نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5524

من هي البيضة؟

من هي البيضة؟

5524 – من هي البيضة؟

“هل رأيتها؟” بدا الصوت مترددًا في سماع هذه الحكاية.

 

*همم اعتقد انتهت القصة هنا*

 

“ماذا لو أثبتُ أنك مخطئ؟” سأل.

أخيرًا وُلد ضوء بدائي بعد ظاهرة التشقق. ظهر الزمان والمكان، والكارما، ودورات أخرى ضمن هذا الضوء.

“الداو.” لم يكن أمام الصوت خيار سوى الرد.

 

“مع الكلمات التسع ستكون البيضة.” أجاب الصوت.

 

 

تسع كلمات تجلت في أرض الواقع ودارت باستمرار حول لي تشي – الخالق.

“هناك قصة معينة منذ زمن طويل، قليلون يعرفون عنها.” لقد لمس ذقنه وأثار شيئًا مختلفًا.

 

 

 

استغرق الصوت بعض الوقت قبل أن يجيب: “لا يوجد جواب”.

جلس وانكشفت التطورات من حوله. يبدو أن العصور مرت في غمضة عين.

 

 

 

 

 

“من هي البيضة؟” سأل الصوت الوهمي.

“انا لستُ كذلك.” هز رأسه.

 

 

 

 

“من هم الكلمات التسع؟” أجاب لي تشي بسؤال.

 

 

“تسع كلمات من البداية المطلقة. ولسوء الحظ، أنا لست كذلك.” ابتسم: أما السؤال السابق بخصوص البيضة، فأنت تعرف الجواب.”

 

 

كان هذا الصوت غير مرئي وغير مادي. ولم يستطع التحدث معه إلا بأفكاره.

“قلب الداو وحده، هذا هو سعيي.” ابتسم.

 

 

 

“من هي البيضة؟” سأل الصوت الوهمي.

“أي كلمة أنت؟” لي تشي سأل باستخدام لغة بدائية.

 

 

 

 

“لقد رأيتَ ذلك من قبل داخل الإمبراطور والعاهل.” هو قال.

“الداو.” لم يكن أمام الصوت خيار سوى الرد.

 

*همم اتراجع عن قراري, يبدو ان الكلمات التسع حقيقية*

 

 

“تسع كلمات من البداية المطلقة. ولسوء الحظ، أنا لست كذلك.” ابتسم: أما السؤال السابق بخصوص البيضة، فأنت تعرف الجواب.”

 

 

“تسع كلمات من البداية المطلقة. ولسوء الحظ، أنا لست كذلك.” ابتسم: أما السؤال السابق بخصوص البيضة، فأنت تعرف الجواب.”

 

 

“توقف عن جعلي أكرر نفسي، أنا لستُ بيضة.” قال بلا حول ولا قوة ولكن الصوت لا يبدو أنه يثق به.

 

 

“السماء العالية.” أجاب الصوت.

 

 

“الداو.” لم يكن أمام الصوت خيار سوى الرد.

 

 

“إذن لماذا ترغب في الحفاظ على مسافة؟ فاني مثلي لن يأكلك.” ابتسم.

“تسع كلمات من البداية المطلقة. ولسوء الحظ، أنا لست كذلك.” ابتسم: أما السؤال السابق بخصوص البيضة، فأنت تعرف الجواب.”

 

 

 

 

يبدو أن المسافة التي لا تحصى بينهما تقلصت قليلا. فأجاب الصوت: “أنت البيضة الثانية.”

 

 

“من هم الكلمات التسع؟” أجاب لي تشي بسؤال.

 

“الاحتمال كبير.” أصر الصوت.

“انا لستُ كذلك.” هز رأسه.

“تنهد، لا أستطيع الهروب من موضوع البيض على الإطلاق، ماذا حدث بحق هناك؟” ابتسم بسخرية.

 

 

 

 

“في الوقت الراهن نعم.” قال الصوت.

 

 

 

 

“تسع كلمات من البداية المطلقة. ولسوء الحظ، أنا لست كذلك.” ابتسم: أما السؤال السابق بخصوص البيضة، فأنت تعرف الجواب.”

“هذا ضمن نطاق الإمكانية ولكن أن تصبح البيضة التالية لا معنى له إلى حد ما. إنه فقط يكرر نفس الشيء.” لمس ذقنه وقال.

 

 

 

 

 

“إذن ما أنت؟” سأل الصوت.

 

 

 

 

 

“نكرة فقط، فاني يبحث عن إجابة، هذا كل شيء.” ابتسم.

 

 

الصوت لم يجيب.

 

 

استغرق الصوت بعض الوقت قبل أن يجيب: “لا يوجد جواب”.

 

*همم اعتقد انتهت القصة هنا*

 

 

“توقف عن جعلي أكرر نفسي، أنا لستُ بيضة.” قال بلا حول ولا قوة ولكن الصوت لا يبدو أنه يثق به.

 

“البيض لا يمكن التنبؤ به.” قال الصوت.

“الداو لديه الإجابة التي يبحث عنها الفاني.” هو قال.

“الكلمات التسع.” أجاب الصوت.

 

 

 

“ليس بالضرورة.” قال الصوت.

“ليست الإجابة التي تريدها.” قال الصوت بشكل حاسم.

 

 

 

 

 

“أفترض أن هذا صحيح، ولكن ماذا عن الكلمات التسع؟” هو قال.

“من هي البيضة؟” سأل الصوت الوهمي.

 

 

 

تأمل في صمت قليلاً قبل أن يجيب: “ربما أنت على حق، لم أفكر في هذا الأمر بعمق كافٍ. ربما كنتُ متحيزًا منذ البداية، وربما كنت في الحقيقة بيضة».

“مع الكلمات التسع ستكون البيضة.” أجاب الصوت.

 

 

 

 

 

“يمكنني أن أؤكد لك أنني لن أصبح بيضة أبدًا.” هز رأسه.

 

 

 

 

 

“لماذا؟” سأل الصوت.

 

 

جلس وانكشفت التطورات من حوله. يبدو أن العصور مرت في غمضة عين.

 

 

“قلب الداو وحده، هذا هو سعيي.” ابتسم.

 

 

*همم اتراجع عن قراري, يبدو ان الكلمات التسع حقيقية*

 

“تنهد، لا أستطيع الهروب من موضوع البيض على الإطلاق، ماذا حدث بحق هناك؟” ابتسم بسخرية.

“قلب الداو.” كرر الصوت.

 

 

 

 

 

“لقد رأيتَ ذلك من قبل داخل الإمبراطور والعاهل.” هو قال.

 

 

 

 

 

“ليس بالضرورة.” قال الصوت.

 

 

“تسع كلمات من البداية المطلقة. ولسوء الحظ، أنا لست كذلك.” ابتسم: أما السؤال السابق بخصوص البيضة، فأنت تعرف الجواب.”

 

“تنهد، لا أستطيع الهروب من موضوع البيض على الإطلاق، ماذا حدث بحق هناك؟” ابتسم بسخرية.

“صحيح، هذا غير واضح حتى النهاية عندما يمكن رؤية تألق قلب الداو الذي لا يتزعزع.” أومأ.

 

 

 

 

 

“ربما، ولكن لم يتم تحديد الأمر بعد.” قال الصوت.

“مع الكلمات التسع ستكون البيضة.” أجاب الصوت.

 

 

 

 

“من ماذا انت خائف؟ كلانا يعلم أنه لا شيء يمكن أن يقيدك لأنك الداو. بالإضافة إلى ذلك، أنا روح طيبة.” سأل مرة أخرى بنبرة غير رسمية.

 

 

“الداو لديه الإجابة التي يبحث عنها الفاني.” هو قال.

 

Ghost Emperor

“أنت البيضة.” كرر الصوت.

“تنهد، يبدو أنه لا يوجد شيء يمكنني القيام به لإثبات خلاف ذلك.” أطلق تنهيدة.

 

 

 

 

“إذا كان بإمكانك الدخول إلى ذهني، فسأسمح لك بذلك لتنظر إلى قلب الداو الخاص بي، لترى ما إذا كان بيضة أم لا.” هز رأسه.

 

 

 

 

“ليست الإجابة التي تريدها.” قال الصوت بشكل حاسم.

“الاحتمال كبير.” أصر الصوت.

 

 

 

 

يبدو أن المسافة التي لا تحصى بينهما تقلصت قليلا. فأجاب الصوت: “أنت البيضة الثانية.”

“تنهد، يبدو أنه لا يوجد شيء يمكنني القيام به لإثبات خلاف ذلك.” أطلق تنهيدة.

“الداو لديه الإجابة التي يبحث عنها الفاني.” هو قال.

 

*همم اتراجع عن قراري, يبدو ان الكلمات التسع حقيقية*

 

 

“مجرد بيضة أخرى. ستدرك هذا بمجرد رؤيته.” قال الصوت.

 

 

 

 

“قلب الداو وحده، هذا هو سعيي.” ابتسم.

“ماذا لو أثبتُ أنك مخطئ؟” سأل.

الصوت لم يجيب.

 

 

 

 

“حسنًا…” تردد الصوت: “وإذا فعلت؟”

“إذا كان بإمكانك الدخول إلى ذهني، فسأسمح لك بذلك لتنظر إلى قلب الداو الخاص بي، لترى ما إذا كان بيضة أم لا.” هز رأسه.

 

“أي كلمة أنت؟” لي تشي سأل باستخدام لغة بدائية.

 

 

“هناك قصة معينة منذ زمن طويل، قليلون يعرفون عنها.” لقد لمس ذقنه وأثار شيئًا مختلفًا.

 

 

 

 

 

“هل رأيتها؟” بدا الصوت مترددًا في سماع هذه الحكاية.

وبعد صمت طويل، أجاب الصوت أخيرًا: “الآن أنا متأكد من أنك بيضة، البيضة فقط هي التي تعرف ذلك”.

 

 

 

 

“لا، ولكن هذا حدث، ألا تعتقد ذلك؟” هو قال.

 

 

 

 

تأمل في صمت قليلاً قبل أن يجيب: “ربما أنت على حق، لم أفكر في هذا الأمر بعمق كافٍ. ربما كنتُ متحيزًا منذ البداية، وربما كنت في الحقيقة بيضة».

الصوت لم يجيب.

 

 

 

 

“لا، ولكن هذا حدث، ألا تعتقد ذلك؟” هو قال.

“كان هناك طفل صغير ولد بجنيات صغيرة ترقص وتغني حوله.” قال: “وصل الطفل وأمسك بإحدى الجنيات، ثم استدار وعاد إلى النوم”.

 

 

 

 

“حسنًا…” تردد الصوت: “وإذا فعلت؟”

وبعد صمت طويل، أجاب الصوت أخيرًا: “الآن أنا متأكد من أنك بيضة، البيضة فقط هي التي تعرف ذلك”.

 

 

 

 

 

“لو كنتُ بيضة، لأمسكتُ بك الآن.” لقد كشف عن ابتسامة تهديدية، مما أخاف الصوت بالتأكيد.

“ليست الإجابة التي تريدها.” قال الصوت بشكل حاسم.

 

 

 

 

“هاهاها، فقط أمزح، إذا كنتُ أريد حقًا التقاطك، فسأذهب شخصيًا بدلاً من استخدام هذه الطريقة للدردشة.” ضحك ولوح بيده.

 

 

 

 

“حسنًا…” تردد الصوت: “وإذا فعلت؟”

“البيض لا يمكن التنبؤ به.” قال الصوت.

 

 

 

 

“قلب الداو وحده، هذا هو سعيي.” ابتسم.

“توقف عن جعلي أكرر نفسي، أنا لستُ بيضة.” قال بلا حول ولا قوة ولكن الصوت لا يبدو أنه يثق به.

“توقف عن جعلي أكرر نفسي، أنا لستُ بيضة.” قال بلا حول ولا قوة ولكن الصوت لا يبدو أنه يثق به.

 

 

 

 

“عندما تكون في ذلك المكان وتكون الظروف مناسبة، هل ستصبح بيضة؟” سأل الصوت.

 

 

 

 

 

“أبداً.” قال بحزم.

كان هذا الصوت غير مرئي وغير مادي. ولم يستطع التحدث معه إلا بأفكاره.

 

“توقف عن جعلي أكرر نفسي، أنا لستُ بيضة.” قال بلا حول ولا قوة ولكن الصوت لا يبدو أنه يثق به.

 

“صحيح، هذا غير واضح حتى النهاية عندما يمكن رؤية تألق قلب الداو الذي لا يتزعزع.” أومأ.

“هذه البيضة ليست بيضة…” كان الصوت مقتنعًا به.

“صحيح، الكلمات التسع!” صفع لي تشي فخذه وهتف.

 

الصوت لم يجيب.

 

 

“تنهد، لا أستطيع الهروب من موضوع البيض على الإطلاق، ماذا حدث بحق هناك؟” ابتسم بسخرية.

 

 

“إذن لماذا ترغب في الحفاظ على مسافة؟ فاني مثلي لن يأكلك.” ابتسم.

 

 

“كل هذا بسبب البيضة.” قال الصوت.

 

 

 

 

 

“لقد مضى وقت طويل جدًا، البيضة لم تعد كما كانت في الماضي.” هز رأسه.

 

 

 

 

“حسنًا…” تردد الصوت: “وإذا فعلت؟”

“لكنها تظل بيضة على حالها.” قال الصوت.

 

 

“ليست الإجابة التي تريدها.” قال الصوت بشكل حاسم.

 

“كان هناك طفل صغير ولد بجنيات صغيرة ترقص وتغني حوله.” قال: “وصل الطفل وأمسك بإحدى الجنيات، ثم استدار وعاد إلى النوم”.

تأمل في صمت قليلاً قبل أن يجيب: “ربما أنت على حق، لم أفكر في هذا الأمر بعمق كافٍ. ربما كنتُ متحيزًا منذ البداية، وربما كنت في الحقيقة بيضة».

“بالضبط.” قال الصوت.

 

 

 

 

“بالضبط.” قال الصوت.

 

 

“بالضبط.” قال الصوت.

 

“هاهاها، فقط أمزح، إذا كنتُ أريد حقًا التقاطك، فسأذهب شخصيًا بدلاً من استخدام هذه الطريقة للدردشة.” ضحك ولوح بيده.

“إذن ما الذي أدى إلى كل هذا؟” كان يفكر.

 

 

 

“إذا كان بإمكانك الدخول إلى ذهني، فسأسمح لك بذلك لتنظر إلى قلب الداو الخاص بي، لترى ما إذا كان بيضة أم لا.” هز رأسه.

“الكلمات التسع.” أجاب الصوت.

“تنهد، لا أستطيع الهروب من موضوع البيض على الإطلاق، ماذا حدث بحق هناك؟” ابتسم بسخرية.

 

 

 

 

“صحيح، الكلمات التسع!” صفع لي تشي فخذه وهتف.

“تنهد، لا أستطيع الهروب من موضوع البيض على الإطلاق، ماذا حدث بحق هناك؟” ابتسم بسخرية.

 

“توقف عن جعلي أكرر نفسي، أنا لستُ بيضة.” قال بلا حول ولا قوة ولكن الصوت لا يبدو أنه يثق به.

 

“ماذا لو أثبتُ أنك مخطئ؟” سأل.

 

 

Ghost Emperor

“لكنها تظل بيضة على حالها.” قال الصوت.

كان هذا الصوت غير مرئي وغير مادي. ولم يستطع التحدث معه إلا بأفكاره.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط