السماء، و الوصي باغودا، و المبجل ممسك السيف، و العاهل المشع … لقد قُتل كل من لوردات التنانين من خمسة وستة ثمار.

 

 

 

 

 

لذلك، لا يمكن للعديد من القوى العظمى حاليًا التنافس مع الفحول الثمانية. حافظ الباقون على الحياد ولم يكن لديهم عداء قائم مع الفحول الثمانية.

حلَّت ليلة البدر أخيرًا هنا ولا يزال الصمت قائمًا.

 

 

 

 

رؤيتهم جعل الناس عاطفيين. منذ وقت ليس ببعيد، اعتقد الجميع أن السلالة حُكم عليها بالفناء بعد وفاة ملكهم، لكنها الآن أقوى من أي وقت مضى.

 

 

“لقد تأخر، متعجرف جدا!” تمتم أحد المتفرجين.

 

 

تم قطع الجو العاكس من قبل شخصية كبيرة تظهر في الواقع في الهواء.

والمثير للدهشة أنه لم يكن أقوى متفرج لأن هالة أخرى تغلغلت المشهد وصدمت الجميع.

 

 

 

 

ارتجف الجميع وانحنى في هذا الاتجاه وهم يتمتمون: “سيادي الوجوه الألف”.

تنهدت غازية الحقيقة الصعداء من الإعجاب لأنها عرفت أنها كانت أضعف بعد أن شعرت بالهالة.

 

 

 

 

قلة كانوا قوية مثله الآن في الوقت الحاضر. أحد الشخصيات المعروفة كان الثور الحجري.

 

 

” سلالة الفحول الثمانية هنا.” وأثار هذا هواجس المتفرجين.

 

 

والمثير للدهشة أنه لم يكن أقوى متفرج لأن هالة أخرى تغلغلت المشهد وصدمت الجميع.

 

 

 

 

 

“غازية الحقيقة!” ركع كثيرون بعد وصولها لإظهار الاحترام.

 

 

ارتعد أيضًا التنين المبجل وسيادي الوجوه الألف – كان هذا شيئًا يتجاوز مستواهم الحالي.

 

 

على الرغم من أنها لم تكن منقطعة النظير مثل الغازية المتخفية، إلا أنها كانت الغازي الوحيد المتبقي في القارات السفلى. وهكذا، كانت تلوح في الأفق فوق أي شخص آخر.

“غازية الحقيقة!” ركع كثيرون بعد وصولها لإظهار الاحترام.

 

 

 

 

لقد أخفت هالتها حتى لا تخيف الآخرين. للأسف، لا تزال تنزف منها وتخيف الجميع.

بعد كل شيء، كانت هذه معركة تحدث مرة واحدة في العمر. حاول الجميع الاستيلاء على أفضل مكان لمشاهدة القتال.

 

 

 

أصبحت قمة السماء على الفور أعلى قمة في القارات السفلى بسبب وجود الغازية المتخفية.

ساد الصمت بعد ظهورهم. منذ فترة، ربما كان لبعض القوى العظمى دوافع خفية للمعركة ولكن لم يعد هذا هو الحال بسبب هؤلاء المتفرجين الأقوياء.

على الرغم من أن لورد الداو الفحول الثمانية لم يعد موجودًا، إلا أن السلالة كانت في الواقع في وضع أفضل.

 

“يبدو أنني متأخر قليلاً.” في النهاية، يمكن سماع صوت كسول.

 

ساد الصمت بعد ظهورهم. منذ فترة، ربما كان لبعض القوى العظمى دوافع خفية للمعركة ولكن لم يعد هذا هو الحال بسبب هؤلاء المتفرجين الأقوياء.

حلَّت ليلة البدر أخيرًا هنا ولا يزال الصمت قائمًا.

 

 

 

 

أولاً، تم القضاء على الوحوش العشرة تقريبًا بواسطة لي تشي، ناهيك عن الأسلاف القدامى العديدين من القوى العظمى الأخرى.

في هذه اللحظة، عبر المنطقة وجود مخيف وأثر على الجميع حتى روحهم.

ارتجف الجميع وانحنى في هذا الاتجاه وهم يتمتمون: “سيادي الوجوه الألف”.

 

 

 

ارتجف الجميع وانحنى في هذا الاتجاه وهم يتمتمون: “سيادي الوجوه الألف”.

ارتعد أيضًا التنين المبجل وسيادي الوجوه الألف – كان هذا شيئًا يتجاوز مستواهم الحالي.

قلة كانوا قوية مثله الآن في الوقت الحاضر. أحد الشخصيات المعروفة كان الثور الحجري.

 

 

 

والمثير للدهشة أنه لم يكن أقوى متفرج لأن هالة أخرى تغلغلت المشهد وصدمت الجميع.

تنهدت غازية الحقيقة الصعداء من الإعجاب لأنها عرفت أنها كانت أضعف بعد أن شعرت بالهالة.

رؤيتهم جعل الناس عاطفيين. منذ وقت ليس ببعيد، اعتقد الجميع أن السلالة حُكم عليها بالفناء بعد وفاة ملكهم، لكنها الآن أقوى من أي وقت مضى.

 

 

 

حلَّت ليلة البدر أخيرًا هنا ولا يزال الصمت قائمًا.

بمجرد أن هدأ الناس، لاحظوا شخصًا يقف على قمة القمة – الغازية المتخفية.

 

 

 

 

رؤيتهم جعل الناس عاطفيين. منذ وقت ليس ببعيد، اعتقد الجميع أن السلالة حُكم عليها بالفناء بعد وفاة ملكهم، لكنها الآن أقوى من أي وقت مضى.

ركع معظمهم من الضغط المطلق على الرغم من أنها لم تفرج بعد عن نيتها القاتلة. كما انحنى كبار لوردات التنانين برؤوسهم لإظهار الاحترام ؛ وشمل هذا غازية الحقيقة على الرغم من أنها لم تكن بحاجة إلى ذلك.

على الرغم من أن لورد الداو الفحول الثمانية لم يعد موجودًا، إلا أن السلالة كانت في الواقع في وضع أفضل.

 

 

 

بعد كل شيء، كانت هذه معركة تحدث مرة واحدة في العمر. حاول الجميع الاستيلاء على أفضل مكان لمشاهدة القتال.

أصبحت قمة السماء على الفور أعلى قمة في القارات السفلى بسبب وجود الغازية المتخفية.

 

 

ظهر بالفعل بعض الأسلاف القدامى الذين كانوا منعزلين لعصور لمشاهدة هذه المعركة.

 

 

للأسف، مع مرور الوقت، لم يظهر لي تشي. بعد فترة طويلة، بدأ البعض يشتكون.

حالما قيلت هذه الكلمات، شعر بنظرات تخترقه وأغلق فمه على الفور.

 

 

 

 

“لقد تأخر، متعجرف جدا!” تمتم أحد المتفرجين.

 

 

 

 

“لي تشي هنا.” لسبب ما، تنفس الجميع الصعداء بعد رؤيته.

حالما قيلت هذه الكلمات، شعر بنظرات تخترقه وأغلق فمه على الفور.

على الرغم من أنها لم تكن منقطعة النظير مثل الغازية المتخفية، إلا أنها كانت الغازي الوحيد المتبقي في القارات السفلى. وهكذا، كانت تلوح في الأفق فوق أي شخص آخر.

 

ارتعد أيضًا التنين المبجل وسيادي الوجوه الألف – كان هذا شيئًا يتجاوز مستواهم الحالي.

 

تضمنت الكتيبة شخصيات كبيرة مثل إله التنين المبجل و العاهل الشمالي(انثى) وحتى الملك (انثى) الجديد.

لم يكن لدى كبار المتدربين مشكلة في الانتظار، ناهيك عن مبتدئ مثله. الشكوى الآن كانت حمقاء.

 

 

 

 

تنهدت غازية الحقيقة الصعداء من الإعجاب لأنها عرفت أنها كانت أضعف بعد أن شعرت بالهالة.

“يبدو أنني متأخر قليلاً.” في النهاية، يمكن سماع صوت كسول.

 

 

 

 

 

“لي تشي هنا.” لسبب ما، تنفس الجميع الصعداء بعد رؤيته.

 

 

” سلالة الفحول الثمانية هنا.” وأثار هذا هواجس المتفرجين.

 

 

شعروا بانزياح الضغط من الغازية المتخفية. لم يعد الهواء خانقًا كما كان من قبل.

 

 

 

 

 

أخذ وقته في الصعود إلى القمة ولفت انتباه الجميع. لا يبدو أن الغازية المتخفية تمانع في تأخره.

 

 

لذلك، لا يمكن للعديد من القوى العظمى حاليًا التنافس مع الفحول الثمانية. حافظ الباقون على الحياد ولم يكن لديهم عداء قائم مع الفحول الثمانية.

بمجرد أن هدأ الناس، لاحظوا شخصًا يقف على قمة القمة – الغازية المتخفية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط