نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5564

الدموع

الدموع

5564 – الدموع

 

 

 

 

 

“بوووم!” اندلع الداو الكبير الأعلى واجتاح المنطقة. تغلغلت قوانين الداو والرونية في المدن والقرى مرة أخرى.

 

 

 

 

يمكن رؤية الاحتفالات في كل مكان. الفانون تجمعوا عند المعابد والأضرحة. كان كل موقع مكتظًا للغاية. لقد أحضروا القرابين مثل الخنازير والثيران قبل الركوع لمدة يوم كامل.

شهد سكان الحدود الزخمية تسونامي هائل من ضوء الداو. بدأت الأمواج من اللوح واستمر صداها كل شبر من الأرض، مما أدى إلى توسع لا نهاية له.

 

 

 

 

شعر ضحايا الهالة الرمادية كما لو أنهم حصلوا على فرصة ثانية في الحياة ولم يتمكنوا من منع انفسهم من السجود والبكاء. نما إيمانهم بعد أن واجهوا المشقة.

تم غسل جميع الكائنات الحية والمناطق النائية بواسطة ضوء الداو. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للمخلصين حقًا؛ كان الضوء عليهم مركزًا للغاية.

 

 

 

 

 

كان صدى التماثيل الموجودة داخل الأضرحة والمعابد مع الأمواج. أصبح ضوءهم أكثر سطوعًا قبل أن يصبح أشعة عمودية تضيء نصف قطر عشرة آلاف ميل. عادت الألوهية وجعلتهم أكثر جلالا وتبجيلًا.

 

 

“بوووم!” اندلع الداو الكبير الأعلى واجتاح المنطقة. تغلغلت قوانين الداو والرونية في المدن والقرى مرة أخرى.

 

 

لم يكن لدى الخيوط الرمادية مكان للاختباء، حيث تم تنقيتها في كل مكان بواسطة ضوء الداو اللامحدود. وشمل ذلك المناطق ذات التركيز العالي من الهالة الرمادية.

 

 

 

 

“بوووم!” اندلع الداو الكبير الأعلى واجتاح المنطقة. تغلغلت قوانين الداو والرونية في المدن والقرى مرة أخرى.

عادت بركات الآلهة إلى الحدود الزخمية في وقت لاحق.

***

 

 

 

5564 – الدموع

“لقد عادت الآلهة لحماية أحفادهم! نحن مباركون مرة أخرى!” تأثر الكثير إلى حد البكاء.

 

 

 

 

 

شعر ضحايا الهالة الرمادية كما لو أنهم حصلوا على فرصة ثانية في الحياة ولم يتمكنوا من منع انفسهم من السجود والبكاء. نما إيمانهم بعد أن واجهوا المشقة.

“لقد عادت الآلهة لحماية أحفادهم! نحن مباركون مرة أخرى!” تأثر الكثير إلى حد البكاء.

 

كان صدى التماثيل الموجودة داخل الأضرحة والمعابد مع الأمواج. أصبح ضوءهم أكثر سطوعًا قبل أن يصبح أشعة عمودية تضيء نصف قطر عشرة آلاف ميل. عادت الألوهية وجعلتهم أكثر جلالا وتبجيلًا.

 

 

يمكن رؤية الاحتفالات في كل مكان. الفانون تجمعوا عند المعابد والأضرحة. كان كل موقع مكتظًا للغاية. لقد أحضروا القرابين مثل الخنازير والثيران قبل الركوع لمدة يوم كامل.

 

 

 

 

 

أولئك الذين دخلوا ورأوا الألوهية داخل التمثال أصبحوا عاجزين عن الكلام ومرتبكين. حطم البعض رؤوسهم على الخرسانة مئة مرة أثناء السجود وما زالوا لا يريدون المغادرة.

 

 

 

 

 

بسبب انبعاث الإيمان والصلاة، أصبح داو الزخم أقوى وأكثر إشراقًا – مما زاد من مباركة الأرض.

 

 

لم يكن لدى معظمهم مشاعر قوية تجاه الفانين، بل ذهبوا إلى حد النظر إليهم كالنمل. حالة العالم الفاني لا تعني شيئًا بالنسبة لهم. هل سيهتم التنين المحلق في السماء بالنمل الذي يزحف على الأرض؟ لا، لأنهم عاشوا في عالمين مختلفين.

 

 

نبهت الضجة الساطعة بقية مجال الداو. أصبح المتدربون الأقوياء مندهشين وفكروا في هذه القضية.

 

 

لم يكن لدى الخيوط الرمادية مكان للاختباء، حيث تم تنقيتها في كل مكان بواسطة ضوء الداو اللامحدود. وشمل ذلك المناطق ذات التركيز العالي من الهالة الرمادية.

 

 

“هل هذا عصر ذهبي جديد لـ الحدود الزخمية؟” أحس لورد تنين بالألوهية تندلع من كل شبر من الأرض. وكان هذا غير مسبوق.

 

 

شعر ضحايا الهالة الرمادية كما لو أنهم حصلوا على فرصة ثانية في الحياة ولم يتمكنوا من منع انفسهم من السجود والبكاء. نما إيمانهم بعد أن واجهوا المشقة.

 

عادت بركات الآلهة إلى الحدود الزخمية في وقت لاحق.

“طريق مختلف للتدريب، إلى أي مدى سيصل هذا المسار وما مدى قوته؟” وقال إمبراطور عتيق عاطفيا.

بسبب انبعاث الإيمان والصلاة، أصبح داو الزخم أقوى وأكثر إشراقًا – مما زاد من مباركة الأرض.

 

 

 

بسبب انبعاث الإيمان والصلاة، أصبح داو الزخم أقوى وأكثر إشراقًا – مما زاد من مباركة الأرض.

وكان كثيرون على علم بهذا المسار، لكنهم لم يرغبوا في السير فيه. لقد فضلوا الحرية بدلاً من تقييد انفسهم في مكان معين.

لقد اعتقدوا ذات مرة أنهم استمدوا هذا الداو إلى أقصى حد. الآن، لقد فهموا أن فهم الداو الخاص بهم كان ناقصًا إلى حد ما.

 

 

 

 

“طريق جديد، طريق مرتبط بالفانين. انظر إلى مدى نجاحهم الآن، لقد تمت مكافأة إحسانهم الآن، ولا يمكننا المقارنة بهم”. علق لورد داو.

لقد أرادوا اختراق نوره البدائي وإصابته بالعدوى. كانت الخيوط التي لا تعد ولا تحصى تتلوى في جنون، مما جعل المتفرجين يرتعدون بسبب المنظر المخيف.

 

قام لي تشي بتنشيط داو الزخم إلى الحد الأقصى، مع التركيز على إمكاناته على كل الحدود الزخمية. تُركت الآلهة عاجزة عن الكلام أثناء التحديق في الأحرف الرونية الموجودة على اللوح.

 

على الرغم من أن الغرباء لن يرغبوا أبدًا في الانضمام إلى هذا المسار، إلا أنهم ما زالوا معجبين بالإمبراطور الخالد دي يو ومجموعته.

لم يكن لدى معظمهم مشاعر قوية تجاه الفانين، بل ذهبوا إلى حد النظر إليهم كالنمل. حالة العالم الفاني لا تعني شيئًا بالنسبة لهم. هل سيهتم التنين المحلق في السماء بالنمل الذي يزحف على الأرض؟ لا، لأنهم عاشوا في عالمين مختلفين.

شعر ضحايا الهالة الرمادية كما لو أنهم حصلوا على فرصة ثانية في الحياة ولم يتمكنوا من منع انفسهم من السجود والبكاء. نما إيمانهم بعد أن واجهوا المشقة.

 

على الرغم من أن الغرباء لن يرغبوا أبدًا في الانضمام إلى هذا المسار، إلا أنهم ما زالوا معجبين بالإمبراطور الخالد دي يو ومجموعته.

 

 

على الرغم من أن الغرباء لن يرغبوا أبدًا في الانضمام إلى هذا المسار، إلا أنهم ما زالوا معجبين بالإمبراطور الخالد دي يو ومجموعته.

 

 

 

 

 

***

 

 

 

 

 

قام لي تشي بتنشيط داو الزخم إلى الحد الأقصى، مع التركيز على إمكاناته على كل الحدود الزخمية. تُركت الآلهة عاجزة عن الكلام أثناء التحديق في الأحرف الرونية الموجودة على اللوح.

 

 

 

 

لم يكن لدى الخيوط الرمادية مكان للاختباء، حيث تم تنقيتها في كل مكان بواسطة ضوء الداو اللامحدود. وشمل ذلك المناطق ذات التركيز العالي من الهالة الرمادية.

لقد اعتقدوا ذات مرة أنهم استمدوا هذا الداو إلى أقصى حد. الآن، لقد فهموا أن فهم الداو الخاص بهم كان ناقصًا إلى حد ما.

 

 

على الرغم من أن الغرباء لن يرغبوا أبدًا في الانضمام إلى هذا المسار، إلا أنهم ما زالوا معجبين بالإمبراطور الخالد دي يو ومجموعته.

 

 

بالطبع، كان هذا مفهومًا نظرًا لأن لي تشي قام شخصيًا بتحسين ودمج الداو الكبير الخاص به في هذا اللوح سابقًا. كان داو الزخم هو خليقته الأصلية.

 

 

لقد أرادوا اختراق نوره البدائي وإصابته بالعدوى. كانت الخيوط التي لا تعد ولا تحصى تتلوى في جنون، مما جعل المتفرجين يرتعدون بسبب المنظر المخيف.

 

 

عند هذه النقطة، تم إنقاذ داو الزخم من الهالة الرمادية. عادت البقية إلى اللوح وكان هدفها الوحيد هو لي تشي. اندفعت الخيوط نحوه مثل أسماك القرش التي تشم رائحة الدم، ولا تزال تحاصره في شرنقة كانت بطول القمة.

 

 

 

 

“لقد عادت الآلهة لحماية أحفادهم! نحن مباركون مرة أخرى!” تأثر الكثير إلى حد البكاء.

لقد أرادوا اختراق نوره البدائي وإصابته بالعدوى. كانت الخيوط التي لا تعد ولا تحصى تتلوى في جنون، مما جعل المتفرجين يرتعدون بسبب المنظر المخيف.

 

 

 

 

 

Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط