نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5286

أتذكر شرب الخمر الدافئ؟

أتذكر شرب الخمر الدافئ؟

5286 – أتذكر شرب الخمر الدافئ؟

لا أحد يكره الشعور بالحصول على المزيد من المال. نظرًا لأنه كان في حالة مزاجية جيدة، لم يجد لي تشي مزعجًا.

 

تنهد لي تشي وأشار بلطف للمجموعة لانتظاره وإعطاءه مساحة قبل دخول الحانة.

 

 

وبينما كانوا يسيرون في هذه الأرض المشرقة، صادفوا في النهاية الحانة مرة أخرى. انبعثت رائحة الكحول في الهواء.

 

*اغرب حانة في الوجود*

 

 

 

 

 

“ها هي مرة أخرى!” قال لي زيتيان. لقد كانت موجودة منذ البداية وحتى ظهرت في الأحلام. يجب أن تكون مرتبطة بطريقة ما برحلتهم حتى الآن.

تنهد لي تشي وأشار بلطف للمجموعة لانتظاره وإعطاءه مساحة قبل دخول الحانة.

 

“هل تعرف كم عدد الطرق الموجودة لكتابة كلمة الشمر ؟” سأل لي تشي.

 

 

بمجرد اقترابهم، رأوا بالفعل عاملاً هذه المرة. جلس خلف الحانة وكان وجهه مألوفًا – الرجل الذي جذف القارب الرملي في وقت سابق.

 

 

 

 

 

“اقرصني، هل ما زلتُ أحلم؟” قام لي زيتيان بتنشيط نظرته السماوية ورأى أن الرجل كان حقيقيًا. بعد كل شيء، كان اجتماعهم الأول في حلم ولكن الآن، كان الرجل بالخارج في العالم الحقيقي.

“تنهد، يبدو ان المال يتفوق علي هذه المرة، يبدو أنني كنتُ أفكر كثيرًا بنفسي.” لم يعرف لي تشي ما إذا كان يضحك أم يبكي.

 

“نحن لسنا في حلم.” هز الخادم العجوز رأسه.

 

 

“نحن لسنا في حلم.” هز الخادم العجوز رأسه.

“لا يحتاجون إلى ذلك.” ظل لي تشي هادئًا واستمتع بنبيذه مع الإيدامامي.

 

 

 

 

تنهد لي تشي وأشار بلطف للمجموعة لانتظاره وإعطاءه مساحة قبل دخول الحانة.

 

 

 

 

“هل تعرف كم عدد الطرق الموجودة لكتابة كلمة الشمر ؟” سأل لي تشي.

انتظر الدب الحقيقي والخادم العجوز في الخارج ؛ فعل لي زيتيان الشيء نفسه.

 

 

منذ فترة، كان العملاء بحاجة فقط إلى الطلب وستعمل الحانة على تحقيق ذلك بطريقة سحرية. الآن، أصبح مثل مطعم عادي مع عامل.

 

 

جلس لي تشي في المنتصف وجاء الرجل على الفور لتنظيف طاولته.

 

 

 

 

 

“أحضر لي جرة من النبيذ الدافئ وبعض الأطباق الجانبية.” أمر لي تشي.

 

 

 

 

لم يمض وقت طويل قبل أن يجلب الرجل مجموعة متنوعة من الأطباق وقدرًا إضافيًا من النبيذ الدافئ. كانت لديه ابتسامة وهو جالس على الجانب الآخر من لي تشي.

“بالتأكيد.” استجاب الرجل بشكل عرضي قبل المغادرة للاستعداد.

 

 

“ماذا تفعل هنا في هذا المكان المتهدم، بالكاد أرى أي شخص على مدار السنة.” قال الرجل.

 

 

منذ فترة، كان العملاء بحاجة فقط إلى الطلب وستعمل الحانة على تحقيق ذلك بطريقة سحرية. الآن، أصبح مثل مطعم عادي مع عامل.

 

 

 

 

 

تعتقد المجموعة أنهم كانوا في مكان مختلف لولا مظهرها المتطابق.

 

 

 

“مكان بعيد نوعا ما.” قال لي تشي.

بعد لحظة واحدة، تم إحضار النبيذ الدافئ وعدد قليل من الأطباق الجانبية إلى المائدة – طبق من الفول السوداني المقلي وفول الشمر المتبل جيدًا وإيدامامي مسلوق.

“بالتأكيد.” استجاب الرجل بشكل عرضي قبل المغادرة للاستعداد.

 

“من اين انت يا اخي؟” سأل.

 

 

عاد الرجل بعد ذلك إلى مقعده، متصرفًا وكأنه نادل كان يكسب ما يكفي من المال.

 

 

 

 

“لماذا لا تدعو أصدقائك لتناول مشروب؟” سأل الرجل، وأبدى فقط اهتمامًا بجني المزيد من المال.

ارتشف لي تشي النبيذ والتقط بعض الفول، ورتبها على الطاولة.

 

 

 

 

 

“هل تعرف كم عدد الطرق الموجودة لكتابة كلمة الشمر ؟” سأل لي تشي.

 

 

 

 

 

“لا أعرف.” لم يبد الرجل مهتمًا بهذا الموضوع، مفضلًا الجلوس على المكتب دون حماس.

 

 

 

 

ارتشف لي تشي النبيذ والتقط بعض الفول، ورتبها على الطاولة.

انتهى لي تشي من تشكيل رونية مع حبوب الشمر على الطاولة. ثم التقط حبة فول سوداني وسحق القشرة قبل أن ينفخ القطع على الطاولة. أدى هذا إلى إحياء الرونية، والتغير المستمر والتطور تمامًا مثل الداو الكبير.

بمجرد اقترابهم، رأوا بالفعل عاملاً هذه المرة. جلس خلف الحانة وكان وجهه مألوفًا – الرجل الذي جذف القارب الرملي في وقت سابق.

 

“بالتأكيد.” استجاب الرجل بشكل عرضي قبل المغادرة للاستعداد.

 

ارتشف لي تشي النبيذ والتقط بعض الفول، ورتبها على الطاولة.

نظر الرجل للأعلى وحدق في الرونية قبل أن يعلق: “أنيق جدًا …”

جلس لي تشي في المنتصف وجاء الرجل على الفور لتنظيف طاولته.

 

 

 

جلس لي تشي في المنتصف وجاء الرجل على الفور لتنظيف طاولته.

مع ذلك، عاد إلى حالته البطيئة، ويبدو أنه يريد الحصول على المزيد من العملاء. أثار هذا الأمر لي تشي على حين غرة لأن هذا لم يكن جزءًا من اتفاقهما. ومع ذلك، لا يبدو أن الرجل يزيف الأمر.

 

 

 

 

 

“لماذا لا تدعو أصدقائك لتناول مشروب؟” سأل الرجل، وأبدى فقط اهتمامًا بجني المزيد من المال.

“أتذكر شرب النبيذ الدافئ؟” سأل في النهاية.

 

 

 

نهض الرجل فورًا وجاء وهو يبدو متحمسًا: “انتظر، سأحضر لك طبقًا من الخضار المقلي.”

“لا يحتاجون إلى ذلك.” ظل لي تشي هادئًا واستمتع بنبيذه مع الإيدامامي.

“بالتأكيد.” استجاب الرجل بشكل عرضي قبل المغادرة للاستعداد.

 

 

 

 

“أتذكر شرب النبيذ الدافئ؟” سأل في النهاية.

 

 

 

 

“لا يحتاجون إلى ذلك.” ظل لي تشي هادئًا واستمتع بنبيذه مع الإيدامامي.

“أنتهي من شرب إناء كل يوم.” حدق الرجل في لي تشي كما لو كان غبيًا.

مع ذلك، عاد إلى حالته البطيئة، ويبدو أنه يريد الحصول على المزيد من العملاء. أثار هذا الأمر لي تشي على حين غرة لأن هذا لم يكن جزءًا من اتفاقهما. ومع ذلك، لا يبدو أن الرجل يزيف الأمر.

 

 

 

 

“لماذا؟” سأل لي تشي.

 

 

“بقشيش.” ابتسم لي تشي ووضع سبائك فضية على الطاولة.

 

 

“فقط لأني أريد ذلك، ليست هناك حاجة لأسباب ولدي قبو كامل خلفي.” قال الرجل.

 

 

 

 

“لا يحتاجون إلى ذلك.” ظل لي تشي هادئًا واستمتع بنبيذه مع الإيدامامي.

“كل شخص لديه ذكريات.” حدق لي تشي في وجهه بشكل ضمني واستمر: “حتى الشبح لديه ذكريات.”

 

 

 

 

“نحن لسنا في حلم.” هز الخادم العجوز رأسه.

“لا شيء لنتذكره هنا.” اعتقد الرجل أن هذا الضيف كان مزعجًا إلى حد ما. فقط تعال واشرب بدلا من الثرثرة.

انتظر الدب الحقيقي والخادم العجوز في الخارج ؛ فعل لي زيتيان الشيء نفسه.

 

 

 

 

“بقشيش.” ابتسم لي تشي ووضع سبائك فضية على الطاولة.

“لماذا لا تدعو أصدقائك لتناول مشروب؟” سأل الرجل، وأبدى فقط اهتمامًا بجني المزيد من المال.

 

 

 

 

نهض الرجل فورًا وجاء وهو يبدو متحمسًا: “انتظر، سأحضر لك طبقًا من الخضار المقلي.”

 

 

 

“ماذا تفعل هنا في هذا المكان المتهدم، بالكاد أرى أي شخص على مدار السنة.” قال الرجل.

“قعقعة، رنة!” عاد إلى الداخل وانشغل بالمقلاة.

 

 

 

 

 

“تنهد، يبدو ان المال يتفوق علي هذه المرة، يبدو أنني كنتُ أفكر كثيرًا بنفسي.” لم يعرف لي تشي ما إذا كان يضحك أم يبكي.

 

 

 

 

 

لم يمض وقت طويل قبل أن يجلب الرجل مجموعة متنوعة من الأطباق وقدرًا إضافيًا من النبيذ الدافئ. كانت لديه ابتسامة وهو جالس على الجانب الآخر من لي تشي.

 

 

 

 

 

“سآخذ شراب معك.” وضع الرجل السبائك الفضية في جيب صدره.

 

 

 

 

 

لا أحد يكره الشعور بالحصول على المزيد من المال. نظرًا لأنه كان في حالة مزاجية جيدة، لم يجد لي تشي مزعجًا.

“للعثور على شخص ما.” قال لي تشي وهو يحدق بنظرة ذات مغزى.

 

 

 

“أنتهي من شرب إناء كل يوم.” حدق الرجل في لي تشي كما لو كان غبيًا.

“من اين انت يا اخي؟” سأل.

 

 

 

 

تنهد لي تشي وأشار بلطف للمجموعة لانتظاره وإعطاءه مساحة قبل دخول الحانة.

“مكان بعيد نوعا ما.” قال لي تشي.

جلس لي تشي في المنتصف وجاء الرجل على الفور لتنظيف طاولته.

 

 

 

 

“ماذا تفعل هنا في هذا المكان المتهدم، بالكاد أرى أي شخص على مدار السنة.” قال الرجل.

 

 

 

 

“بالتأكيد.” استجاب الرجل بشكل عرضي قبل المغادرة للاستعداد.

“للعثور على شخص ما.” قال لي تشي وهو يحدق بنظرة ذات مغزى.

منذ فترة، كان العملاء بحاجة فقط إلى الطلب وستعمل الحانة على تحقيق ذلك بطريقة سحرية. الآن، أصبح مثل مطعم عادي مع عامل.

 

نهض الرجل فورًا وجاء وهو يبدو متحمسًا: “انتظر، سأحضر لك طبقًا من الخضار المقلي.”

 

 

“أخشى أنك لن تجد أي شخص في هذا المكان المهجور.” هز الرجل رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

Ghost Emperor

 

“قعقعة، رنة!” عاد إلى الداخل وانشغل بالمقلاة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط