نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5274

ليس إنسان

ليس إنسان

5274 – ليس إنسان

 

 

 

 

 

كان الشارع المزدحم مليئًا بالناس الذين يبحثون عن ذواتهم الداخلية وعن سعادتهم. سواء كانت جيدة أو سيئة، لا يزالون يجدون شيئًا فريدًا.

 

 

 

 

“قعقعة!” بدا رجل في منتصف العمر يرتدي درعًا كاملاً مسيطرًا إلى حد ما. ومع ذلك، فإن عمله لا يتناسب مع مظهره المثير للإعجاب.

“لا.” ابتسم لي تشي وهز رأسه.

 

“حسنًا، 38،861 فترة إذن، من الأفضل أن تدفع في المرة القادمة وإلا سأحطم منصتك.” وافق الرجل قبل المضي قدمًا.

 

 

حمل هراوة ناب الذئب على كتفه وكان لديه خصلة من العشب في فمه، يصور محاربًا لا يخشى أحدًا.

لم يصدق لي زيتيان مستوى التدريب المطلوب لكتابة الأحرف الرونية. من آخر في القارة العليا يمكنه كتابة شيء كهذا؟

 

“هل تؤمن بالنور؟” أما المجموعة فقد قاطعها أحد المارة.

 

 

مشى إلى كشك وحطم الأرض بكلتا يديه بينما كان يصرخ بشراسة: “حان الوقت لدفع رسوم الحماية!”

 

 

 

 

 

لقد تجاهله البائع مما جعله يفتح عينيه على نطاق أوسع: “هل سمعت ذلك؟ حان وقت السداد! ”

 

 

 

 

 

“أي رسوم؟” أخيرًا نظر إليه البائع: “ما هي رسوم الحماية؟”

“تذكر، ادفع لي أولاً عندما تحصل على بعض المال.” قال الرجل قبل المضي قدما.

 

 

 

 

أخرج الرجل كتابًا صغيرًا وقلب الصفحات قبل أن يصيح: “كشكك كان تحت حمايتي لمدة 38،860 فترة، حان الوقت للدفع.”

 

 

 

 

 

“ضعها على الرصيد”. استجاب البائع عرضًا.

 

 

 

 

مع ذلك، غادر ليمرر المزيد من المنشورات المتعلقة بالنور.

“حسنًا، 38،861 فترة إذن، من الأفضل أن تدفع في المرة القادمة وإلا سأحطم منصتك.” وافق الرجل قبل المضي قدمًا.

 

“حسنًا، أعتقد أنه أمر جيد أن يتحقق المرء في رغباته، سواء كان ذلك في الحياة أو الموت.” قال لي تشي.

 

 

“بام!” رفع هراوته وهدد صاحب كشك آخر: “أيها الرجل العجوز، حان الوقت لدفع رسوم الحماية”.

 

 

5274 – ليس إنسان

 

 

“لم أفتح بعد، سأدفع بعد ذلك.” لم يكن صاحب الكشك خائفًا.

 

 

 

 

“تذكر، ادفع لي أولاً عندما تحصل على بعض المال.” قال الرجل قبل المضي قدما.

“حسنًا، 38،861 فترة إذن، من الأفضل أن تدفع في المرة القادمة وإلا سأحطم منصتك.” وافق الرجل قبل المضي قدمًا.

 

 

 

 

“حان وقت دفع رسوم الحماية …” ذهب إلى جميع الأكشاك.

 

 

 

 

 

وافق الملاك على الدفع لكنهم قدموا أسبابًا لتأخير السداد الفعلي. لم يكن يبدو أنه يمانع واستمر في لعب دور السفاح العنيف.

 

 

 

 

 

“هل تؤمن بالنور؟” أما المجموعة فقد قاطعها أحد المارة.

 

 

 

 

 

كان يرتدي ثياباً مدنية، وله قصة شعر مميزة تشبه الزاهد المتجول.

 

 

 

 

“حان وقت دفع رسوم الحماية …” ذهب إلى جميع الأكشاك.

وضع راحتيه معًا وأصبحا متألقين.

 

 

 

 

“حسنًا، أعتقد أنه أمر جيد أن يتحقق المرء في رغباته، سواء كان ذلك في الحياة أو الموت.” قال لي تشي.

“لا.” ابتسم لي تشي وهز رأسه.

 

 

 

 

كان الشارع المزدحم مليئًا بالناس الذين يبحثون عن ذواتهم الداخلية وعن سعادتهم. سواء كانت جيدة أو سيئة، لا يزالون يجدون شيئًا فريدًا.

“النور في كل مكان. آمن وستحصل على الحياة الأبدية “. قام الزاهد بتوزيع المنشورات على المجموعة، حتى إلى الدب الحقيقي والنمر.

“هل هذا خصم كبير؟” ابتسم لي تشي.

 

 

 

 

كُتبت المنشورات بأحرف رونية مضيئة متلألئة بعمق غامض.

“هل هذا خصم كبير؟” ابتسم لي تشي.

 

 

 

لم يصدق لي زيتيان مستوى التدريب المطلوب لكتابة الأحرف الرونية. من آخر في القارة العليا يمكنه كتابة شيء كهذا؟

 

 

 

 

“بام!” رفع هراوته وهدد صاحب كشك آخر: “أيها الرجل العجوز، حان الوقت لدفع رسوم الحماية”.

“صدق وسوف تحصل على الحياة الأبدية”. انحنى الزاهد بتواضع وهو يتكلم. انبعثت قوة النور من صدره، مما يمنحه على ما يبدو الحياة الأبدية.

 

 

 

 

“سأحطمك إذا لم ترحل.” أصيب الرجل بصداع ورفع هراوته.

“…” أذهل الخادم العجوز أيضًا. تم تذكيره بمؤسس تحالف السماء – الغازي تنين الضوء. ومع ذلك، يبدو أن هذا الزاهد كان على مستوى أعلى.

 

 

“ثق في النور.” سلمه الزاهد منشورًا فقال: “اقبل المبلغ.”

 

 

“قد لا تعيش إلى الأبد.” قال لي تشي.

 

 

“بام!” فجأة ربت أحدهم الزاهد على كتفه وقال: “أيها الزاهد، كنت تعظ كل يوم في شارعي، أنت مدين لي برسوم حماية أيضًا.”

 

 

“النور هو دورة حياة وموت وموت وحياة، ولكن طالما أن القلب يريد، فإن النور سيكون دائمًا هناك.” ورد الزاهد.

“النور يغفر للمبتذلين والمتواضعين.” قال الزاهد: “اقبلوا النور تغمركم النوايا الحسنة …”

 

 

 

 

“من الصعب القول. فقط الموتى يعرفون حقًا. إن فهم المبدأ شيء واحد ولكن من يعرف ما إذا كان قلب الداو سيثابر قبل الوقوع في الظلام أم لا. ” قال لي تشي.

“أي رسوم؟” أخيرًا نظر إليه البائع: “ما هي رسوم الحماية؟”

 

كان الشارع المزدحم مليئًا بالناس الذين يبحثون عن ذواتهم الداخلية وعن سعادتهم. سواء كانت جيدة أو سيئة، لا يزالون يجدون شيئًا فريدًا.

 

 

“ثق بالنور وكن أبديًا.” الزاهد لم يجادل ولم يتنازل.

 

 

 

 

 

“حسنًا، أعتقد أنه أمر جيد أن يتحقق المرء في رغباته، سواء كان ذلك في الحياة أو الموت.” قال لي تشي.

 

 

 

 

 

“بام!” فجأة ربت أحدهم الزاهد على كتفه وقال: “أيها الزاهد، كنت تعظ كل يوم في شارعي، أنت مدين لي برسوم حماية أيضًا.”

“لم أفتح بعد، سأدفع بعد ذلك.” لم يكن صاحب الكشك خائفًا.

 

 

 

كان الشارع المزدحم مليئًا بالناس الذين يبحثون عن ذواتهم الداخلية وعن سعادتهم. سواء كانت جيدة أو سيئة، لا يزالون يجدون شيئًا فريدًا.

“ثق في النور.” سلمه الزاهد منشورًا فقال: “اقبل المبلغ.”

 

 

 

 

 

“تك، احتفظ به لنفسك، من يؤمن بنورك؟ باه، الحمقى فقط “. حدق بلطجي في منتصف العمر وقال: “لا تحاول هذا الهراء مرة أخرى، ادفع الرسوم وإلا سأحطمك بهراوتي.”

“لم أفتح بعد، سأدفع بعد ذلك.” لم يكن صاحب الكشك خائفًا.

 

“النور في كل مكان. آمن وستحصل على الحياة الأبدية “. قام الزاهد بتوزيع المنشورات على المجموعة، حتى إلى الدب الحقيقي والنمر.

 

“غرباء أو لا، هل التمييز والعنصرية هي ما تجعلنا بشرًا أم غير ذلك؟ هل هذا يهم هنا؟ ” سأل لي تشي.

“نحن إخوة تحت النور، سواء كان ذلك في أوقات السعادة أو الضيقة. عسى أن ينير النور قلبك البربري … “انحنى الزاهد وراح يهتف.

 

 

 

 

“ضعها على الرصيد”. استجاب البائع عرضًا.

“يكفي.” لوح الرجل بيده كما لو كان يطارد ذبابة بعيدًا: “دائمًا ما يثرثر في النور، ويحاول بيعه مثل البضائع. حسنًا، لم يتبق نور هنا “.

“ضعها على الرصيد”. استجاب البائع عرضًا.

 

وضع راحتيه معًا وأصبحا متألقين.

 

 

“النور يغفر للمبتذلين والمتواضعين.” قال الزاهد: “اقبلوا النور تغمركم النوايا الحسنة …”

“بام!” فجأة ربت أحدهم الزاهد على كتفه وقال: “أيها الزاهد، كنت تعظ كل يوم في شارعي، أنت مدين لي برسوم حماية أيضًا.”

 

5274 – ليس إنسان

 

“ثق في النور.” سلمه الزاهد منشورًا فقال: “اقبل المبلغ.”

“سأحطمك إذا لم ترحل.” أصيب الرجل بصداع ورفع هراوته.

 

 

“تك، احتفظ به لنفسك، من يؤمن بنورك؟ باه، الحمقى فقط “. حدق بلطجي في منتصف العمر وقال: “لا تحاول هذا الهراء مرة أخرى، ادفع الرسوم وإلا سأحطمك بهراوتي.”

 

 

الزاهد لم يخاف واتجه نحو جماعة لي تشي: “آمن بالنور وسأصعد أنا وأنت إلى الجنة معًا لنشهد الإشراق الأبدي …”

 

 

 

 

 

“ماذا عن هذا، عد وأنرني بمجرد أن يصبح نورك أبديًا.” أجاب لي تشي عن المجموعة.

“حسنًا، 38،861 فترة إذن، من الأفضل أن تدفع في المرة القادمة وإلا سأحطم منصتك.” وافق الرجل قبل المضي قدمًا.

 

دهش لي زيتيان والآخرون. كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا السفاح المريح في هذا العالم؟ إذا كانوا جميعًا على هذا النحو، فسيكون العالم مكانًا متناغمًا.

 

 

“رائع.” كان الزاهد مسرورًا لسماع هذا: “سألتقي بك مرة أخرى عندما يحدث ذلك”.

 

 

أخرج الرجل كتابًا صغيرًا وقلب الصفحات قبل أن يصيح: “كشكك كان تحت حمايتي لمدة 38،860 فترة، حان الوقت للدفع.”

 

“هل تؤمن بالنور؟” أما المجموعة فقد قاطعها أحد المارة.

مع ذلك، غادر ليمرر المزيد من المنشورات المتعلقة بالنور.

 

 

 

 

5274 – ليس إنسان

“أيها السادة، يجب أن تكونوا غرباء.” ألقى الرجل نظرة على المجموعة وأضاءت عيناه مثل ذئب يحدق في عدة خراف سمينة.

 

 

“نعم، لن تكون هناك مرة أخرى.” ابتسم لي تشي.

 

 

“غرباء أو لا، هل التمييز والعنصرية هي ما تجعلنا بشرًا أم غير ذلك؟ هل هذا يهم هنا؟ ” سأل لي تشي.

 

 

 

 

 

“هممم، لا أعتقد ذلك. لا يوجد بشر في كلتا الحالتين “. قال الرجل مستمتعًا برد لي تشي. صفع فخذه وقال: “حسنًا، سأمنحك خصمًا بنسبة خمسين بالمئة على رسوم الحماية”.

 

 

 

 

 

“هل هذا خصم كبير؟” ابتسم لي تشي.

“حسنًا، حسنًا، سيكون على الرصيد إذن، فقط تذكر أن تسددها في المرة القادمة. هذا هو الاستثناء الوحيد، حسنًا؟ ” كان الرجل يخشى فقدان زبون.

 

 

 

 

“في هذه المدينة، طالما أنك تدفع رسوم الحماية الخاصة بي، يمكنك التجول بحرية في كل مكان. فقط قل اسمي وسيعرف الجميع التراجع. كيف تريد أن تدفع؟” قال الرجل.

كُتبت المنشورات بأحرف رونية مضيئة متلألئة بعمق غامض.

 

 

 

 

“بما أننا لسنا بشرًا، فلا يمكننا الدفع بعد. فقط قم بوضعه في الرصيد، وسأدفع عندما يكون لدي المال “. قال لي تشي.

 

 

“بام!” فجأة ربت أحدهم الزاهد على كتفه وقال: “أيها الزاهد، كنت تعظ كل يوم في شارعي، أنت مدين لي برسوم حماية أيضًا.”

 

 

”الرصيد مرة أخرى؟ لدي عائلة لأطعمها من خلال شركة الحماية الصغيرة هذه، لا يمكنني القيام بذلك طوال الوقت “. قال الرجل.

“سأحطمك إذا لم ترحل.” أصيب الرجل بصداع ورفع هراوته.

 

“تك، احتفظ به لنفسك، من يؤمن بنورك؟ باه، الحمقى فقط “. حدق بلطجي في منتصف العمر وقال: “لا تحاول هذا الهراء مرة أخرى، ادفع الرسوم وإلا سأحطمك بهراوتي.”

 

“يبدو وكأنه سفاح يعمل بشكل رهيب.” قال لي زيتيان.

“حسنًا، بما أنني لا أملك المال، فأنا لست بحاجة إلى حمايتك، فلماذا يجب أن أدفع؟” هز لي تشي رأسه.

 

 

“قعقعة!” بدا رجل في منتصف العمر يرتدي درعًا كاملاً مسيطرًا إلى حد ما. ومع ذلك، فإن عمله لا يتناسب مع مظهره المثير للإعجاب.

 

“تذكر، ادفع لي أولاً عندما تحصل على بعض المال.” قال الرجل قبل المضي قدما.

“حسنًا، حسنًا، سيكون على الرصيد إذن، فقط تذكر أن تسددها في المرة القادمة. هذا هو الاستثناء الوحيد، حسنًا؟ ” كان الرجل يخشى فقدان زبون.

“حسنًا، 38،861 فترة إذن، من الأفضل أن تدفع في المرة القادمة وإلا سأحطم منصتك.” وافق الرجل قبل المضي قدمًا.

 

 

 

“نعم، لن تكون هناك مرة أخرى.” ابتسم لي تشي.

“نعم، لن تكون هناك مرة أخرى.” ابتسم لي تشي.

 

 

 

 

 

“جيد، لا تتردد في التجول في المدينة الآن. لا يوجد ما يدعو للقلق لأنك تحت حمايتي “. نقر الرجل على كتف لي تشي.

كُتبت المنشورات بأحرف رونية مضيئة متلألئة بعمق غامض.

 

 

 

“حسنًا، أعتقد أنه أمر جيد أن يتحقق المرء في رغباته، سواء كان ذلك في الحياة أو الموت.” قال لي تشي.

دهش لي زيتيان والآخرون. كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا السفاح المريح في هذا العالم؟ إذا كانوا جميعًا على هذا النحو، فسيكون العالم مكانًا متناغمًا.

 

 

 

 

 

“سأسافر لجمع المزيد من الرسوم.” كتب الرجل ديون لي تشي وغادر.

 

 

 

 

“…” أذهل الخادم العجوز أيضًا. تم تذكيره بمؤسس تحالف السماء – الغازي تنين الضوء. ومع ذلك، يبدو أن هذا الزاهد كان على مستوى أعلى.

“يبدو وكأنه سفاح يعمل بشكل رهيب.” قال لي زيتيان.

 

 

“…” أذهل الخادم العجوز أيضًا. تم تذكيره بمؤسس تحالف السماء – الغازي تنين الضوء. ومع ذلك، يبدو أن هذا الزاهد كان على مستوى أعلى.

 

 

“الرسوم لا تهم، إنه يريد فقط أن يكون شريرًا أنيقًا لبقًا، على غرار الطريقة التي تريد أن تفتح بها متجرًا صغيرًا.” قال لي تشي.

لم يصدق لي زيتيان مستوى التدريب المطلوب لكتابة الأحرف الرونية. من آخر في القارة العليا يمكنه كتابة شيء كهذا؟

 

 

 

 

“إذن هذه هي ذاته الداخلية.” فهم الخادم العجوز.

 

وافق الملاك على الدفع لكنهم قدموا أسبابًا لتأخير السداد الفعلي. لم يكن يبدو أنه يمانع واستمر في لعب دور السفاح العنيف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط