وداعا أيها الغراب
5439 – وداعا أيها الغراب
تنهد وواساها قائلاً: “لم يعودوا موجودين، لقد أنجزوا مهمتهم بشكل رائع، ويستحقون الفخر حقًا”.
“حسنًا، يمكن للدب البقاء.” تم إقناع الرجل العجوز في النهاية.
نظرة واحدة منها من شأنه أن يترك انطباعا لا ينسى. سوف تتألق صورتها الرائعة دائمًا بشكل مشرق في ذاكرة شخص ما، وتكون قادرة على مساعدتهم في أحلك لحظاتهم. هذا العامل التطهيري جعل جمالها يمتد إلى ما هو أبعد من مجرد الحدود المادية.
“تهانينا، إرثك لا يزال حيًا بعد سنوات عديدة.” قال لي تشي بابتسامة.
“حيًا، هاه؟” نظر الرجل العجوز إلى الدب قبل أن ينظر إلى السماء.
احتضنته بشدة، خوفًا من أن يختفي إذا تركته.
وبعد فترة طويلة قال: “لم أرك منذ وقت طويل”.
باعتباره قمة الوجودات الذي تعامل مع العالم كغذاء، لم يكن لديه أي مرفقات ولم يفكر في ترك إرث وراءه. الشيء الوحيد الذي فكر به هو البقاء على قيد الحياة – وهذا سيكون بصمته وإرثه.
“هل ستقوم بخطوتك الآن أيها السيد الشاب؟” هي سألت.
كانت تنعم بشخصية نحيلة، وأرجل طويلة، وملامح نقية – كل ذلك بلغ ذروته في سحر وهالة منقطعة النظير. كان شعرها الطويل اللامع يتدفق على خصرها. وبينما تمايلت بلطف، انبثقت هالة أثيرية إلى الخارج.
للأسف، لم يعد هذا هو الحال بعد وفاته. انفجر لي تشي وطمسه، مما أدى إلى موته الحقيقي.
“إنه أنا، أنا هنا حقًا.” ابتسم ومسح شعرها الطويل بلطف.
لقد أصبحت الأنيما فطرية جدًا لدرجة أن مجرد ابتسامة واحدة أو عبوس واحد يحتوي على هذا التقارب العميق، الذي يضرب القلب ويترك علامة لا تمحى.
” انه انت حقًا!” لم تكن تعرف ما الذي يحدث لأن هذا قد يكون حلمًا.
لذلك، نظرًا لحتمية النسيان، فكر في ترك إرث وراءه.
ومع ذلك، فقد رضخ في النهاية. كان ما بين عشرة إلى عشرين بالمئة فقط جيدًا بما يكفي ليصبح مهيمنًا تمامًا. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للدب أن يتجاوز التوقعات ويتفوق في الأرض البعيدة.
للأسف، من كان يستحق ارثه؟ أعظم العباقرة كانوا مجرد نمل في عينيه، غير قادرين على تحمل عظمته.
ومع ذلك، فقد رضخ في النهاية. كان ما بين عشرة إلى عشرين بالمئة فقط جيدًا بما يكفي ليصبح مهيمنًا تمامًا. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للدب أن يتجاوز التوقعات ويتفوق في الأرض البعيدة.
“ابذل قصارى جهدك الآن، مصيرك بين يديك.” ربت لي تشي على الدب مرة أخرى.
Ghost Emperor
نظرت حولها، ويبدو أنها مرتبكة بشأن مكانها ومن أنقذها. ولم تتذكر ظروف وفاتها أيضًا.
أطلق صرخة ناعمة وفرك رأسه بيد لي تشي، مع العلم أن هذا هو الوقت المناسب لانفصالهما.
“ابذل قصارى جهدك الآن، مصيرك بين يديك.” ربت لي تشي على الدب مرة أخرى.
“نعم.” وقف لي تشي أيضًا لتوديع عدوه اللدود.
“سبلاش! سبلاش!” بدأ الماء في البركة بالغليان وأصبح مشعًا. يبدو أن الأشعة لها خاصية جسدية ويمكن لمسها.
“لقد نزل شخص ما بخطة شريرة.” كشفت.
“الغراب، هذا هو الوداع.” وقف الرجل العجوز.
“لقد نزل شخص ما بخطة شريرة.” كشفت.
“نعم.” وقف لي تشي أيضًا لتوديع عدوه اللدود.
“سبلاش! سبلاش!” بدأ الماء في البركة بالغليان وأصبح مشعًا. يبدو أن الأشعة لها خاصية جسدية ويمكن لمسها.
“حسنًا، يمكن للدب البقاء.” تم إقناع الرجل العجوز في النهاية.
“أتمنى لك الأفضل ولكن لسوء الحظ، لن أرى اليوم الذي تذبح فيه السماء.” تنهد الرجل العجوز.
“كن بخير الآن.” قال لي تشي.
“نعم، لم أراك منذ وقت طويل.” أومأت برأسها ونظرت إليه بعناية: “لقد فعلت ذلك حقًا.”
“لا يوجد اندفاع. لقد انهار تدريبك لذا دعيني آخذك إلى مكان للتعافي أولاً. وإلا فسوف تتحول إلى فانية.” هو قال.
“وأنت أيضاً.” انحنى الرجل العجوز قليلا واختفى عن الأنظار مع الدب الحقيقي.
أصبح الفناء هادئًا بشكل خاص مع رحيلهم. ومع ذلك، ظل ختمه قائما، ويمنعه من الوصول إلى بقية العالم. يمكن أن تمر مليار سنة وسيظل الانفصال قائما.
أصبح الفناء هادئًا بشكل خاص مع رحيلهم. ومع ذلك، ظل ختمه قائما، ويمنعه من الوصول إلى بقية العالم. يمكن أن تمر مليار سنة وسيظل الانفصال قائما.
“حسنًا، يمكن للدب البقاء.” تم إقناع الرجل العجوز في النهاية.
“سبلاش!” ظهر جمال فائق مع قطرات الماء المتدفقة على جسدها – لا يمكن للكلمات أن تصف مظهرها الذي لا مثيل له.
“إنه أنا، أنا هنا حقًا.” ابتسم ومسح شعرها الطويل بلطف.
“نعم.” وقف لي تشي أيضًا لتوديع عدوه اللدود.
كانت تنعم بشخصية نحيلة، وأرجل طويلة، وملامح نقية – كل ذلك بلغ ذروته في سحر وهالة منقطعة النظير. كان شعرها الطويل اللامع يتدفق على خصرها. وبينما تمايلت بلطف، انبثقت هالة أثيرية إلى الخارج.
“لا يوجد اندفاع. لقد انهار تدريبك لذا دعيني آخذك إلى مكان للتعافي أولاً. وإلا فسوف تتحول إلى فانية.” هو قال.
ركزت الأنيما الخاصة بها على الانسجام مع السماء والأرض. كان النظر إليها أقرب إلى النظر إلى كل جمال العالم.
“ابذل قصارى جهدك الآن، مصيرك بين يديك.” ربت لي تشي على الدب مرة أخرى.
لقد أصبحت الأنيما فطرية جدًا لدرجة أن مجرد ابتسامة واحدة أو عبوس واحد يحتوي على هذا التقارب العميق، الذي يضرب القلب ويترك علامة لا تمحى.
نظرة واحدة منها من شأنه أن يترك انطباعا لا ينسى. سوف تتألق صورتها الرائعة دائمًا بشكل مشرق في ذاكرة شخص ما، وتكون قادرة على مساعدتهم في أحلك لحظاتهم. هذا العامل التطهيري جعل جمالها يمتد إلى ما هو أبعد من مجرد الحدود المادية.
“لقد عدتُ لتحذيرك أيها السيد الشاب. الوضع كارثي.” أصبح تعبيرها جادًا وخطيرا.
احتضنته بشدة، خوفًا من أن يختفي إذا تركته.
نظرت حولها، ويبدو أنها مرتبكة بشأن مكانها ومن أنقذها. ولم تتذكر ظروف وفاتها أيضًا.
نظرة واحدة منها من شأنه أن يترك انطباعا لا ينسى. سوف تتألق صورتها الرائعة دائمًا بشكل مشرق في ذاكرة شخص ما، وتكون قادرة على مساعدتهم في أحلك لحظاتهم. هذا العامل التطهيري جعل جمالها يمتد إلى ما هو أبعد من مجرد الحدود المادية.
ومع ذلك، رأت أخيرًا لي تشي وارتجفت بسبب الإرهاق. باعتبارها متدربة في القمة، لا شيء يمكن أن يأثر عليها لكن شخصيته المألوفة اليوم فعلت ذلك.
“سبلاش!” ظهر جمال فائق مع قطرات الماء المتدفقة على جسدها – لا يمكن للكلمات أن تصف مظهرها الذي لا مثيل له.
كانت صورته محفورة في ذكرياتها. وهكذا تعرفت عليه على الفور.
أطلق صرخة ناعمة وفرك رأسه بيد لي تشي، مع العلم أن هذا هو الوقت المناسب لانفصالهما.
“السيد الشاب!” ركضت إلى حضنه.
” انه انت حقًا!” لم تكن تعرف ما الذي يحدث لأن هذا قد يكون حلمًا.
أصبح الفناء هادئًا بشكل خاص مع رحيلهم. ومع ذلك، ظل ختمه قائما، ويمنعه من الوصول إلى بقية العالم. يمكن أن تمر مليار سنة وسيظل الانفصال قائما.
“إنه أنا، أنا هنا حقًا.” ابتسم ومسح شعرها الطويل بلطف.
“لا يوجد اندفاع. لقد انهار تدريبك لذا دعيني آخذك إلى مكان للتعافي أولاً. وإلا فسوف تتحول إلى فانية.” هو قال.
احتضنته بشدة، خوفًا من أن يختفي إذا تركته.
“حسنًا، يمكن للدب البقاء.” تم إقناع الرجل العجوز في النهاية.
وبعد فترة طويلة قال: “لم أرك منذ وقت طويل”.
“نعم، لم أراك منذ وقت طويل.” أومأت برأسها ونظرت إليه بعناية: “لقد فعلت ذلك حقًا.”
“نعم، لم أراك منذ وقت طويل.” أومأت برأسها ونظرت إليه بعناية: “لقد فعلت ذلك حقًا.”
*اذن يبدو انها منشئة طائفة حارس السماء في العوالم التسعة الإمبراطور الخالد تشي زين, وهي ايضًا التي بدأت البعثة النهائية السادسة الخاصة بالأباطرة الإناث*
كانت تنعم بشخصية نحيلة، وأرجل طويلة، وملامح نقية – كل ذلك بلغ ذروته في سحر وهالة منقطعة النظير. كان شعرها الطويل اللامع يتدفق على خصرها. وبينما تمايلت بلطف، انبثقت هالة أثيرية إلى الخارج.
“هل سبق لي أن فشلت من قبل؟” ابتسم.
” انه انت حقًا!” لم تكن تعرف ما الذي يحدث لأن هذا قد يكون حلمًا.
“لا بالطبع لا.” قالت.
“سبلاش! سبلاش!” بدأ الماء في البركة بالغليان وأصبح مشعًا. يبدو أن الأشعة لها خاصية جسدية ويمكن لمسها.
استقرت في صدره للحظة قبل أن تسأل: “هل كل شيء على ما يرام؟”
أطلق صرخة ناعمة وفرك رأسه بيد لي تشي، مع العلم أن هذا هو الوقت المناسب لانفصالهما.
“نعم و لا.” رد لي تشي.
“وطائفة حارس السماء؟” هي سألت.*
*اذن يبدو انها منشئة طائفة حارس السماء في العوالم التسعة الإمبراطور الخالد تشي زين, وهي ايضًا التي بدأت البعثة النهائية السادسة الخاصة بالأباطرة الإناث*
“نعم.” وقف لي تشي أيضًا لتوديع عدوه اللدود.
نظرة واحدة منها من شأنه أن يترك انطباعا لا ينسى. سوف تتألق صورتها الرائعة دائمًا بشكل مشرق في ذاكرة شخص ما، وتكون قادرة على مساعدتهم في أحلك لحظاتهم. هذا العامل التطهيري جعل جمالها يمتد إلى ما هو أبعد من مجرد الحدود المادية.
“هذا لا مفر منه.” تنهدت بهدوء. بعد كل شيء، كان صعود وسقوط الطوائف حدثا طبيعيا. لا شيء يمكن أن يستمر إلى الأبد.
تنهد وواساها قائلاً: “لم يعودوا موجودين، لقد أنجزوا مهمتهم بشكل رائع، ويستحقون الفخر حقًا”.
وبعد فترة طويلة قال: “لم أرك منذ وقت طويل”.
“هذا لا مفر منه.” تنهدت بهدوء. بعد كل شيء، كان صعود وسقوط الطوائف حدثا طبيعيا. لا شيء يمكن أن يستمر إلى الأبد.
“وأنت أيضاً.” انحنى الرجل العجوز قليلا واختفى عن الأنظار مع الدب الحقيقي.
“لماذا رميت حياتك بعيدا؟ هل كان ذلك ضروريا؟” سأل.
“حيًا، هاه؟” نظر الرجل العجوز إلى الدب قبل أن ينظر إلى السماء.
“هذا لا مفر منه.” تنهدت بهدوء. بعد كل شيء، كان صعود وسقوط الطوائف حدثا طبيعيا. لا شيء يمكن أن يستمر إلى الأبد.
“لقد عدتُ لتحذيرك أيها السيد الشاب. الوضع كارثي.” أصبح تعبيرها جادًا وخطيرا.
ومع ذلك، فقد رضخ في النهاية. كان ما بين عشرة إلى عشرين بالمئة فقط جيدًا بما يكفي ليصبح مهيمنًا تمامًا. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للدب أن يتجاوز التوقعات ويتفوق في الأرض البعيدة.
“نعم، ضمن توقعاتي أيضًا، ولو في وقت قريب قليلا.” أومأ.
“أعلم، لقد لاحظت علامات في كل مكان، وليس منك فقط.” هو قال.
” انه انت حقًا!” لم تكن تعرف ما الذي يحدث لأن هذا قد يكون حلمًا.
“لقد نزل شخص ما بخطة شريرة.” كشفت.
باعتباره قمة الوجودات الذي تعامل مع العالم كغذاء، لم يكن لديه أي مرفقات ولم يفكر في ترك إرث وراءه. الشيء الوحيد الذي فكر به هو البقاء على قيد الحياة – وهذا سيكون بصمته وإرثه.
“سبلاش!” ظهر جمال فائق مع قطرات الماء المتدفقة على جسدها – لا يمكن للكلمات أن تصف مظهرها الذي لا مثيل له.
“نعم، ضمن توقعاتي أيضًا، ولو في وقت قريب قليلا.” أومأ.
احتضنته بشدة، خوفًا من أن يختفي إذا تركته.
“هل ستقوم بخطوتك الآن أيها السيد الشاب؟” هي سألت.
“هل سبق لي أن فشلت من قبل؟” ابتسم.
“لا يوجد اندفاع. لقد انهار تدريبك لذا دعيني آخذك إلى مكان للتعافي أولاً. وإلا فسوف تتحول إلى فانية.” هو قال.
نظرت حولها، ويبدو أنها مرتبكة بشأن مكانها ومن أنقذها. ولم تتذكر ظروف وفاتها أيضًا.
Ghost Emperor
“ابذل قصارى جهدك الآن، مصيرك بين يديك.” ربت لي تشي على الدب مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
