لي، اقبل ضربك
5266 – لي، اقبل ضربك
ذُهِلَ لي زيتيان. لقد شهد قدرة لي تشي من قبل وفهم أخيرًا أن هذه المرأة كانت قوية للغاية.
“وكيف هذا يكون خَطَئي أنني ولدت بهذا الاسم الأخير؟” قال لي زيتيان بسخط.
“هذه هي أكبر وأخطر إهانة، هل أنا محق أيتها الآنسة؟” ابتسم لي تشي وقال.
” كما يحلو لك إذن يا الآنسة.” أخذ لي زيتيان نفسا عميقا. لقد نشأت طبيعته التنافسية من خلال تحدياته المتكررة.
“صحيح.” أنهت جرة أخرى قبل أن تطلب جرة أخرى.
*ههههههههههههههههه مسكين*
ثم سكبت وعاءً ممتلئًا وقالت لـ لي زيتيان: “أيها الصغير لي، اشرب هذا ثم اقبل الضرب.”
“آه …” أمسك لي زيتيان الوعاء، دون أن يعرف ما إذا كان يجب أن يشرب أم لا.
بدا تعبير لي زيتيان كما لو كان في جنازة، معتقدًا أنه ما كان يجب أن يغادر المنزل اليوم. ومع ذلك، فقد قبل مصيره وغادر الحانة.
على الرغم من أن الموقف بدا بسيطًا، إلا أنه شمل كل إنجازاته في الداو – تتويجًا لتعليمه مدى الحياة.
“اشرب، ستتعرض للضرب في كلتا الحالتين. على الأقل ستحصل على مشروب مجاني “. قال لي تشي.
“ممتاز.” قال لي تشي: “الآنسة، ابدَئي الضرب الآن؟”
جاء لي تشي ونقر على كتفه: “لا بأس، لن يستمر هذا طويلاً. قدم عرضًا جيدًا لنا، حسنًا؟ ”
“لكـ … لكن اسم عائلتي ليس لي.” الخادم العجوز لم يتوقع هذا.
“أعتقد ذلك يا سيدي.” أنهى لي زيتيان الوعاء في جرعة واحدة.
“خذ هذا بجدية، مهاراتك الضئيلة ليست كافية، انطلق بكل شيء.” هز لي تشي رأسه وحذره.
“ممتاز.” قال لي تشي: “الآنسة، ابدَئي الضرب الآن؟”
“الصغير لي، تعال الآن.” لقد خرجت من الحانة.
“ما الذي يجري؟” اعتقد لي زيتيان أنه لم يرتكب أي خطأ حتى يستحق هذه المعاملة.
جاء لي تشي ونقر على كتفه: “لا بأس، لن يستمر هذا طويلاً. قدم عرضًا جيدًا لنا، حسنًا؟ ”
“هذه هي أكبر وأخطر إهانة، هل أنا محق أيتها الآنسة؟” ابتسم لي تشي وقال.
“أنا أوافق.” تحدث الخادم العجوز فجأة، مستمتعًا على ما يبدو ببؤس لي زيتيان.
“صحيح.” أنهت جرة أخرى قبل أن تطلب جرة أخرى.
“أعتقد ذلك يا سيدي.” أنهى لي زيتيان الوعاء في جرعة واحدة.
“هذا ليس وقت الحزن، تعال.” ابتسم لي تشي وخرج من الباب.
في غضون ذلك، حاول لي زيتيان تحمل الألم وراقب الخادم العجوز. هذا الموقف الخاص ذكره بشخص ما.
بدا تعبير لي زيتيان كما لو كان في جنازة، معتقدًا أنه ما كان يجب أن يغادر المنزل اليوم. ومع ذلك، فقد قبل مصيره وغادر الحانة.
وقفت المرأة ويدها على خصرها وهي تطلب: “الصغير لي، لا تتراجع الآن. أرني ما يمكنك فعله قبل أن أجعلك طريح الفراش لفترة طويلة “.
“طنين.” أخرج في البداية درعًا بحجم وعاء فقط. ومع ذلك، فقد أطلق أشعة خالدة وبدا غير قابل للكسر.
ذُهِلَ لي زيتيان. لقد شهد قدرة لي تشي من قبل وفهم أخيرًا أن هذه المرأة كانت قوية للغاية.
تغير تعبيره العاجز عندما كانت المعركة على وشك البدء.
“هل أنتِ متأكدة أنكِ ترغبين في القتال يا آنسة؟” لم يعتقد أنها تستطيع إسقاطه. بعد كل شيء، كانت موهبته لا تشوبها شائبة.
كان فخورًا بداوه الكبير واعتقد أنه يمكن أن يوقف هجومًا من غازي في القمة.
يمكنه تعلم أي تقنية وحلها بنظرة واحدة، ناهيك عن تدريبه الحالي.
“بالطبع، هل تعتقد أن هذا موعد أو شيء من هذا القبيل؟ صبيٌ ضعيفُ المظهر مثلك ليس من نوعي “. قالت.
“بالطبع، هل تعتقد أن هذا موعد أو شيء من هذا القبيل؟ صبيٌ ضعيفُ المظهر مثلك ليس من نوعي “. قالت.
“هممم، موهبة لائقة.” أومأ لي تشي برأسه باستحسان.
” كما يحلو لك إذن يا الآنسة.” أخذ لي زيتيان نفسا عميقا. لقد نشأت طبيعته التنافسية من خلال تحدياته المتكررة.
“أعتقد ذلك يا سيدي.” أنهى لي زيتيان الوعاء في جرعة واحدة.
“خذ هذا بجدية، مهاراتك الضئيلة ليست كافية، انطلق بكل شيء.” هز لي تشي رأسه وحذره.
شعر الرجل العجوز وكأنه يُقدم كضحية. للأسف، لم يكن الأمر متروكًا له.
” كما يحلو لك إذن يا الآنسة.” أخذ لي زيتيان نفسا عميقا. لقد نشأت طبيعته التنافسية من خلال تحدياته المتكررة.
ذُهِلَ لي زيتيان. لقد شهد قدرة لي تشي من قبل وفهم أخيرًا أن هذه المرأة كانت قوية للغاية.
“طنين.” أخرج في البداية درعًا بحجم وعاء فقط. ومع ذلك، فقد أطلق أشعة خالدة وبدا غير قابل للكسر.
“إنها بالتأكيد من خارج هذا العالم الفاني. اذهب وحاول.” ابتسم لي تشي ودفع الخادم العجوز إلى الأمام.
“ليس سيئًا، درع الفراغ للعشيرة الإمبراطورية.” علق الخادم العجوز.
ثم سكبت وعاءً ممتلئًا وقالت لـ لي زيتيان: “أيها الصغير لي، اشرب هذا ثم اقبل الضرب.”
تردد لي زيتيان معتقدًا أن هذا لا يزال غير كاف. استدعى كل ثماره المقدسة الاثنتي عشرة.
“لكـ … لكن اسم عائلتي ليس لي.” الخادم العجوز لم يتوقع هذا.
“الصغير لي، تعال الآن.” لقد خرجت من الحانة.
تردد لي زيتيان معتقدًا أن هذا لا يزال غير كاف. استدعى كل ثماره المقدسة الاثنتي عشرة.
لقد طافوا فوقه وألقوا قوانين الداو، وخلقوا حاجزًا قادرًا على فصل العوالم.
“ما الذي يجري؟” اعتقد لي زيتيان أنه لم يرتكب أي خطأ حتى يستحق هذه المعاملة.
“الصغير لي، تعال الآن.” لقد خرجت من الحانة.
بعد ذلك، جمع الاثني عشر معًا وبدأ في تنسيق الداو. هذا جعله واحدًا مع العالم، متصلاً بجوهر الأرض والسماء من فوق.
وقفت المرأة ويدها على خصرها وهي تطلب: “الصغير لي، لا تتراجع الآن. أرني ما يمكنك فعله قبل أن أجعلك طريح الفراش لفترة طويلة “.
“هممم، موهبة لائقة.” أومأ لي تشي برأسه باستحسان.
كان لي زيتيان راضٍ عن دفاعاته وقال: “الآنسة، هذا هو الداو الكبير الخاص بي، واحد مع العالم.”
“الكنوز عديمة الفائدة أمامك يا آنسة. لدي داو دفاعي واحد قد يكون قادرًا على منع أسلوبك.” قال الخادم العجوز.
“جيد، استعد الآن.” حدقت في وجهه.
“لي آخر لا يستطيع تحمل حركة واحدة.” نظرت إليه وهزت رأسها.
شعر الرجل العجوز وكأنه يُقدم كضحية. للأسف، لم يكن الأمر متروكًا له.
ارتجف وركز، ودخل في حالة من الزن. أراد أن يبدأ بهذا الدفاع غير القابل للكسر أولاً قبل أن يأتي بخطة هجومية.
“بام!” ومع ذلك، تم تحطيمه فجأة في الأرض.
“إنها بالتأكيد من خارج هذا العالم الفاني. اذهب وحاول.” ابتسم لي تشي ودفع الخادم العجوز إلى الأمام.
خلال السقوط، رأى بوضوح أنها تندفع نحوه. أمسكت به وقامت بسحب ساقه، ودمرت على الفور حالته الدفاعية.
Ghost Emperor
كان فخورًا بداوه الكبير واعتقد أنه يمكن أن يوقف هجومًا من غازي في القمة.
خلال السقوط، رأى بوضوح أنها تندفع نحوه. أمسكت به وقامت بسحب ساقه، ودمرت على الفور حالته الدفاعية.
“الصغير لي، تعال الآن.” لقد خرجت من الحانة.
“آه …” تأوه بسبب الألم الذي يمر عبر جسده كله. كان بإمكانه معرفة أنه لم يكن هناك أي ضرر حقيقي، لكنه شعر كما لو أن جميع عظامه قد كسرت.
ثم سكبت وعاءً ممتلئًا وقالت لـ لي زيتيان: “أيها الصغير لي، اشرب هذا ثم اقبل الضرب.”
“ليس سيئًا، درع الفراغ للعشيرة الإمبراطورية.” علق الخادم العجوز.
حاول النهوض لكنه لم يستطع، وقرر في النهاية الاستلقاء هناك.
تغير تعبيره العاجز عندما كانت المعركة على وشك البدء.
“لي آخر لا يستطيع تحمل حركة واحدة.” نظرت إليه وهزت رأسها.
كان بإمكانه فقط أن يبتسم بسخرية ويمنع نفسه من أن يئن بصوت مسموع.
“تقنية لا تصدق.” قال الخادم العجوز. كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا كهذا.
” كما يحلو لك إذن يا الآنسة.” أخذ لي زيتيان نفسا عميقا. لقد نشأت طبيعته التنافسية من خلال تحدياته المتكررة.
“إنها بالتأكيد من خارج هذا العالم الفاني. اذهب وحاول.” ابتسم لي تشي ودفع الخادم العجوز إلى الأمام.
“لكـ … لكن اسم عائلتي ليس لي.” الخادم العجوز لم يتوقع هذا.
*ههههههههههههههههه مسكين*
“أعتقد ذلك يا سيدي.” أنهى لي زيتيان الوعاء في جرعة واحدة.
“هذه هي أكبر وأخطر إهانة، هل أنا محق أيتها الآنسة؟” ابتسم لي تشي وقال.
“لكـ … لكن اسم عائلتي ليس لي.” الخادم العجوز لم يتوقع هذا.
“لا بأس، فقط أعطها فرصة. إن تجربة هذه التقنية مفيدة لك “. ابتسم لي تشي.
“الكنوز عديمة الفائدة أمامك يا آنسة. لدي داو دفاعي واحد قد يكون قادرًا على منع أسلوبك.” قال الخادم العجوز.
يمكنه تعلم أي تقنية وحلها بنظرة واحدة، ناهيك عن تدريبه الحالي.
شعر الرجل العجوز وكأنه يُقدم كضحية. للأسف، لم يكن الأمر متروكًا له.
شعر الرجل العجوز وكأنه يُقدم كضحية. للأسف، لم يكن الأمر متروكًا له.
“هممم، موهبة لائقة.” أومأ لي تشي برأسه باستحسان.
“أنت لست من لي.” حدقت فيه وقالت.
“اشرب، ستتعرض للضرب في كلتا الحالتين. على الأقل ستحصل على مشروب مجاني “. قال لي تشي.
“أسرع بالفعل.” لوحت بيدها كما لو كانت تضرب ذبابة، غير مهتمة بشخص لم يكن اسمه الأخير لي.
“سيدي يقول أنني من لي، لذا فأنا من لي.” هو قال.
“حسنًا، أرني ما يمكنك فعله أيها الغازي.” لم تمانع في قتال آخر.
“تقنية لا تصدق.” قال الخادم العجوز. كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا كهذا.
“الكنوز عديمة الفائدة أمامك يا آنسة. لدي داو دفاعي واحد قد يكون قادرًا على منع أسلوبك.” قال الخادم العجوز.
تردد لي زيتيان معتقدًا أن هذا لا يزال غير كاف. استدعى كل ثماره المقدسة الاثنتي عشرة.
“أسرع بالفعل.” لوحت بيدها كما لو كانت تضرب ذبابة، غير مهتمة بشخص لم يكن اسمه الأخير لي.
بعد ذلك، جمع الاثني عشر معًا وبدأ في تنسيق الداو. هذا جعله واحدًا مع العالم، متصلاً بجوهر الأرض والسماء من فوق.
رفع الخادم العجوز يديه ببطء بينما كان يجلس جلسة القرفصاء جزئيًا. كان لا يزال يبدو كما هو لكنه أصبح كائنًا مختلفًا – كائنًا قادرًا على عبور العالم الأبدي للزمان والمكان.
في غضون ذلك، حاول لي زيتيان تحمل الألم وراقب الخادم العجوز. هذا الموقف الخاص ذكره بشخص ما.
ارتجف وركز، ودخل في حالة من الزن. أراد أن يبدأ بهذا الدفاع غير القابل للكسر أولاً قبل أن يأتي بخطة هجومية.
5266 – لي، اقبل ضربك
على الرغم من أن الموقف بدا بسيطًا، إلا أنه شمل كل إنجازاته في الداو – تتويجًا لتعليمه مدى الحياة.
“أوه؟ الآن هذا أكثر إثارة للاهتمام، ليس أسلوبًا سيئًا على الإطلاق “. فوجئت المرأة وقالت أخيرًا شيئًا لطيفًا.
“ما الذي يجري؟” اعتقد لي زيتيان أنه لم يرتكب أي خطأ حتى يستحق هذه المعاملة.
كان بإمكانه فقط أن يبتسم بسخرية ويمنع نفسه من أن يئن بصوت مسموع.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
