نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5598

الهرب

الهرب

5598 – الهرب

 

 

 

 

 

سقطت مدينة الداو. تخلى المدافعون عنها عن ساحات القتال وركضوا نحو الحدود الزخمية.

 

 

 

 

 

لم يجد الأباطرة ولوردات التنانين الخسارة والهرب أمرًا مخجلًا، ناهيك عن المتدربين العاديين. كان الموت لا معنى له في هذه الحالة. الشيء المشرف الذي يجب فعله هو العيش والقتال في يوم آخر – وهو درس من حرب الحقبة الغابرة.

“قعقعة!” في نهاية المطاف، سارت الجيوش في اتجاه الحدود الزخمية. هالة القادة يمكن أن تسحق ثلاثة آلاف عالم، وهو ما يكفي لتخويف الفانين داخل الحدود الزخمية.

 

أما بالنسبة للمجال الإمبراطوري، فقد كان بعيدًا جدًا بحيث لا يمكن أن يكون خيارًا للانسحاب على نطاق واسع. سيتم القبض عليهم وقتلهم من قبل المحكمة السماوية قبل إنهاء الرحلة.

 

 

في الماضي، كان أمامهم خياران بعد الخسارة. الأول كان الضفة الغربية الإمبراطورية بسبب خطهم الدفاعي المذهل.

“بوووم!” فتح الطريق وارتفع على الفور بعيدا.

 

 

 

 

كان لديهم ما يكفي من الموارد والتمكين من متدربيها لمقاومة الجيوش. للأسف، لم يكن هذا خيارا في الوقت الحالي. إذا انشقت الضفة الغربية الإمبراطورية إلى المحكمة السماوية، فسوف يقعون في الفخ.

 

 

 

 

من المؤكد أن المؤسسين الأقوياء يمكنهم تغيير مجرى الحرب. ومع ذلك، فقد أصبحوا آلهة ولن يغادروا الحدود.

الخيار الثاني هو مدينة الداو الخالدة ولكن إغلاقها كان مصدر المأزق الحالي.

كان هناك تفاهم ضمني بين الجانبين – اترك الحدود الزخمية خارج هذا الأمر. لم يكن للعالم الفاني أي قيمة في المخطط الكبير للأشياء. لماذا تهتم بإشراك النمل أو قتله أثناء صراعهم؟

 

 

 

“قعقعة!” في نهاية المطاف، سارت الجيوش في اتجاه الحدود الزخمية. هالة القادة يمكن أن تسحق ثلاثة آلاف عالم، وهو ما يكفي لتخويف الفانين داخل الحدود الزخمية.

أما بالنسبة للمجال الإمبراطوري، فقد كان بعيدًا جدًا بحيث لا يمكن أن يكون خيارًا للانسحاب على نطاق واسع. سيتم القبض عليهم وقتلهم من قبل المحكمة السماوية قبل إنهاء الرحلة.

يمكن للمحكمة السماوية أن تتجنب المتدربين الأضعف ولكن ليس الأباطرة والغزاة. إذا دخلوا إلى الداخل، فقد تهاجم المحكمة السماوية بالفعل الحدود الزخمية.

 

 

 

 

وهكذا، أعطى لورد المدينة المضيء الأمر بالتراجع إلى الحدود الزخمية – العالم الفاني على الرغم من السوابق التاريخية.

لم يعرف الفناة ماذا يفعلون بعد رؤية الكثير من المتدربين في يوم واحد. تذكر أن المتدربين لم يكونوا مختلفين عن الخالدين في عيونهم.

 

 

 

الخيار الثاني هو مدينة الداو الخالدة ولكن إغلاقها كان مصدر المأزق الحالي.

لقد ظل محايدًا في الحروب بين مدينة الداو الخالدة والمحكمة السماوية. لم يسمح لأي إمبراطور أن يأتي مع التحريض والعدوان في الاعتبار.

 

 

 

 

 

كان هناك تفاهم ضمني بين الجانبين – اترك الحدود الزخمية خارج هذا الأمر. لم يكن للعالم الفاني أي قيمة في المخطط الكبير للأشياء. لماذا تهتم بإشراك النمل أو قتله أثناء صراعهم؟

 

 

 

كان القول بأن القبض على أو قتل أحد المتدربين الكبار أسهل من الفعل. سوف يستغرق الأمر العديد منهم لمنع هرب إله الحرب.

من المؤكد أن المؤسسين الأقوياء يمكنهم تغيير مجرى الحرب. ومع ذلك، فقد أصبحوا آلهة ولن يغادروا الحدود.

كان لديهم ما يكفي من الموارد والتمكين من متدربيها لمقاومة الجيوش. للأسف، لم يكن هذا خيارا في الوقت الحالي. إذا انشقت الضفة الغربية الإمبراطورية إلى المحكمة السماوية، فسوف يقعون في الفخ.

 

سقطت مدينة الداو. تخلى المدافعون عنها عن ساحات القتال وركضوا نحو الحدود الزخمية.

 

 

مع تراجع سكان مدينة الداو إلى الحدود الزخمية، حاول المتدربون الأقوياء إبطاء الجيوش الغازية.

“قعقعة!” تجمعت جيوش المحكمة السماوية بعد الاستيلاء على غالبية مدينة الداو. أضاء نور المحكمة السماوية هذه المناطق.

 

 

 

الخيار الثاني هو مدينة الداو الخالدة ولكن إغلاقها كان مصدر المأزق الحالي.

“بوووم!” بدأ لورد الداو إله الحرب يخسر أيضًا. كان لورد الداو مرة-واحدة-فقط خصمًا قويًا، ناهيك عن الأباطرة والعواهل الآخرين الذين دخلوا المعركة.

 

 

 

 

 

خلفت هجماتهم المشتركة إصابات دامية وجروح في إله الحرب. لقد جمع روحه القتالية مرة أخرى قبل إطلاقه للثوران الكامل.

 

 

خلفت هجماتهم المشتركة إصابات دامية وجروح في إله الحرب. لقد جمع روحه القتالية مرة أخرى قبل إطلاقه للثوران الكامل.

 

 

“بوووم!” فتح الطريق وارتفع على الفور بعيدا.

 

 

“بوووم!” بدأ لورد الداو إله الحرب يخسر أيضًا. كان لورد الداو مرة-واحدة-فقط خصمًا قويًا، ناهيك عن الأباطرة والعواهل الآخرين الذين دخلوا المعركة.

 

سقطت مدينة الداو. تخلى المدافعون عنها عن ساحات القتال وركضوا نحو الحدود الزخمية.

“حتى المرة القادمة!” صرخ واختفى في الأفق.

 

 

“قعقعة!” تجمعت جيوش المحكمة السماوية بعد الاستيلاء على غالبية مدينة الداو. أضاء نور المحكمة السماوية هذه المناطق.

 

 

لم يكن لديه أغلال على عكس المضيء والآخرين. وطالما كانت هناك فرصة للهروب، فمن المؤكد أنه سيفعل ذلك. كانت هذه ميزة لكونك وحيدًا وغير مقيد.

“بوووم!” فتح الطريق وارتفع على الفور بعيدا.

 

مع تراجع سكان مدينة الداو إلى الحدود الزخمية، حاول المتدربون الأقوياء إبطاء الجيوش الغازية.

 

 

كان القول بأن القبض على أو قتل أحد المتدربين الكبار أسهل من الفعل. سوف يستغرق الأمر العديد منهم لمنع هرب إله الحرب.

“قعقعة!” في نهاية المطاف، سارت الجيوش في اتجاه الحدود الزخمية. هالة القادة يمكن أن تسحق ثلاثة آلاف عالم، وهو ما يكفي لتخويف الفانين داخل الحدود الزخمية.

 

 

 

 

وفي الوقت نفسه، وصلت الموجات الأولى من المتدربين والأسلاف إلى داخل الحدود الزخمية. لم تتفاعل الآلهة طالما أنهم يعرفون كيفية التصرف بشكل صحيح.

“حتى المرة القادمة!” صرخ واختفى في الأفق.

 

في الماضي، كان أمامهم خياران بعد الخسارة. الأول كان الضفة الغربية الإمبراطورية بسبب خطهم الدفاعي المذهل.

 

 

أخيرًا وصل المضيء والآخرون إلى الضواحي لكنهم لم يدخلوا، على الأقل ليس بدون إذن صريح من الآلهة. لقد كانت الأسباب الرئيسية للحرب – الأهداف الحقيقية للمحكمة السماوية.

 

 

 

 

 

يمكن للمحكمة السماوية أن تتجنب المتدربين الأضعف ولكن ليس الأباطرة والغزاة. إذا دخلوا إلى الداخل، فقد تهاجم المحكمة السماوية بالفعل الحدود الزخمية.

وهكذا، أعطى لورد المدينة المضيء الأمر بالتراجع إلى الحدود الزخمية – العالم الفاني على الرغم من السوابق التاريخية.

 

“بوووم!” فتح الطريق وارتفع على الفور بعيدا.

 

 

“قعقعة!” تجمعت جيوش المحكمة السماوية بعد الاستيلاء على غالبية مدينة الداو. أضاء نور المحكمة السماوية هذه المناطق.

كان هناك تفاهم ضمني بين الجانبين – اترك الحدود الزخمية خارج هذا الأمر. لم يكن للعالم الفاني أي قيمة في المخطط الكبير للأشياء. لماذا تهتم بإشراك النمل أو قتله أثناء صراعهم؟

 

لم يكن لديه أغلال على عكس المضيء والآخرين. وطالما كانت هناك فرصة للهروب، فمن المؤكد أنه سيفعل ذلك. كانت هذه ميزة لكونك وحيدًا وغير مقيد.

 

 

تنهد المضيء والآخرون بعد رؤية هذا ولم يتمكنوا إلا من المشاهدة.

 

 

 

 

 

“قعقعة!” في نهاية المطاف، سارت الجيوش في اتجاه الحدود الزخمية. هالة القادة يمكن أن تسحق ثلاثة آلاف عالم، وهو ما يكفي لتخويف الفانين داخل الحدود الزخمية.

 

 

 

 

 

لم يعرف الفناة ماذا يفعلون بعد رؤية الكثير من المتدربين في يوم واحد. تذكر أن المتدربين لم يكونوا مختلفين عن الخالدين في عيونهم.

 

 

 

Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط