نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5397

السيف عديم القلب لـ الفائق

السيف عديم القلب لـ الفائق

5397 – السيف عديم القلب لـ الفائق

“كسر!” أصبحت ثمار داو المضيء الاثني عشر مشرقة بشكل مذهل. داخل الإشراق كانت شجرة الأنيما الخاصة به تطلق العنان لهجوم على مستوى جديد تمامًا.

 

في هذه الأثناء، انفجر المضيء أيضًا من العالم وأطلق العنان لنهر حياته المؤقت على الآخرين.

“اهتاز!” المتأمل، عجلة السماء، والآخرين أطلقوا قوتهم.

برزت شخصيتان على وجه الخصوص بسبب هالتهما المبهرة – من الواضح أنهما كانا يمتلكان قوقعة خالدة وربما الأنيما.

 

 

 

 

انهار القصر المحصن أخيرًا، ولم يتمكن من التعامل مع هذا العدد الكبير من المتدربين الذين يقومون بتنشيط الداو الخاص بهم في وقت واحد.

 

 

 

 

 

“رنين!” قطع مائل ذو إتقان رائع يشع طوال الأبدية، ويخترق قلب الداو ويثير الشهقات.

 

 

 

 

 

كانت هذه التقنية هي عديم القلب، ولكن ليس بمعنى كونها وحشية ولا ترحم، بل تقنية تتخلى عن كل المشاعر.

“لازال حيا؟” تفاجأ الضراوة برؤيته.

 

 

 

 

لقد كانت موجودة ببساطة فوق عوالم الواقع – قوة عليا غير مرتبطة بأي وجود آخر. لم يكن هذا التقارب الخاص قسريًا ولكنه كان موجودًا مع الفائق فقط.

 

 

لقد جرح العديد من الغزاة ولوردات الداو. للأسف، على الرغم من براعته، لم يتمكن من إيقاف جميع الهجمات وأصيب بعدة جروح نازفة.

 

“الغازي سائر النهر!” ولم يتفاجأ الجمهور برؤيته أيضًا.

أصبح العديد من المتدربين عديمي المشاعر بسبب مسار الداو، حيث نظروا إلى الآخرين على أنهم أقل شأنا في الوقت المناسب.

 

 

 

 

 

كان قطع الفائق أعلى من ذلك بمستوى واحد، ويمتلك إحساسًا فطريًا بالتفوق والانفصال. هذه الطبيعة جعلته خاليًا من العيوب وجديرًا بالإثارة. وعلى الرغم من إمكاناته القاتلة، إلا أنه كان له أيضًا قيمة فنية.

 

 

 

 

أمسك القفص، وفتح صدعًا مكاني، وقفز من خلاله.

كانت لي شيان’ير معروفة بقسوتها لكنها لم تستطع إلا أن تشعر بالرهبة من القطع المائل. لقد ملأت هجماتها الآخرين بالخوف بينما غمرتهم ضربة الفائق بالدهشة.

كان عليهم التوقف والعمل معًا لتشكيل حاجز داو من أجل إيقافه.

 

حتى الضحية كان يعلق على مدى روعتها أثناء قطعه – مما جعلهم يفهمون إمكانيات الداو.

 

 

حتى الضحية كان يعلق على مدى روعتها أثناء قطعه – مما جعلهم يفهمون إمكانيات الداو.

“الأخ، توقف هناك.” ترك كل-الأشياء عالمه للتعامل مع المضيء أثناء إنشاء احتواء مصنوع من الحياة حول الفائق. سمحت له قدرته على التحكم في الحياة بإنشاء احتواء لا حدود له في غمضة عين.

 

 

 

 

“بوووم!” لم يكلف الفائق نفسه عناء النظر إلى الوراء بعد تنفيذ القطع المائل، مع التركيز على فتح القفص.

 

 

لقد كانت موجودة ببساطة فوق عوالم الواقع – قوة عليا غير مرتبطة بأي وجود آخر. لم يكن هذا التقارب الخاص قسريًا ولكنه كان موجودًا مع الفائق فقط.

 

 

لقد جرح العديد من الغزاة ولوردات الداو. للأسف، على الرغم من براعته، لم يتمكن من إيقاف جميع الهجمات وأصيب بعدة جروح نازفة.

“اهتاز!” المتأمل، عجلة السماء، والآخرين أطلقوا قوتهم.

 

 

 

انهار القصر المحصن أخيرًا، ولم يتمكن من التعامل مع هذا العدد الكبير من المتدربين الذين يقومون بتنشيط الداو الخاص بهم في وقت واحد.

“الأخ، توقف هناك.” ترك كل-الأشياء عالمه للتعامل مع المضيء أثناء إنشاء احتواء مصنوع من الحياة حول الفائق. سمحت له قدرته على التحكم في الحياة بإنشاء احتواء لا حدود له في غمضة عين.

 

 

 

 

“الغازي المارد!” أصبح أعضاء تحالف الداو بشكل جدي.

“دعنا نذهب!” أطلق الفائق العنان لقطع مائل آخر. ثلاثة آلاف عالم ودورات تناسخهم لا يمكن أن تمنعه.

 

 

“قعقعة!” فجأة، هبطت شخصيات قوية على ما تبقى من القصر واخترقت جميع الأختام، مما سمح للمضيء بالهروب.

 

“أين تعتقد أنك ذاهب؟!” صاح لوردات الداو والغزاة في انسجام تام وأغلقوا جميع الأبعاد المتاحة.

في هذه الأثناء، انفجر المضيء أيضًا من العالم وأطلق العنان لنهر حياته المؤقت على الآخرين.

لقد كانت موجودة ببساطة فوق عوالم الواقع – قوة عليا غير مرتبطة بأي وجود آخر. لم يكن هذا التقارب الخاص قسريًا ولكنه كان موجودًا مع الفائق فقط.

 

كان قطع الفائق أعلى من ذلك بمستوى واحد، ويمتلك إحساسًا فطريًا بالتفوق والانفصال. هذه الطبيعة جعلته خاليًا من العيوب وجديرًا بالإثارة. وعلى الرغم من إمكاناته القاتلة، إلا أنه كان له أيضًا قيمة فنية.

 

“رنين!” قطع مائل ذو إتقان رائع يشع طوال الأبدية، ويخترق قلب الداو ويثير الشهقات.

كان عليهم التوقف والعمل معًا لتشكيل حاجز داو من أجل إيقافه.

“اهتاز!” المتأمل، عجلة السماء، والآخرين أطلقوا قوتهم.

 

ومع ذلك، فإن ما وجده الغازي المارد في المستنقع جعله ممكنًا. أصبح صديقًا لـ الغازي المضيء واختار أن يتبعه لاحقًا على الرغم من كونه أكبر سنًا وقويًا بنفس القدر. لقد وقف مع المضيء حتى أثناء حرب الأباطرة رغم الانتقادات.

 

برزت شخصيتان على وجه الخصوص بسبب هالتهما المبهرة – من الواضح أنهما كانا يمتلكان قوقعة خالدة وربما الأنيما.

“كسر!” أصبحت ثمار داو المضيء الاثني عشر مشرقة بشكل مذهل. داخل الإشراق كانت شجرة الأنيما الخاصة به تطلق العنان لهجوم على مستوى جديد تمامًا.

“بوووم!” لم يكلف الفائق نفسه عناء النظر إلى الوراء بعد تنفيذ القطع المائل، مع التركيز على فتح القفص.

 

 

 

 

لقد سحق حاجز الداو، مما سمح له بتجاوزهم. ومع ذلك، فإنه لا يزال يتقيأ الدماء بعد أن ضربه جهدهم المشترك.

“الغازي سائر النهر!” ولم يتفاجأ الجمهور برؤيته أيضًا.

 

 

 

كان الغازي الآخر يرتدي معطف مطر مصنوع من القش، ويبدو وكأنه قروي فقير يعيش بالقرب من النهر. للأسف، شعر الجميع كما لو انهم كانوا سمكة في النهر، ينتظرون أن يصطادهم.

أمسك القفص، وفتح صدعًا مكاني، وقفز من خلاله.

لقد سحق حاجز الداو، مما سمح له بتجاوزهم. ومع ذلك، فإنه لا يزال يتقيأ الدماء بعد أن ضربه جهدهم المشترك.

 

 

 

 

“أين تعتقد أنك ذاهب؟!” صاح لوردات الداو والغزاة في انسجام تام وأغلقوا جميع الأبعاد المتاحة.

 

 

 

 

 

سحب الفائق سيفه واختفى عن الأنظار. لم يكن لدى كل-الأشياء الوقت للقلق عليه واضطر إلى الركض خلف الغازي المضيء.

 

 

كانت هذه التقنية هي عديم القلب، ولكن ليس بمعنى كونها وحشية ولا ترحم، بل تقنية تتخلى عن كل المشاعر.

 

 

“قعقعة!” فجأة، هبطت شخصيات قوية على ما تبقى من القصر واخترقت جميع الأختام، مما سمح للمضيء بالهروب.

لقد سحق حاجز الداو، مما سمح له بتجاوزهم. ومع ذلك، فإنه لا يزال يتقيأ الدماء بعد أن ضربه جهدهم المشترك.

 

 

 

 

برزت شخصيتان على وجه الخصوص بسبب هالتهما المبهرة – من الواضح أنهما كانا يمتلكان قوقعة خالدة وربما الأنيما.

كان الغازي الآخر يرتدي معطف مطر مصنوع من القش، ويبدو وكأنه قروي فقير يعيش بالقرب من النهر. للأسف، شعر الجميع كما لو انهم كانوا سمكة في النهر، ينتظرون أن يصطادهم.

 

انهار القصر المحصن أخيرًا، ولم يتمكن من التعامل مع هذا العدد الكبير من المتدربين الذين يقومون بتنشيط الداو الخاص بهم في وقت واحد.

