نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5525

الكلمات التسع

الكلمات التسع

5525 – الكلمات التسع

 

 

ومض شيء ما لجزء من الثانية أمام لي تشي.

 

 

“كم عددهم الذين تحتك الآن؟” سأل لي تشي.

 

 

“ما هي النقطة؟ لا شيء سيكون مجرد لا شيء. “هز رأسه.

 

 

استغرق الصوت بعض الوقت للإجابة، ويبدو أنه يحاول أن يتذكر أو يحسب الإجابة: “غير متأكد، نصفهم على الأقل غير معروف”.

 

 

 

 

 

“النصف.” قال: “فبعضهم سيبدؤون بالتحول والاشتقاق والبعض الآخر سيبدأ بالتجميع”

 

*يقصد الداو*

 

 

 

 

“إذن ما رأيك في حقيقية الأنيما والذات الحقيقية لـ البيضة ؟” لقد سأل سؤالا حاسما.

“كل هذا في العالم الفاني.” انجرف الصوت بعيدًا، ويبدو أنه اندمج في العوالم السفلية.

 

 

 

 

 

“أنا لا أعتقد ذلك.” هز رأسه.

 

 

 

 

“الحقبة وزخمها؟” ابتسم لي تشي.

كان الصوت موجودًا في كل مكان ويمكنه استخلاص كل شيء. لقد قامت دورة كاملة من الازدهار والانحدار. واستمر هذا إلى ما لا نهاية قبل أن يجيب: “إن تدفقات العالم متصلة ومتكاملة على الدوام. كل هذه الروابط هي سبب إيقاظ البيضة.”

 

 

 

 

“أنا لا أعتقد ذلك.” هز رأسه.

“الحقبة وزخمها؟” ابتسم لي تشي.

“أنت غير متأكد.” ابتسم لي تشي.

 

 

 

 

“نعم، في عصرها الذهبي.” واصل الصوت عملية الحساب.

ومض شيء ما لجزء من الثانية أمام لي تشي.

 

 

 

 

“ما هي نتائج الكلمات المفقودة أو وجود الكلمات التسعة كلها هناك؟ قد يؤدي الأول إلى الجهل والنوم الدائم، ولكن إذا كان التسعة موجودين معًا، فهل يزيد ذلك من الاستقبال؟ سأل.

“بما أنك لا تملكهم، أجب على هذا، لماذا أنت موجود؟” سأل.

 

 

 

“مجرد كلمات.” استغرق الصوت بعض الوقت قبل أن يختتم.

“هممم…” استمر اشتقاق الصوت ولكن فجأة، يمكن سماع صواعق البرق. يمكن رؤية شخصية في نطاق البرق – هل هذه هي السماء العالية؟

 

 

“هل تحاول قلب الأمر؟” اقترح الصوت في النهاية.

 

 

“أنت غير متأكد.” ابتسم لي تشي.

 

 

 

 

 

“بيضة مثلك تعرف ما سيحدث بالفعل.” ولم يأتي الصوت بإجابة.

 

 

 

 

 

“للأسف، أنا لستُ كذلك.” هز رأسه.

 

 

“مجرد كلمات.” استغرق الصوت بعض الوقت قبل أن يختتم.

 

 

“إذا قمت بالتغيير إلى بيضة، فربما ترى التسعة جميعًا.” قال الصوت.

“هممم…” استمر اشتقاق الصوت ولكن فجأة، يمكن سماع صواعق البرق. يمكن رؤية شخصية في نطاق البرق – هل هذه هي السماء العالية؟

 

 

 

 

“أنت تقول هذا فقط لأنني لست واحدًا. إذا قمت بهذا التغيير، فسوف تركض للنجاة بحياتك. ” لقد تقهقه.

 

 

 

 

 

وبعد صمت قصير، اقترح الصوت: “إذن اسقط إحدى التجسيدات كحافز”.

 

*يقصد مثل تلك الإمرأة التي تضرب أي شخص لديه الاسم الأخير لي و ***

“ماذا عن تلك الكلمات؟” سأل الصوت مع لمحة من التفاؤل.

 

 

 

“ماذا عنك؟” سأل الصوت.

“ربما لم يكونوا موجودين أو أنهم اندمجوا.” هو قال.

 

 

 

 

 

“أنا أرى…” قال الصوت: “ماذا ستفعل في هذا الموقف؟ تجري محاكاة.”

 

 

 

 

 

“المحاكاة غير ممكنة لأنني لم أفكر قط في أن أصبح بيضة.” هز رأسه.

 

 

“بيضة مثلك تعرف ما سيحدث بالفعل.” ولم يأتي الصوت بإجابة.

 

 

“ولما ذلك؟” أصبح الصوت أقرب، ويبدو أنه موجود أمامه مباشرة لإلقاء نظرة فاحصة.”

 

 

“لماذا؟ لا شيء قادم، فقط عودة مفاجئة وحتمية إلى نقطة البداية، ليس هناك ضفة أخرى. “هو قال.

 

 

“أنا لستُ بيضة ولم أكن كذلك أبدًا، ذاتي الحقيقية هي أنا وحدي. إنه بيضة لأن هذه هي الأنيما الخاصة به.” ابتسم.

 

 

 

 

 

“الأنيما الخاصة به”. وفكر الصوت: “وماذا لو لم يكن كذلك؟”

 

 

“مهما حاولت جاهدًا، فإن الحساب يقتصر داخليًا على كيانك. من المؤكد أن النتائج يمكن أن تكون عظيمة للغاية، لكنها في النهاية ليست أكثر من جهد عقيم.” هو قال.

 

 

“إذن ما رأيك في حقيقية الأنيما والذات الحقيقية لـ البيضة ؟” لقد سأل سؤالا حاسما.

 

 

 

 

 

ومض شيء ما لجزء من الثانية أمام لي تشي.

“ربما لم يكونوا موجودين أو أنهم اندمجوا.” هو قال.

 

 

 

 

“لا شيء.” قال الصوت بعدم اليقين.

 

 

“للأسف، أنا لستُ كذلك.” هز رأسه.

 

“لماذا؟ لا شيء قادم، فقط عودة مفاجئة وحتمية إلى نقطة البداية، ليس هناك ضفة أخرى. “هو قال.

“إذن أليس هذا تطابقًا مثاليًا مع ماهية البيضة؟” ضغط.

 

 

 

 

 

“هل تحاول قلب الأمر؟” اقترح الصوت في النهاية.

 

 

 

 

 

“ما هي النقطة؟ لا شيء سيكون مجرد لا شيء. “هز رأسه.

 

 

“نعم، في عصرها الذهبي.” واصل الصوت عملية الحساب.

 

 

“ماذا عن تلك الكلمات؟” سأل الصوت مع لمحة من التفاؤل.

“كم عددهم الذين تحتك الآن؟” سأل لي تشي.

 

“الأنيما الخاصة به”. وفكر الصوت: “وماذا لو لم يكن كذلك؟”

 

 

“لقد فكرت في هذا الأمر من حين لآخر، لكنه لن ينجح لأنهم قد يكونون متورطين، ويعملون كحلقة وصل.” أجاب.

 

 

“نعم، في عصرها الذهبي.” واصل الصوت عملية الحساب.

 

“بيضة مثلك تعرف ما سيحدث بالفعل.” ولم يأتي الصوت بإجابة.

“بالطبع.” قال الفراغ بثقة: “العواطف والرغبات موجودة في العالم الفاني وتترك آثارها، فالاتصالات ممكنة دائمًا”.

 

 

 

 

 

“صحيح، لن يكون العالم الفاني بدون مشاعر ورغبات، فقط عالم من السكون ولا توجد كائنات حية، لا يختلف عن الموت. في تلك المرحلة، لم يعد التدمير أو غيره ذا صلة”. هو قال.

“ماذا عنك؟” سأل الصوت.

 

 

 

 

“مجرد كلمات.” استغرق الصوت بعض الوقت قبل أن يختتم.

 

 

 

 

 

“نعم، كلمات قادرة على الاشتقاق. وبدون ذلك لا معنى لوجودك. الداو الأبدي وألغازه لن يكون هناك، فقط كلمة واحدة.” وقال: “إن الاشتقاق والتطوير هما قيمتان لوجودك، وهما ضروريتان ليس للكائنات الحية فحسب، بل لنفسك أيضًا”.

 

 

“أنت غير متأكد.” ابتسم لي تشي.

 

 

“ماذا عنك؟” سأل الصوت.

 

 

 

 

 

“لدي طموحي الخاص، وأنت لديك طموحك.” ابتسم.

 

 

 

 

“ما هي النقطة؟ لا شيء سيكون مجرد لا شيء. “هز رأسه.

“هل يمكن للكلمات أن تحمل التطلعات والطموحات؟” سأل الصوت.

“ولما ذلك؟” أصبح الصوت أقرب، ويبدو أنه موجود أمامه مباشرة لإلقاء نظرة فاحصة.”

 

 

 

 

“بالطبع، ولكن يجب أن تكون حية بالعواطف أولاً.” هو قال.

 

 

 

 

“إذن ما رأيك في حقيقية الأنيما والذات الحقيقية لـ البيضة ؟” لقد سأل سؤالا حاسما.

“…” الصوت لم يشعر بشيء لأنه لم يكن كائنًا حيًا.

“إذن أليس هذا تطابقًا مثاليًا مع ماهية البيضة؟” ضغط.

 

 

 

 

“بما أنك لا تملكهم، أجب على هذا، لماذا أنت موجود؟” سأل.

*يقصد مثل تلك الإمرأة التي تضرب أي شخص لديه الاسم الأخير لي و ***

 

 

 

 

كان الصوت يفكر ولكن لم يكن لديه إجابة.

 

 

“غير متأكد.” قال الصوت: “من أجل أن تتحول الكلمات التسع إلى تسعة كنوز ومن ذلك إلى تسعة كتب.”

 

 

“أنا، كائن حي، أتوق إلى الإجابة النهائية.” قال: “وما شأنك؟”

“ماذا عن تلك الكلمات؟” سأل الصوت مع لمحة من التفاؤل.

 

“بالطبع، ولكن يجب أن تكون حية بالعواطف أولاً.” هو قال.

 

 

وبعد عملية حسابية معقدة، أجاب: “لا بداية ولا نهاية”.

 

 

 

 

 

“أرى أن كل شيء يبقى كما هو عند نقطة واحدة، هكذا بالفعل في البداية وسيظل كذلك في النهاية. أفترض أن هذا غرض ولكن لمن يخدم؟” أومأ برأسه قبل أن يسأل.

“مجرد كلمات.” استغرق الصوت بعض الوقت قبل أن يختتم.

 

 

 

“المحاكاة غير ممكنة لأنني لم أفكر قط في أن أصبح بيضة.” هز رأسه.

“غير متأكد.” قال الصوت: “من أجل أن تتحول الكلمات التسع إلى تسعة كنوز ومن ذلك إلى تسعة كتب.”

 

 

 

 

 

“لماذا؟ لا شيء قادم، فقط عودة مفاجئة وحتمية إلى نقطة البداية، ليس هناك ضفة أخرى. “هو قال.

“لقد فكرت في هذا الأمر من حين لآخر، لكنه لن ينجح لأنهم قد يكونون متورطين، ويعملون كحلقة وصل.” أجاب.

 

وبعد صمت قصير، اقترح الصوت: “إذن اسقط إحدى التجسيدات كحافز”.

 

 

صمت الصوت، ربما يحاول استخلاص الإجابة مرة أخرى.

“كم عددهم الذين تحتك الآن؟” سأل لي تشي.

 

 

 

 

“مهما حاولت جاهدًا، فإن الحساب يقتصر داخليًا على كيانك. من المؤكد أن النتائج يمكن أن تكون عظيمة للغاية، لكنها في النهاية ليست أكثر من جهد عقيم.” هو قال.

 

 

Ghost Emperor

“أنا لستُ بيضة ولم أكن كذلك أبدًا، ذاتي الحقيقية هي أنا وحدي. إنه بيضة لأن هذه هي الأنيما الخاصة به.” ابتسم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط