نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5420

رد الجميل

رد الجميل

5420 – رد الجميل

“ماذا يمكنني أن أفعل؟ يجب رد الجميل.” تنهد الهائل، وكشف عن سبب تدخله.

 

 

 

 

تقول الشائعات أن كل من التحالفات الأربعة كان له أمر خالد واحد. لا أحد يتوقع أن يمتلك الغازي المضيء اثنين.

 

 

 

 

لقد فكر في احتمالات امتلاك كل-الأشياء أو أي شخص آخر في قائمته لأمر خالد ووجد ذلك غير مرجح.

” من صديق.” ابتسم المضيء: “يا له من عار”.

“الزميل الداوي الهائل.” أصبح الفائق جادًا بعد رؤيته.

 

كان مظهره الجسدي مثيرًا للإعجاب ولكن كان هناك غياب واضح للداو والهالة. ومع ذلك، فقد أعطى الجميع شعورًا بالأمان، وأنه يستطيع التعامل مع أي شيء خلال اللحظات الأكثر خطورة.

 

يبدو أنها مصنوعة من النجوم، ومن هنا وزنها الذي لا يُحصى.

لقد استخدم أمرًا واحدًا عن عمد وأغرى الفائق باستخدام أمره. وبهذا، خطط لاستخدام الثانية اليوم.

 

 

وهذا جعل الجميع يتساءلون عن الماضي بين الهائل والمضيء. وكم كان هذا الدين ثقيلًا عليه؟ إعطاء المضيء أمر خالد لم يكن كافيا؟

 

 

هذا الأمر الثاني يمكن أن يقتلهم جميعا. في الواقع، أراد أن يكون الغازي الباغودا الخالد والغازي الأبدي حاضرين أيضًا.

 

 

 

 

 

لقد فكر في احتمالات امتلاك كل-الأشياء أو أي شخص آخر في قائمته لأمر خالد ووجد ذلك غير مرجح.

كان يعتقد أن الأخير سينتمي إلى التحالف الإمبراطوري أو القمة الأزورية. وبالتالي، فهو لم يستفز أبدًا أي شخص من هذه القوى عمدًا.

 

وفي العصور السابقة، حاول الجانبان تجنيده دون جدوى.

 

ولم يكن المهاجم سوى رجل عجوز. ومع ذلك، فقد حافظ على هيكل عضلي وبدا أنه قوي إلى حد ما. يمكن لأكتافه وذراعيه العريضة أن ترفع السماء.

كان يعتقد أن الأخير سينتمي إلى التحالف الإمبراطوري أو القمة الأزورية. وبالتالي، فهو لم يستفز أبدًا أي شخص من هذه القوى عمدًا.

 

 

 

 

 

أصبحت يي فانتيان الطُعم المثالي للجميع، لكن للأسف، امتلك كل-الأشياء الشارة الأخيرة.

 

 

 

 

 

“أنت تستحق الموت.” لم يضيع الفائق أي وقت وأطلق العنان لضربته الفارغة من المشاعر مرة أخرى، مخترقًا الدفاعات ودخل المغارة.

لسوء الحظ، لم تكن هناك خطوط دفاعية تمنع سيف الفائق. لقد كان بمثابة الطليعة ولم يكن من الممكن إيقافه.

 

 

 

 

“اذهب!” وهرع أعضاء التحالفين إلى الأمام.

 

 

 

 

 

“للمعركة!” قاد المارد و سائر النهر لوردات التنانين والغزاة الآخرين للقتال.

 

 

 

 

 

لقد مكّنتهم التشكيلات الكبرى للمغارة من إطلاق هجمات مثيرة للإعجاب. على الرغم من أن عددهم كان أقل بكثير، إلا أن هذا كان الموقع الأكثر ملاءمة للقتال. لقد أنفق المضيء موارد لا حصر لها من أجل إنشاء أساس قوي لمغارته.

 

 

 

 

 

ركز المارد وسائر النهر على التحكم في تدفق زخم التشكيلات وتمكين الحلفاء وقتل الأعداء.

 

 

لقد استخدم أمرًا واحدًا عن عمد وأغرى الفائق باستخدام أمره. وبهذا، خطط لاستخدام الثانية اليوم.

 

 

لسوء الحظ، لم تكن هناك خطوط دفاعية تمنع سيف الفائق. لقد كان بمثابة الطليعة ولم يكن من الممكن إيقافه.

 

 

 

 

 

التشكيلات فعالة ولكنها بعيدة كل البعد عن القدرة المطلقة – لا يمكنها أن تشمل ساحة المعركة بأكملها. لم يكن لديهم أي فرصة لصد متدرب في قمة مثل الفائق. أدرك المارد و سائر النهر ذلك واستهدفوا فقط أهدافًا أخرى، متجاهلين تمامًا الفائق.

ركز المارد وسائر النهر على التحكم في تدفق زخم التشكيلات وتمكين الحلفاء وقتل الأعداء.

 

 

 

 

دون أن يبطئه أي شيء، قتل الفائق عشرات من لوردات التنانين والغزاة في وقت قصير جدًا.

 

 

هذا الأمر الثاني يمكن أن يقتلهم جميعا. في الواقع، أراد أن يكون الغازي الباغودا الخالد والغازي الأبدي حاضرين أيضًا.

 

 

لقد ظهر أمام المضيء وأطلق العنان لقطع مائل فارغ قادر على قتل الغزاة كما لو كانوا مجرد فانين.

“انتَ من أعطيته الشارة الثانية.” تكهن الفائق لأن الهائل قضى معظم وقته في العوالم الثلاثة الوهمية.

 

 

 

 

“بوووم!” ومع ذلك، نزل كف مع هالة مستبدة. شعر أولئك القريبون بالاختناق كما لو كان الجبل الإلهي يضغط عليهم.

وهذا جعل الجميع يتساءلون عن الماضي بين الهائل والمضيء. وكم كان هذا الدين ثقيلًا عليه؟ إعطاء المضيء أمر خالد لم يكن كافيا؟

 

 

 

 

سحب الفائق سيفه مرة أخرى إلى وضع دفاعي بعد هجوم فاشل.

 

 

 

 

ولم يكن المهاجم سوى رجل عجوز. ومع ذلك، فقد حافظ على هيكل عضلي وبدا أنه قوي إلى حد ما. يمكن لأكتافه وذراعيه العريضة أن ترفع السماء.

 

 

 

 

 

كان مظهره الجسدي مثيرًا للإعجاب ولكن كان هناك غياب واضح للداو والهالة. ومع ذلك، فقد أعطى الجميع شعورًا بالأمان، وأنه يستطيع التعامل مع أي شيء خلال اللحظات الأكثر خطورة.

Ghost Emperor

 

 

 

 

“الزميل الداوي الهائل.” أصبح الفائق جادًا بعد رؤيته.

 

 

 

 

ركز المارد وسائر النهر على التحكم في تدفق زخم التشكيلات وتمكين الحلفاء وقتل الأعداء.

“الغازي الهائل!” أصيب الباقون بالذهول لرؤية غازي آخر في القمة.

” من صديق.” ابتسم المضيء: “يا له من عار”.

 

“هراوة قمع السماء”. ضاقت أعين الفائق بعد رؤية هذا.

 

 

على عكس الفائق والآخرين، كان الهائل محايد طوال هذا الوقت. كيف جعله المضيء يأتي إلى هنا؟

 

 

 

 

“الزميل الداوي الفائق.” استقبله الهائل بتعبير طبيعي.

“الزميل الداوي الفائق.” استقبله الهائل بتعبير طبيعي.

لقد استخدم أمرًا واحدًا عن عمد وأغرى الفائق باستخدام أمره. وبهذا، خطط لاستخدام الثانية اليوم.

 

تقول الشائعات أن كل من التحالفات الأربعة كان له أمر خالد واحد. لا أحد يتوقع أن يمتلك الغازي المضيء اثنين.

 

 

وفي العصور السابقة، حاول الجانبان تجنيده دون جدوى.

لقد فكر في احتمالات امتلاك كل-الأشياء أو أي شخص آخر في قائمته لأمر خالد ووجد ذلك غير مرجح.

 

 

 

 

“لم أتوقع منك أن تساعد المضيء.” قال الفائق.

كان يعتقد أن الأخير سينتمي إلى التحالف الإمبراطوري أو القمة الأزورية. وبالتالي، فهو لم يستفز أبدًا أي شخص من هذه القوى عمدًا.

 

 

 

 

“ماذا يمكنني أن أفعل؟ يجب رد الجميل.” تنهد الهائل، وكشف عن سبب تدخله.

“انتَ من أعطيته الشارة الثانية.” تكهن الفائق لأن الهائل قضى معظم وقته في العوالم الثلاثة الوهمية.

 

” من صديق.” ابتسم المضيء: “يا له من عار”.

 

“للمعركة!” قاد المارد و سائر النهر لوردات التنانين والغزاة الآخرين للقتال.

“انتَ من أعطيته الشارة الثانية.” تكهن الفائق لأن الهائل قضى معظم وقته في العوالم الثلاثة الوهمية.

لقد استخدم أمرًا واحدًا عن عمد وأغرى الفائق باستخدام أمره. وبهذا، خطط لاستخدام الثانية اليوم.

 

“بوووم!” ومع ذلك، نزل كف مع هالة مستبدة. شعر أولئك القريبون بالاختناق كما لو كان الجبل الإلهي يضغط عليهم.

 

يبدو أنها مصنوعة من النجوم، ومن هنا وزنها الذي لا يُحصى.

“نعم، لقد وجدتها بالصدفة.” أومأ الهائل.

 

 

هذا الأمر الثاني يمكن أن يقتلهم جميعا. في الواقع، أراد أن يكون الغازي الباغودا الخالد والغازي الأبدي حاضرين أيضًا.

 

وهذا جعل الجميع يتساءلون عن الماضي بين الهائل والمضيء. وكم كان هذا الدين ثقيلًا عليه؟ إعطاء المضيء أمر خالد لم يكن كافيا؟

 

 

 

 

 

“سوف أتجاوزك إذن.” ولم يردع الفائق هذا التطور غير المتوقع.

 

 

“انتَ من أعطيته الشارة الثانية.” تكهن الفائق لأن الهائل قضى معظم وقته في العوالم الثلاثة الوهمية.

 

 

“إنه لمن دواعي سروري أن أرى شفرتك.” قال الهائل قبل أن يستدعي سلاحه – هراوة.

دون أن يبطئه أي شيء، قتل الفائق عشرات من لوردات التنانين والغزاة في وقت قصير جدًا.

 

 

 

“هراوة قمع السماء”. ضاقت أعين الفائق بعد رؤية هذا.

يبدو أنها مصنوعة من النجوم، ومن هنا وزنها الذي لا يُحصى.

 

 

 

 

 

“هراوة قمع السماء”. ضاقت أعين الفائق بعد رؤية هذا.

“أنت تستحق الموت.” لم يضيع الفائق أي وقت وأطلق العنان لضربته الفارغة من المشاعر مرة أخرى، مخترقًا الدفاعات ودخل المغارة.

 

 

 

 

Ghost Emperor

 

“للمعركة!” قاد المارد و سائر النهر لوردات التنانين والغزاة الآخرين للقتال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط