اختر زهرة لوتس
5182 – اختر زهرة لوتس
غادر لي تشي الفناء ورأى دبًا كبيرًا يرقد بالخارج. في اللحظة التي رأى فيها لي تشي، اقترب وعض على سرواله، على ما يبدو يريد أن يتبعه.
لم يكن هذا سوى الغازي الدب الحقيقي الذي فقد شكله البشري. لقد كان يتابع لي تشي من قمة ذروة الخالد وأخيراً لحق به الآن.
“حسنًا، يمكننا السفر معًا.” ربت لي تشي على الدب وابتسم.
حدق تلميذ ثالث في لي تشي وقال: “أيها الرفيق الداوي، نكتك ليست مضحكة. من فضلك كن محترما. ”
“را!” رفع الدب رأسه وزأر سعيدًا.
عملت مع لورد المدينة زي يان والآخرين لتأسيس مدينة الملازمة الإمبراطورية*.
في هذه الأثناء، كان الرجل العجوز ذو الرداء الأزرق يلتصق بهم أيضًا ويحلقهم، ولا يزال يحمل نفس اللافتة.
“هذا هو اسمها بالضبط، إذًا نعم، أريد زهرة واحدة فقط.” ابتسم لي تشي.
توقف لي تشي ونظر إلى الوراء، مما دفعه إلى رفع اللافتة.
كاد هذا يدفع التلاميذ إلى الجنون.
في كلتا الحالتين، كان النبات لا يقدر بثمن ويمكن اعتباره أساس داو الخيمياء. علاوة على ذلك، استغرق تكوين زهرة لوتس واحدة عصورًا.
“هل تريد بيع نفسك؟” قال لي تشي بابتسامة.
بعد المرور عبر البوابة الرئيسية، أصبح الأمن أكثر صرامة لأن هذا كان الجبل الداخلي. كانت الأدوية والنباتات الخيميائية هنا ثمينة، ناهيك عن الإكسيرات والأفران الجاهزة. وبالتالي، لم يعد كل هذا متاحًا كما كان من قبل.
في الواقع، قام بتقييم الموقف بحكمة كافية – كان الأعداء يتألفون من رجلين ودب واحد.
أومأ الرجل العجوز برأسه مرارًا وتكرارًا، ويبدو أنه لا يريد شيئًا أكثر من ان يتم بيعه لـ لي تشي.
لم يكن هذا سوى الغازي الدب الحقيقي الذي فقد شكله البشري. لقد كان يتابع لي تشي من قمة ذروة الخالد وأخيراً لحق به الآن.
أخرج الأخير بعض العملات الفضية وألقى بها تجاه الرجل العجوز: “حسنًا، لا يمكنني الاستمرار في الرفض. سأشتريك “.
خلال الحرب المعروفة باسم الداو الكبير، قيل انها بذلت كل طاقتها لدعم وشفاء حلفائها، مما أدى في النهاية إلى وفاتها.
أمسك الرجل العجوز بالعملات المعدنية وأزال اللافتة الإعلانية بحماس. أخفض رأسه وقال: “عبدك يسلم عليك أيها السيد.”
*صراحة قد أكون مخطئ في تأنيث “الملازمة” لكن بما انهم جميعهم إناث فلا بأس*
في الواقع، قام بتقييم الموقف بحكمة كافية – كان الأعداء يتألفون من رجلين ودب واحد.
حدق الدب في الخادم العجوز، على ما يبدو حذرًا من الارتباك لأنه لا يستطيع أن يرى من خلال هذا الرجل. ضع في اعتبارك أن الدب الحقيقي لديه ثلاث ثمار داو الآن.
كاد هذا يدفع التلاميذ إلى الجنون.
سافر الفريق جنوبا. سار الرجل العجوز خلفهم، بدا مرتاحًا إلى حد ما كما لو كان يفعل ذلك منذ عدة آلاف من السنين – مجرد خادم وعبد آخر من قصر لي تشي.
“لوتس الشلال الممجدة!” صاح التلميذ الأول.
كان لمعظم الطوائف شيئًا فريدًا عنهم – هالة خاصة أو طاقة متسامية. أما بالنسبة إلى داو الخيمياء فهي تشبه زهرة تتفتح بهدوء.
توقف لي تشي ونظر إلى الوراء، مما دفعه إلى رفع اللافتة.
لقد زاروا المنطقة الجنوبية من المدينة – مكان ذو مناظر طبيعية جميلة وعطور خاصة معروفة باسم داو الخيمياء – واحدة من أكثر القوى المؤثرة والمساهمين في مدينة الملازمة الإمبراطورية.
“حسنًا، يمكننا السفر معًا.” ربت لي تشي على الدب وابتسم.
كان رد فعلهم القوي مبررًا. كانت أزهار اللوتس هذه ميراث أسلافهم. مع وجود اللوتس في حد ذاتها، تم تعزيز فعالية جميع الجوانب المتعلقة بالخيمياء.
كان لمعظم الطوائف شيئًا فريدًا عنهم – هالة خاصة أو طاقة متسامية. أما بالنسبة إلى داو الخيمياء فهي تشبه زهرة تتفتح بهدوء.
جاء تلميذ على الفور واستفسر من لي تشي عن سبب زيارته. أجاب بصدق: “أنا هنا لأقطف زهرة لوتس.”
كانت هناك حدائق خيمياء في كل مكان بها مهاجع عشبية للتلاميذ. اشتهرت هذه الطائفة ببراعتها في صنع الحبوب والشفاء. كان إتقانهم الزراعي للأعشاب والنباتات لا يعلى عليه أيضًا.
كانت هناك حدائق خيمياء في كل مكان بها مهاجع عشبية للتلاميذ. اشتهرت هذه الطائفة ببراعتها في صنع الحبوب والشفاء. كان إتقانهم الزراعي للأعشاب والنباتات لا يعلى عليه أيضًا.
في القارات العليا، كان 80 إلى 90 في المئة من جميع الحبوب والأدوية باهظة الثمن من داو الخيمياء.
سافرت هيبتها بعيدًا في نهر الزمن؛ كان أعضاؤها جزءً من كل الحروب الكبرى. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للحكيمة السماوية يوان التي أنقذت العديد من الأباطرة من الشعب.
فٌضِّلَت أن تُعرف باسم الخيميائية والطبيبة. للأسف، حصلت على لقب “الحكيمة السماوية” لأن الأباطرة الذين أنقذتهم خاطبوها بهذا اللقب.
“را!” رفع الدب رأسه وزأر سعيدًا.
عملت مع لورد المدينة زي يان والآخرين لتأسيس مدينة الملازمة الإمبراطورية*.
في القارات العليا، كان 80 إلى 90 في المئة من جميع الحبوب والأدوية باهظة الثمن من داو الخيمياء.
*صراحة قد أكون مخطئ في تأنيث “الملازمة” لكن بما انهم جميعهم إناث فلا بأس*
*صراحة قد أكون مخطئ في تأنيث “الملازمة” لكن بما انهم جميعهم إناث فلا بأس*
حدق تلميذ ثالث في لي تشي وقال: “أيها الرفيق الداوي، نكتك ليست مضحكة. من فضلك كن محترما. ”
خلال الحرب المعروفة باسم الداو الكبير، قيل انها بذلت كل طاقتها لدعم وشفاء حلفائها، مما أدى في النهاية إلى وفاتها.
“الزميل الداوي، ماذا تحاول أن تفعل؟” قال تلميذ وهو يعطي إشارة إلى زميله ليذهب لطلب التعزيزات.
ومع ذلك، ورثت مدينة داو الخيمياء إرثها واستمرت في الازدهار، واحتفظت باحترام كبار المتدربين.
أثناء سير المجموعة عبر الحقول إلى البوابة الرئيسية، رأوا تدفقًا مستمرًا للأشخاص الذين يدخلون ويغادرون. كان من بينهم متدربون أقوياء وحتى فانين.
بلغ عدد تلاميذ داو الخيمياء بالملايين. لقد قدموا الأدوية للمتدربين ولكنهم عالجوا أيضًا الفانين.
فٌضِّلَت أن تُعرف باسم الخيميائية والطبيبة. للأسف، حصلت على لقب “الحكيمة السماوية” لأن الأباطرة الذين أنقذتهم خاطبوها بهذا اللقب.
جاء تلميذ على الفور واستفسر من لي تشي عن سبب زيارته. أجاب بصدق: “أنا هنا لأقطف زهرة لوتس.”
بعد المرور عبر البوابة الرئيسية، أصبح الأمن أكثر صرامة لأن هذا كان الجبل الداخلي. كانت الأدوية والنباتات الخيميائية هنا ثمينة، ناهيك عن الإكسيرات والأفران الجاهزة. وبالتالي، لم يعد كل هذا متاحًا كما كان من قبل.
جاء تلميذ على الفور واستفسر من لي تشي عن سبب زيارته. أجاب بصدق: “أنا هنا لأقطف زهرة لوتس.”
“هذا هو اسمها بالضبط، إذًا نعم، أريد زهرة واحدة فقط.” ابتسم لي تشي.
“زهرة لوتس؟” تفاجأ التلميذ في البداية قبل الإجابة: “لا أعتقد أن لدينا زهور لوتس هنا، من فضلك جرب مكانًا آخر.”
كاد هذا يدفع التلاميذ إلى الجنون.
“لا، إنها بالتأكيد هنا، وهنا فقط.” ابتسم لي تشي وهز رأسه.
عملت مع لورد المدينة زي يان والآخرين لتأسيس مدينة الملازمة الإمبراطورية*.
“هل يمكنك أن توضح؟ ما هو نوع الزهرة التي تبحث عنها بالضبط؟ ” سأل تلميذ آخر بتعبير متغير.
في القارات العليا، كان 80 إلى 90 في المئة من جميع الحبوب والأدوية باهظة الثمن من داو الخيمياء.
“لوتس الأسلاف خاصتنا ؟!” صرخ أحدهم.
أثناء سير المجموعة عبر الحقول إلى البوابة الرئيسية، رأوا تدفقًا مستمرًا للأشخاص الذين يدخلون ويغادرون. كان من بينهم متدربون أقوياء وحتى فانين.
“اقصد التي تنمو هناك.” أشار لي تشي إلى أعلى مكان في داو الخيمياء حيث تجمعت عشر قمم أو نحو ذلك معًا مثل بتلات زهرة اللوتس المزهرة.
“لوتس الأسلاف خاصتنا ؟!” صرخ أحدهم.
“لوتس الشلال الممجدة!” صاح التلميذ الأول.
“هذا هو اسمها بالضبط، إذًا نعم، أريد زهرة واحدة فقط.” ابتسم لي تشي.
“هذا هو اسمها بالضبط، إذًا نعم، أريد زهرة واحدة فقط.” ابتسم لي تشي.
في القارات العليا، كان 80 إلى 90 في المئة من جميع الحبوب والأدوية باهظة الثمن من داو الخيمياء.
اندفع التلاميذ في الجوار وأمسكوا بأسلحتهم، مستعدين لإسقاطه على الفور.
“هل يمكنك أن توضح؟ ما هو نوع الزهرة التي تبحث عنها بالضبط؟ ” سأل تلميذ آخر بتعبير متغير.
حدق تلميذ ثالث في لي تشي وقال: “أيها الرفيق الداوي، نكتك ليست مضحكة. من فضلك كن محترما. ”
كان رد فعلهم القوي مبررًا. كانت أزهار اللوتس هذه ميراث أسلافهم. مع وجود اللوتس في حد ذاتها، تم تعزيز فعالية جميع الجوانب المتعلقة بالخيمياء.
حدق تلميذ ثالث في لي تشي وقال: “أيها الرفيق الداوي، نكتك ليست مضحكة. من فضلك كن محترما. ”
“هل يمكنك أن توضح؟ ما هو نوع الزهرة التي تبحث عنها بالضبط؟ ” سأل تلميذ آخر بتعبير متغير.
كان رد فعلهم القوي مبررًا. كانت أزهار اللوتس هذه ميراث أسلافهم. مع وجود اللوتس في حد ذاتها، تم تعزيز فعالية جميع الجوانب المتعلقة بالخيمياء.
سافرت هيبتها بعيدًا في نهر الزمن؛ كان أعضاؤها جزءً من كل الحروب الكبرى. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للحكيمة السماوية يوان التي أنقذت العديد من الأباطرة من الشعب.
تقول الشائعات أن الحكيمة السماوية يوان قد زرعتها بنفسها. قالت أسطورة أخرى إنها تحولت إلى نبات بعد وفاتها.
في كلتا الحالتين، كان النبات لا يقدر بثمن ويمكن اعتباره أساس داو الخيمياء. علاوة على ذلك، استغرق تكوين زهرة لوتس واحدة عصورًا.
“لوتس الشلال الممجدة!” صاح التلميذ الأول.
الآن، دخيل يريد زهرة؟ كان هذا استفزازاً صارخاً.
توقف لي تشي ونظر إلى الوراء، مما دفعه إلى رفع اللافتة.
“انا لا امزح.” ابتسم لي تشي ولوح بيده: “ولست هنا للتفاوض أيضًا، سأغادر بعد أخذ زهرة واحدة”.
كاد هذا يدفع التلاميذ إلى الجنون.
كانت هناك حدائق خيمياء في كل مكان بها مهاجع عشبية للتلاميذ. اشتهرت هذه الطائفة ببراعتها في صنع الحبوب والشفاء. كان إتقانهم الزراعي للأعشاب والنباتات لا يعلى عليه أيضًا.
“اقصد التي تنمو هناك.” أشار لي تشي إلى أعلى مكان في داو الخيمياء حيث تجمعت عشر قمم أو نحو ذلك معًا مثل بتلات زهرة اللوتس المزهرة.
“الزميل الداوي، ماذا تحاول أن تفعل؟” قال تلميذ وهو يعطي إشارة إلى زميله ليذهب لطلب التعزيزات.
في الواقع، قام بتقييم الموقف بحكمة كافية – كان الأعداء يتألفون من رجلين ودب واحد.
لقد زاروا المنطقة الجنوبية من المدينة – مكان ذو مناظر طبيعية جميلة وعطور خاصة معروفة باسم داو الخيمياء – واحدة من أكثر القوى المؤثرة والمساهمين في مدينة الملازمة الإمبراطورية.
الشخص الذي قدم الطلب غير المعقول بدا عاديًا بدرجة كافية، وكذلك الأمر بالنسبة للخادم القديم. من ناحية أخرى، بدا هذا الدب مخيفًا وقويًا.
Ghost Emperor
“هل تريد بيع نفسك؟” قال لي تشي بابتسامة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
