رجولة
5271 – رجولة
“لا تقولي أنني كنت أغش الآن.” ضحك لي تشي وأرسل محيطه إلى الأمام.
كان لي تشي والمرأة حميمين قدر الإمكان، مما تسبب في أفكار غريبة للآخرين.
*هممم اعتقد الوضع إباحي هنا*
بالطبع، لم يكن هناك أي شخص آخر بين الحضور باستثناء الخادم العجوز و لي زيتيان. كلاهما ابتعدا، لا يريدان أن يكونا غير مهذب.
“يجب أن تسألهم، لماذا يوجد لقب لكل جنس؟” قال لي تشي وهو ينظر إلى السماء. لقد تذكر بعض الأشياء لكنها لم تنطبق تمامًا على هذا الموقف.
بالطبع، لم يكن هناك أي شخص آخر بين الحضور باستثناء الخادم العجوز و لي زيتيان. كلاهما ابتعدا، لا يريدان أن يكونا غير مهذب.
“أخيراً.” لم تظهر عليها أي علامة من علامات الخوف.
*هممم اعتقد الوضع إباحي هنا*
“تنهد، إلى متى سنفعل هذا؟ نحن نقتل الأعشاب “. هز لي تشي رأسه.
*همممم, هل لها علاقة بالسماء؟*
“أنت تمزق ملابسي أيضًا.” هي اشتكت.
بمجرد اقترابهم من المدخل، قفزت الحانة فجأة. نمت لها أربع أرجل وبدأت في الجري.
“آه … من فضلك لا تلوي ما يحدث هنا، أنتِ التي تفركين هنا.” قال لي تشي.
“لقد طلبتِ ذلك طوال الوقت. الآن، هل ستخلعينه أولاً؟ ” هو قال.
*هممم اعتقد الوضع إباحي هنا*
“و؟” بدت عازمة على إزعاجه.
“تنهد، حسنًا، لقد فزت. لا يوجد شخص من لي في هذا يمكن ان ينافسك “. رفع يديه واستسلم.
“تستلم هكذا، أليس كذلك؟” أمسكت معصميه بإحدى يديها بينما كانت تبحث عن شيء بالأخرى.
“لا أعرف.” اعتقد لي تشي نفسه أن الكثير من الأشياء غير المتوقعة حدثت مؤخرًا.
“ما الذي تبحث عنه؟” ابتسم بلا حول ولا قوة.
“قعقعة!” لسوء الحظ، لم تستطع الطبقات التي لا حصر لها التعامل مع هجوم لي تشي العقلي، مما تسبب في تأوهها من الألم.
“ألا يزال بإمكانك التعامل معي الآن؟” تحدث سيد محيط العقل بصوت متسلط.
“دعونا نواصل.” قال لي تشي للآخرين.
“فقط استشعر.” قالت بينما كانت لا تزال تحرك يدها.
“إذا واصلت القيام بذلك، فلن أستعيد براءتي مرة أخرى حتى بعد القفز في النهر الأصفر. فقط أخبريني ما الذي تبحثي عنه، أنا أعرف ما لدي. ” لقد اشتكى.
لقد طغى عليها في النهاية وغزت نيته الإلهية عقلها. لقد فات الأوان لمقاومة زخمه الذي لا يمكن إيقافه.
*اين يدها 0_0*
“إنه مجرد لقب، لا يعني الكثير.” هز لي تشي رأسه.
“من الصعب القول، أنا فقط أتحقق لمعرفة ما إذا كنتَ قد عقدت صفقة.” حدقت به.
هذا وفر لها وقتًا كافيًا للهروب من قبضته. قفزت في الهواء واختفت عن الأنظار، وتباطأ صوتها من مسافة بعيدة: “لي، هذا لم ينته بعد!”
الآن، تمكن الخادم العجوز و لي زيتيان أخيرًا من الالتفاف، وكأنهما لم يسمعا أي شيء.
“صفقة؟” توقف عن العبث وحدق في وجهها العادي: “من أنت؟”
“لقد جاء هذا من القلب.” تحدث العجوز الهادئ أكثر من المعتاد.
أصبحت عيناه عميقة مرة أخرى، وأراد أن يرى من خلالها.
“لقد جاء هذا من القلب.” تحدث العجوز الهادئ أكثر من المعتاد.
تقوست صدرها وقالت: “عادتك الصاخبة والتطفلية لن تتغير. استمر في البحث إذن “.
“دعونا نواصل.” قال لي تشي للآخرين.
“إنه لأمر جيد أنه ليس لدي نزيف في الأنف في الوقت الحالي أو ستتهمينني بأنني منحرف عجوز.” تنهد لي تشي.
لقد طغى عليها في النهاية وغزت نيته الإلهية عقلها. لقد فات الأوان لمقاومة زخمه الذي لا يمكن إيقافه.
“لا، لكن كرجل، لم أقدر تعليقك على صحتي.” هو ابتسم وهز رأسه.
“أخشى أن كونك منحرفًا عجوزًا هو أمر يفوق قدراتك.” سخرت.
دفعه هذا إلى التحرر من قبضتها وقلب ظهرها إلى الأسفل مرة أخرى، واكتسب اليد العليا المطلقة.
“لقد جاء هذا من القلب.” تحدث العجوز الهادئ أكثر من المعتاد.
“تعال.” قالت.
“هل هذا يجعلك تشعر أكثر كرجل؟” هي سألت.
“لا، لكن كرجل، لم أقدر تعليقك على صحتي.” هو ابتسم وهز رأسه.
“هذا هو الوقت المثالي للتحقق.” قالت باستفزازية.
“لا يمكننا القيام بذلك في وضح النهار.” هو قال.
“يجب أن تسألهم، لماذا يوجد لقب لكل جنس؟” قال لي تشي وهو ينظر إلى السماء. لقد تذكر بعض الأشياء لكنها لم تنطبق تمامًا على هذا الموقف.
“اسمع، لا بأس إذا كانت لديك مشكلة صحية، فلا داعي للاستمرار في إخفائها.” قالت.
بالطبع، لم يكن هناك أي شخص آخر بين الحضور باستثناء الخادم العجوز و لي زيتيان. كلاهما ابتعدا، لا يريدان أن يكونا غير مهذب.
“تنهد، حسنًا، لقد فزت. لا يوجد شخص من لي في هذا يمكن ان ينافسك “. رفع يديه واستسلم.
“هل أنتِ متأكدة؟” فعّل هالته وأمسك يديها بإحكام: “اعتذري إذن”.
“أخيراً.” لم تظهر عليها أي علامة من علامات الخوف.
“صفقة؟” توقف عن العبث وحدق في وجهها العادي: “من أنت؟”
“لقد طلبتِ ذلك طوال الوقت. الآن، هل ستخلعينه أولاً؟ ” هو قال.
“لا، لكن كرجل، لم أقدر تعليقك على صحتي.” هو ابتسم وهز رأسه.
“حاول إذا كنت تجرؤ.” قالت.
“آه … من فضلك لا تلوي ما يحدث هنا، أنتِ التي تفركين هنا.” قال لي تشي.
*هممم هل أنا اترجم حدث اغتصاب الآن؟؟*
“إنها تلك المرأة الأسطورية …” حاول لي زيتيان أن يهدأ. كانت تلك المرأة مخيفة في وقت سابق لأنها جعلته يشعر بالعجز على الرغم من وجود اثني عشرة ثمرة مقدسة له.
“تعال.” قالت.
Ghost Emperor
“لا أعتقد أنه يمكنك تحمل قوتي الكاملة قبل أن تتحولي إلى رماد.” هو قال.
*0_0*
هذا وفر لها وقتًا كافيًا للهروب من قبضته. قفزت في الهواء واختفت عن الأنظار، وتباطأ صوتها من مسافة بعيدة: “لي، هذا لم ينته بعد!”
“كلمات قوية، سنرى ما إذا كان يمكنك دعمها ام لا.” حدقت في وجهه.
“نصر آخر يا سيدي.” انحنى الخادم العجوز.
“حسنًا، سأريك كم أنا رجولي!” صرخ ونشط نيته الإلهية.
كانت ثلاثة آلاف عالم مجرد حبة ملح في المحيط مقارنة بضخامة محيط العقل الخاص بلي تشي. وهكذا، أصبحت عاجزة وانجذبت إلى تدفقه.
“كلمات قوية، سنرى ما إذا كان يمكنك دعمها ام لا.” حدقت في وجهه.
دفعه هذا إلى التحرر من قبضتها وقلب ظهرها إلى الأسفل مرة أخرى، واكتسب اليد العليا المطلقة.
“ألا يزال بإمكانك التعامل معي الآن؟” تحدث سيد محيط العقل بصوت متسلط.
“يجب أن تسألهم، لماذا يوجد لقب لكل جنس؟” قال لي تشي وهو ينظر إلى السماء. لقد تذكر بعض الأشياء لكنها لم تنطبق تمامًا على هذا الموقف.
“اسمع، لا بأس إذا كانت لديك مشكلة صحية، فلا داعي للاستمرار في إخفائها.” قالت.
“لا أعتقد أنه يمكنك تحمل قوتي الكاملة قبل أن تتحولي إلى رماد.” هو قال.
“تعال.” قالت.
“لا تقولي أنني كنت أغش الآن.” ضحك لي تشي وأرسل محيطه إلى الأمام.
“يجب أن تسألهم، لماذا يوجد لقب لكل جنس؟” قال لي تشي وهو ينظر إلى السماء. لقد تذكر بعض الأشياء لكنها لم تنطبق تمامًا على هذا الموقف.
“تفعيل!” خلقت بوابة سماوية واحدة تلو الأخرى لحماية عقلها.
الفصل تحشيش وإباحي وسوء فهم
“قعقعة!” لسوء الحظ، لم تستطع الطبقات التي لا حصر لها التعامل مع هجوم لي تشي العقلي، مما تسبب في تأوهها من الألم.
“لا أعرف.” اعتقد لي تشي نفسه أن الكثير من الأشياء غير المتوقعة حدثت مؤخرًا.
لقد طغى عليها في النهاية وغزت نيته الإلهية عقلها. لقد فات الأوان لمقاومة زخمه الذي لا يمكن إيقافه.
“بوووم!” في أعمق وأعمق جزء من عقلها جاء انفجار مدمر.
*0_0*
توترت تعابير لي تشي وهو يحاول إنشاء حاجز حول مصدر الانفجار.
هذا وفر لها وقتًا كافيًا للهروب من قبضته. قفزت في الهواء واختفت عن الأنظار، وتباطأ صوتها من مسافة بعيدة: “لي، هذا لم ينته بعد!”
“أخيراً.” لم تظهر عليها أي علامة من علامات الخوف.
“ألا يزال بإمكانك التعامل معي الآن؟” تحدث سيد محيط العقل بصوت متسلط.
“انتحارية جدا.” نهض لي تشي وغمغم: “لقد حرصتِ بشدة على إسقاطي حتى لو كان ذلك يعني الموت.”
*0_0*
فكر للحظة قبل أن يهز رأسه ويسقط القضية.
“تنهد، حسنًا، لقد فزت. لا يوجد شخص من لي في هذا يمكن ان ينافسك “. رفع يديه واستسلم.
“كلمات قوية، سنرى ما إذا كان يمكنك دعمها ام لا.” حدقت في وجهه.
الآن، تمكن الخادم العجوز و لي زيتيان أخيرًا من الالتفاف، وكأنهما لم يسمعا أي شيء.
“لا أعتقد أنه يمكنك تحمل قوتي الكاملة قبل أن تتحولي إلى رماد.” هو قال.
“نصر آخر يا سيدي.” انحنى الخادم العجوز.
“تنهد، حسنًا، لقد فزت. لا يوجد شخص من لي في هذا يمكن ان ينافسك “. رفع يديه واستسلم.
*اعتقد ان تفكيرهم ذهب بعيدًا جدًا*
*هممم اعتقد الوضع إباحي هنا*
“ألم يفت الأوان على البدء بإطراءي؟” قال لي تشي.
“إنه لأمر جيد أنه ليس لدي نزيف في الأنف في الوقت الحالي أو ستتهمينني بأنني منحرف عجوز.” تنهد لي تشي.
“لقد جاء هذا من القلب.” تحدث العجوز الهادئ أكثر من المعتاد.
*همممم, هل لها علاقة بالسماء؟*
“إنها تلك المرأة الأسطورية …” حاول لي زيتيان أن يهدأ. كانت تلك المرأة مخيفة في وقت سابق لأنها جعلته يشعر بالعجز على الرغم من وجود اثني عشرة ثمرة مقدسة له.
“هذا هو الوقت المثالي للتحقق.” قالت باستفزازية.
“كلمات قوية، سنرى ما إذا كان يمكنك دعمها ام لا.” حدقت في وجهه.
“إنه مجرد لقب، لا يعني الكثير.” هز لي تشي رأسه.
“لا يمكننا القيام بذلك في وضح النهار.” هو قال.
“لماذا يوجد لقبان متشابهان؟” سأل الخادم العجوز.
“ألم يفت الأوان على البدء بإطراءي؟” قال لي تشي.
*هممم هل أنا اترجم حدث اغتصاب الآن؟؟*
“يجب أن تسألهم، لماذا يوجد لقب لكل جنس؟” قال لي تشي وهو ينظر إلى السماء. لقد تذكر بعض الأشياء لكنها لم تنطبق تمامًا على هذا الموقف.
“ألا يزال بإمكانك التعامل معي الآن؟” تحدث سيد محيط العقل بصوت متسلط.
الفصل تحشيش وإباحي وسوء فهم
“و؟” بدت عازمة على إزعاجه.
“أنت مدين لها بشيء؟” أصبح لي زيتيان فضوليًا. كان الرجل الذي أمامه قويًا بما يكفي بحيث لا يدين لأحد، لكنها بالتأكيد جعلت الأمر يبدو بهذه الطريقة.
“ألم يفت الأوان على البدء بإطراءي؟” قال لي تشي.
“أخيراً.” لم تظهر عليها أي علامة من علامات الخوف.
“لا أعرف.” اعتقد لي تشي نفسه أن الكثير من الأشياء غير المتوقعة حدثت مؤخرًا.
“ألم يفت الأوان على البدء بإطراءي؟” قال لي تشي.
“تنهد، إلى متى سنفعل هذا؟ نحن نقتل الأعشاب “. هز لي تشي رأسه.
“إنه لأمر جيد أنه ليس لدي نزيف في الأنف في الوقت الحالي أو ستتهمينني بأنني منحرف عجوز.” تنهد لي تشي.
“ماذا تفعلين أيتها السماء الخسيسة؟” كان يعتقد في نفسه.
*همممم, هل لها علاقة بالسماء؟*
“لقد جاء هذا من القلب.” تحدث العجوز الهادئ أكثر من المعتاد.
“حسنًا، أيا كان، فلنذهب للشرب مرة أخرى.” صفق وقال لهما بابتسامة.
“لا يمكننا القيام بذلك في وضح النهار.” هو قال.
بمجرد اقترابهم من المدخل، قفزت الحانة فجأة. نمت لها أربع أرجل وبدأت في الجري.
؟؟؟
*همممم, هل لها علاقة بالسماء؟*
“دعونا نواصل.” قال لي تشي للآخرين.
*هممم اعتقد الوضع إباحي هنا*
ـــــــــــــــــــــ
الفصل تحشيش وإباحي وسوء فهم
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
