نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5175

الوقت يمحو كل شيء

الوقت يمحو كل شيء

5175 – الوقت يمحو كل شيء

 

 

 

 

“صحيح، لقد رأيت ذلك أيضًا. لم أستطع اللحاق به بالسرعة الكافية وهرب “. رفعت رأسها ورأت عينيه. تسبب ذلك في احمرارها وخفض رأسها مرة أخرى: “تدريبي ليس قويًا بما يكفي لالتقاطه.” كان صوتها هادئًا مثل صوت البعوضة التي كانت تطن في النهاية.

كان العنصر عبارة عن عقد بقلادة على شكل قلب – وهو شيء ترتديه النساء عادةً.

 

 

“هناك واحد هنا بالفعل.” هو قال.

 

“النبيل الشاب، إذن أنت تعرف داو الخيمياء.” أصبحت متحمسة.

لقد تم صنعه بشكل معقد من حجر كريم غير معروف مع توهج مشع، ويمتلك شيئًا عميقًا. كشف فتح القلادة عن صورة بدت متحركة إلى حد ما بسبب الأسلوب الخاص.

 

 

 

 

“لقد ورثته من مؤسستنا خلال شبابي قبل وفاتها.” قال بهدوء.

تفاجأ لي تشي للحظة لأن هذه كانت صورته.

 

*ههههههههههههههههههه*

 

 

 

 

 

“من اين حصلت على هذا؟” سأل لي تشي الفولاذ المقدس.

“فقط إمبراطور خيمياء يمكنه أن يمسك بأحدها بسهولة.” هز رأسه: “أما أنتِ، فأنتِ بحاجة إلى ضباب مغري ليغريه أولاً”.

 

“من اين حصلت على هذا؟” سأل لي تشي الفولاذ المقدس.

 

*هي شين شياو شين من بوابة كف ساغو في العالم العاشر, سيدها كان تايشو ونغ الذي عرف من النظرة الأولى ان لي تشي لم يكن مجرد فاني عادي (عندما فقد تدريبه)*

“لقد ورثته من مؤسستنا خلال شبابي قبل وفاتها.” قال بهدوء.

“لقد مضى وقت طويل، لا داعي للتركيز على ذلك.” أجاب: “حسنا، سأقدم لك يد المساعدة. اقبضي عليه وغادري بسرعة قبل أن يصبح هذا المكان قبرك “.

 

 

 

“ماذا؟” عبس.

لم يكن لدى عاهلة الإله الآدمانتين أطفالًا، لذلك بصفته عضوًا في فرع جانبي، تم اختياره لحمل الإرث.

 

 

 

 

لقد فهم خطورة الموقف. كانت المؤسسة وجودًا رائعًا ولها ماضي مجيد، أي أن هذا الرجل كان في مستوى آخر.

خلال شبابه، أخبرته بالعديد من الحكايات العجيبة بما في ذلك الحروب الكبرى. ومع ذلك، أخبرته أيضًا عن الأوقات التي سبقت ذلك.

 

 

 

 

 

يتذكر أسطورة تتعلق برجل واحد. كلما أخبرته عن قصص عنه، كانت تفتح القلادة لتحدق في الصورة وتضيع في غيبوبة عميقة.

 

“أنا أرى.” فهم لي تشي.

 

 

مع تقدمه في السن، توسعت معرفته أيضًا وفهم المغزى وراء ذلك.

“النبيل الشاب، إذن أنت تعرف داو الخيمياء.” أصبحت متحمسة.

 

 

 

 

“أنا أرى.” فهم لي تشي.

 

 

ثم نظر إلى الفتاة مرة أخرى وقال: “لماذا ما زلتِ هنا؟ هذا المكان خطير وأنتِ لستِ قوية بما يكفي “.

 

لقد استمعت باهتمام لتتعلم. بعد محاضرة طويلة، لم يكن بوسعها إلا أن تسأل: “أيها النبيل الشاب، هل أنت إمبراطور خيمياء؟”

“رسالتها الأخيرة كانت إذا صادفت الرجل في القلادة، أعطه إياه.” نظر الفولاذ المقدس إلى الأعلى للتحديق في لي تشي وفهم أن هذا اليوم كان يحدث الآن بالفعل.

 

 

“أنا أبحث عن طب معين.” كانت خائفة من النظر إليه في عينيه.

 

 

كان هذا في ذهنه منذ طفولته لكنه لم يتوقع أبدًا أن يقابل لي تشي. تمكن من البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة وكان يواجه نهاية حياته، التقى أخيرًا بالرجل نفسه.

 

 

 

“النبيل الشاب، إذن أنت تعرف داو الخيمياء.” أصبحت متحمسة.

لقد فهم خطورة الموقف. كانت المؤسسة وجودًا رائعًا ولها ماضي مجيد، أي أن هذا الرجل كان في مستوى آخر.

 

 

“شكرا لك النبيل الشاب.” حدق الفولاذ المقدّس في رجاله قبل السجود مرة أخرى.

 

“من اين حصلت على هذا؟” سأل لي تشي الفولاذ المقدس.

“جيد جدا، سوف آخذها.” قبل القلادة ومسح الصورة.

 

 

“صحيح، لقد رأيت ذلك أيضًا. لم أستطع اللحاق به بالسرعة الكافية وهرب “. رفعت رأسها ورأت عينيه. تسبب ذلك في احمرارها وخفض رأسها مرة أخرى: “تدريبي ليس قويًا بما يكفي لالتقاطه.” كان صوتها هادئًا مثل صوت البعوضة التي كانت تطن في النهاية.

 

ومع ذلك، كان مجرد أحد المارة الذي غادر بسرعة دون أن يترك الكثير من الآثار. على الرغم من إقامته القصيرة، إلا أنه ترك انطباعًا عميقًا وغير مصير شخص ما.

“قالت المؤسسة أن تلك الأيام كانت أسعد ذكرياتها وكيف كانت تتوق إلى الماضي.” تحدث الفولاذ وفي صوته الخوف.

 

 

 

 

 

تنهد لي تشي وعادت الذكريات إلى الظهور – فتاة كانت عنيدة ومتعجرفة قبل أن تصبح لطيفة مثل الماء.

 

*هي شين شياو شين من بوابة كف ساغو في العالم العاشر, سيدها كان تايشو ونغ الذي عرف من النظرة الأولى ان لي تشي لم يكن مجرد فاني عادي (عندما فقد تدريبه)*

 

 

 

 

 

للأسف، كان الموت حتميًا حتى بالنسبة لمتدرب استثنائي. بدأ أولئك الذين في ماضيه يغادرون واحدًا تلو الآخر.

 

 

 

 

“على وجه الدقة، أنا بالفعل مرتبط بطائفتك.” ابتسم.

“أنا أفهم.” حدق فيهم وقال: “إني لن أتابع هذا الأمر من أجل سلفكم.”

 

 

إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة له، فستكون مجرد متدربة ثانوية في أحسن الأحوال – ربما تكون سيدة طائفة ضعيفة فقط. ستُدفن في نهر الزمان ونفس الشيء بالنسبة لطائفتها.

 

تنهد لي تشي وعادت الذكريات إلى الظهور – فتاة كانت عنيدة ومتعجرفة قبل أن تصبح لطيفة مثل الماء.

“شكرا لك النبيل الشاب.” حدق الفولاذ المقدّس في رجاله قبل السجود مرة أخرى.

 

 

 

 

“على وجه الدقة، أنا بالفعل مرتبط بطائفتك.” ابتسم.

غادَرَوا جميعًا بعد ذلك، تاركين وراءهم لي تشي مع القديسة شاو ياو التي كانت تحدق به بفضول.

 

 

 

 

 

أما بالنسبة لـ لي تشي، فقد ظل غارقًا في الذكريات القديمة – في الوقت الذي سافر فيه مع مجموعة متنوعة وآنسة شابة.

“صحيح، لقد رأيت ذلك أيضًا. لم أستطع اللحاق به بالسرعة الكافية وهرب “. رفعت رأسها ورأت عينيه. تسبب ذلك في احمرارها وخفض رأسها مرة أخرى: “تدريبي ليس قويًا بما يكفي لالتقاطه.” كان صوتها هادئًا مثل صوت البعوضة التي كانت تطن في النهاية.

 

إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة له، فستكون مجرد متدربة ثانوية في أحسن الأحوال – ربما تكون سيدة طائفة ضعيفة فقط. ستُدفن في نهر الزمان ونفس الشيء بالنسبة لطائفتها.

 

لقد فهم خطورة الموقف. كانت المؤسسة وجودًا رائعًا ولها ماضي مجيد، أي أن هذا الرجل كان في مستوى آخر.

ومع ذلك، كان مجرد أحد المارة الذي غادر بسرعة دون أن يترك الكثير من الآثار. على الرغم من إقامته القصيرة، إلا أنه ترك انطباعًا عميقًا وغير مصير شخص ما.

“رسالتها الأخيرة كانت إذا صادفت الرجل في القلادة، أعطه إياه.” نظر الفولاذ المقدس إلى الأعلى للتحديق في لي تشي وفهم أن هذا اليوم كان يحدث الآن بالفعل.

 

لقد استمعت باهتمام لتتعلم. بعد محاضرة طويلة، لم يكن بوسعها إلا أن تسأل: “أيها النبيل الشاب، هل أنت إمبراطور خيمياء؟”

 

أما بالنسبة لـ لي تشي، فقد ظل غارقًا في الذكريات القديمة – في الوقت الذي سافر فيه مع مجموعة متنوعة وآنسة شابة.

إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة له، فستكون مجرد متدربة ثانوية في أحسن الأحوال – ربما تكون سيدة طائفة ضعيفة فقط. ستُدفن في نهر الزمان ونفس الشيء بالنسبة لطائفتها.

 

 

 

 

“للعثور على هذا اللوتس، يجب على المرء أن يمشي في اتجاه المنبع. وعادة ما يكون مختبئا عند المصدر “. علمها لي تشي على طول الطريق.

في الواقع، انتهى بها الأمر لتصبح عاهلة إلهية وحاولت اللحاق به لرؤيته مرة أخرى.

 

 

 

 

“لقد مضى وقت طويل، لا داعي للتركيز على ذلك.” أجاب: “حسنا، سأقدم لك يد المساعدة. اقبضي عليه وغادري بسرعة قبل أن يصبح هذا المكان قبرك “.

لسوء الحظ، بسبب موهبتها المحدودة، توفيت دون أن تتمكن من رؤيته. الأثر الوحيد المتبقي لعلاقتهما كان تذكارها.

 

*كم من الأشخاص الذين ماتوا وهم ينتظرونه, تنهد*

 

 

“من اين حصلت على هذا؟” سأل لي تشي الفولاذ المقدس.

 

 

“الذروة بلا عاطفة لأن الوقت لا يسمح بغير ذلك.” قال لي تشي بهدوء، مدركًا أنه لا يمكن لأحد التغلب على قيود الوقت.

“على وجه الدقة، أنا بالفعل مرتبط بطائفتك.” ابتسم.

 

تفاجأ لي تشي للحظة لأن هذه كانت صورته.

 

“اللوتس الخالد العائم.” شعرت بالتوتر عندما تحدثت إليه.

ثم نظر إلى الفتاة مرة أخرى وقال: “لماذا ما زلتِ هنا؟ هذا المكان خطير وأنتِ لستِ قوية بما يكفي “.

كان هذا في ذهنه منذ طفولته لكنه لم يتوقع أبدًا أن يقابل لي تشي. تمكن من البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة وكان يواجه نهاية حياته، التقى أخيرًا بالرجل نفسه.

 

 

 

“لقد مضى وقت طويل، لا داعي للتركيز على ذلك.” أجاب: “حسنا، سأقدم لك يد المساعدة. اقبضي عليه وغادري بسرعة قبل أن يصبح هذا المكان قبرك “.

“أنا أبحث عن طب معين.” كانت خائفة من النظر إليه في عينيه.

“صحيح، لقد رأيت ذلك أيضًا. لم أستطع اللحاق به بالسرعة الكافية وهرب “. رفعت رأسها ورأت عينيه. تسبب ذلك في احمرارها وخفض رأسها مرة أخرى: “تدريبي ليس قويًا بما يكفي لالتقاطه.” كان صوتها هادئًا مثل صوت البعوضة التي كانت تطن في النهاية.

 

 

 

في الواقع، انتهى بها الأمر لتصبح عاهلة إلهية وحاولت اللحاق به لرؤيته مرة أخرى.

“ماذا؟” عبس.

“أنا أفهم.” حدق فيهم وقال: “إني لن أتابع هذا الأمر من أجل سلفكم.”

 

 

 

 

“اللوتس الخالد العائم.” شعرت بالتوتر عندما تحدثت إليه.

 

 

 

 

 

“هناك واحد هنا بالفعل.” هو قال.

 

 

لقد تم صنعه بشكل معقد من حجر كريم غير معروف مع توهج مشع، ويمتلك شيئًا عميقًا. كشف فتح القلادة عن صورة بدت متحركة إلى حد ما بسبب الأسلوب الخاص.

 

“كيف ذلك؟” شعرت أن قلبها ينبض أسرع عندما تتحدث إليه.

“صحيح، لقد رأيت ذلك أيضًا. لم أستطع اللحاق به بالسرعة الكافية وهرب “. رفعت رأسها ورأت عينيه. تسبب ذلك في احمرارها وخفض رأسها مرة أخرى: “تدريبي ليس قويًا بما يكفي لالتقاطه.” كان صوتها هادئًا مثل صوت البعوضة التي كانت تطن في النهاية.

 

 

أما بالنسبة لـ لي تشي، فقد ظل غارقًا في الذكريات القديمة – في الوقت الذي سافر فيه مع مجموعة متنوعة وآنسة شابة.

 

 

“فقط إمبراطور خيمياء يمكنه أن يمسك بأحدها بسهولة.” هز رأسه: “أما أنتِ، فأنتِ بحاجة إلى ضباب مغري ليغريه أولاً”.

 

 

“قالت المؤسسة أن تلك الأيام كانت أسعد ذكرياتها وكيف كانت تتوق إلى الماضي.” تحدث الفولاذ وفي صوته الخوف.

 

لقد تم صنعه بشكل معقد من حجر كريم غير معروف مع توهج مشع، ويمتلك شيئًا عميقًا. كشف فتح القلادة عن صورة بدت متحركة إلى حد ما بسبب الأسلوب الخاص.

“النبيل الشاب، إذن أنت تعرف داو الخيمياء.” أصبحت متحمسة.

 

 

 

 

“ماذا؟” عبس.

“على وجه الدقة، أنا بالفعل مرتبط بطائفتك.” ابتسم.

 

 

 

 

 

“كيف ذلك؟” شعرت أن قلبها ينبض أسرع عندما تتحدث إليه.

 

 

 

 

 

“لقد مضى وقت طويل، لا داعي للتركيز على ذلك.” أجاب: “حسنا، سأقدم لك يد المساعدة. اقبضي عليه وغادري بسرعة قبل أن يصبح هذا المكان قبرك “.

“أفهم.” أصبحت متحمسة.

 

 

 

 

“أفهم.” أصبحت متحمسة.

أما بالنسبة لـ لي تشي، فقد ظل غارقًا في الذكريات القديمة – في الوقت الذي سافر فيه مع مجموعة متنوعة وآنسة شابة.

 

“للعثور على هذا اللوتس، يجب على المرء أن يمشي في اتجاه المنبع. وعادة ما يكون مختبئا عند المصدر “. علمها لي تشي على طول الطريق.

 

 

لم يقل أي شيء آخر وبدأ في المشي. اتبعته الفتاة المليئة بالمشاعر المختلفة خلفه مباشرة.

“ماذا؟” عبس.

 

 

 

*كم من الأشخاص الذين ماتوا وهم ينتظرونه, تنهد*

“للعثور على هذا اللوتس، يجب على المرء أن يمشي في اتجاه المنبع. وعادة ما يكون مختبئا عند المصدر “. علمها لي تشي على طول الطريق.

 

 

 

 

“للعثور على هذا اللوتس، يجب على المرء أن يمشي في اتجاه المنبع. وعادة ما يكون مختبئا عند المصدر “. علمها لي تشي على طول الطريق.

لقد استمعت باهتمام لتتعلم. بعد محاضرة طويلة، لم يكن بوسعها إلا أن تسأل: “أيها النبيل الشاب، هل أنت إمبراطور خيمياء؟”

 

*تقصدين خالد خيمياء*

“أنا أبحث عن طب معين.” كانت خائفة من النظر إليه في عينيه.

 

لقد فهم خطورة الموقف. كانت المؤسسة وجودًا رائعًا ولها ماضي مجيد، أي أن هذا الرجل كان في مستوى آخر.

 

 

كانت سيدتها أيضًا إمبراطور خيمياء وكانت معرفتها في هذا المجال لا يعلى عليها.

 

 

ثم نظر إلى الفتاة مرة أخرى وقال: “لماذا ما زلتِ هنا؟ هذا المكان خطير وأنتِ لستِ قوية بما يكفي “.

Ghost Emperor

لسوء الحظ، بسبب موهبتها المحدودة، توفيت دون أن تتمكن من رؤيته. الأثر الوحيد المتبقي لعلاقتهما كان تذكارها.

“ماذا؟” عبس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط