نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5419

الشارة الأخيرة

الشارة الأخيرة

5419 – الشارة الأخيرة

5419 – الشارة الأخيرة

 

 

 

 

“قعقعة!” اهتزت المنطقة بعنف بسبب الهالة الإمبراطورية المروعة حيث لم يعد المقاتلون يتراجعون.

 

 

“بوووم!” لقد نزلت قوة عليا – قوة تفوق بكثير أي شيء آخر في القارات العليا. الغزاة ولوردات الداو لم يكونوا يستحقون الذكر.

 

انحسرت القوة المطلقة مثل المد والجزر، مما سمح للسلام والنور بالعودة.

واجه المتفرجون من مسافة بعيدة صعوبة في الوقوف بشكل مستقيم. على الرغم من أنهم كانوا مستعدين ذهنيًا لقتال بهذا الحجم، إلا أنهم وجدوا أنفسهم أقرب إلى طحلب بط عائم وسط محيط هائج. الأمواج وحدها يمكن أن تدمرهم في أي لحظة.

 

 

 

 

 

لقد شعروا ذات مرة بالفخر لكونهم أقوى المتدربين في منطقتهم. الآن، لم يكونوا مؤهلين ليكونوا بمثابة وقود للمدافع في هذه المعركة القادمة.

 

 

 

 

 

لقد أدركوا أن هذا ليس الوقت المناسب للتفكير في السياسة أو التداعيات المستقبلية لحرب شاملة. الشيء الوحيد الآن هو التفكير في كيفية البقاء على قيد الحياة.

 

 

البعض جاء ليقاتل، لا ليهلك بلا سبب. وهكذا، كانوا غاضبين من المضيء أيضًا.

 

“استجب لرغبتي، أستبدل أمري بإلغاء أمره.”  رفع لورد الداو كل-الأشياء شارته وقال.

شعر بعض الأسلاف القدامى بالسخافة لتفكيرهم في كسر ميثاق المبارك. كان بالتأكيد الشيء الوحيد الذي يبقيهم على قيد الحياة.

 

 

 

 

سقط الجميع على الأرض، غير قادرين على التعامل مع الضغط.

“بوووم!” سار تحالف السماء والتحالف الإلهي نحو مغارة المضيء.

 

 

 

 

 

وكان هناك تباين واضح بين الجانبين. على الرغم من أن المضيء كان له العديد من المؤيدين، إلا أن خصومه يمكنهم اجتياح القارات العليا.

ومع ذلك، لم يكن لديهم أي فكرة أين وكيف حصل على الشارة الثانية.

 

 

 

“قعقعة!” اهتزت المنطقة بعنف بسبب الهالة الإمبراطورية المروعة حيث لم يعد المقاتلون يتراجعون.

بدأت الخطوط الدفاعية الأولية في الانهيار أمام الهجوم.

 

 

“بوووم!” لقد نزلت قوة عليا – قوة تفوق بكثير أي شيء آخر في القارات العليا. الغزاة ولوردات الداو لم يكونوا يستحقون الذكر.

 

 

ومع ذلك، المضيء لم يذعر وضحك. ثم رفع شارة قديمة وصرخ: “استمع لرغباتي، ودمر كل شيء هنا!”

 

 

 

 

 

“أمر خالد؟!” أصبح الجميع منزعجين بعد رؤية هذا.

 

 

 

 

 

“كيف لديه أمر ثاني؟!” صرخ أحد الغزاة في دهشة لأنه استخدم واحدة من قبل.

 

 

 

 

 

خمسة فقط كانت موجودة وكانت لا تقدر بثمن. أربعة منها تم استخدامها أخيرًا بواسطة المضيء مرتين، والفائق والغازية شفاء اليشم. من كان لديه الأمر الأخير أو كيف حصل المضيء على اثنين منهم؟

 

 

 

 

“أمر خالد؟!” أصبح الجميع منزعجين بعد رؤية هذا.

وبطبيعة الحال، لم يكن لدى أحد الوقت للتفكير في هذه الأسئلة.

 

 

 

 

“الشارة الأخيرة.” علق المضيء بلا مبالاة بينما ابتهج الجميع.

“بوووم!” لقد نزلت قوة عليا – قوة تفوق بكثير أي شيء آخر في القارات العليا. الغزاة ولوردات الداو لم يكونوا يستحقون الذكر.

 

 

“اللعنة عليك!” غازي لعنه.

 

 

“ليس مجددا!” صاح شخص اختبر هذه القوة مرتين في رعب.

 

 

 

 

 

شعر كما لو كان خالد ينزل. يمكن لقوة العالم الوهمي أن تمحو أي شخص هنا، مما يحقق رغبة المضيء.

لقد شعروا ذات مرة بالفخر لكونهم أقوى المتدربين في منطقتهم. الآن، لم يكونوا مؤهلين ليكونوا بمثابة وقود للمدافع في هذه المعركة القادمة.

 

شعر بعض الأسلاف القدامى بالسخافة لتفكيرهم في كسر ميثاق المبارك. كان بالتأكيد الشيء الوحيد الذي يبقيهم على قيد الحياة.

 

 

سقط الجميع على الأرض، غير قادرين على التعامل مع الضغط.

 

 

 

 

 

“اللعنة عليك!” غازي لعنه.

 

 

Ghost Emperor

 

 

لم يكن لدى هؤلاء المتدربين الكبار مشكلة في الموت في المعركة. ومع ذلك، السقوط بهذه الطريقة كان أمرًا غير مشرف.

 

 

 

 

خمسة فقط كانت موجودة وكانت لا تقدر بثمن. أربعة منها تم استخدامها أخيرًا بواسطة المضيء مرتين، والفائق والغازية شفاء اليشم. من كان لديه الأمر الأخير أو كيف حصل المضيء على اثنين منهم؟

“استجب لرغبتي، أستبدل أمري بإلغاء أمره.”  رفع لورد الداو كل-الأشياء شارته وقال.

 

 

 

 

 

يبدو أن العين تفتح من مكان مجهول وتصد الضغط.

 

 

 

 

 

“الشارة الأخيرة.” علق المضيء بلا مبالاة بينما ابتهج الجميع.

“قعقعة!” اهتزت المنطقة بعنف بسبب الهالة الإمبراطورية المروعة حيث لم يعد المقاتلون يتراجعون.

 

5419 – الشارة الأخيرة

 

لقد شعروا ذات مرة بالفخر لكونهم أقوى المتدربين في منطقتهم. الآن، لم يكونوا مؤهلين ليكونوا بمثابة وقود للمدافع في هذه المعركة القادمة.

انحسرت القوة المطلقة مثل المد والجزر، مما سمح للسلام والنور بالعودة.

 

 

 

 

 

الجميع على كلا الجانبين تنفسوا الصعداء. كان لدى أتباع المضيء أسباب مختلفة لدعمه.

 

 

 

 

 

البعض جاء ليقاتل، لا ليهلك بلا سبب. وهكذا، كانوا غاضبين من المضيء أيضًا.

 

 

“قعقعة!” اهتزت المنطقة بعنف بسبب الهالة الإمبراطورية المروعة حيث لم يعد المقاتلون يتراجعون.

 

 

“هاها، إذن كان لديك الشارة الأخيرة. هذا غير متوقع إلى حد ما”. ضحك المضيء مع تلميح من الغضب.

 

 

 

 

 

“لقد كنت على حق، لم يكن لدي واحدة واضطررت إلى أن أطلبها من ملكة السيف بلا خجل.” تنهد كل-الأشياء ردًا على ذلك وكشف عن أصل شارته.

واجه المتفرجون من مسافة بعيدة صعوبة في الوقوف بشكل مستقيم. على الرغم من أنهم كانوا مستعدين ذهنيًا لقتال بهذا الحجم، إلا أنهم وجدوا أنفسهم أقرب إلى طحلب بط عائم وسط محيط هائج. الأمواج وحدها يمكن أن تدمرهم في أي لحظة.

 

“الشارة الأخيرة.” علق المضيء بلا مبالاة بينما ابتهج الجميع.

 

“هاها، إذن كان لديك الشارة الأخيرة. هذا غير متوقع إلى حد ما”. ضحك المضيء مع تلميح من الغضب.

“كيف حصلت على الشارة الثانية؟” سأل لورد الداو بحر السيف.

 

 

 

 

“بوووم!” لقد نزلت قوة عليا – قوة تفوق بكثير أي شيء آخر في القارات العليا. الغزاة ولوردات الداو لم يكونوا يستحقون الذكر.

لقد كانوا يراقبون المضيء عن كثب وتوقعوا أن يحصل على شارة واحدة. وهكذا كان الفائق جاهزًا للتصدي خلال المحاولة الأولى.

 

 

 

 

وكان هناك تباين واضح بين الجانبين. على الرغم من أن المضيء كان له العديد من المؤيدين، إلا أن خصومه يمكنهم اجتياح القارات العليا.

ومع ذلك، لم يكن لديهم أي فكرة أين وكيف حصل على الشارة الثانية.

 

 

 

 

 

 

 

Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط