نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5268

أسوأ من الوحش

أسوأ من الوحش

5268 – أسوأ من الوحش

 

 

 

 

ومع ذلك، فقد ظلت صبورة لأن الهجوم على الفور لن ينجح في ظل الوضع المنسق.

وقف لي تشي في وضع غير رسمي، مما دفع المرأة إلى الصراخ: “لي، هل أنت مستعد ؟!”

 

 

 

 

“هل أنتِ راضية الآن يا آنسة؟ انتظري، لا، هذا يبدو وكأننا فعلنا شيئًا غير لائق “. نهض لي تشي أيضًا وألقى المزاح مرة أخرى.

“هل يمكنك مخاطبتي بشكل مختلف؟ مثل الشرس أو النبيل الشاب، لا بأس بمخاطبتي بالزعيم أيضًا؟ ” قال لي تشي.

“انظر بعيدا.” استدار كل من الخادم العجوز و لي زيتيان متسائلين عن سبب سقوطها هي أيضًا.

 

 

 

 

“لا مزيد من إضاعة الوقت، أنت ستسقط اليوم!” زأرت وقفزت إلى الأمام مستخدمة نفس داو المصارعة.

“نعم، نعم، هذا كله خطائي، آمل ألا يكون لدي هذا الاسم في حياتي القادمة أو سأواجه بعض المشاكل التي لا يمكن تفسيرها بدون سبب.” هو قال.

 

*؟؟؟*

 

 

قام الخادم العجوز و لي زيتيان بتنشيط نظراتهما السماوية إلى أقصى حد، في محاولة لإبطاء الوقت حتى لا يفوتهم أي جزء من التفاصيل. للأسف، يبدو أن حركتها تجاوزت الوقت نفسه، لذا لم يلقوا نظرة فاحصة على حركتها على الإطلاق.

“آسف، آسف، لقد شعرت بالتوتر ولم أعرف أين أضع يدي.” قال بهدوء: “أنتِ تضعيني في موقف صعب”.

 

 

 

 

“بام!” سقط لي تشي في تزامن تام مع زخمها. كان الأمر كما لو أن الاثنين نسقا رقصة بسلاسة مع مستوى لا مثيل له من التفاهم والعمل الجماعي.

 

 

 

 

“إذن انطلق وافعل ما يحلو لك.” عضت شفتيها تبدو عيناها في حالة سكر من الكحول.

لقد سقطت أيضًا، والأهم من ذلك، أنها سقطت فوقه مباشرة. كانت وجوههم قريبة بما يكفي حتى يشعروا بأنفسهم.

 

 

 

 

 

“انظر بعيدا.” استدار كل من الخادم العجوز و لي زيتيان متسائلين عن سبب سقوطها هي أيضًا.

 

 

 

 

 

هي نفسها لم تفهم ما حدث أيضًا. شعرت أنه كان يحاول اللعب معها بدلاً من الرد. كان إيقاعهم متشابكًا تمامًا، مما جعلهم يصبحون كيانًا واحدًا – يسحبون ويدفعون بعضهم البعض. وهكذا، عندما سقط، سقطت هي ايضًا.

 

 

ومع ذلك، فقد ظلت صبورة لأن الهجوم على الفور لن ينجح في ظل الوضع المنسق.

 

 

“كيف فعلتها؟” حدقت به في كفر.

قام الخادم العجوز و لي زيتيان بتنشيط نظراتهما السماوية إلى أقصى حد، في محاولة لإبطاء الوقت حتى لا يفوتهم أي جزء من التفاصيل. للأسف، يبدو أن حركتها تجاوزت الوقت نفسه، لذا لم يلقوا نظرة فاحصة على حركتها على الإطلاق.

 

 

 

 

“أنتِ من رميتي نفسك في وجهي، لم أفعل أي شيء.” رفع يديه ببراءة كما لو كان يحتج.

 

 

 

 

 

“توقف عن التفوه بالهراء”. حدقت في وجهه.

 

 

 

 

“حسنًا، على طريقتك إذن.” أذعن لي تشي.

“تنهد، أنتِ تجعليني أشعر بالحرج.” هو قال.

 

 

 

 

 

نظرت إلى الأسفل ورأت يديه تلتف حول خصرها: “هل هذه طريقتك في الشعور بالحرج؟”

 

 

“لا، لا، أفضلُ الاختباء في قوقعتي مثل السلحفاة بدلاً من ذلك، لا يمكنني الموت بعد.” ابتسم لي تشي.

 

“هذا ليس أسلوبك يا آنسة.” وقف لي تشي ساكنًا، أو هكذا بدا الأمر. بطريقة ما، كان جسده يواجهها دائمًا بشكل مباشر حيث كان يحافظ على التواصل البصري.

“آسف، آسف، لقد شعرت بالتوتر ولم أعرف أين أضع يدي.” قال بهدوء: “أنتِ تضعيني في موقف صعب”.

 

 

عرفت المرأة ذلك بشكل طبيعي – فقد اعتمدت فرصتها في الفوز على قطع هذا الارتباط.

 

 

“هل هذا صحيح؟” لم تتراجع.

 

 

“إذن انطلق وافعل ما يحلو لك.” عضت شفتيها تبدو عيناها في حالة سكر من الكحول.

 

 

“نعم، التصرف كوحش الآن لا يليق بي، لكن التصرف كرجل نبيل يبدو أكثر ملاءمة ويجعلني أشعر أنني أدنى من الوحش.” مازحها لي تشي.

 

*في الروايات الصينية أن يتصرف كوحش هنا يعني ان يبدي الخطوة الأولى في المغازلة والمداعبة لكن أن لا يفعل الخطوة يعتبر كـ أدنى من الوحش*

 

 

“هل هذا صحيح؟” لم تتراجع.

 

 

“كن وحشا إذًا.” قالت استفزازية.

“آسف، آسف، لقد شعرت بالتوتر ولم أعرف أين أضع يدي.” قال بهدوء: “أنتِ تضعيني في موقف صعب”.

 

 

 

“لا داعي لإطراءي، فلن يُفَوِّزَكَ هذا بأي نقاط.” قالت بغطرسة: “سنبدأ من جديد وسأحولك إلى رأس خنزير هذه المرة.”

توقف للحظة قبل أن يهز رأسه: “انسي الأمر، إنه ليس أسلوبي.”

 

 

 

 

 

“أنت بالفعل أدنى من الوحش.” رفعت صوتها، مما جعله يبدو كما لو أن لي تشي على وشك انتهاكها.

“بام!” سقط لي تشي في تزامن تام مع زخمها. كان الأمر كما لو أن الاثنين نسقا رقصة بسلاسة مع مستوى لا مثيل له من التفاهم والعمل الجماعي.

 

 

 

 

في الواقع، كانت هي من تضغط على صدرها على صدره، ويبدو أنها مصممة على إغوائه.

 

 

 

 

 

“لستُ في وضع يسمح لي برفض”. قال بلا حول ولا قوة.

 

 

 

 

 

“إذن انطلق وافعل ما يحلو لك.” عضت شفتيها تبدو عيناها في حالة سكر من الكحول.

دون معرفة السياق وراء المعركة، قد يخطئ المشاهد في ذلك على أنه جلسة تدريب تعاونية. بدا أن عقول الطرفين مترابطين.

*؟؟؟*

 

 

 

 

 

“لا، لا، أفضلُ الاختباء في قوقعتي مثل السلحفاة بدلاً من ذلك، لا يمكنني الموت بعد.” ابتسم لي تشي.

 

 

 

 

 

“باه، جبان حقيقي”. قالت.

 

 

 

 

 

“لا أفهم، لقد كنتُ شخصًا جيدًا طوال حياتي ولا أعتقد أنني أزعجتك.” سأل لي تشي.

 

 

 

 

 

“لأن اسم عائلتك هو لي، لأنك جبان، والأهم من ذلك، اسمك تشي.” قالت.

 

 

5268 – أسوأ من الوحش

 

 

“نعم، نعم، هذا كله خطائي، آمل ألا يكون لدي هذا الاسم في حياتي القادمة أو سأواجه بعض المشاكل التي لا يمكن تفسيرها بدون سبب.” هو قال.

 

 

 

 

 

سخرت منه ونزلت منه.

 

 

“تنهد، أنتِ تجعليني أشعر بالحرج.” هو قال.

 

 

“هل أنتِ راضية الآن يا آنسة؟ انتظري، لا، هذا يبدو وكأننا فعلنا شيئًا غير لائق “. نهض لي تشي أيضًا وألقى المزاح مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“مرة أخرى.” لوحت بشكل استفزازي.

 

 

“هذا ليس أسلوبك يا آنسة.” وقف لي تشي ساكنًا، أو هكذا بدا الأمر. بطريقة ما، كان جسده يواجهها دائمًا بشكل مباشر حيث كان يحافظ على التواصل البصري.

 

 

“يجب أن ننتهي هنا، أسلوبك هو حقًا فريد من نوعه.” ابتسم بسخرية.

 

 

دون معرفة السياق وراء المعركة، قد يخطئ المشاهد في ذلك على أنه جلسة تدريب تعاونية. بدا أن عقول الطرفين مترابطين.

 

 

“لا داعي لإطراءي، فلن يُفَوِّزَكَ هذا بأي نقاط.” قالت بغطرسة: “سنبدأ من جديد وسأحولك إلى رأس خنزير هذه المرة.”

في الواقع، كانت هي من تضغط على صدرها على صدره، ويبدو أنها مصممة على إغوائه.

 

“تنهد، أنتِ تجعليني أشعر بالحرج.” هو قال.

 

 

“حسنًا، على طريقتك إذن.” أذعن لي تشي.

 

 

 

 

“نعم، التصرف كوحش الآن لا يليق بي، لكن التصرف كرجل نبيل يبدو أكثر ملاءمة ويجعلني أشعر أنني أدنى من الوحش.” مازحها لي تشي.

تحول الاثنان الآخران أخيرًا إلى المشاهدة مرة أخرى، ونشطا كل قدراتهما للوصول إلى حالة الذروة.

 

 

 

 

“توقف عن التفوه بالهراء”. حدقت في وجهه.

لم تندفع إلى الأمام على الفور هذه المرة ودارت حوله ببطء مع الحفاظ على مسافة.

 

 

“لا داعي لإطراءي، فلن يُفَوِّزَكَ هذا بأي نقاط.” قالت بغطرسة: “سنبدأ من جديد وسأحولك إلى رأس خنزير هذه المرة.”

 

 

“هذا ليس أسلوبك يا آنسة.” وقف لي تشي ساكنًا، أو هكذا بدا الأمر. بطريقة ما، كان جسده يواجهها دائمًا بشكل مباشر حيث كان يحافظ على التواصل البصري.

عرفت المرأة ذلك بشكل طبيعي – فقد اعتمدت فرصتها في الفوز على قطع هذا الارتباط.

 

 

 

5268 – أسوأ من الوحش

استطاع الخادم العجوز و لي زيتيان رؤية أن لي تشي لم يكن يتحرك جسديًا. كان هذا وهمًا لأنه تمكن من مطابقة إيقاعها وزخمها مرة أخرى.

 

 

 

 

دون معرفة السياق وراء المعركة، قد يخطئ المشاهد في ذلك على أنه جلسة تدريب تعاونية. بدا أن عقول الطرفين مترابطين.

 

 

 

 

 

عرفت المرأة ذلك بشكل طبيعي – فقد اعتمدت فرصتها في الفوز على قطع هذا الارتباط.

 

 

 

 

 

بدأت بخلق فتحات في موقفها عن قصد. لذلك، كان لدى لي تشي أيضًا فتحات.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، فقد ظلت صبورة لأن الهجوم على الفور لن ينجح في ظل الوضع المنسق.

 

 

5268 – أسوأ من الوحش

 

 

أما بالنسبة للخادم العجوز و لي زيتيان، فقد فهموا أهداف المقاتلين لكنهم لم يتمكنوا من تكرار ذلك في العمل.

“حسنًا، على طريقتك إذن.” أذعن لي تشي.

 

“هذا ليس أسلوبك يا آنسة.” وقف لي تشي ساكنًا، أو هكذا بدا الأمر. بطريقة ما، كان جسده يواجهها دائمًا بشكل مباشر حيث كان يحافظ على التواصل البصري.

 

 

بعد فترة طويلة، اتخذت إجراءً أخيرًا. كانت حركتها سريعة بما يكفي لخلق العديد من الصور اللاحقة، وكلها تهاجم في نفس الوقت.

 

 

“لا أفهم، لقد كنتُ شخصًا جيدًا طوال حياتي ولا أعتقد أنني أزعجتك.” سأل لي تشي.

 

 

لقد أسقطه هذا بنجاح ولكن لسوء الحظ، سقطت أيضًا. كان هناك اختلاف رئيسي واحد – لقد كان في الأعلى الآن.

“لا أفهم، لقد كنتُ شخصًا جيدًا طوال حياتي ولا أعتقد أنني أزعجتك.” سأل لي تشي.

 

 

 

 

“انظر بعيدا!” كان على الخادم العجوز و لي زيتيان تجنب نظرهما مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

“أنت بالفعل أدنى من الوحش.” رفعت صوتها، مما جعله يبدو كما لو أن لي تشي على وشك انتهاكها.

Ghost Emperor

 

عرفت المرأة ذلك بشكل طبيعي – فقد اعتمدت فرصتها في الفوز على قطع هذا الارتباط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط