نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5595

لا تستسلم أبدًا

لا تستسلم أبدًا

5595 – لا تستسلم أبدًا

 

 

 

 

“المحكمة السماوية، يا له من كنز، سيكون لي يومًا ما!” ضحك إله الحرب بينما كان يقاتل خمسة آخرين من كبار المتدربين في نفس الوقت؛ أصبحت هجماته أكثر شراسة وضراوة.

بعد انفجار مروع، نقل المضيء والحرب معركتهما إلى الفضاء. كل حركة سحقت نجمة تلو الأخرى بطريقة مروعة.

 

 

 

 

 

لم يكن بإمكان المضيء أن يقلق بشأن أي شيء آخر بما في ذلك الحفاظ على الحواجز في المدينة. بعد كل شيء، كان خصمه إلهًا عتيقًا مخيفًا وكان تدريبه وحده وحشيًا، ناهيك عن نعمة المحكمة السماوية. لقد كان الوحيد الذي لديه فرصة حاليًا ضده.

 

 

 

 

 

“هاهاها، كلاب المحكمة السماوية تنبح مرة أخرى.” جاءت ضحكة من مدينة الداو ويمكن سماعها بوضوح من أي مكان.

 

 

بعد انفجار مروع، نقل المضيء والحرب معركتهما إلى الفضاء. كل حركة سحقت نجمة تلو الأخرى بطريقة مروعة.

 

استمر القطع في ترك نهر من الدم وجبل من العظام. تم قطع رؤوس لوردات التنانين العاديين والآلهة العتيقة أيضًا.

كان الصوت مستبدًا وأظهر بوضوح ازدراء المتحدث تجاه المحكمة السماوية.

 

 

ولسوء الحظ، وقع هذا على آذان صماء.

 

 

“بوووم!” نزل الشخص، ولم يكن يمتلك هيكلًا مثيرًا للإعجاب مثل الإله العتيق الحرب.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، فإنه لا يزال يشبه جبلا غير قابل للتحرك. بدلاً من أن ينضح بهالة من التدرب أو الألوهية، كان لديه روح معركة لا حدود لها.

 

 

 

 

 

يمكن للجميع أن يقولوا أنه مستعد للقتال حتى النهاية. لا شيء يمكن أن يهزمه حقًا لأنه سينهض من جديد في كل مرة. كانت روحه لا تنطفئ. ولا حتى الموت يمكن أن يمنعه.

أظهرت هذه الظاهرة مدى سحر هذا الفصيل. يمكن طمس المتدربين العاديين في غمضة عين. لا شيء يمكن أن ينقذهم بعد ذلك. وهذا ينطبق على بعض لوردات التنانين والآلهة العتيقة أيضًا.

 

كان هذا هو أسلوبه منذ المقفرات الثمانية، ومن هنا اشتهر بحبه للمعارك. كانت أهدافه في ذلك الوقت هي الأراضي المحرمة بدلاً من المحكمة السماوية. يبدو أن هذا فعال لأن قوته كانت تنمو باستمرار.

 

 

“لورد الداو إله الحرب!” ابتهج أعضاء مدينة الداو بعد رؤية لورد داو في القمة هنا معهم.

 

*لورد الداو هذا حصل على احد السيوف التسعة “إله الحرب” ومنشئ طائفة أرض سيف الداوي التي لها ثلاث لوردات داو*

 

 

“الضفة الغربية!” صاح البعض راغبين في استدعاء العشيرة الإمبراطورية.

 

 

لقد كان فريدًا من نوعه، فبدلاً من الدفاع عن الشعب فقط، تحدى المحكمة السماوية بنشاط من خلال الهجوم العشوائي.

 

 

ولسوء الحظ، وقع هذا على آذان صماء.

 

 

وبطبيعة الحال، سيتم إيقافه في كل مرة بسبب ميزة العدد في المحكمة. كان مجرد متدرب واحد فقط بعيدًا عن أن يكون كافيًا لتدمير المحكمة السماوية.

 

 

أصابت روحه القتالية حلفائه الذين تعرضوا للضغط من قبل الجيوش العظيمة بسبب انهيار الحواجز حول مدينة الداو.

 

“بوووم!” نزل الشخص، ولم يكن يمتلك هيكلًا مثيرًا للإعجاب مثل الإله العتيق الحرب.

كان يعرف بالضبط متى يتراجع في كل مرة بدلا من البقاء دون داع. كلما وصلت الإصابات إلى مستوى معين، كان يتراجع وينتظر وقته للهجوم التالي. هذا العدوان المستمر أثار غضب المحكمة السماوية بشكل طبيعي.

 

 

 

 

 

لم يكن هدفه الوصول إلى أعماق هذه المنطقة أو اغتيال إمبراطور معين، بل صقل وتدريب شخصي. كان يأتي دائمًا عبر المدخل الأمامي بدلاً من التسلل.

 

 

ومع ذلك، فإنه لا يزال يشبه جبلا غير قابل للتحرك. بدلاً من أن ينضح بهالة من التدرب أو الألوهية، كان لديه روح معركة لا حدود لها.

 

 

كان هذا هو أسلوبه منذ المقفرات الثمانية، ومن هنا اشتهر بحبه للمعارك. كانت أهدافه في ذلك الوقت هي الأراضي المحرمة بدلاً من المحكمة السماوية. يبدو أن هذا فعال لأن قوته كانت تنمو باستمرار.

كان الأباطرة وأمثالهم أكثر مرونة. وطالما بقي هناك شظية من الحياة، فسيتم إنقاذهم بالبركة.

 

بعد انفجار مروع، نقل المضيء والحرب معركتهما إلى الفضاء. كل حركة سحقت نجمة تلو الأخرى بطريقة مروعة.

 

 

وضع هذا الداو الخاص به حدًا للعديد من كبار المتدربين بينما استمر في التفوق.

ولسوء الحظ، وقع هذا على آذان صماء.

 

 

 

اندلعت هالاتهم الإمبراطورية عندما استدعوا أسلحة قوية لقتله.

“صليل!” لقد أرجح نصله، مما خلق أثرًا فضيًا مشبعًا بروحه القتالية.

 

 

 

 

 

“آه!” لم يتمكن أقرب جيش من إيقاف هجومه، مما أدى إلى وقوع إصابات خطيرة.

 

 

 

 

 

استمر القطع في ترك نهر من الدم وجبل من العظام. تم قطع رؤوس لوردات التنانين العاديين والآلهة العتيقة أيضًا.

 

 

كان هذا هو أسلوبه منذ المقفرات الثمانية، ومن هنا اشتهر بحبه للمعارك. كانت أهدافه في ذلك الوقت هي الأراضي المحرمة بدلاً من المحكمة السماوية. يبدو أن هذا فعال لأن قوته كانت تنمو باستمرار.

 

 

الكمية لا تعني شيئًا بالنسبة للمتدربين الكبار في غياب الجودة.

 

 

وبطبيعة الحال، سيتم إيقافه في كل مرة بسبب ميزة العدد في المحكمة. كان مجرد متدرب واحد فقط بعيدًا عن أن يكون كافيًا لتدمير المحكمة السماوية.

 

“آه!” لم يتمكن أقرب جيش من إيقاف هجومه، مما أدى إلى وقوع إصابات خطيرة.

“اقتلوه!” اندفع الأباطرة والعواهل ولوردات الداو والغزاة إليه.

ومع ذلك، فإنه لا يزال يشبه جبلا غير قابل للتحرك. بدلاً من أن ينضح بهالة من التدرب أو الألوهية، كان لديه روح معركة لا حدود لها.

 

 

 

كان الصوت مستبدًا وأظهر بوضوح ازدراء المتحدث تجاه المحكمة السماوية.

اندلعت هالاتهم الإمبراطورية عندما استدعوا أسلحة قوية لقتله.

 

 

 

 

 

“بوووم!” ظل إله الحرب لا يمكن إيقافه واخترق صدر احد الغزاة، ودمر ثمار الداو الخاصة به.

 

 

 

 

Ghost Emperor

أي شخص لديه ثمار داو مدمرة سيكون ميتا. ومع ذلك، فإن القوة المباركة حول الغازي سحبت قدره الحقيقي إلى المحكمة السماوية في غمضة عين.

 

 

 

 

 

أظهرت هذه الظاهرة مدى سحر هذا الفصيل. يمكن طمس المتدربين العاديين في غمضة عين. لا شيء يمكن أن ينقذهم بعد ذلك. وهذا ينطبق على بعض لوردات التنانين والآلهة العتيقة أيضًا.

 

 

وضع هذا الداو الخاص به حدًا للعديد من كبار المتدربين بينما استمر في التفوق.

 

 

كان الأباطرة وأمثالهم أكثر مرونة. وطالما بقي هناك شظية من الحياة، فسيتم إنقاذهم بالبركة.

 

 

 

 

Ghost Emperor

“المحكمة السماوية، يا له من كنز، سيكون لي يومًا ما!” ضحك إله الحرب بينما كان يقاتل خمسة آخرين من كبار المتدربين في نفس الوقت؛ أصبحت هجماته أكثر شراسة وضراوة.

 

 

 

 

“اقتلوه!” اندفع الأباطرة والعواهل ولوردات الداو والغزاة إليه.

أصابت روحه القتالية حلفائه الذين تعرضوا للضغط من قبل الجيوش العظيمة بسبب انهيار الحواجز حول مدينة الداو.

اندلعت هالاتهم الإمبراطورية عندما استدعوا أسلحة قوية لقتله.

 

 

 

لم يكن بإمكان المضيء أن يقلق بشأن أي شيء آخر بما في ذلك الحفاظ على الحواجز في المدينة. بعد كل شيء، كان خصمه إلهًا عتيقًا مخيفًا وكان تدريبه وحده وحشيًا، ناهيك عن نعمة المحكمة السماوية. لقد كان الوحيد الذي لديه فرصة حاليًا ضده.

لقد هدروا بشجاعة وتقدموا للأمام، راغبين في الدفاع عن موطنهم.

 

 

 

 

 

“الضفة الغربية!” صاح البعض راغبين في استدعاء العشيرة الإمبراطورية.

 

 

 

 

 

ولسوء الحظ، وقع هذا على آذان صماء.

“بوووم!” نزل الشخص، ولم يكن يمتلك هيكلًا مثيرًا للإعجاب مثل الإله العتيق الحرب.

 

 

 

 

Ghost Emperor

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط