الصابر الكبير
5288 – الصابر الكبير
“لم أحلم أبدًا بأحلام كبيرة وما زلت أستمتع بحياتي.” قال الرجل.
“ألا تريد جني الأموال والتسكع في الحانة؟ هذا حلم أيضًا. الأحلام الصغيرة لا تزال أحلام “. قال لي تشي.
“هذا غريب.” أجاب لي تشي.
“آه … أنت على حق.” قال الرجل وجلس، بدا عليه الذهول بعض الشيء. نظر إلى لي تشي وسأل: “أنت حقًا لم تختطف ابنة أي شخص؟”
“أنت على حق، إذن أعتقد أن هذا هو حلمي.” قال الرجل.
“يبني الناس حلمًا صغيرًا فوق الآخر. عندما يتراكمون، يصبحون حلما كبيرا “. قال لي تشي.
Ghost Emperor
“هذه نقطة جيدة.” قال الرجل قبل أن يصبح حذرًا: “كما تعلم، أشعر أن هناك شيئًا ما غريبًا عنك منذ أن جئتَ إلى هنا.”
“هل لديه ابنة؟” استمتعتَ لي تشي بالفكرة.
“هل لديه ابنة؟” استمتعتَ لي تشي بالفكرة.
“ماذا تقصد؟” سأل لي تشي أثناء مضغ بعض الإيدامامي.
“سنتحدث عن هذا عندما يحدث ذلك بالفعل.” نظر الرجل إلى الخارج وقال.
“حسنًا، إذا كان علي أن أصفه بالكلمات، فأنت محرض سيدفعني إلى فعل شيء سيء.” لمس الرجل ذقنه وقال.
“مستحيل أن يفعل ذلك شخص جيد مثلي.” ابتسم لي تشي وهز رأسه.
*100% إمبراطور العالم. لكن هل هو ميت بالفعل؟*
“سنتحدث عن هذا عندما يحدث ذلك بالفعل.” نظر الرجل إلى الخارج وقال.
“هل لديه ابنة؟” استمتعتَ لي تشي بالفكرة.
“من يعرف؟ الأشخاص الذين يتحدثون عن الأحلام يحاولون دائمًا بيع شيء سيء، وبالتأكيد لا يمكن الوثوق بهم “. ظل الرجل متشككًا.
“تنهد، هذا مؤلم. ها أنا أحضر المال إلى عتبة دارك، لكنك تدعوني بالمحرض “. أعرب لي تشي عن أسفه قبل إخراج سبيكة فضية أخرى ودفعها عبر الطاولة.
“لا شيء.” كان الرجل منفعل.
“ليس أنا، لا أهتم ما إذا سقطت السماء لأن الأشخاص الأطول سيكونون هم من يتحملون المسؤولية الكبرى.” هز الرجل كتفيه.
ظهر بريق في عيني الرجل بعد رؤية السبيكة. أمسكها لعضها لاختبارها قبل وضعها في جيبه وتنهد الصعداء.
“الزبون دائما على حق.” هز رأسه وقال.
“أنت تعلم أن هناك شيئًا سيأتي بعد ذلك.” قال لي تشي.
“ليس لديك مبادئ حقًا.” لم يكن بوسع لي تشي إلا أن يضحك.
“مبادئ؟ هل يمكن بيع ذلك مقابل المال؟ ” قال الرجل بتعبير جاد.
“لأكون صادقًا، أنا لا أكره ما أنت عليه الآن، إنه أمر محبب للغاية.” قال لي تشي العودة بجدية.
“لطالما كنتُ هكذا.” قال الرجل بتعبير مرتبك.
“هل لديه ابنة؟” استمتعتَ لي تشي بالفكرة.
“ليس بالضرورة. دعنا نقول فقط أن نسخة أخرى منك ستحمل صابرًا طويلًا لمطاردتي من الشرق إلى الغرب، راغبًا في قطع رأسي “. قال لي تشي.
“بالطبع لا. فقط فكر في الأمر، إنها بالغة وذكية إلى حد ما. كيف يمكن خطفها أو خداعها بهذه السهولة؟ إذا كانت قد ذهبت مع شخص ما، فلا بد أن ذلك كان بمحض إرادتها، ألا تعتقدُ ذلك؟ ” قال لي تشي.
*لا أفكر إلا بإمبراطور العالم لكنه ميت؟ أوه جميع الشخصيات السابقة كانت ميتة بالفعل*
*لا أفكر إلا بإمبراطور العالم لكنه ميت؟ أوه جميع الشخصيات السابقة كانت ميتة بالفعل*
“بالطبع لا. فقط فكر في الأمر، إنها بالغة وذكية إلى حد ما. كيف يمكن خطفها أو خداعها بهذه السهولة؟ إذا كانت قد ذهبت مع شخص ما، فلا بد أن ذلك كان بمحض إرادتها، ألا تعتقدُ ذلك؟ ” قال لي تشي.
“هراء، هذا ليس شيئًا سأفعله. قد يفعل أخي الأكبر ذلك رغم أنه شخص جاف ونادرًا ما يبتسم. بالطبع، إذا حدث هذا الموقف بالفعل، فهذا يعني أنه لا بد من أنك ارتكبت شيئًا خاطئًا بشكل فاضح “. هز الرجل رأسه.
“أنت على حق، إذن أعتقد أن هذا هو حلمي.” قال الرجل.
“خطئي الوحيد هو الرغبة في نشر الدفء والحب في كل مكان.” هز لي تشي رأسه.
“لأنني إذا اخترت، سأتوقف عن أن أكون نفسي وأكونُ على طبيعتي.” قال لي تشي بجدية.
“من الصعب قول ذلك، ماذا لو خطفتَ ابنة شخص ما؟” صفع الرجل فخذه وقال: “كان سيلاحقك بصابر حينها”.
*100% إمبراطور العالم. لكن هل هو ميت بالفعل؟*
*للتذكير لي تشي خطف ابنة إمبراطور العالم تشيان سويون بعد ان وقعت في حبه واحضرها إلى العوالم التسعة وأصبحت لوردًا بوذي في هضبة المدفن البوذي. لكن بعد الكارثة الكبرى وفي الفصل 3599 وجد لي تشي رسمة لها وأطلق الختم فيها. مما فرق بينهما فراقًا أبديًا. في تلك اللحظة لي تشي بكى على رحيلها. “ليس معلومًا ما إذا كانت ماتت ام فقط رحلت في طريقها*
“أنت تعلم أن هناك شيئًا سيأتي بعد ذلك.” قال لي تشي.
“هل لديه ابنة؟” استمتعتَ لي تشي بالفكرة.
“بام!” فجأة ضرب الطاولة، وقف، وأشار إلى لي تشي: “لكنك تبدو مثل النوع الذي يخطف فتياتٍ لطيفات! لن يكون الصابر العادي كافيًا، بل صابر عظيم سيكون أكثر ملاءمة لقطع رأسك وتعليقه على سور المدينة! ”
“حسنًا، لستُ متأكدًا، ربما لديه بالفعل، لكن مرة أخرى، ربما لا.” حك الرجل ذقنه. بدت ذكرياته مشوشة بعض الشيء.
“الطريقة التي تضعها بها منطقية.” قام الرجل بحك ذقنه: “إنها ليست طفلة وبالتأكيد ليست حمقاء”.
“بام!” فجأة ضرب الطاولة، وقف، وأشار إلى لي تشي: “لكنك تبدو مثل النوع الذي يخطف فتياتٍ لطيفات! لن يكون الصابر العادي كافيًا، بل صابر عظيم سيكون أكثر ملاءمة لقطع رأسك وتعليقه على سور المدينة! ”
بعد فترة، هز رأسه وقال: “كان هذا مجرد حلم. لا توجد مشكلة في البقاء في هذه الحانة والعيش حياة بسيطة “.
“اهدأ، اهدأ، لا أحد سيخطف ابنتك أو أي ابنة أخرى.” قال لي تشي.
“آه … أنت على حق.” قال الرجل وجلس، بدا عليه الذهول بعض الشيء. نظر إلى لي تشي وسأل: “أنت حقًا لم تختطف ابنة أي شخص؟”
“تنهد، هذا مؤلم. ها أنا أحضر المال إلى عتبة دارك، لكنك تدعوني بالمحرض “. أعرب لي تشي عن أسفه قبل إخراج سبيكة فضية أخرى ودفعها عبر الطاولة.
“من الصعب قول ذلك، ماذا لو خطفتَ ابنة شخص ما؟” صفع الرجل فخذه وقال: “كان سيلاحقك بصابر حينها”.
“بالطبع لا. فقط فكر في الأمر، إنها بالغة وذكية إلى حد ما. كيف يمكن خطفها أو خداعها بهذه السهولة؟ إذا كانت قد ذهبت مع شخص ما، فلا بد أن ذلك كان بمحض إرادتها، ألا تعتقدُ ذلك؟ ” قال لي تشي.
“حسنًا، لستُ متأكدًا، ربما لديه بالفعل، لكن مرة أخرى، ربما لا.” حك الرجل ذقنه. بدت ذكرياته مشوشة بعض الشيء.
“الزبون دائما على حق.” هز رأسه وقال.
“الطريقة التي تضعها بها منطقية.” قام الرجل بحك ذقنه: “إنها ليست طفلة وبالتأكيد ليست حمقاء”.
في هذه المرحلة، هز رأسه: “ربما كنت سكرانًا أكثر من اللازم، وأجهدت نفسي بسبب عدم وجود ابنة لي حتى.”
“هل أنت مكتمل الآن؟” حدق في لي تشي.
“ماذا عن أخيك الأكبر؟” سأل لي تشي بابتسامة خافتة.
“لا أعرف، لم نر بعضنا البعض منذ أن ولدنا، ولا أعرف ما إذا كان لديه ابنة.” حك الرجل رأسه وقال شيئًا لا معنى له.
“هذا غريب.” أجاب لي تشي.
“إنه للأفضل، لطالما اشعر بالانزعاج بمجرد النظر إليه. هل تعلم عندما جلبت موضعَ شخص قادرًا على تحمل السماء؟ هذا هو، مجرد أحمق لا يعرف كيف يستمتع بالحياة “. قال الرجل.
*اشعر بأنه يتكلم عن نفسه ولديه ثلاث ذكريات أو نسخ*
“ماذا لو وقعت في الحانة الخاصة بك؟” مازحه لي تشي.
“كل شخص يحمل شيئًا على كتفه.” قال لي تشي.
“إنه للأفضل، لطالما اشعر بالانزعاج بمجرد النظر إليه. هل تعلم عندما جلبت موضعَ شخص قادرًا على تحمل السماء؟ هذا هو، مجرد أحمق لا يعرف كيف يستمتع بالحياة “. قال الرجل.
حدق لي تشي في الرجل ولم يستطع إلا أن يتنهد بهدوء. استمر في تقشير الفول، ولم يواصل المحادثة.
“ليس أنا، لا أهتم ما إذا سقطت السماء لأن الأشخاص الأطول سيكونون هم من يتحملون المسؤولية الكبرى.” هز الرجل كتفيه.
5288 – الصابر الكبير
“هل لديه ابنة؟” استمتعتَ لي تشي بالفكرة.
“ماذا لو وقعت في الحانة الخاصة بك؟” مازحه لي تشي.
“بالطبع لا. فقط فكر في الأمر، إنها بالغة وذكية إلى حد ما. كيف يمكن خطفها أو خداعها بهذه السهولة؟ إذا كانت قد ذهبت مع شخص ما، فلا بد أن ذلك كان بمحض إرادتها، ألا تعتقدُ ذلك؟ ” قال لي تشي.
“سنتحدث عن هذا عندما يحدث ذلك بالفعل.” نظر الرجل إلى الخارج وقال.
“أنت تعلم أن هناك شيئًا سيأتي بعد ذلك.” قال لي تشي.
“أنت تعلم أن هناك شيئًا سيأتي بعد ذلك.” قال لي تشي.
حدق لي تشي في الرجل ولم يستطع إلا أن يتنهد بهدوء. استمر في تقشير الفول، ولم يواصل المحادثة.
بعد صمت قصير، قال: “كما تعلم، لا داعي لأن تظل عالقًا في هذه الحانة إلى الأبد”.
“كما قلت، أنا راضٍ هنا فقط عن عيش حياة بسيطة.” أجاب الرجل.
“ليس أنا، لا أهتم ما إذا سقطت السماء لأن الأشخاص الأطول سيكونون هم من يتحملون المسؤولية الكبرى.” هز الرجل كتفيه.
“كما قلت، أنا راضٍ هنا فقط عن عيش حياة بسيطة.” أجاب الرجل.
“كما قلت، أنا راضٍ هنا فقط عن عيش حياة بسيطة.” أجاب الرجل.
“وماذا بعد ذلك؟” قال لي تشي قبل تناول الفول.
“إنه للأفضل، لطالما اشعر بالانزعاج بمجرد النظر إليه. هل تعلم عندما جلبت موضعَ شخص قادرًا على تحمل السماء؟ هذا هو، مجرد أحمق لا يعرف كيف يستمتع بالحياة “. قال الرجل.
“لا شيء.” كان الرجل منفعل.
“أنت تعلم أن هناك شيئًا سيأتي بعد ذلك.” قال لي تشي.
“آه … أنت على حق.” قال الرجل وجلس، بدا عليه الذهول بعض الشيء. نظر إلى لي تشي وسأل: “أنت حقًا لم تختطف ابنة أي شخص؟”
“أنا فقط بحاجة لكسب المال الآن، لماذا القلق بشأن المستقبل؟” قال الرجل.
“هل لديه ابنة؟” استمتعتَ لي تشي بالفكرة.
“أفترض أن كل شخص يتخذ قراره الخاص.” أومأ لي تشي وقال.
“ليس أنا، لا أهتم ما إذا سقطت السماء لأن الأشخاص الأطول سيكونون هم من يتحملون المسؤولية الكبرى.” هز الرجل كتفيه.
“انت ايضا.” قال الرجل.
“أنا فقط بحاجة لكسب المال الآن، لماذا القلق بشأن المستقبل؟” قال الرجل.
“أريد ذلك، لكن لا يوجد خيار آخر.” هز لي تشي رأسه.
في هذه المرحلة، هز رأسه: “ربما كنت سكرانًا أكثر من اللازم، وأجهدت نفسي بسبب عدم وجود ابنة لي حتى.”
“أنت على حق، إذن أعتقد أن هذا هو حلمي.” قال الرجل.
“لديك رأس عامل وجسد عامل، فلماذا تعتقد أنه ليس لديك خيار آخر؟” قال الرجل.
“ماذا لو وقعت في الحانة الخاصة بك؟” مازحه لي تشي.
“أنا أرى.” سقط الرجل في التأمل، ويبدو أنه يعاني من أفكاره.
“لأنني إذا اخترت، سأتوقف عن أن أكون نفسي وأكونُ على طبيعتي.” قال لي تشي بجدية.
“بالطبع لا. فقط فكر في الأمر، إنها بالغة وذكية إلى حد ما. كيف يمكن خطفها أو خداعها بهذه السهولة؟ إذا كانت قد ذهبت مع شخص ما، فلا بد أن ذلك كان بمحض إرادتها، ألا تعتقدُ ذلك؟ ” قال لي تشي.
“ماذا؟ لماذا لا تكون نفسك وعلى طبيعتك؟ ” لم يفهم الرجل.
“ليس لديك مبادئ حقًا.” لم يكن بوسع لي تشي إلا أن يضحك.
“نفس شيء عندما كنت تحلم وأنت ليس على طبيعتك، تجدف بالقارب الضخم للوصول إلى الضفة الأخرى على الرغم من أنك مرهق.” أوضح لي تشي.
“أنا أرى.” سقط الرجل في التأمل، ويبدو أنه يعاني من أفكاره.
بعد فترة، هز رأسه وقال: “كان هذا مجرد حلم. لا توجد مشكلة في البقاء في هذه الحانة والعيش حياة بسيطة “.
“بالطبع لا. فقط فكر في الأمر، إنها بالغة وذكية إلى حد ما. كيف يمكن خطفها أو خداعها بهذه السهولة؟ إذا كانت قد ذهبت مع شخص ما، فلا بد أن ذلك كان بمحض إرادتها، ألا تعتقدُ ذلك؟ ” قال لي تشي.
“يمكن للجميع اختيار نسخة أخرى من أنفسهم، كل ما في الأمر أنها ستكون نسخة غير مكتملة.” تنهد لي تشي.
“كل شخص يحمل شيئًا على كتفه.” قال لي تشي.
“هل أنت مكتمل الآن؟” حدق في لي تشي.
“ليس لديك مبادئ حقًا.” لم يكن بوسع لي تشي إلا أن يضحك.
*اشعر بأنه يتكلم عن نفسه ولديه ثلاث ذكريات أو نسخ*
“نعم، هذا أنا، الإصدار والنسخة الوحيدة من نفسي.” أومأ لي تشي.
Ghost Emperor
“ليس أنا، لا أهتم ما إذا سقطت السماء لأن الأشخاص الأطول سيكونون هم من يتحملون المسؤولية الكبرى.” هز الرجل كتفيه.
“هذا يبدو وكأنه طريق مرهق ومثير للشفقة.” علق الرجل.
“ولهذا السبب يفضل الكثير من الناس أن يكونوا نسخًا غير مكتملة بدلاً من ذلك.” وافق لي تشي.
“انت ايضا.” قال الرجل.
“ولهذا السبب يفضل الكثير من الناس أن يكونوا نسخًا غير مكتملة بدلاً من ذلك.” وافق لي تشي.
“أنت على حق، إذن أعتقد أن هذا هو حلمي.” قال الرجل.
“هذا يبدو وكأنه طريق مرهق ومثير للشفقة.” علق الرجل.
Ghost Emperor
“ماذا عن أخيك الأكبر؟” سأل لي تشي بابتسامة خافتة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
