نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5272

بيع بودنغ التوفو

بيع بودنغ التوفو

5272 – بيع بودنغ التوفو

 

 

“عندما يكون الخطأ يبدو صحيحًا، ستصبح الحقيقة خاطئة والعكس صحيح”. قال لي تشي بابتسامة خافتة.

 

“بام!” وقع انفجار قوي.

تشبه الحانة نعامًا تركض في الصحراء من مسافة بعيدة.

“عندما يكون الخطأ يبدو صحيحًا، ستصبح الحقيقة خاطئة والعكس صحيح”. قال لي تشي بابتسامة خافتة.

 

 

 

 

تبعها لي تشي مع الخادم العجوز والدب الحقيقي و لي زيتيان خلفهم مباشرة. ركضوا لأيام وليال حتى وصلوا إلى مكان يكتنفه الضباب.

 

*صحيح ذكر في الفصل السابق ان الخادم ولي زيتيان هما من كانا ينظران بعيدًا فقط. لكن ماذا عن الدب الحقيقي؟؟*

 

 

 

 

 

كان لها خاصية منومة، قادرة على إغراء الآخرين للنوم وجعلهم يفقدون كل إحساس بالاتجاه.

 

 

في الكثبان الرملية المجاورة، تطايرت الرمال بفعل العواصف القوية. كشف هذا عن عظام بيضاء تحتها – ضخمة في الحجم. يمكن للمرء أن يتخيل ضخامة الهياكل العظمية المدفونة تحتها.

 

 

قام الثلاثي على الفور بحماية أذهانهم والتركيز، ولا يريدون أن يتخلفوا عنها.

“بودنغ التوفو هنا، بودنغ التوفو …” جاءت ترنيمة ليست بصوت عالٍ ولكن قوية من بائع متجول يحمل عمودًا على كتفيه مع برميلين خشبيين مثبتين على الجانبين.

 

 

 

 

تحرك لي تشي يسارًا ويمينًا بشكل عشوائي. عرف الآخرون أنهم بحاجة إلى اتباع خطواته بدقة.

“قعقعة!” فجأة، جاءت انفجارات مدوية من شخصية كبيرة بما يكفي لطمس السماء.

 

*صحيح ذكر في الفصل السابق ان الخادم ولي زيتيان هما من كانا ينظران بعيدًا فقط. لكن ماذا عن الدب الحقيقي؟؟*

 

 

وصلوا في النهاية إلى صحراء ذات نجوم لامعة فوقها تشبه الإحداثيات المكانية. عندما نظروا للأعلى، شعروا بأنهم مرتبطون بمسار معين – مسار يمكن أن يقودهم إلى المنزل.

 

 

 

 

 

في الكثبان الرملية المجاورة، تطايرت الرمال بفعل العواصف القوية. كشف هذا عن عظام بيضاء تحتها – ضخمة في الحجم. يمكن للمرء أن يتخيل ضخامة الهياكل العظمية المدفونة تحتها.

“عندما يكون الخطأ يبدو صحيحًا، ستصبح الحقيقة خاطئة والعكس صحيح”. قال لي تشي بابتسامة خافتة.

 

 

 

 

“هناك!” اكتشف لي زيتيان الحانة الجارية.

 

 

 

 

 

كانت على قمة كثيب رملي ولا تزال اللافتة تتمايل مع الريح. لم تكن هناك علامات على وجود بشري، فقط عظام. وهكذا، فإن الحانة الموجودة هنا رسمت صورة مرعبة بدلاً من إثبات الراحة.

قام بتنشيط نظرته السماوية ورأى المحتوى يتحول ذهابًا وإيابًا من الرمل إلى التوفو. ثم نظر حوله ورأى الكثير من الأوهام.

 

 

 

 

بالطبع، كانت المجموعة شجاعة بما يكفي لتجاهل ذلك.

 

 

 

 

 

“حسنًا، لنأخذ قيلولة أولاً.” نظر لي تشي حوله قبل أن يجلس ويغلق عينيه.

يبدو أن المدينة بأكملها كانت مزيفة. ومع ذلك، فإن التجار والمشاة كانوا حقيقيين، ويبدو أنهم صُنعوا بقوة غامضة. هذا جعل من الصعب تمييز الواقع عن غير ذلك.

 

“بودنغ التوفو هنا، بودنغ التوفو …” جاءت ترنيمة ليست بصوت عالٍ ولكن قوية من بائع متجول يحمل عمودًا على كتفيه مع برميلين خشبيين مثبتين على الجانبين.

 

 

“قيلولة؟” لم يفهم لي زيتيان. ومع ذلك، جلس الاثنان الآخران وأغمضوا أعينهم.

 

 

 

 

تحرك لي تشي يسارًا ويمينًا بشكل عشوائي. عرف الآخرون أنهم بحاجة إلى اتباع خطواته بدقة.

هذا جعله يتبع الاتجاه أيضًا. بمجرد أن استيقظ، وجد نفسه في وسط مدينة.

 

 

 

 

من المضحك أن لي تشي استغرق وقته في المشي وتقدير المشهد كما لو كان أجمل مشهد.

كان الآخرون مستيقظين بالفعل فقام هو الآخر.

 

 

 

 

 

“مكان مثير للاهتمام.” ابتسم لي تشي بلا مبالاة أثناء مراقبة الشارع المزدحم.

“ظهرت بين عشية وضحاها.” غمغم – صحراء أثناء الليل ومدينة نابضة بالحياة أثناء النهار. سيكون هذا جيدًا وكل ذلك إذا لم تكن هناك هياكل عظمية ضخمة مدفونة تحت الرمال.

 

في الكثبان الرملية المجاورة، تطايرت الرمال بفعل العواصف القوية. كشف هذا عن عظام بيضاء تحتها – ضخمة في الحجم. يمكن للمرء أن يتخيل ضخامة الهياكل العظمية المدفونة تحتها.

 

 

“يا للغرابة.” على العكس من ذلك، كان الخادم العجوز حذرًا إلى حد ما.

كانت على قمة كثيب رملي ولا تزال اللافتة تتمايل مع الريح. لم تكن هناك علامات على وجود بشري، فقط عظام. وهكذا، فإن الحانة الموجودة هنا رسمت صورة مرعبة بدلاً من إثبات الراحة.

 

 

 

 

“اين يوجد ذلك المكان؟” لم يتوقع لي زيتيان أن ينتقل عن بعد هنا بعد القيلولة. هل قام شخص ما بنقل المجموعة؟ لا، لقد لاحظوا واستيقظوا في الوقت المناسب.

 

 

 

 

“هناك!” اكتشف لي زيتيان الحانة الجارية.

“ظهرت بين عشية وضحاها.” غمغم – صحراء أثناء الليل ومدينة نابضة بالحياة أثناء النهار. سيكون هذا جيدًا وكل ذلك إذا لم تكن هناك هياكل عظمية ضخمة مدفونة تحت الرمال.

وصلوا في النهاية إلى صحراء ذات نجوم لامعة فوقها تشبه الإحداثيات المكانية. عندما نظروا للأعلى، شعروا بأنهم مرتبطون بمسار معين – مسار يمكن أن يقودهم إلى المنزل.

 

 

 

 

ابتسم لي تشي وبدأ المشي. كانت المدينة مكتظة بالسكان والتجار – لا يختلف عن تلك التي نراها في العالم الفاني.

 

 

كان لها خاصية منومة، قادرة على إغراء الآخرين للنوم وجعلهم يفقدون كل إحساس بالاتجاه.

 

 

من المضحك أن لي تشي استغرق وقته في المشي وتقدير المشهد كما لو كان أجمل مشهد.

 

 

 

 

 

“بودنغ التوفو هنا، بودنغ التوفو …” جاءت ترنيمة ليست بصوت عالٍ ولكن قوية من بائع متجول يحمل عمودًا على كتفيه مع برميلين خشبيين مثبتين على الجانبين.

 

 

تبعها لي تشي مع الخادم العجوز والدب الحقيقي و لي زيتيان خلفهم مباشرة. ركضوا لأيام وليال حتى وصلوا إلى مكان يكتنفه الضباب.

 

كان وجهه مربع الشكل مغطى بالتجاعيد، ويرتدي ملابس خشنة مع مناشف على كتفيه لتخفيف وزن العمود. على الرغم من حمل برميلين مليئين بالتوفو، إلا أنه ما زال يمشي بخفة حركة ملحوظة – علامة على الحيوية والقوة كما لو أن العمر جعله أقوى.

 

 

 

 

كان الآخرون مستيقظين بالفعل فقام هو الآخر.

“هل تريد بعض بودنغ التوفو؟” توقف بعد أن لاحظ نظرة لي تشي.

 

 

 

 

Ghost Emperor

ابتسم لي تشي فقط رداً على ذلك بينما قال لي زيتيان: “أعطنا وعاءً واحدًا لكل واحد.”

 

 

“اين يوجد ذلك المكان؟” لم يتوقع لي زيتيان أن ينتقل عن بعد هنا بعد القيلولة. هل قام شخص ما بنقل المجموعة؟ لا، لقد لاحظوا واستيقظوا في الوقت المناسب.

 

 

“فقط هو.” هز لي تشي رأسه ونظر إلى لي زيتيان.

Ghost Emperor

 

“بودنغ التوفو هنا، بودنغ التوفو …” جاءت ترنيمة ليست بصوت عالٍ ولكن قوية من بائع متجول يحمل عمودًا على كتفيه مع برميلين خشبيين مثبتين على الجانبين.

 

 

كان الأخير مرتبكًا بعض الشيء ولكن تم وضع وعاء واحد في يده بالفعل. نظر إلى الأعلى وكان الرجل العجوز يمشي بعيدًا وهو يهتف.

 

 

*صحيح ذكر في الفصل السابق ان الخادم ولي زيتيان هما من كانا ينظران بعيدًا فقط. لكن ماذا عن الدب الحقيقي؟؟*

 

 

“ما زلت لم أدفع!” صرخ ولكن الرجل العجوز اختفى وسط الحشد.

“أيها العفريت الصغير، توقف عن إثارة المشاكل.” صرخ أحدهم في الحشد.

 

 

 

 

لقد اعتقد أنه قد ينهي الوعاء أيضًا.

 

 

 

 

 

“آه!” صرخ بعد أن تذوق وبصق كل شيء. نظر إلى الأرض ورأى كومة من الرمل ولكن عندما نظر إلى الوعاء، كان لا يزال مليئًا بحلوى التوفو.

هذا جعله يتبع الاتجاه أيضًا. بمجرد أن استيقظ، وجد نفسه في وسط مدينة.

 

 

 

“اين يوجد ذلك المكان؟” لم يتوقع لي زيتيان أن ينتقل عن بعد هنا بعد القيلولة. هل قام شخص ما بنقل المجموعة؟ لا، لقد لاحظوا واستيقظوا في الوقت المناسب.

قام بتنشيط نظرته السماوية ورأى المحتوى يتحول ذهابًا وإيابًا من الرمل إلى التوفو. ثم نظر حوله ورأى الكثير من الأوهام.

 

 

بالطبع، كانت المجموعة شجاعة بما يكفي لتجاهل ذلك.

 

 

يبدو أن المدينة بأكملها كانت مزيفة. ومع ذلك، فإن التجار والمشاة كانوا حقيقيين، ويبدو أنهم صُنعوا بقوة غامضة. هذا جعل من الصعب تمييز الواقع عن غير ذلك.

“قعقعة!” فجأة، جاءت انفجارات مدوية من شخصية كبيرة بما يكفي لطمس السماء.

 

تشبه الحانة نعامًا تركض في الصحراء من مسافة بعيدة.

 

 

“ما هو حقيقي وما هو مزيف هنا؟” تمتم.

 

 

 

 

 

راقب الخادم العجوز المشهد بعناية وواجه صعوبة أيضًا.

 

 

كانت على قمة كثيب رملي ولا تزال اللافتة تتمايل مع الريح. لم تكن هناك علامات على وجود بشري، فقط عظام. وهكذا، فإن الحانة الموجودة هنا رسمت صورة مرعبة بدلاً من إثبات الراحة.

 

 

“عندما يكون الخطأ يبدو صحيحًا، ستصبح الحقيقة خاطئة والعكس صحيح”. قال لي تشي بابتسامة خافتة.

 

 

كان الآخرون مستيقظين بالفعل فقام هو الآخر.

 

 

“قعقعة!” فجأة، جاءت انفجارات مدوية من شخصية كبيرة بما يكفي لطمس السماء.

 

 

 

 

 

نظروا إلى الأعلى ورأوا هيكلًا عظميًا ضخمًا. مجرد خطوة واحدة يمكن أن تمحو المدينة بأكملها.

 

 

 

 

ومع ذلك، لم يلاحظ التجار والمشاة واستمروا كالمعتاد.

“؟!” انزعج لي زيتيان و الدب الحقيقي.

 

 

كان الأخير مرتبكًا بعض الشيء ولكن تم وضع وعاء واحد في يده بالفعل. نظر إلى الأعلى وكان الرجل العجوز يمشي بعيدًا وهو يهتف.

 

 

ومع ذلك، لم يلاحظ التجار والمشاة واستمروا كالمعتاد.

 

 

“ما زلت لم أدفع!” صرخ ولكن الرجل العجوز اختفى وسط الحشد.

 

 

“كلكم، اركعوا أمام ذاتي القوية قبل أن أسطح عالمكم!” زأر الشخص بشكل مدو. يمكن أن ينتهي غضبه مع دمار مطلق.

 

 

 

 

 

“أيها العفريت الصغير، توقف عن إثارة المشاكل.” صرخ أحدهم في الحشد.

 

 

 

 

 

“بام!” وقع انفجار قوي.

كان الآخرون مستيقظين بالفعل فقام هو الآخر.

 

وصلوا في النهاية إلى صحراء ذات نجوم لامعة فوقها تشبه الإحداثيات المكانية. عندما نظروا للأعلى، شعروا بأنهم مرتبطون بمسار معين – مسار يمكن أن يقودهم إلى المنزل.

 

5272 – بيع بودنغ التوفو

اعتقد لي زيتيان والآخرون أن هجومًا على المدينة كان على وشك الحدوث. ومع ذلك، فإن الهيكل العظمي انهار واختفى عن الأنظار، وكشف عن عفريت صغير ذو تقارب الأرض واقفًا هناك.

كان الآخرون مستيقظين بالفعل فقام هو الآخر.

 

*صحيح ذكر في الفصل السابق ان الخادم ولي زيتيان هما من كانا ينظران بعيدًا فقط. لكن ماذا عن الدب الحقيقي؟؟*

 

 

 

 

Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط