نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5237

كُل هذا

كُل هذا

5237  – كُل هذا

 

 

“أنا أرى.” لم يغضب لي زيتيان.

 

 

بمجرد أن تبددت الظاهرة البصرية، بدت الشجرة كما كانت من قبل. فقط كبار الغزاة ولوردات الداو يمكنهم الشعور بهالة لا يمكن تمييزها.

“أيها السادة، لنأخذ استراحة؟ اسمحوا لي أن ألعب دور المضيف الجيد “. هدأ الغازي القامع ووجه الدعوة للآخرين.

 

 

 

“حسنًا، سينتهي المزاد هنا.” فجأة، قاطع شخص تفكيرهم.

كان الاختلاف الوحيد هو تصور الناس – فقد أرادها الجميع الآن. في الواقع، في اللحظة التي تم فيها تنشيط الشجرة، انفتحت أعين عديدة لإلقاء نظرة، سواء كانت في الفضاء أو في أعماق الهاوية …

 

 

“أنا أرى.” لم يغضب لي زيتيان.

 

 

لقد كانوا مرعبين ويمكن أن يغيروا النسيج المادي للعالم. للأسف، لم يتحرك أحد منهم لأسباب مختلفة.

 

 

 

 

 

ربما اعتقد البعض أنه لا يمكن إصلاح الشجرة بينما قد يتردد البعض الآخر بسبب شيء آخر تمامًا.

“حسنًا، لنبدأ المزايدة.” كان الرئيس تانغ سعيدًا جدًا بنفسه حيث أعلن: “إذا تمكنتَ من إغرائي بكنزك، فسيكون الكنز لك. وإلا سأحتفظ بها “.

 

يمكن للمشاركين الآخرين أن يروا أن الرئيس تانغ أراد فقط إجراء تبادل، دون الحاجة إلى أي وعود.

 

 

نجح الرئيس تانغ في جذب انتباه الجمهور من خلال إظهار إمكانات الشجرة. على الرغم من عيوبها، كانت القيم لا تقاس مع الحياة الأبدية كهدف محتمل.

 

 

 

 

 

“حسنًا، لنبدأ المزايدة.” كان الرئيس تانغ سعيدًا جدًا بنفسه حيث أعلن: “إذا تمكنتَ من إغرائي بكنزك، فسيكون الكنز لك. وإلا سأحتفظ بها “.

 

 

 

 

 

اعتقد المتدربون الرئيسيون أن كنوزهم قد لا تكون كافية لجعلها تجارة متساوية. قد يكون إغراء الرئيس هذه المرة مستحيلًا فعليًا.

 

 

 

 

 

من بين المشترين كانت أقوى السلالات والتحالفات في القارات العليا. إذا لم يتمكنوا من فعل ذلك، فلا أحد يستطيع.

 

 

 

 

“ماذا تريد؟” قالت جوي شيان’ير ببرود – طرحت السؤال الذي كان في ذهن الجميع.

كان السؤال – ماذا لديهم ليقدموا له الآن؟

“أيها السادة، لنأخذ استراحة؟ اسمحوا لي أن ألعب دور المضيف الجيد “. هدأ الغازي القامع ووجه الدعوة للآخرين.

 

“سيكون من الرائع أن أعرف الجواب.” قام الرئيس تانغ بضرب ذقنه وقال: “هذا يعتمد على ما يجب أن تظهروه لي جميعًا.”

 

 

“ماذا تريد؟” قالت جوي شيان’ير ببرود – طرحت السؤال الذي كان في ذهن الجميع.

 

 

 

 

 

“سيكون من الرائع أن أعرف الجواب.” قام الرئيس تانغ بضرب ذقنه وقال: “هذا يعتمد على ما يجب أن تظهروه لي جميعًا.”

 

 

ربما اعتقد البعض أنه لا يمكن إصلاح الشجرة بينما قد يتردد البعض الآخر بسبب شيء آخر تمامًا.

 

 

“الرئيس تانغ، هذه هي الصفقة. فقط قل الكلمات، سوف ينفذ تحالف السماء أي شيء “. قال لي زيتيان.

ضحك لي تشي وأمسك بسفينة الرئيس تانغ الحربية، مشيرًا إلى اتجاه القامع كما لو كانت مدفعًا.

 

 

 

أما بالنسبة لـ الرئيس تانغ، فقد قفز مرة أخرى على متن السفينة وقفز في الهواء، جاهزًا للقفز المكاني.

لم يستطع إيجاد كنز مكافئ يتناسب مع الشجرة، لذلك قرر أن يسلك طريقًا آخر. بالطبع، لم تكن هذه مزحة لأنها تمثل وعدًا غير قابل للكسر من تحالف السماء.

 

 

 

 

 

“هاه، لا حاجة لذلك.” لوح الرئيس تانغ بيده وقال: “أخشى أن أصمد أكثر من تحالفك.”

 

*هههههههههههههههههههههههههههههههههههه صادق*

 

 

 

 

 

غير أولئك من تحالف السماء تعبيرهم لأن هذا كان فألًا سيئًا. ومع ذلك، لم يكن لدى الرئيس تانغ مشكلة في الإساءة إلى أي شخص.

 

 

“هذا كل شيء في هذا المزاد، أيها الأصدقاء وداعًا.” قال وهو يهرب.

 

كان الاختلاف الوحيد هو تصور الناس – فقد أرادها الجميع الآن. في الواقع، في اللحظة التي تم فيها تنشيط الشجرة، انفتحت أعين عديدة لإلقاء نظرة، سواء كانت في الفضاء أو في أعماق الهاوية …

“أنا أرى.” لم يغضب لي زيتيان.

 

 

“هذا كل شيء في هذا المزاد، أيها الأصدقاء وداعًا.” قال وهو يهرب.

 

 

يمكن للمشاركين الآخرين أن يروا أن الرئيس تانغ أراد فقط إجراء تبادل، دون الحاجة إلى أي وعود.

 

 

5237  – كُل هذا

 

“بوووم!” بطريقة ما أمرها بإطلاق النار بنجاح.

“حسنًا، سينتهي المزاد هنا.” فجأة، قاطع شخص تفكيرهم.

 

 

 

 

بمجرد أن تبددت الظاهرة البصرية، بدت الشجرة كما كانت من قبل. فقط كبار الغزاة ولوردات الداو يمكنهم الشعور بهالة لا يمكن تمييزها.

ظهر بين العروش شاب عادي. لم ير أحد كيف وصل إلى هناك. من يمكن أن يكون غير لي تشي؟

أما بالنسبة لـ الرئيس تانغ، فقد قفز مرة أخرى على متن السفينة وقفز في الهواء، جاهزًا للقفز المكاني.

 

لقد كانوا مرعبين ويمكن أن يغيروا النسيج المادي للعالم. للأسف، لم يتحرك أحد منهم لأسباب مختلفة.

 

 

تعرف عليه العباقرة الثلاثة لكنهم لم يعرفوا ما الذي سيفعله. لم يصدق الرئيس تانغ عينيه بعد رؤية الوافد الجديد.

“بوووم!” بطريقة ما أمرها بإطلاق النار بنجاح.

 

 

 

 

“!!!!” نزل لورد الداو العالم بكل شيء من عرشه غير مصدق.

*هههههههههههههههههههههههههههههههههههه صادق*

 

غير أولئك من تحالف السماء تعبيرهم لأن هذا كان فألًا سيئًا. ومع ذلك، لم يكن لدى الرئيس تانغ مشكلة في الإساءة إلى أي شخص.

 

كان السؤال – ماذا لديهم ليقدموا له الآن؟

تفاجأ لورد الداو سيف السماء أيضًا. أما بالنسبة للآخرين، فلم يصدقوا أن شخصًا ما كان جريئًا بما يكفي لمقاطعة مزاد الرئيس تانغ.

“لقد حذرتكم الآن.” أطلق لي تشي السفينة وربت الأوساخ عن يديه.

 

 

 

 

“من أنت؟!” نضحت أعين الغازي القامع بضوء مخيف.

 

 

 

 

“سيكون من الرائع أن أعرف الجواب.” قام الرئيس تانغ بضرب ذقنه وقال: “هذا يعتمد على ما يجب أن تظهروه لي جميعًا.”

ضحك لي تشي وأمسك بسفينة الرئيس تانغ الحربية، مشيرًا إلى اتجاه القامع كما لو كانت مدفعًا.

 

 

 

 

 

“بوووم!” بطريقة ما أمرها بإطلاق النار بنجاح.

كان الاختلاف الوحيد هو تصور الناس – فقد أرادها الجميع الآن. في الواقع، في اللحظة التي تم فيها تنشيط الشجرة، انفتحت أعين عديدة لإلقاء نظرة، سواء كانت في الفضاء أو في أعماق الهاوية …

 

 

 

 

لقد رأى الجميع قوتها من قبل. وهكذا، قفز القامع على الفور إلى بُعد مختلف بينما فجر عرشه في قطع صغيرة.

 

 

 

 

 

“لقد حذرتكم الآن.” أطلق لي تشي السفينة وربت الأوساخ عن يديه.

نجح الرئيس تانغ في جذب انتباه الجمهور من خلال إظهار إمكانات الشجرة. على الرغم من عيوبها، كانت القيم لا تقاس مع الحياة الأبدية كهدف محتمل.

 

 

 

 

“انه أنت.” تردد صدى صوت القامع، مما تسبب في هبوط المتدربين الأضعف على ركبهم.

ربما اعتقد البعض أنه لا يمكن إصلاح الشجرة بينما قد يتردد البعض الآخر بسبب شيء آخر تمامًا.

 

أما بالنسبة لـ الرئيس تانغ، فقد قفز مرة أخرى على متن السفينة وقفز في الهواء، جاهزًا للقفز المكاني.

 

 

أما بالنسبة لـ الرئيس تانغ، فقد قفز مرة أخرى على متن السفينة وقفز في الهواء، جاهزًا للقفز المكاني.

 

 

“أيها السادة، لنأخذ استراحة؟ اسمحوا لي أن ألعب دور المضيف الجيد “. هدأ الغازي القامع ووجه الدعوة للآخرين.

 

 

“هذا كل شيء في هذا المزاد، أيها الأصدقاء وداعًا.” قال وهو يهرب.

 

 

“انه أنت.” تردد صدى صوت القامع، مما تسبب في هبوط المتدربين الأضعف على ركبهم.

 

 

“إلى أين تذهب؟” ابتسم لي تشي واتخذ خطوة إلى الأمام، واختفى عن الأنظار.

ظهر بين العروش شاب عادي. لم ير أحد كيف وصل إلى هناك. من يمكن أن يكون غير لي تشي؟

 

نجح الرئيس تانغ في جذب انتباه الجمهور من خلال إظهار إمكانات الشجرة. على الرغم من عيوبها، كانت القيم لا تقاس مع الحياة الأبدية كهدف محتمل.

 

 

وقف الجميع هناك في حالة ذهول. لم تكن هناك فرصة في اللحاق بالرئيس تانغ لذا انتهى حلم الحصول على الشجرة الخالدة.

“سيكون من الرائع أن أعرف الجواب.” قام الرئيس تانغ بضرب ذقنه وقال: “هذا يعتمد على ما يجب أن تظهروه لي جميعًا.”

 

 

 

 

“ماذا بحق الجحيم حدث للتو؟” أصبح الجميع مرتبكين عند النهاية المفاجئة.

 

 

 

 

 

“أيها السادة، لنأخذ استراحة؟ اسمحوا لي أن ألعب دور المضيف الجيد “. هدأ الغازي القامع ووجه الدعوة للآخرين.

 

 

 

 

“حسنًا، سينتهي المزاد هنا.” فجأة، قاطع شخص تفكيرهم.

“أقدر دعوتك ولكن لدي أمور مهمة يجب الاهتمام بها.” بدا الآخرون مهتمين بالبقاء، لكن لورد الداو العالم بكل شيء – الذي اهتز بسبب شيء ما – قام بقبض قبضته ورحل على عجل.

 

 

غير أولئك من تحالف السماء تعبيرهم لأن هذا كان فألًا سيئًا. ومع ذلك، لم يكن لدى الرئيس تانغ مشكلة في الإساءة إلى أي شخص.

Ghost Emperor

“هاه، لا حاجة لذلك.” لوح الرئيس تانغ بيده وقال: “أخشى أن أصمد أكثر من تحالفك.”

ظهر بين العروش شاب عادي. لم ير أحد كيف وصل إلى هناك. من يمكن أن يكون غير لي تشي؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط