نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5139

لا تزعجني

لا تزعجني

5139 – لا تزعجني

“اعرف حدودك.” ابتسم لي تشي.

 

“كنت أخطط لاصطياد هذا الشبوط وشويه في نزهة لكنك غلبتني في ذلك.” قال لاندو.

 

 

كانت كمية الطعام مثالية في الصباح الباكر. إن تناول شرائح السمك وتناول المرق الغني جعل الناس يعتقدون أنه سيكون يومًا رائعًا.

 

 

للأسف، نقر لي تشي النصل وأعاده إليه.

 

 

كان الشاب سريعًا في خدمتهم وأخذ على الفور الوعاء وعيدان تناول الطعام بعيدًا بعد انتهاء لي تشي. ثم أحضر الشاي إلى لي تشي بينما ذهب الرجل العجوز إلى الزاوية لأخذ قيلولة.

 

 

 

 

لم يكن لديه حاجة لإظهار الاحترام لأي شخص في هذه البرية.

بدا هذا الشاي غير مكرر ويفتقر إلى الشاي الذي تناوله لي تشي بالأمس. كان مريرًا مع مذاق طويل الأمد.

 

 

 

 

 

انتهى العشاق أيضًا ونهضوا للمغادرة. أثناء مرورهم بجانب طاولة لي تشي، انحنوا له بعمق وودعوا جون لاندو.

“مبتذل.” عبس لي تشي وتوقف عن الشرب.

 

 

 

 

عادوا الى الطريق المتعرج. لا تزال أصابعهم متشابكة. اتكأت المرأة على كتف حبيبها طوال الطريق.

 

 

نظر الرجل العجوز إلى الشاب قبل أن يجيب: “لا بأس أن تكون طبيعيًا، لا حاجة للنحت”.

 

 

ابتسم لي تشي وهو يشاهدهما يختفيان عن الأنظار وينتهي من تناول الشاي. ركض الشاب ليصب له كوبًا آخر.

نظر الرجل العجوز إلى الشاب قبل أن يجيب: “لا بأس أن تكون طبيعيًا، لا حاجة للنحت”.

 

 

 

“لقد قتلت الكثير، لا أعرف من أنت.” قال لي تشي.

“من الأفضل ملء الشاي بنسبة تصل إلى سبعين بالمئة”. ابتسم لي تشي.

“حياة من أجل حياة، لن أرحمك.” اندفعت نيته القاتلة مع اتساع المحيط.

*علوم المرجلة*

“كيف تعتقد أنه ينبغي علي نحته؟” أصبح الرجل العجوز مهتمًا بالمحادثة.

 

فكر الرجل العجوز قليلا قبل الإيماء برأسه. انحنى الشاب وأعرب عن تقديره لأخذ لي تشي وقته في التحدث إليهم قبل العودة إلى تقطيع الحطب.

 

 

“لماذا؟” لم يفهم الشاب ولكنه ما زال يطيعه.

لسوء الحظ، التقى لي تشي اليوم. كان الطعن على بعد بوصات من حلق لي تشي لكنه لم يستطع طعن أي شيء.

 

“أنا هنا للعمل، لا تكن أحمقًا الآن.” قال ببرود.

 

“قل لي منهجيتك الحالية.” قال لي تشي.

“سبعين بالمئة ستبقى صامدة في حين أن أي شيء أكثر من السبعين ستبقى خسارة. السبعين تمثل الأبديين “. أوضح لي تشي.

“السبعين تمثل الأبديين؟” وقف الشاب هناك في ذهول.

*لي تشي قال شعرًا هنا لكنني لست شاعرًا لأترجمه كشعر*

 

 

 

 

 

“السبعين تمثل الأبديين؟” وقف الشاب هناك في ذهول.

بدا هذا الشاي غير مكرر ويفتقر إلى الشاي الذي تناوله لي تشي بالأمس. كان مريرًا مع مذاق طويل الأمد.

 

 

 

 

فتح الرجل العجوز في الزاوية عينيه وسأل: “كم في المئة أنت يا سيدي؟”

 

 

 

 

“اركع واصفع فمك قبل فوات الأوان.” لم يزعج لي تشي نفسه عناء النظر إليه.

“أنا؟” تناولت لي تشي رشفة أخرى من الشاي قبل أن يجيب: “أنا ممتلئ دائمًا.”

فتح الرجل العجوز في الزاوية عينيه وسأل: “كم في المئة أنت يا سيدي؟”

 

 

 

 

لم يرد الرجل العجوز ولكن الشاب سأل: “كيف يمكن لأي شيء أن يكون ممتلئًا إلى الأبد؟”

 

 

 

 

 

“أنت مثل الكأس في يدي بينما أنا محيط لا حدود له.” أجاب لي تشي.

لم يقولوا أي شيء منذ أن عرفوا من هو جون لاندو. لم تكن هذه المرة الأولى التي يأتي فيها لتناول الطعام.

 

 

 

لسوء الحظ، التقى لي تشي اليوم. كان الطعن على بعد بوصات من حلق لي تشي لكنه لم يستطع طعن أي شيء.

“أنا أفهم.” انحنى الرجل العجوز وفعل الشاب الشيء نفسه.

 

 

 

 

 

“كان ذلك لذيذًا.” أنهى جون لاندو الأكل بعد مضغ كل شيء بعناية. لم يكن واضحًا ما إذا كان يعاني من ضعف الشهية أو أنه استمتع فقط بتذوق طعامه.

نظر صاحب المتجر القديم إلى العميل الجديد مرة واحدة ولم يأبه بذلك.

 

 

 

“أنت مثل الكأس في يدي بينما أنا محيط لا حدود له.” أجاب لي تشي.

“إنه ممتلئ بنسبة خمسين بالمئة.” ابتسم لي تشي وأخبر الاثنين الآخرين.

 

 

 

 

 

لم يقولوا أي شيء منذ أن عرفوا من هو جون لاندو. لم تكن هذه المرة الأولى التي يأتي فيها لتناول الطعام.

 

 

 

 

 

“المعكرونة الخاصة بك مختلفة اليوم، أيها العم شياو تشي.” قال لاندو.

 

 

لسوء الحظ، التقى لي تشي اليوم. كان الطعن على بعد بوصات من حلق لي تشي لكنه لم يستطع طعن أي شيء.

 

بدا هذا الشاي غير مكرر ويفتقر إلى الشاي الذي تناوله لي تشي بالأمس. كان مريرًا مع مذاق طويل الأمد.

“لدينا ضيف مميز اليوم، لذا أضفت السمك إلى المعكرونة.” أجاب الرجل العجوز.

“آه أنا أذكره.” قال لي تشي.

 

 

 

“آه أنا أذكره.” قال لي تشي.

“كنت أخطط لاصطياد هذا الشبوط وشويه في نزهة لكنك غلبتني في ذلك.” قال لاندو.

 

 

 

 

“المعكرونة الخاصة بك مختلفة اليوم، أيها العم شياو تشي.” قال لاندو.

“هممم.” تعامل الرجل العجوز مع كلماته مثل الذهب.

“سبعين بالمئة ستبقى صامدة في حين أن أي شيء أكثر من السبعين ستبقى خسارة. السبعين تمثل الأبديين “. أوضح لي تشي.

 

 

 

 

أنهى لي تشي كأسًا آخر وملأ الشاب له بنسبة سبعين بالمئة هذه المرة. عاد جون لاندو إلى القراءة.

 

 

“أنت مثل الكأس في يدي بينما أنا محيط لا حدود له.” أجاب لي تشي.

 

 

“نحت اليشم الجميل ليس بالمهمة السهلة.” قال لي تشي للرجل العجوز.

 

 

 

 

“أنت مثل الكأس في يدي بينما أنا محيط لا حدود له.” أجاب لي تشي.

“كيف تعتقد أنه ينبغي علي نحته؟” أصبح الرجل العجوز مهتمًا بالمحادثة.

 

 

 

 

“هل قتلت تلميذي؟” سأل بشكل مخيف.

“قل لي منهجيتك الحالية.” قال لي تشي.

 

 

“حياة من أجل حياة، لن أرحمك.” اندفعت نيته القاتلة مع اتساع المحيط.

 

 

نظر الرجل العجوز إلى الشاب قبل أن يجيب: “لا بأس أن تكون طبيعيًا، لا حاجة للنحت”.

 

 

“أنت تدمر مزاجي.” أعاد لي تشي الكأس إلى الطاولة.

 

للأسف، نقر لي تشي النصل وأعاده إليه.

“إذا لم تكن لديك رغبة، فلن يكون لديه هو أيضًا”. ابتسم لي تشي.

 

 

لم يكن لديه حاجة لإظهار الاحترام لأي شخص في هذه البرية.

 

في هذه اللحظة، اندلع نشاز من الأصوات من خارج الباب – أصوات عالية وضربات الحوافر وعجلات العربات. لكن كل الضجة توقفت بمجرد وصولهم إلى المحل ودخل شخص وحيد – رجل عجوز يرتدي رداء كنز ينبض ببراعة.

فكر الرجل العجوز قليلا قبل الإيماء برأسه. انحنى الشاب وأعرب عن تقديره لأخذ لي تشي وقته في التحدث إليهم قبل العودة إلى تقطيع الحطب.

 

 

 

 

 

هذه المرة، لن يفرغ فنجان الشاي على الرغم من احتساء لي تشي عدة مرات.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، اندلع نشاز من الأصوات من خارج الباب – أصوات عالية وضربات الحوافر وعجلات العربات. لكن كل الضجة توقفت بمجرد وصولهم إلى المحل ودخل شخص وحيد – رجل عجوز يرتدي رداء كنز ينبض ببراعة.

“سبعين بالمئة ستبقى صامدة في حين أن أي شيء أكثر من السبعين ستبقى خسارة. السبعين تمثل الأبديين “. أوضح لي تشي.

 

 

 

 

لقد كان لورد تنين لم يكلف نفسه عناء إخفاء هالته ومستخدم سيف قوي. أصبح المتجر غارقًا في حضوره المخيف على الفور.

لم يكن من السهل تجنيد تلميذ واعد. وهكذا، فإن غضبه لا يعرف حدودًا.

 

في هذه اللحظة، اندلع نشاز من الأصوات من خارج الباب – أصوات عالية وضربات الحوافر وعجلات العربات. لكن كل الضجة توقفت بمجرد وصولهم إلى المحل ودخل شخص وحيد – رجل عجوز يرتدي رداء كنز ينبض ببراعة.

 

 

“مبتذل.” عبس لي تشي وتوقف عن الشرب.

“من الأفضل ملء الشاي بنسبة تصل إلى سبعين بالمئة”. ابتسم لي تشي.

 

 

 

لسوء الحظ، التقى لي تشي اليوم. كان الطعن على بعد بوصات من حلق لي تشي لكنه لم يستطع طعن أي شيء.

سمع لورد التنين بشكل طبيعي لي تشي ونظر إليه: “ماذا قلت؟”

 

 

تحولت عيناه إلى البرودة على الفور وجمع طاقة سيفه – بما يكفي لتدمير المتجر بأكمله.

 

 

لم يكن لديه حاجة لإظهار الاحترام لأي شخص في هذه البرية.

“هممم.” تعامل الرجل العجوز مع كلماته مثل الذهب.

 

 

 

“أنت تدمر مزاجي.” أعاد لي تشي الكأس إلى الطاولة.

عادوا الى الطريق المتعرج. لا تزال أصابعهم متشابكة. اتكأت المرأة على كتف حبيبها طوال الطريق.

 

 

 

 

نظر صاحب المتجر القديم إلى العميل الجديد مرة واحدة ولم يأبه بذلك.

 

 

 

هذه المرة، لن يفرغ فنجان الشاي على الرغم من احتساء لي تشي عدة مرات.

“أنا هنا للعمل، لا تكن أحمقًا الآن.” قال ببرود.

 

 

 

 

 

تقدم شاب يقف خلفه وهمس: “العم الأكبر، هذا هو الذي قتل الأخ الأول.”

سمع لورد التنين بشكل طبيعي لي تشي ونظر إليه: “ماذا قلت؟”

 

لم يقولوا أي شيء منذ أن عرفوا من هو جون لاندو. لم تكن هذه المرة الأولى التي يأتي فيها لتناول الطعام.

 

“آه أنا أذكره.” قال لي تشي.

تحولت عيناه إلى البرودة على الفور وجمع طاقة سيفه – بما يكفي لتدمير المتجر بأكمله.

 

 

“الشاب الذي قتلته تحت جبل السلام كان تلميذي.” كان لورد التنين مستعدًا للقتال.

 

لم يكن لديه حاجة لإظهار الاحترام لأي شخص في هذه البرية.

“هل قتلت تلميذي؟” سأل بشكل مخيف.

 

 

“حياة من أجل حياة، لن أرحمك.” اندفعت نيته القاتلة مع اتساع المحيط.

 

 

“لقد قتلت الكثير، لا أعرف من أنت.” قال لي تشي.

 

 

 

 

 

“الشاب الذي قتلته تحت جبل السلام كان تلميذي.” كان لورد التنين مستعدًا للقتال.

هذه المرة، لن يفرغ فنجان الشاي على الرغم من احتساء لي تشي عدة مرات.

 

“صليل!” كان طعنه سريعًا وقاتلًا، حيث أظهر للجميع أنه اكتسب سمعته.

 

 

“آه أنا أذكره.” قال لي تشي.

 

 

 

 

 

“حياة من أجل حياة، لن أرحمك.” اندفعت نيته القاتلة مع اتساع المحيط.

 

 

 

 

 

لم يكن سوى عاهل السيف، وهو سلف مشهور نسبيًا من السيف السماوي. كان تلميذه سليل السيف السماوي.

“الرحمة!” قفز شخص آخر إلى المتجر ولكن بعد فوات الأوان.

 

 

 

“المعكرونة الخاصة بك مختلفة اليوم، أيها العم شياو تشي.” قال لاندو.

“اعرف حدودك.” ابتسم لي تشي.

 

 

 

 

 

“سنرى عن ذلك!” لم يستطع العاهل كبح جماح نفسه بعد رؤية العدو.

 

 

 

 

لم يكن من السهل تجنيد تلميذ واعد. وهكذا، فإن غضبه لا يعرف حدودًا.

لم يرد الرجل العجوز ولكن الشاب سأل: “كيف يمكن لأي شيء أن يكون ممتلئًا إلى الأبد؟”

 

 

 

 

“اركع واصفع فمك قبل فوات الأوان.” لم يزعج لي تشي نفسه عناء النظر إليه.

 

 

 

 

 

“سنرى ما إذا كان يمكنك إيقاف سيفي!” نادرا ما كان الملك هدفا لمثل هذا الازدراء. بعد كل شيء، لقد جاء من طائفة كبيرة تحت تحالف السماء.

نظر الرجل العجوز إلى الشاب قبل أن يجيب: “لا بأس أن تكون طبيعيًا، لا حاجة للنحت”.

 

 

 

لم يكن سوى عاهل السيف، وهو سلف مشهور نسبيًا من السيف السماوي. كان تلميذه سليل السيف السماوي.

“صليل!” كان طعنه سريعًا وقاتلًا، حيث أظهر للجميع أنه اكتسب سمعته.

 

 

لم يقولوا أي شيء منذ أن عرفوا من هو جون لاندو. لم تكن هذه المرة الأولى التي يأتي فيها لتناول الطعام.

 

 

لسوء الحظ، التقى لي تشي اليوم. كان الطعن على بعد بوصات من حلق لي تشي لكنه لم يستطع طعن أي شيء.

 

 

أنهى لي تشي كأسًا آخر وملأ الشاب له بنسبة سبعين بالمئة هذه المرة. عاد جون لاندو إلى القراءة.

 

 

كانت أصابع لي تشي تتمتع بقبضة قوية لدرجة أنه لم يستطع تحريك نصله بغض النظر عن جهوده.

“اعرف حدودك.” ابتسم لي تشي.

 

“صليل!” كان طعنه سريعًا وقاتلًا، حيث أظهر للجميع أنه اكتسب سمعته.

 

 

“!!!” أصبح خائفا وأراد التراجع.

“هممم.” تعامل الرجل العجوز مع كلماته مثل الذهب.

 

تحولت عيناه إلى البرودة على الفور وجمع طاقة سيفه – بما يكفي لتدمير المتجر بأكمله.

 

 

للأسف، نقر لي تشي النصل وأعاده إليه.

 

 

“كان ذلك لذيذًا.” أنهى جون لاندو الأكل بعد مضغ كل شيء بعناية. لم يكن واضحًا ما إذا كان يعاني من ضعف الشهية أو أنه استمتع فقط بتذوق طعامه.

 

 

“الرحمة!” قفز شخص آخر إلى المتجر ولكن بعد فوات الأوان.

 

 

 

 

 

“بلووف!” لم تستطع ثمرة عاهل السيف المقدسة حمايته حيث تم تقسيم جسده عموديًا إلى نصفين. لم تكن هذه هي النهاية التي تصورها.

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء، وصل متدرب أقوى – عاهل السيف المحلق الذي هزم الغازي الدب الحقيقي.

 

 

 

 

 

لقد حاول إنقاذ عاهل السيف ولكن بعد فوات الأوان حتى تم تدمير الثمرة المقدسة.

 

 

 

 

 

Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط