نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5327

تمثال لا يمكن تصوره

تمثال لا يمكن تصوره

5327 – تمثال لا يمكن تصوره

 

 

 

 

 

كان التمثال الموجود داخل التابوت الحجري متحركًا ونابضًا بالحياة. ومع ذلك، شعر ببعض الراحة عندما كان الشخص الحقيقي موجودًا.

انبعث منه التعفن وأثار شعورًا شديدًا بالغثيان. بقيت رائحة كريهة في الهواء وأرسلت الرعشات إلى أسفل العمود الفقري.

 

 

 

 

لم يكن الأفراد الذين يرتدون ملابس يشتمون لي شي، بل يعبدونه كإله. كان هذا الحفل غريبًا أيضًا.

 

 

لقد أرسلوا أسلافهم الأقوى والأكثر دراية من أجل إظهار احترامهم لـ لي تشي.

 

 

بدأ لي زيتيان بالتفكير في الاحتمالات – من هم هؤلاء العابدون ولماذا كان يُنظر إلى لي شي على أنه إله؟

 

 

***

 

“؟!” شهق زيتيان بعد سماع هذا.

“اخلع قناعك.” فهم لي شي الوضع وأمر واحد منهم.

 

 

 

 

 

وخلع الشخص القناع وكشف عن وجه مليء بالتجاعيد. ومع ذلك، لم يكن بسبب كبر السن.

 

 

 

 

 

بدا الأمر كما لو كان وجه الشخص ملتويًا في حزمة مثل العجين المقلي ثم تم تسويته. لم تتمكن عملية الصنع من إزالة جميع التجاعيد، مما أدى إلى ظهوره الحالي.

 

 

“الأرض هي مسقط رأسنا، وهنا معبدنا الإلهي. وهكذا نعود هنا لإجراء المراسم لك يا لوردي “. قال الرجل.

 

لقد عُرفوا باسم “المنبوذين” بعد ذلك – وهو عرق جديد تمامًا. أصبح جزء “الدم” من نسبهم مجرد تاريخ.

“يبدو وكأنه من العرق المنبوذ.” تعرف الخادم العجوز على هذا العرق على الفور.

 

 

 

 

بدا الأمر كما لو كان وجه الشخص ملتويًا في حزمة مثل العجين المقلي ثم تم تسويته. لم تتمكن عملية الصنع من إزالة جميع التجاعيد، مما أدى إلى ظهوره الحالي.

“المنبوذ؟” لقد سمع لي زيتيان عن هذا من قبل وفكر في الحكايات.

***

 

 

 

 

كان هذا العرق غامضًا ومنعزلًا، ويحافظ دائمًا على مسافة من العالم الخارجي. لكن لم ترغب أي قوة في استفزازهم لأنهم معروفون بالقوة والانتقام الحربي. كان العبث معهم أشبه بإزعاج خلية نحل.

5327 – تمثال لا يمكن تصوره

 

 

 

 

“لقد عاد عرقك أخيرًا، تهانينا.” حدق لي تشي في الوجه الملتوي وقال.

 

 

 

 

إذا كان على شخص ما أن يختار كلمة واحدة لوصفه، فسيكون “فاسد”.

“لقد عاد عرق الدم المنبوذ بسبب بركتك يا لوردي”. ركع الرجل وفعل الباقون الشيء نفسه لإظهار احترامهم.

 

*للتذكير الدم المنبوذ: هو عرق ليس مخلوقًا بشكل طبيعي بل مخلوق من احد اللوردات العليا وهو سامسارا (ليس 100%) كان عليهم قتل وأكل الناس للتكاثر ولهذا هم منبوذين من قبل الجميع. في الحقبة السابقة, ذهبوا إلى الأرض البرية لمقابلة مؤسسهم سامسارا لطلب المساعدة للنجاة لكنه رفض أو لم يساعدهم. قابلوا لي تشي في تلك السفينة وأوضح لهم طريقة للنجاة*

 

 

 

 

للوهلة الأولى، قد تبدو للعين غير المطلعة وكأنها قطعة كبيرة من الخشب المتعفن المستخرج من المستنقع. ومن الواضح أن هذا لم يكن الحال؛ كانت سمات التمثال الغامضة ببساطة لا يمكن تمييزها.

“؟!” شهق زيتيان بعد سماع هذا.

للوهلة الأولى، قد تبدو للعين غير المطلعة وكأنها قطعة كبيرة من الخشب المتعفن المستخرج من المستنقع. ومن الواضح أن هذا لم يكن الحال؛ كانت سمات التمثال الغامضة ببساطة لا يمكن تمييزها.

 

كانت كلمة “مثير للاشمئزاز” بخسة عند وصف هذا العرق. أولئك الذين رأوا بالفعل الدم المنبوذ كانوا يتقيؤون دائمًا من الخوف ويصابون بالصدمة. كان شكل أجسادهم بشعًا لدرجة الغثيان. لكن كان الأشخاص أمامهم الآن مزعجين عند النظر إليهم ولكنهم ليسوا مخيفين، على عكس الأساطير.

 

 

كانت هناك أساطير منفصلة بخصوص الدم المنبوذ والعرق المنبوذ. كانوا في الواقع نفس الشيء؟

 

 

 

 

 

كان الدم المنبوذ عرقًا وحشيًا، وكان يُخشى ليس فقط بسبب مظهرهم ولكن أيضًا بسبب وحشيتهم.

“المنبوذ؟” لقد سمع لي زيتيان عن هذا من قبل وفكر في الحكايات.

 

الآن، وُلد عرقهم من جديد، ولم يكن هناك أي معنى لدخول هذا المعبد.

 

“لقد تخلصنا من الماضي وكل شيء بمجرد تحولنا. ولم تُقام الاحتفالات في المعبد مرة أخرى أبدًا”. رد واحد منهم.

كانت كلمة “مثير للاشمئزاز” بخسة عند وصف هذا العرق. أولئك الذين رأوا بالفعل الدم المنبوذ كانوا يتقيؤون دائمًا من الخوف ويصابون بالصدمة. كان شكل أجسادهم بشعًا لدرجة الغثيان. لكن كان الأشخاص أمامهم الآن مزعجين عند النظر إليهم ولكنهم ليسوا مخيفين، على عكس الأساطير.

لقد وجد وأظهر لهم طريقًا أكثر إشراقًا للمستقبل. بعد منحهم عمقًا معينًا، تغيروا تمامًا من أجل الهروب من مصيرهم الملعون.

 

لقد أرسلوا أسلافهم الأقوى والأكثر دراية من أجل إظهار احترامهم لـ لي تشي.

 

 

عاش أولئك من الدم المنبوذ حياة مستعارة على الحدود، ولم يروا الشمس أبدًا. تغير كل هذا بمساعدة لي تشي عندما تحولوا إلى مجرد “منبوذين”.

 

 

 

 

 

لقد وجد وأظهر لهم طريقًا أكثر إشراقًا للمستقبل. بعد منحهم عمقًا معينًا، تغيروا تمامًا من أجل الهروب من مصيرهم الملعون.

 

 

 

 

 

وبعد أجيال من الكفاح والتطور، حققوا أخيرًا هدفهم واكتسبوا شكلاً أكثر شبهاً بالبشر. وبطبيعة الحال، ظلت الأنماط المتجعدة على وجوههم.

 

 

بدا الأمر كما لو كان وجه الشخص ملتويًا في حزمة مثل العجين المقلي ثم تم تسويته. لم تتمكن عملية الصنع من إزالة جميع التجاعيد، مما أدى إلى ظهوره الحالي.

 

وخلع الشخص القناع وكشف عن وجه مليء بالتجاعيد. ومع ذلك، لم يكن بسبب كبر السن.

لقد عُرفوا باسم “المنبوذين” بعد ذلك – وهو عرق جديد تمامًا. أصبح جزء “الدم” من نسبهم مجرد تاريخ.

“صرير…” ومع ذلك، لم يترددوا وفتحوا البوابة له.

 

 

 

كان الدم المنبوذ عرقًا وحشيًا، وكان يُخشى ليس فقط بسبب مظهرهم ولكن أيضًا بسبب وحشيتهم.

كان لي تشي هو الشخص الذي كسر هذا النسب الملعون وأنقذهم من العذاب الذي لا ينتهي. وهكذا عبدوه باعتباره إله خلقهم.

 

 

 

 

 

“لماذا عدتم جميعًا إلى هذا المكان اللعين؟” سأل لي تشي.

“الأرض هي مسقط رأسنا، وهنا معبدنا الإلهي. وهكذا نعود هنا لإجراء المراسم لك يا لوردي “. قال الرجل.

 

قام زيتيان بفحص التمثال، راغبًا في معرفة ما هو عليه أو ما يمثله. للأسف، كان الأمر خارج نطاق فهمه – كيف يمكن أن يوجد مثل هذا الشيء في هذا العالم؟

 

 

“الأرض هي مسقط رأسنا، وهنا معبدنا الإلهي. وهكذا نعود هنا لإجراء المراسم لك يا لوردي “. قال الرجل.

“افتحوه إذن. من ما أستطيع أن أقول، كان شخص ما هنا بالفعل. ” ابتسم لي تشي.

 

 

 

 

كان لدى الدم المنبوذ من الماضي دين ومعتقدات أخرى. ومع ذلك، بعد أن تحولوا إلى المنبوذين، عبدوا لي تشي وحده وأدوا مراسم عبادة وسافروا إلى أرض الأسلاف هذه.

 

 

 

 

 

لقد أرسلوا أسلافهم الأقوى والأكثر دراية من أجل إظهار احترامهم لـ لي تشي.

 

 

 

 

كان هذا العرق غامضًا ومنعزلًا، ويحافظ دائمًا على مسافة من العالم الخارجي. لكن لم ترغب أي قوة في استفزازهم لأنهم معروفون بالقوة والانتقام الحربي. كان العبث معهم أشبه بإزعاج خلية نحل.

نظر لي شي إلى المعبد المغلق – يبدو أن البوابة مغلقة منذ عصور الآن.

 

 

 

 

 

“ماذا يوجد في الداخل؟” سأل لي تشي.

 

 

نظر لي شي إلى المعبد المغلق – يبدو أن البوابة مغلقة منذ عصور الآن.

 

“يبدو وكأنه من العرق المنبوذ.” تعرف الخادم العجوز على هذا العرق على الفور.

“لقد تخلصنا من الماضي وكل شيء بمجرد تحولنا. ولم تُقام الاحتفالات في المعبد مرة أخرى أبدًا”. رد واحد منهم.

 

 

داخل المعبد كان هناك تمثال بشع ولكنه جذاب. مظهره يتحدى الوصف بينما ينضح بالحقد والشر.

 

 

“افتحوه إذن. من ما أستطيع أن أقول، كان شخص ما هنا بالفعل. ” ابتسم لي تشي.

 

 

 

 

5327 – تمثال لا يمكن تصوره

وقد فاجأ هذا جميع المنبوذين لأنهم لم يلاحظوا أي شيء خلال الاحتفالات السابقة.

 

 

 

 

 

“صرير…” ومع ذلك، لم يترددوا وفتحوا البوابة له.

 

 

 

 

 

دخل لي تشي مع لي زيتيان والآخرين خلفه مباشرة. انتظر المنبوذين في الخارج لأن الماضي كان مؤلمًا لهم.

 

 

 

 

“يبدو وكأنه من العرق المنبوذ.” تعرف الخادم العجوز على هذا العرق على الفور.

الآن، وُلد عرقهم من جديد، ولم يكن هناك أي معنى لدخول هذا المعبد.

 

 

“اخلع قناعك.” فهم لي شي الوضع وأمر واحد منهم.

 

 

***

“المنبوذ؟” لقد سمع لي زيتيان عن هذا من قبل وفكر في الحكايات.

 

كان لدى الدم المنبوذ من الماضي دين ومعتقدات أخرى. ومع ذلك، بعد أن تحولوا إلى المنبوذين، عبدوا لي تشي وحده وأدوا مراسم عبادة وسافروا إلى أرض الأسلاف هذه.

 

“لقد تخلصنا من الماضي وكل شيء بمجرد تحولنا. ولم تُقام الاحتفالات في المعبد مرة أخرى أبدًا”. رد واحد منهم.

داخل المعبد كان هناك تمثال بشع ولكنه جذاب. مظهره يتحدى الوصف بينما ينضح بالحقد والشر.

 

 

 

 

 

للوهلة الأولى، قد تبدو للعين غير المطلعة وكأنها قطعة كبيرة من الخشب المتعفن المستخرج من المستنقع. ومن الواضح أن هذا لم يكن الحال؛ كانت سمات التمثال الغامضة ببساطة لا يمكن تمييزها.

انبعث منه التعفن وأثار شعورًا شديدًا بالغثيان. بقيت رائحة كريهة في الهواء وأرسلت الرعشات إلى أسفل العمود الفقري.

 

كانت كلمة “مثير للاشمئزاز” بخسة عند وصف هذا العرق. أولئك الذين رأوا بالفعل الدم المنبوذ كانوا يتقيؤون دائمًا من الخوف ويصابون بالصدمة. كان شكل أجسادهم بشعًا لدرجة الغثيان. لكن كان الأشخاص أمامهم الآن مزعجين عند النظر إليهم ولكنهم ليسوا مخيفين، على عكس الأساطير.

 

Ghost Emperor

إذا كان على شخص ما أن يختار كلمة واحدة لوصفه، فسيكون “فاسد”.

كان الدم المنبوذ عرقًا وحشيًا، وكان يُخشى ليس فقط بسبب مظهرهم ولكن أيضًا بسبب وحشيتهم.

 

نظر لي شي إلى المعبد المغلق – يبدو أن البوابة مغلقة منذ عصور الآن.

 

 

انبعث منه التعفن وأثار شعورًا شديدًا بالغثيان. بقيت رائحة كريهة في الهواء وأرسلت الرعشات إلى أسفل العمود الفقري.

 

 

“لقد عاد عرقك أخيرًا، تهانينا.” حدق لي تشي في الوجه الملتوي وقال.

 

 

قام زيتيان بفحص التمثال، راغبًا في معرفة ما هو عليه أو ما يمثله. للأسف، كان الأمر خارج نطاق فهمه – كيف يمكن أن يوجد مثل هذا الشيء في هذا العالم؟

لقد عُرفوا باسم “المنبوذين” بعد ذلك – وهو عرق جديد تمامًا. أصبح جزء “الدم” من نسبهم مجرد تاريخ.

 

*للتذكير الدم المنبوذ: هو عرق ليس مخلوقًا بشكل طبيعي بل مخلوق من احد اللوردات العليا وهو سامسارا (ليس 100%) كان عليهم قتل وأكل الناس للتكاثر ولهذا هم منبوذين من قبل الجميع. في الحقبة السابقة, ذهبوا إلى الأرض البرية لمقابلة مؤسسهم سامسارا لطلب المساعدة للنجاة لكنه رفض أو لم يساعدهم. قابلوا لي تشي في تلك السفينة وأوضح لهم طريقة للنجاة*

Ghost Emperor

وبعد أجيال من الكفاح والتطور، حققوا أخيرًا هدفهم واكتسبوا شكلاً أكثر شبهاً بالبشر. وبطبيعة الحال، ظلت الأنماط المتجعدة على وجوههم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط