نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5523

لا ينبغي عليك ذلك

لا ينبغي عليك ذلك

5523 – لا ينبغي عليك ذلك

 

 

“بوووم!” وفجأة، انفجر شيء ما وبدا كما لو أن بيضة قد انكسرت.

 

 

كانت هذه نهاية الداو – بعيد المنال بقدر ما كان غامضًا. ركز لي تشي نظراته من أجل رؤية كل شيء بوضوح.

 

 

“لقد تحولت إلى شجرة ولكنها لا تزال تحت سيطرتي، فماذا تحاول أن ترى؟” وتابع لي تشي.

 

 

رأى رجلاً عجوزًا يتأمل تحت شلال داخل نبع. تدفق شعره الأبيض على كتفيه أثناء بحثه عن الداو. مجرد نظرته وحدها يمكن أن تجعل الأباطرة والعواهل يرتعدون من الرهبة.

 

 

 

 

 

في مكان مختلف، رأى شخصًا يتجول في مساحة فوضوية ويترك وراءه طريقًا أثيريًا – علامة فريدة تخصه وحده. ويبدو أن هذه محاولة لإعادة بناء النظام وسط الفوضى.

ومع ذلك، ما أراد رؤيته لم يكن هم، لذلك أغمض عينيه. اختفى كل شيء – اختفى العالم الواسع وألغازه وسكانه من لا شيء. كان الأمر كما لو كانوا مجرد أوهام.

 

 

 

 

في منطقة رائعة كان هناك رجل عادي ذو ابتسامة ملحوظة مليئة بالتفاؤل وموقف خالي من الهموم تجاه كل شيء في هذا العالم. بدا وكأنه يحمل حزمة ملفوفة بورق. لم يكن المحتوى واضحًا، لكن بعض الفانين قد يخمنون أنه بيض بط مملح من السوق.

 

*مشتري بيض البط؟*

 

 

 

 

 

كان يراقب كل ما حوله بترقب. كانت الألغاز والتحولات الدقيقة كلها مثيرة للاهتمام وتستحق التأمل. وبعد لحظة من التأمل، تمتم بشيء لنفسه ثم قطع تأمله، واستمر في رحلته.

 

 

 

 

 

في مساحة داو مائية كان هناك رجل مع زهور اللوتس تنبت تحت خطواته. وكان حضوره يشع بالحياة والحيوية. طالما كان موجودًا، يمكن للعالم المنهار أن ينبت مرة أخرى من ورقة واحدة.

“الكون مثل البيضة، البداية الكبرى خلقت الكلمات التسع، الكلمات التسع خلقت الكنوز التسعة، ومن الكنوز التسعة جاءت الكتب التسعة.” قال لي تشي بنبرة جدية؛ كل كلمة ترددت في الفراغ.

*ورقة واحدة؟؟ = ياي يي؟*

رأى رجلاً عجوزًا يتأمل تحت شلال داخل نبع. تدفق شعره الأبيض على كتفيه أثناء بحثه عن الداو. مجرد نظرته وحدها يمكن أن تجعل الأباطرة والعواهل يرتعدون من الرهبة.

 

 

 

 

جابت شخصيات لا حصر لها هذا العالم. كان لدى البعض رفاق بينما فضل البعض الآخر العزلة. ومع ذلك، كان لدى الجميع هدف واضح وحلم في أذهانهم مع امتلاك قدر كبير من الوعي الذاتي. لقد اعتمدوا فقط على أنفسهم للوصول إلى الشاطئ الآخر الأسطوري، وشقوا طريقهم الخاص عبر التدريب بتفاؤل كبير.

 

 

 

 

 

رأى لي تشي كل هذه التفاصيل بوضوح – سواء كان الشخص ذو المسار الأثيري، أو الرجل ذو تقارب الطبيعة، أو الرجل ذو بيض البط… في تلك الثانية، أوقفوا مهمتهم مؤقتًا وحدقوا للأعلى، ويبدو أنهم لاحظوه.

“بناء على ماذا؟” أجاب الصوت في ذهنه.

 

 

 

 

ومع ذلك، ما أراد رؤيته لم يكن هم، لذلك أغمض عينيه. اختفى كل شيء – اختفى العالم الواسع وألغازه وسكانه من لا شيء. كان الأمر كما لو كانوا مجرد أوهام.

السماء والأرض أصبحتا بيضة ليس بداخلها شيء. عادت جميع التقاربات إلى السكون.

 

 

 

 

“هل يجب أن أقوم برحلة بنفسي؟ قد أقوم باقتلاع كل شيء بعد ذلك “. ابتسم لي تشي، ويبدو أنه يتحدث إلى أحد.

 

 

“لم يكن عليك أن تأتي.” جاء الصوت مرة أخرى.

 

اتخذ لي تشي خطوة واحدة إلى الأمام وأضاف الحركة إلى السكون. ظهرت أشعة ضعيفة، ويبدو أنها تريد أن تظهر على أرض الواقع لكنها لم تستطع. فقط الموت ينتظره في حالة الفشل.

“طنين.” فجأة، اختفت جميع العوالم بما في ذلك المقفرات الثمانية، والقارات الست، وما وراءها…

 

 

 

 

 

السماء والأرض أصبحتا بيضة ليس بداخلها شيء. عادت جميع التقاربات إلى السكون.

 

 

 

 

 

اتخذ لي تشي خطوة واحدة إلى الأمام وأضاف الحركة إلى السكون. ظهرت أشعة ضعيفة، ويبدو أنها تريد أن تظهر على أرض الواقع لكنها لم تستطع. فقط الموت ينتظره في حالة الفشل.

 

 

 

 

 

“الضوء البدائي.” جلس لي تشي وعرف ما هي هذه الأشعة.

*غير معروف جنس هذا الشخص أو الشيء أو ايًا كان*

 

 

 

 

“لقد لمستَهم.” جاء صوت من بعيد. ولكن كيف يمكن أن يكون هذا مع عدم وجود مفهوم الزمان والمكان في هذا الفراغ؟ علاوة على ذلك، فهو لا يشبه الكلام البشري أيضًا، ولا يتم توصيله عبر الأذنين بل من خلال الرنين.

فكر الصوت في هذه القضية مرة أخرى.

 

 

 

 

“نعم، لقد امتلكتهم من قبل.” قال لي تشي بابتسامة.

في منطقة رائعة كان هناك رجل عادي ذو ابتسامة ملحوظة مليئة بالتفاؤل وموقف خالي من الهموم تجاه كل شيء في هذا العالم. بدا وكأنه يحمل حزمة ملفوفة بورق. لم يكن المحتوى واضحًا، لكن بعض الفانين قد يخمنون أنه بيض بط مملح من السوق.

 

 

 

في مكان مختلف، رأى شخصًا يتجول في مساحة فوضوية ويترك وراءه طريقًا أثيريًا – علامة فريدة تخصه وحده. ويبدو أن هذه محاولة لإعادة بناء النظام وسط الفوضى.

“لم يكن عليك أن تأتي.” جاء الصوت مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“ومع ذلك فأنا هنا وسنعقد اجتماعًا.” أصر لي تشي.

 

 

 

 

 

“هل هذا صحيح؟” ولم يكن من الواضح متى جاء هذا الرد، إذ أصبح قياس الوقت مستحيلاً في غيابه المطلق.

 

 

 

 

“أنا أؤمن بنفسي وبوجوده*.” أومأ لي تشي.

“على حقيقة أن لدي الإرادة البدائية.” ابتسم لي تشي.

*غير معروف جنس هذا الشخص أو الشيء أو ايًا كان*

“أي اسطورة؟” تحدث لي تشي ببطء من أجل تضمين شيء ما.

 

السماء والأرض أصبحتا بيضة ليس بداخلها شيء. عادت جميع التقاربات إلى السكون.

 

 

“غير صحيح.” كان الصوت يشبه شيئًا قادمًا من قانون الداو بدلاً من كائن حي.

 

 

“بوووم!” وفجأة، انفجر شيء ما وبدا كما لو أن بيضة قد انكسرت.

 

 

“أنا أعترض.” قال لي تشي بثقة.

 

 

 

 

 

“بناء على ماذا؟” أجاب الصوت في ذهنه.

 

 

“لم يكن عليك أن تأتي.” جاء الصوت مرة أخرى.

 

 

“على حقيقة أن لدي الإرادة البدائية.” ابتسم لي تشي.

 

 

فكر الصوت في هذه القضية مرة أخرى.

 

كان يراقب كل ما حوله بترقب. كانت الألغاز والتحولات الدقيقة كلها مثيرة للاهتمام وتستحق التأمل. وبعد لحظة من التأمل، تمتم بشيء لنفسه ثم قطع تأمله، واستمر في رحلته.

لم يجب الصوت هذه المرة، ويبدو أنه أخذ وقته في التنبؤ بالمستقبل.

 

 

 

 

*يبدو انه يقصد الإرادة البدائية*

“لقد تحولت إلى شجرة ولكنها لا تزال تحت سيطرتي، فماذا تحاول أن ترى؟” وتابع لي تشي.

رأى رجلاً عجوزًا يتأمل تحت شلال داخل نبع. تدفق شعره الأبيض على كتفيه أثناء بحثه عن الداو. مجرد نظرته وحدها يمكن أن تجعل الأباطرة والعواهل يرتعدون من الرهبة.

*يبدو انه يقصد الإرادة البدائية*

 

 

 

 

*قول قديم جدًا, حتى انني لا اصدقه فعليًا حيث لم تظهر إلى الآن أي كلمة من الكلمات التسع, صحيح لا اعتقد انني قرأت الجملة الأولى من قبل “الكون مثل البيضة” *

“لا يجب عليك ذلك.” واختتم الصوت، وهو قادر على رؤية شجرة بدائية تنمو داخل لي تشي.

 

 

 

“الكون مثل البيضة، البداية الكبرى خلقت الكلمات التسع، الكلمات التسع خلقت الكنوز التسعة، ومن الكنوز التسعة جاءت الكتب التسعة.” قال لي تشي بنبرة جدية؛ كل كلمة ترددت في الفراغ.

“والسبب هو؟” سأل لي تشي.

 

 

 

 

 

“أنت تعرف الأسطورة.” أجاب الصوت.

في مكان مختلف، رأى شخصًا يتجول في مساحة فوضوية ويترك وراءه طريقًا أثيريًا – علامة فريدة تخصه وحده. ويبدو أن هذه محاولة لإعادة بناء النظام وسط الفوضى.

 

 

 

 

“أي اسطورة؟” تحدث لي تشي ببطء من أجل تضمين شيء ما.

 

 

 

 

 

“الالتهام البدائي.” استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يظهر الصوت مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“لسوء الحظ، أنا لست كذلك. السبب الذي جعلني أمتلكه هو أنني مجرد كائن حي، وفاني آخر. “قال لي تشي.

“لم يكن عليك أن تأتي.” جاء الصوت مرة أخرى.

 

 

 

 

فكر الصوت في هذه القضية مرة أخرى.

 

 

رأى لي تشي كل هذه التفاصيل بوضوح – سواء كان الشخص ذو المسار الأثيري، أو الرجل ذو تقارب الطبيعة، أو الرجل ذو بيض البط… في تلك الثانية، أوقفوا مهمتهم مؤقتًا وحدقوا للأعلى، ويبدو أنهم لاحظوه.

 

 

“هناك قول مأثور منذ زمن طويل.” بدأ لي تشي المحادثة مرة أخرى.

 

 

ومع ذلك، ما أراد رؤيته لم يكن هم، لذلك أغمض عينيه. اختفى كل شيء – اختفى العالم الواسع وألغازه وسكانه من لا شيء. كان الأمر كما لو كانوا مجرد أوهام.

 

 

“أي قول؟” سأل الصوت.

“هل هذا صحيح؟” ولم يكن من الواضح متى جاء هذا الرد، إذ أصبح قياس الوقت مستحيلاً في غيابه المطلق.

 

“أنا أؤمن بنفسي وبوجوده*.” أومأ لي تشي.

 

 

“الكون مثل البيضة، البداية الكبرى خلقت الكلمات التسع، الكلمات التسع خلقت الكنوز التسعة، ومن الكنوز التسعة جاءت الكتب التسعة.” قال لي تشي بنبرة جدية؛ كل كلمة ترددت في الفراغ.

كانت هذه نهاية الداو – بعيد المنال بقدر ما كان غامضًا. ركز لي تشي نظراته من أجل رؤية كل شيء بوضوح.

*قول قديم جدًا, حتى انني لا اصدقه فعليًا حيث لم تظهر إلى الآن أي كلمة من الكلمات التسع, صحيح لا اعتقد انني قرأت الجملة الأولى من قبل “الكون مثل البيضة” *

رأى رجلاً عجوزًا يتأمل تحت شلال داخل نبع. تدفق شعره الأبيض على كتفيه أثناء بحثه عن الداو. مجرد نظرته وحدها يمكن أن تجعل الأباطرة والعواهل يرتعدون من الرهبة.

 

 

 

 

على الرغم من أنه لا يوجد شيء موجود حقًا في هذا المجال، إلا أن لي تشي يمكنه أن يخلق نفسه إلى حيز الوجود.

 

 

كانت هذه نهاية الداو – بعيد المنال بقدر ما كان غامضًا. ركز لي تشي نظراته من أجل رؤية كل شيء بوضوح.

 

 

“بوووم!” وفجأة، انفجر شيء ما وبدا كما لو أن بيضة قد انكسرت.

لم يجب الصوت هذه المرة، ويبدو أنه أخذ وقته في التنبؤ بالمستقبل.

Ghost Emperor

Ghost Emperor

كان يراقب كل ما حوله بترقب. كانت الألغاز والتحولات الدقيقة كلها مثيرة للاهتمام وتستحق التأمل. وبعد لحظة من التأمل، تمتم بشيء لنفسه ثم قطع تأمله، واستمر في رحلته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط