نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5269

لقد رأيتك من قبل

لقد رأيتك من قبل

5269 – لقد رأيتك من قبل

 

 

 

 

 

كان لديها عطر فائق نادرًا ما تراه في العالم الفاني ومنحنياتها ناعمة.

كثيرًا ما يتخلى الرجل عن كل شيء للرد على دعوة الحب هذه. يمكن للجنرال العظيم أن يتخلى عن درعه ويعود إلى القرية ليكون مع حبه.

 

ومع ذلك، أصبحت أصابعه ناعمة وقابلة للتشكيل، ويبدو أنها أصبحت غير مادية. انزلقوا من قبضتها وتجاوزوا صدرها ليصلوا إلى قلبها.

 

 

كانت أعينهم متشابكة، مما سمح لهم بالنظر في أعماق أرواح بعضهم البعض.  كل شيء كان موجودًا ولكن يبدو أنها تخفي شيء ما – مثل فتاة غيرت تسريحة شعرها ونسيت مخاوف الماضي.

“اين التقينا؟” سأل مرة أخرى لأنها أخفت كل شيء.

 

ومع ذلك، بطريقة ما لم يؤثروا عليه على الإطلاق. حتى انفجار الكون لا يمكن أن يؤثر عليه.

 

 

“يا للغرابة.” قال لي تشي.

 

 

Ghost Emperor

 

ومع ذلك، عندما حاول لي تشي النظر في عقلها، أغرقته النظرة على الفور وحاولت تدميره.

“ماذا؟” هي سألت.

 

 

 

 

 

“أشعرُ بأنني التقيتُ بك من قبل.” ابتسم.

 

 

 

 

“ألق نظرة كما تريد.” فجأة غيرت لهجتها واحتضنته، باستخدام داو خاص من نوع الإغراء.

كانت الوجودات والذكريات السابقة مخزنة في أعماق ذكرياته. ومع ذلك، لم يكن لديه سوى انطباع خافت عن هذه المرأة.

“الجار في مشكلة أيضًا، ليس لديه وقت للعب.” أضافت المزيد من القوة إلى نظرتها، وحولتها إلى شفرة حادة.

 

 

 

 

“هذا لأنك رأيتَ الكثير من النساء.” فجأة هاجمته بركبتها. ومع ذلك، فقد فعل الشيء نفسه وأوقفها.

 

 

 

 

“هل يمكنك التوقف عن أن تكون قاتلة؟ من حسن الحظ أنني أستطيع الدفاع عن نفسي وإلا سأكون ميتًا الآن. من يهتم بأسماء العائلة هذه الأيام؟ يمكنني تغيير خاصتي إلى وانغ، ما رأيك؟ ” مازحا لي تشي.

رفعت يديها لكنه كان أسرع، وشبك أصابعه بأصابعها. بدا هذا وكأنه اثنان من العشاق يتغازلان مع بعضهما البعض، لكن في الواقع، حاولت القيام بحركات قاتلة.

“انتظري اسمحي لي بالرؤية.” فجأة اكتشف شيئًا.

 

*هممم رجعنا إلى قصة الجار… مثل آجياو وزعيم القرية*

 

 

“أنا لا أنكر ذلك، لكني لا أتذكرك تمامًا.” قال لي تشي.

 

 

 

 

 

“إذن نحن لم نلتقي أبدًا.” قالت وهي تقوم بهجوم من عينيها. أرادت الأشعة من عينيها تحويله إلى رماد.

 

 

“أشعرُ بأنني التقيتُ بك من قبل.” ابتسم.

 

 

ومع ذلك، بطريقة ما لم يؤثروا عليه على الإطلاق. حتى انفجار الكون لا يمكن أن يؤثر عليه.

 

 

بفكرة واحدة، أصبح أبديًا وغير قابل للتدمير.

 

“أفضل من السابق، يبدو أنكِ تعرفيني.” كان على لي تشي أن يثبت قلبه مرة أخرى.

“هل يمكنك التوقف عن أن تكون قاتلة؟ من حسن الحظ أنني أستطيع الدفاع عن نفسي وإلا سأكون ميتًا الآن. من يهتم بأسماء العائلة هذه الأيام؟ يمكنني تغيير خاصتي إلى وانغ، ما رأيك؟ ” مازحا لي تشي.

 

*وانغ تشي؟؟ لاااا*

“أنا لا أنكر ذلك، لكني لا أتذكرك تمامًا.” قال لي تشي.

 

 

 

“أفضل من السابق، يبدو أنكِ تعرفيني.” كان على لي تشي أن يثبت قلبه مرة أخرى.

“ما زلتَ مزعجًا سواء كنت من لي أو وانغ!” قامت بقبض قبضتيها بقوة كافية لصقل الداو الكبير ودورة التناسخ، راغبة في سحق أصابع لي تشي.

 

 

 

 

Ghost Emperor

ومع ذلك، أصبحت أصابعه ناعمة وقابلة للتشكيل، ويبدو أنها أصبحت غير مادية. انزلقوا من قبضتها وتجاوزوا صدرها ليصلوا إلى قلبها.

“ألق نظرة كما تريد.” فجأة غيرت لهجتها واحتضنته، باستخدام داو خاص من نوع الإغراء.

 

 

 

ومع ذلك، أصبحت أصابعه ناعمة وقابلة للتشكيل، ويبدو أنها أصبحت غير مادية. انزلقوا من قبضتها وتجاوزوا صدرها ليصلوا إلى قلبها.

“كل شخص من لي هو وغد مثلك؟” أطلقت ختمًا أبديًا من عينيها في أساس الداو الخاصة به، حيث أرادت تدمير قلب الداو الخاص به.

 

 

 

 

كانت أعينهم متشابكة، مما سمح لهم بالنظر في أعماق أرواح بعضهم البعض.  كل شيء كان موجودًا ولكن يبدو أنها تخفي شيء ما – مثل فتاة غيرت تسريحة شعرها ونسيت مخاوف الماضي.

مما لا يثير الدهشة، أن هذا لم يكن كافيًا لإسقاط قلب الداو الذي لا يقهر.

“إذن نحن لم نلتقي أبدًا.” قالت وهي تقوم بهجوم من عينيها. أرادت الأشعة من عينيها تحويله إلى رماد.

 

 

 

 

“ما الذي تحاولين إخفاءه عني؟” تفاجأ.

 

 

 

 

“وجود الكثير من الأحفاد لا يعني شيئًا، يمكن أن يكونوا أبناء الجار بعد كل شيء.” ابتسم.

“ألق نظرة كما تريد.” فجأة غيرت لهجتها واحتضنته، باستخدام داو خاص من نوع الإغراء.

 

 

 

 

 

“لا.” قام بتنشيط قلب الداو الخاص به لمنع الإغواء.

 

ومع ذلك، أصبحت أصابعه ناعمة وقابلة للتشكيل، ويبدو أنها أصبحت غير مادية. انزلقوا من قبضتها وتجاوزوا صدرها ليصلوا إلى قلبها.

 

 

ترددت همسات الحب في أذنيه – لمسة من الرقة تحت السماء المرصعة بالنجوم تطلب منه البقاء هنا إلى الأبد وترك كل الأعباء.

“لا بأس في كلتا الحالتين.” ابتسم وأصبح أخيرًا جادًا، وهو يحدق بعمق في عينيها بقوة لا يمكن إيقافها.

 

 

 

 

كثيرًا ما يتخلى الرجل عن كل شيء للرد على دعوة الحب هذه. يمكن للجنرال العظيم أن يتخلى عن درعه ويعود إلى القرية ليكون مع حبه.

“هل تجرؤ على المجيء؟” جاء صوتها من بعيد، مستعدًا لتدمير كلاهما إذا استمر.

 

 

 

“انتظري اسمحي لي بالرؤية.” فجأة اكتشف شيئًا.

“أمر لا يصدق، كنت على بعد خطوة واحدة من فقدان السيطرة.” حافظ لي تشي على الاستقرار العقلي وأشاد بها.

 

 

 

 

 

“لا يزال هذا المستوى منخفض جدًا.” تجعدت حواجبها عندما تغيرت مرة أخرى – حيث وجهت هالة شجاعة من خلاله ورسمت مشهدًا لعشيقة تتزين بالدروع وتمنحه رمحًا ودرعًا. هي، في قتال كامل، ستقاتل إلى جانبه بلا خوف في تزامن تام. طالما كان موجودًا، فهي كذلك. الطريق اللانهائي نحو الداو الكبير لا يمكن أن يفصل بينهما.

*وانغ تشي؟؟ لاااا*

 

 

 

 

“أفضل من السابق، يبدو أنكِ تعرفيني.” كان على لي تشي أن يثبت قلبه مرة أخرى.

 

 

ومع ذلك، عندما حاول لي تشي النظر في عقلها، أغرقته النظرة على الفور وحاولت تدميره.

 

 

“أنا أعرف فقط أنني أريد أن أضربك.” حدقت في وجهه بشدة ولكن في عينيها كان هناك شعور لا يوصف. الجانبان يتعايشان دون أي تناقض.

رفعت يديها لكنه كان أسرع، وشبك أصابعه بأصابعها. بدا هذا وكأنه اثنان من العشاق يتغازلان مع بعضهما البعض، لكن في الواقع، حاولت القيام بحركات قاتلة.

 

 

 

“رؤية ماذا؟ هل يجب أن أخلع ملابسي أو هل تريد خلعهم؟ ” قالت بقوة.

“اين التقينا؟” سأل مرة أخرى لأنها أخفت كل شيء.

 

 

 

 

“يا للغرابة.” قال لي تشي.

“ألا تتذكر؟” قالت بهدوء وبصرها أصبح ألطف.

“أنا أعرف فقط أنني أريد أن أضربك.” حدقت في وجهه بشدة ولكن في عينيها كان هناك شعور لا يوصف. الجانبان يتعايشان دون أي تناقض.

 

“ألق نظرة كما تريد.” فجأة غيرت لهجتها واحتضنته، باستخدام داو خاص من نوع الإغراء.

 

 

ومع ذلك، عندما حاول لي تشي النظر في عقلها، أغرقته النظرة على الفور وحاولت تدميره.

 

 

 

 

 

بفكرة واحدة، أصبح أبديًا وغير قابل للتدمير.

“رؤية ماذا؟ هل يجب أن أخلع ملابسي أو هل تريد خلعهم؟ ” قالت بقوة.

 

“انتظري اسمحي لي بالرؤية.” فجأة اكتشف شيئًا.

 

 

“لا يمكنك فعل ذلك، لا يمكن أن يذوب قراري بنعومتك.” قال وهو يشاهد حبات العرق تتشكل على جبهتها.

“ما زلتَ مزعجًا سواء كنت من لي أو وانغ!” قامت بقبض قبضتيها بقوة كافية لصقل الداو الكبير ودورة التناسخ، راغبة في سحق أصابع لي تشي.

 

 

 

“ما زلتَ مزعجًا سواء كنت من لي أو وانغ!” قامت بقبض قبضتيها بقوة كافية لصقل الداو الكبير ودورة التناسخ، راغبة في سحق أصابع لي تشي.

“أنتَ غير قادر، وإلا لكان لديك أحفاد يركضون في كل مكان.” ردت.

“وجود الكثير من الأحفاد لا يعني شيئًا، يمكن أن يكونوا أبناء الجار بعد كل شيء.” ابتسم.

 

بفكرة واحدة، أصبح أبديًا وغير قابل للتدمير.

 

“هذا لأنك رأيتَ الكثير من النساء.” فجأة هاجمته بركبتها. ومع ذلك، فقد فعل الشيء نفسه وأوقفها.

“وجود الكثير من الأحفاد لا يعني شيئًا، يمكن أن يكونوا أبناء الجار بعد كل شيء.” ابتسم.

 

 

 

 

 

“الجار في مشكلة أيضًا، ليس لديه وقت للعب.” أضافت المزيد من القوة إلى نظرتها، وحولتها إلى شفرة حادة.

 

*هممم رجعنا إلى قصة الجار… مثل آجياو وزعيم القرية*

 

 

 

 

 

“انتظري اسمحي لي بالرؤية.” فجأة اكتشف شيئًا.

 

 

 

 

 

“رؤية ماذا؟ هل يجب أن أخلع ملابسي أو هل تريد خلعهم؟ ” قالت بقوة.

 

 

 

 

“ألق نظرة كما تريد.” فجأة غيرت لهجتها واحتضنته، باستخدام داو خاص من نوع الإغراء.

“لا بأس في كلتا الحالتين.” ابتسم وأصبح أخيرًا جادًا، وهو يحدق بعمق في عينيها بقوة لا يمكن إيقافها.

“كل شخص من لي هو وغد مثلك؟” أطلقت ختمًا أبديًا من عينيها في أساس الداو الخاصة به، حيث أرادت تدمير قلب الداو الخاص به.

 

“ما الذي تحاولين إخفاءه عني؟” تفاجأ.

 

 

حملت قوة نيران كافية لتدمير ثلاثة آلاف عالم في جزء من الثانية. دفعها هذا إلى استخدام تقنيات المراوغة بدلاً من ذلك، لتصبح أثيرية بينما لا تزال محاصرة تحته.

 

 

 

 

كانت الوجودات والذكريات السابقة مخزنة في أعماق ذكرياته. ومع ذلك، لم يكن لديه سوى انطباع خافت عن هذه المرأة.

“هل تجرؤ على المجيء؟” جاء صوتها من بعيد، مستعدًا لتدمير كلاهما إذا استمر.

“ألا تتذكر؟” قالت بهدوء وبصرها أصبح ألطف.

 

“ألا تتذكر؟” قالت بهدوء وبصرها أصبح ألطف.

 

 

“تنهد، أنتِ تضعيني في موقف صعب. لا يمكنني أن أكون بلا رحمة تجاه زهرة جملية “. تنهد وأوقف بصره.

“أنا أعرف فقط أنني أريد أن أضربك.” حدقت في وجهه بشدة ولكن في عينيها كان هناك شعور لا يوصف. الجانبان يتعايشان دون أي تناقض.

 

 

 

 

“إذن توقف عن التفكير.” ظهرت مرة أخرى، لا تزال جامحة ومتسلطة كما كانت من قبل.

 

 

 

 

 

على الرغم من عنادها وانزعاجها الواضح تجاهه، إلا أنه ما زال يستمتع بالنظر في عينيها.

 

 

“أمر لا يصدق، كنت على بعد خطوة واحدة من فقدان السيطرة.” حافظ لي تشي على الاستقرار العقلي وأشاد بها.

 

 

Ghost Emperor

“لا يمكنك فعل ذلك، لا يمكن أن يذوب قراري بنعومتك.” قال وهو يشاهد حبات العرق تتشكل على جبهتها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط