الداو المائل
5596 – الداو المائل
“بام!” لقد أوقف هذا الهجوم روح المعركة الحارقة لإله الحرب ونية سيفه، مما جعله يترنح في النهاية إلى الوراء.
على الرغم من ارتفاع الروح المعنوية، إلا أنهم ما زالوا المستضعفين أمام جيوش المحكمة السماوية.
كان هذا درسًا من حرب الحقبة الغابرة. لم يكن الشعب شيئًا مقارنة بالمحكمة السماوية، لكن بعد أجيال من الدم والعَرَق، نجح الأباطرة الأبطال في نهاية المطاف في موازنة الكفة.
كان للحرب وإله الحرب أسلوب قتال مماثل. كان الفرق هو أن إله الحرب ظل واضحًا وواعيًا. كانت نية معركته لا تتزعزع.
كان لدى الأخير عدد أكبر من كبار المتدربين والجنود العاديين لتزويد التشكيلات بالطاقة. فشلت الدفعة الثانية في تحقيق مكاسب لكنها مع ذلك أخرت الهجوم وأعطت مجموعات معينة الوقت للتراجع.
“انسحاب!” لقد قرأ القادة الوضع وأدركوا أن ذلك لا جدوى منه. لقد كانوا بحاجة للبقاء على قيد الحياة للقتال في يوم آخر.
كان هذا درسًا من حرب الحقبة الغابرة. لم يكن الشعب شيئًا مقارنة بالمحكمة السماوية، لكن بعد أجيال من الدم والعَرَق، نجح الأباطرة الأبطال في نهاية المطاف في موازنة الكفة.
وبينما كان المقاتلون الأقوياء يقاتلون الجيوش، تراجع صغارهم إلى طائفتهم بدلاً من الصمود في الخطوط الأمامية. حتى لو سقط مجال الداو اليوم، فيمكنهم دائمًا استعادته في المستقبل.
ولم تكن مثل هذه الأمور غير شائعة في ظل المناخ السياسي الحالي في القارات الست. ومع ذلك، ما جعل هذه الحالة فريدة من نوعها هو أنها كانت متطابقة بالتساوي.
كان هذا درسًا من حرب الحقبة الغابرة. لم يكن الشعب شيئًا مقارنة بالمحكمة السماوية، لكن بعد أجيال من الدم والعَرَق، نجح الأباطرة الأبطال في نهاية المطاف في موازنة الكفة.
كان إله الحرب سلفه المؤسس وقريبًا له، يتقاسمان نفس السلالة. ولسوء الحظ، انضموا الآن إلى أطراف متعارضة.
من ناحية أخرى، لا يمكن إيقاف نصل لورد الداو إله الحرب. لقد أوقف وحده جيشًا بأكمله بينما كان يقاتل خمسة أباطرة عظماء في نفس الوقت.
أصيب أعضاء مجال الداو بالرعب، معتقدين أن التقنية قد اخترقت رؤوسهم وصلبتهم على الأرض، وما زالوا واقفين. حتى الأباطرة والعواهل رأوا هذه الصورة الوامضة.
مما أجبر قادة الجيوش الأخرى على الحضور كتعزيزات. لقد أصبح محاصرًا في النهاية لكنه ظل يقاتل بشراسة كما كان من قبل.
للأسف، لا يزال هذا المتدرب القديم قادرًا على مواكبته. أي شخص آخر كان سيُقتل بسبب هجماته المتواصلة. كان الحرب يدور مثل وحش بدائي هائج، قادر على التهام السماء والأرض.
كانت روحه القتالية بمثابة طبل يتردد صداه.
5596 – الداو المائل
كان هذا درسًا من حرب الحقبة الغابرة. لم يكن الشعب شيئًا مقارنة بالمحكمة السماوية، لكن بعد أجيال من الدم والعَرَق، نجح الأباطرة الأبطال في نهاية المطاف في موازنة الكفة.
ومع ذلك، سقط أحد كبار المتدربين تلو الآخر. كما تم تحويل ضواحي المدينة إلى أشلاء. وإذا استمر هذا، فسوف يتحولون إلى مناطق محظورة.
وذلك لأن مرة-واحدة-فقط جاء من طائفة أسسها إله الحرب في المقفرات الثمانية.
*الفصل وضح من هو هذا الشخص*
“انسحاب!” لقد قرأ القادة الوضع وأدركوا أن ذلك لا جدوى منه. لقد كانوا بحاجة للبقاء على قيد الحياة للقتال في يوم آخر.
“بوووم!” وفي الوقت نفسه، دمر المضيء والحرب السماء في الأعلى. انفجرت النجوم مثل الألعاب النارية.
كان إله الحرب سلفه المؤسس وقريبًا له، يتقاسمان نفس السلالة. ولسوء الحظ، انضموا الآن إلى أطراف متعارضة.
لقد ارتقى المضيء إلى مستوى سمعته، فهو قادر على إيقاف الإله العتيق الحرب بمساعدة ثمرة الداو البدائية.
للأسف، لا يزال هذا المتدرب القديم قادرًا على مواكبته. أي شخص آخر كان سيُقتل بسبب هجماته المتواصلة. كان الحرب يدور مثل وحش بدائي هائج، قادر على التهام السماء والأرض.
كان للحرب وإله الحرب أسلوب قتال مماثل. كان الفرق هو أن إله الحرب ظل واضحًا وواعيًا. كانت نية معركته لا تتزعزع.
كان هو لورد الداو الثالث لأرض سيف الداوي، ولعب دورًا حاسمًا في إنقاذها من التدهور المستمر – لورد الداو مرة-واحدة-فقط.
ومن ناحية أخرى، وصل الحرب إلى حالة من الجنون. ومع ذلك، فقد صقل أسلوب المعركة هذا وكان قادرًا على تحمل الجنون وتركه عند الضرورة. قد يبدأ مستخدمون آخرون لهذا في إيذاء حلفائهم، لكنه ظل مسيطرًا نسبيًا.
Ghost Emperor
“صليل!” ترددت ترنيمة سيف بصوت عالٍ للإشارة إلى وجود قطع مائل.
ومع ذلك، سقط أحد كبار المتدربين تلو الآخر. كما تم تحويل ضواحي المدينة إلى أشلاء. وإذا استمر هذا، فسوف يتحولون إلى مناطق محظورة.
أصيب أعضاء مجال الداو بالرعب، معتقدين أن التقنية قد اخترقت رؤوسهم وصلبتهم على الأرض، وما زالوا واقفين. حتى الأباطرة والعواهل رأوا هذه الصورة الوامضة.
Ghost Emperor
“انسحاب!” لقد قرأ القادة الوضع وأدركوا أن ذلك لا جدوى منه. لقد كانوا بحاجة للبقاء على قيد الحياة للقتال في يوم آخر.
استخدم الهجوم تقارب الموت فوق هالة من اليأس لا تقبل المنافسة. ولم يتمكن المستهدفون من رفع سلاحهم للرد بعد أن سيطر عليهم اليأس. لقد اخترقت أرواحهم قبل الجسد، وغرست العجز في الجميع.
“صليل!” ترددت ترنيمة سيف بصوت عالٍ للإشارة إلى وجود قطع مائل.
*يذكرني بنفسي ): *
“بام!” لقد أوقف هذا الهجوم روح المعركة الحارقة لإله الحرب ونية سيفه، مما جعله يترنح في النهاية إلى الوراء.
كان المهاجم رجلاً في منتصف العمر يرتدي رداءً رمادياً بالياً. يبدو أن شعره المنسدل على كتفيه قد تحول إلى اللون الأبيض بسبب هالة اليأس التي تحيط به.
للأسف، لا يزال هذا المتدرب القديم قادرًا على مواكبته. أي شخص آخر كان سيُقتل بسبب هجماته المتواصلة. كان الحرب يدور مثل وحش بدائي هائج، قادر على التهام السماء والأرض.
لقد بدا وحيدًا وحزينًا، ولا يختلف عن الباحث الفاني الذي فشل في الامتحان الأخير على الرغم من دراسته طوال حياته.
*يذكرني بنفسي ): *
والغريب أن عينيه تناقضت مع مظهره العام. يمكن رؤية توهج محدد، يعمل دائمًا على تقوية هالته.
ومع ذلك، سقط أحد كبار المتدربين تلو الآخر. كما تم تحويل ضواحي المدينة إلى أشلاء. وإذا استمر هذا، فسوف يتحولون إلى مناطق محظورة.
“مرة-واحدة-فقط.” كان لإله الحرب تعبير جدي بعد رؤية الرجل.
“صليل!” ترددت ترنيمة سيف بصوت عالٍ للإشارة إلى وجود قطع مائل.
*الفصل وضح من هو هذا الشخص*
“انسحاب!” لقد قرأ القادة الوضع وأدركوا أن ذلك لا جدوى منه. لقد كانوا بحاجة للبقاء على قيد الحياة للقتال في يوم آخر.
“السلف المؤسس.” استقبله الرجل بنصل جاهز. على الرغم من أن هالة اليأس جاءت منه، فإن من ذاق اليأس والهزيمة هم أعداءه، وليس هو.
كان إله الحرب سلفه المؤسس وقريبًا له، يتقاسمان نفس السلالة. ولسوء الحظ، انضموا الآن إلى أطراف متعارضة.
“لورد الداو مرة-واحدة-فقط.” تعرف عليه الآخرون على الفور وأصبحوا متأثرين.
وذلك لأن مرة-واحدة-فقط جاء من طائفة أسسها إله الحرب في المقفرات الثمانية.
وذلك لأن مرة-واحدة-فقط جاء من طائفة أسسها إله الحرب في المقفرات الثمانية.
والغريب أن عينيه تناقضت مع مظهره العام. يمكن رؤية توهج محدد، يعمل دائمًا على تقوية هالته.
كان هو لورد الداو الثالث لأرض سيف الداوي، ولعب دورًا حاسمًا في إنقاذها من التدهور المستمر – لورد الداو مرة-واحدة-فقط.
Ghost Emperor
كان إله الحرب سلفه المؤسس وقريبًا له، يتقاسمان نفس السلالة. ولسوء الحظ، انضموا الآن إلى أطراف متعارضة.
“لورد الداو مرة-واحدة-فقط.” تعرف عليه الآخرون على الفور وأصبحوا متأثرين.
ولم تكن مثل هذه الأمور غير شائعة في ظل المناخ السياسي الحالي في القارات الست. ومع ذلك، ما جعل هذه الحالة فريدة من نوعها هو أنها كانت متطابقة بالتساوي.
5596 – الداو المائل
“الداو الخاص بك مائل.” قال إله الحرب؛ لم تظهر روحه القتالية أي علامة على التراجع حتى عند مواجهة سليله.
“في أي طريق؟” سأله مرة-واحدة-فقط، ولم يضعف هالته أيضا.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