 

كان الغازي الآخر يرتدي معطف مطر مصنوع من القش، ويبدو وكأنه قروي فقير يعيش بالقرب من النهر. للأسف، شعر الجميع كما لو انهم كانوا سمكة في النهر، ينتظرون أن يصطادهم.

كان لدى أحدهم شياطين غامضون يتظاهرون خلفه كما لو كان سيد عالم قديم. كلهم أطاعوا ووجهوا قوتهم إليه.

 

 

لقد كانت موجودة ببساطة فوق عوالم الواقع – قوة عليا غير مرتبطة بأي وجود آخر. لم يكن هذا التقارب الخاص قسريًا ولكنه كان موجودًا مع الفائق فقط.

 

 

“الغازي المارد!” أصبح أعضاء تحالف الداو بشكل جدي.

 

 

في هذه الأثناء، انفجر المضيء أيضًا من العالم وأطلق العنان لنهر حياته المؤقت على الآخرين.

 

في هذه الأثناء، انفجر المضيء أيضًا من العالم وأطلق العنان لنهر حياته المؤقت على الآخرين.

“لازال حيا؟” تفاجأ الضراوة برؤيته.

“الغازي سائر النهر!” ولم يتفاجأ الجمهور برؤيته أيضًا.

 

 

 

بينما كان يكافح من أجل البقاء على قيد الحياة، سقط في مستنقع خطير وحصل بالصدفة على ثروة، مما سمح له بالسيطرة على ثمرة واحدة فقط.

لقد كان هذا غازيًا أسطوريًا كان يتمتع بمكانة مرموقة مثل المضيء خلال فترة هيمنته. تم القضاء على طائفته من قبل السماويين، وتركه كواحد من الناجين القلائل.

سحب الفائق سيفه واختفى عن الأنظار. لم يكن لدى كل-الأشياء الوقت للقلق عليه واضطر إلى الركض خلف الغازي المضيء.

 

“كسر!” أصبحت ثمار داو المضيء الاثني عشر مشرقة بشكل مذهل. داخل الإشراق كانت شجرة الأنيما الخاصة به تطلق العنان لهجوم على مستوى جديد تمامًا.

 

 

بينما كان يكافح من أجل البقاء على قيد الحياة، سقط في مستنقع خطير وحصل بالصدفة على ثروة، مما سمح له بالسيطرة على ثمرة واحدة فقط.

 

 

كان قطع الفائق أعلى من ذلك بمستوى واحد، ويمتلك إحساسًا فطريًا بالتفوق والانفصال. هذه الطبيعة جعلته خاليًا من العيوب وجديرًا بالإثارة. وعلى الرغم من إمكاناته القاتلة، إلا أنه كان له أيضًا قيمة فنية.

 

 

على الرغم من أن الغازية المنشئة قد بدأت هذا المسار، إلا أن الغزاة المستقبليين وجدوا أن اكماله مستحيل تقريبًا – اصعب تقريبًا من الحصول على اثنتي عشرة ثمرة داو دفعة واحدة.

 

 

 

 

برزت شخصيتان على وجه الخصوص بسبب هالتهما المبهرة – من الواضح أنهما كانا يمتلكان قوقعة خالدة وربما الأنيما.

ومع ذلك، فإن ما وجده الغازي المارد في المستنقع جعله ممكنًا. أصبح صديقًا لـ الغازي المضيء واختار أن يتبعه لاحقًا على الرغم من كونه أكبر سنًا وقويًا بنفس القدر. لقد وقف مع المضيء حتى أثناء حرب الأباطرة رغم الانتقادات.

 

 

 

 

 

كان الغازي الآخر يرتدي معطف مطر مصنوع من القش، ويبدو وكأنه قروي فقير يعيش بالقرب من النهر. للأسف، شعر الجميع كما لو انهم كانوا سمكة في النهر، ينتظرون أن يصطادهم.

 

 

“الأخ، توقف هناك.” ترك كل-الأشياء عالمه للتعامل مع المضيء أثناء إنشاء احتواء مصنوع من الحياة حول الفائق. سمحت له قدرته على التحكم في الحياة بإنشاء احتواء لا حدود له في غمضة عين.

 

في هذه الأثناء، انفجر المضيء أيضًا من العالم وأطلق العنان لنهر حياته المؤقت على الآخرين.

“الغازي سائر النهر!” ولم يتفاجأ الجمهور برؤيته أيضًا.

 

 

 

 

كانت لي شيان’ير معروفة بقسوتها لكنها لم تستطع إلا أن تشعر بالرهبة من القطع المائل. لقد ملأت هجماتها الآخرين بالخوف بينما غمرتهم ضربة الفائق بالدهشة.

Ghost Emperor

كانت لي شيان’ير معروفة بقسوتها لكنها لم تستطع إلا أن تشعر بالرهبة من القطع المائل. لقد ملأت هجماتها الآخرين بالخوف بينما غمرتهم ضربة الفائق بالدهشة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط