من نفس الفرع
5373 – من نفس الفرع
منذ زمن طويل، في أرض عجيبة حيث يمكن للمخلوقات الموجودة تحت السماء أن تعيش في سلام وازدهار، ظهر شخص واحد من العدم وهدف إلى إنشاء مجموعة جديدة من القواعد، ومحو الأنظمة العالمية السابقة.
دخل لي تشي إلى ساحة المعركة؛ أرادت لي شيان’ير أيضًا أن تتبعه لكنها توقفت.
أولاً، كانت الصواعق خطيرة ولن يؤدي اتِّبَاعُه إلا إلى إعاقته.
ومن المؤكد من هذا, تم الترحيب بـ لي تشي على الفور من قبل صواعق البرق المسعورة ولكن التوهج الفضي من حوله أوقفهم.
ومن المؤكد من هذا, تم الترحيب بـ لي تشي على الفور من قبل صواعق البرق المسعورة ولكن التوهج الفضي من حوله أوقفهم.
نظر للأعلى ورأى صدعًا في السماء – مصدر الصواعق. كان الأمر كما لو أن هذا الصدع كان وسيلة للوصول إلى نهاية العالم. للأسف، كان الأمر غير مهم للغاية؛ لا يمكن للمرء أن يرى السماء العالية أو يسافر عبرها فعليًا.
5373 – من نفس الفرع
وبينما كان يتعمق في ساحة المعركة، رأى أن شكلها العام كان أقرب إلى حوض ضخم.
الانطباعات والعلامات التي تُرِكَت أصبحت صلبة، ربما قد تكون أصلب مادة في هذا العالم.
تم سحق كل شيء بما في ذلك الزمان والمكان. لم يعد الين واليانغ والدورات الأخرى موجودة، ولم يتبق سوى الفوضى.
“إذن أنا هو سلف الحقبة*.” ابتسم لي شي بينما كان يشاهد إعادة بناء الماضي.
لا يزال بإمكان المرء أن يشعر ببقايا التقاربات المختلفة داخل الفوضى. كانت الفوضى التي تلوح في الأفق داخلهم مخيفة بما يتجاوز الكلمات.
الانطباعات والعلامات التي تُرِكَت أصبحت صلبة، ربما قد تكون أصلب مادة في هذا العالم.
أطلق الضوء على آثار الأقدام وبدأ الزمن بالانعكاس. تجلت الجزيئات وظهر الشكل.
يمكن للي تشي أن يشعر بالشر واللعنات مع اليأس. لقد اجتاح شخص قوي ساحة المعركة بأكملها وقضى على الكيانات الشريرة هنا.
وبينما كان يتعمق في ساحة المعركة، رأى أن شكلها العام كان أقرب إلى حوض ضخم.
*حسنًا هنا السلف جاءت بتسمية غريبة, أول مرة تظهر في الرواية. ولا اعلم ما المقصود منها لكن من سياق الجملة يبدو انه يقصد العالم والحقبة, لذا سلف الحقبة هي اقرب تسمية. اذا اتضح عكس ذلك سأغيرها لاحقًا*
يبدو أنهم في لحظتهم الأخيرة، قرروا الاندماج معًا وتفعيل أسوأ لعنة – انفجار أخير لتدمير العدو.
ذهب لي تشي إلى وسط الحوض وجلس لإلقاء نظرة فاحصة. كان هذا هو المكان الوحيد الذي كان سليمًا نسبيًا مقارنة بالدمار الهائل.
يبدو أنهم في لحظتهم الأخيرة، قرروا الاندماج معًا وتفعيل أسوأ لعنة – انفجار أخير لتدمير العدو.
نظر إلى الأعلى لينظر إلى الأفق البعيد، محاولاً العودة إلى اللحظة التي بدأ فيها كل شيء. لقد رأى كل شيء أمام عينيه – معركة أدت إلى الإبادة الكاملة.
يبدو أنه في خضم الدمار النهائي، صمد هذا المكان أمام القصف. تم منع وصد تقاربات الفوضى ولم تجرها إلى الهاوية أيضاً.
*حسنًا هنا السلف جاءت بتسمية غريبة, أول مرة تظهر في الرواية. ولا اعلم ما المقصود منها لكن من سياق الجملة يبدو انه يقصد العالم والحقبة, لذا سلف الحقبة هي اقرب تسمية. اذا اتضح عكس ذلك سأغيرها لاحقًا*
الانطباعات والعلامات التي تُرِكَت أصبحت صلبة، ربما قد تكون أصلب مادة في هذا العالم.
منذ زمن طويل، في أرض عجيبة حيث يمكن للمخلوقات الموجودة تحت السماء أن تعيش في سلام وازدهار، ظهر شخص واحد من العدم وهدف إلى إنشاء مجموعة جديدة من القواعد، ومحو الأنظمة العالمية السابقة.
استغرق لي تشي وقته في تتبعها ولاحظ العلامات العديدة. أغمض عينيه ورأى شخصية كبيرة تشبه بيضة أو صخرة. على الرغم من أن كل شيء من حوله قد تم تفجيره إلى قطع صغيرة، إلا أنه ظل سليما.
الانطباعات والعلامات التي تُرِكَت أصبحت صلبة، ربما قد تكون أصلب مادة في هذا العالم.
“الرجل العجوز كان على حق”. تمتم لي تشي: “لقد وجدها، واحدة من ثلاثة.”
سحب يده وفقد الاتصال بشكل البيضة. شيء آخر لفت انتباهه – زوج من آثار الأقدام الضحلة التي كانت غير محسوسة تقريبًا.
لا يزال بإمكان المرء أن يشعر ببقايا التقاربات المختلفة داخل الفوضى. كانت الفوضى التي تلوح في الأفق داخلهم مخيفة بما يتجاوز الكلمات.
لقد وقف شخص ما هنا وقام بنفس التحليل الذي قام به.
أطلق الضوء على آثار الأقدام وبدأ الزمن بالانعكاس. تجلت الجزيئات وظهر الشكل.
منذ زمن طويل، في أرض عجيبة حيث يمكن للمخلوقات الموجودة تحت السماء أن تعيش في سلام وازدهار، ظهر شخص واحد من العدم وهدف إلى إنشاء مجموعة جديدة من القواعد، ومحو الأنظمة العالمية السابقة.
5373 – من نفس الفرع
أطلق الضوء على آثار الأقدام وبدأ الزمن بالانعكاس. تجلت الجزيئات وظهر الشكل.
ومع ذلك، منذ أن تم تدمير الوقت في هذا المكان، كان الشكل ينبض بشكل ضعيف مثل شمعة في مهب الريح. ومع ذلك، بدا وكأنه خالد مع هالة تتجاوز ثلاثة آلاف عالم. استمر الشكل فقط لثانية واحدة قبل أن يختفي.
5373 – من نفس الفرع
عرف لي تشي من هو فقط من خلال الشكل الباهت وقال: “من نفس الفرع ولكنه مختلف تمامًا.”
وبينما كان يتعمق في ساحة المعركة، رأى أن شكلها العام كان أقرب إلى حوض ضخم.
استغرق لي تشي وقته في تتبعها ولاحظ العلامات العديدة. أغمض عينيه ورأى شخصية كبيرة تشبه بيضة أو صخرة. على الرغم من أن كل شيء من حوله قد تم تفجيره إلى قطع صغيرة، إلا أنه ظل سليما.
نظر إلى الأعلى لينظر إلى الأفق البعيد، محاولاً العودة إلى اللحظة التي بدأ فيها كل شيء. لقد رأى كل شيء أمام عينيه – معركة أدت إلى الإبادة الكاملة.
الانطباعات والعلامات التي تُرِكَت أصبحت صلبة، ربما قد تكون أصلب مادة في هذا العالم.
كان المقاتل يرغب في تغيير العالم بالكامل، دون ترك أثر واحد من الماضي. العالم الجديد سيتشكل تحت قالبه. للأسف، كان قول هذا أسهل من فعله. كان كسر العالم وإسقاط الشجرة العظيمة جزءً من العملية. يمكنه بعد ذلك إزالة الماضي وتمرير الداو الكبير الخاص به. لسوء الحظ، لم يتمكن من كسر الشجرة في هذه الحقبة. كانت علامات سلف الحقبة موجودة في كل شبر من هذه الأرض*. من أجل تحقيق هدفه فعليا، سيحتاج إلى طمس جميع الكيانات المادية والكائنات الحية.
كانت ثورته مزلزلة لكن سلف الحقبة كان له جذور عميقة في المكان والزمان. وطالما كان هذا السلف لا يزال على قيد الحياة، فإن هذا العالم لن يكون له أبدا. إن فرض هذه القضية يعني إحداث دمار غير ضروري.
نظر إلى الأعلى لينظر إلى الأفق البعيد، محاولاً العودة إلى اللحظة التي بدأ فيها كل شيء. لقد رأى كل شيء أمام عينيه – معركة أدت إلى الإبادة الكاملة.
“إذن أنا هو سلف الحقبة*.” ابتسم لي شي بينما كان يشاهد إعادة بناء الماضي.
*حسنًا هنا السلف جاءت بتسمية غريبة, أول مرة تظهر في الرواية. ولا اعلم ما المقصود منها لكن من سياق الجملة يبدو انه يقصد العالم والحقبة, لذا سلف الحقبة هي اقرب تسمية. اذا اتضح عكس ذلك سأغيرها لاحقًا*
أولاً، كانت الصواعق خطيرة ولن يؤدي اتِّبَاعُه إلا إلى إعاقته.
منذ زمن طويل، في أرض عجيبة حيث يمكن للمخلوقات الموجودة تحت السماء أن تعيش في سلام وازدهار، ظهر شخص واحد من العدم وهدف إلى إنشاء مجموعة جديدة من القواعد، ومحو الأنظمة العالمية السابقة.
كانت ثورته مزلزلة لكن سلف الحقبة كان له جذور عميقة في المكان والزمان. وطالما كان هذا السلف لا يزال على قيد الحياة، فإن هذا العالم لن يكون له أبدا. إن فرض هذه القضية يعني إحداث دمار غير ضروري.
استغرق لي تشي وقته في تتبعها ولاحظ العلامات العديدة. أغمض عينيه ورأى شخصية كبيرة تشبه بيضة أو صخرة. على الرغم من أن كل شيء من حوله قد تم تفجيره إلى قطع صغيرة، إلا أنه ظل سليما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
