نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5599

ملفوف بالقماش

ملفوف بالقماش

5599 – ملفوف بالقماش

 

 

“بوووم!” تم الاستيلاء على مدينة الداو. لقد هرب أي شخص قادر على الجري داخل الحدود الزخمية. أما الباقون فقد واجهوا القهر والختم الساحق. كان عليهم أن يقبلوا النور ويصبحوا جزءً من المحكمة السماوية.

 

 

لا يمكن للفانين أن يُصَلُّوا إلا من أجل الحماية من الآلهة، على أمل أن تظل أُسَرُهُم وأرضهم سالمة من هذا الحدث.

 

 

 

 

 

للأسف، تذبذبت ثقتهم بسبب وجود عدد لا يحصى من الخالدين. علاوة على ذلك، كان بعض هؤلاء الخالدين ملطخين بالدماء ويبدو أنهم مهزومون – مما عزز جوًا مشؤومًا.

 

 

“أيها السادة، هل نقاتل أم نهرب؟” سأل ذو الستة أصابع.

 

“بوووم!” تم الاستيلاء على مدينة الداو. لقد هرب أي شخص قادر على الجري داخل الحدود الزخمية. أما الباقون فقد واجهوا القهر والختم الساحق. كان عليهم أن يقبلوا النور ويصبحوا جزءً من المحكمة السماوية.

لا بد أن شيئًا مرعبًا قد حدث في الخارج وجعل هؤلاء الخالدين يركضون مثل الكلاب دون أسياد. شعر عدد قليل منهم كما لو أن عاصفة تقترب من الحدود الزخمية بحقد.

لم يأت أي رد من الحدود الزخمية. تبادل المضيء والآخرون النظرات، مدركين الإجابة.

 

 

 

إن تضحيات آلهتها وجهودها ستذهب سدى. كم عدد الفانين الذين سيموتون في المستقبل؟

وبطبيعة الحال، لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به. إذا كان الخالدون يركضون للنجاة بحياتهم، فسيتم سحق الفانين مثلهم في ثانية واحدة. وكانت الصلاة إلى الآلهة هي الخيار الوحيد.

 

 

 

 

لا بد أن شيئًا مرعبًا قد حدث في الخارج وجعل هؤلاء الخالدين يركضون مثل الكلاب دون أسياد. شعر عدد قليل منهم كما لو أن عاصفة تقترب من الحدود الزخمية بحقد.

في هذه الأثناء، واجه المضيء والآخرون عدة خيارات – الهروب بعيدًا، أو دخول الحدود الزخمية، أو القتال حتى الموت. لم يكن أي منها هو الأمثل.

 

 

 

 

لا بد أن شيئًا مرعبًا قد حدث في الخارج وجعل هؤلاء الخالدين يركضون مثل الكلاب دون أسياد. شعر عدد قليل منهم كما لو أن عاصفة تقترب من الحدود الزخمية بحقد.

لم يكن لديهم أي تعزيزات للحديث عنها بسبب الهجوم المفاجئ من المحكمة السماوية. لقد فات الأوان لطلب المساعدة من المجال الإمبراطوري.

 

 

 

 

 

“بوووم!” تم الاستيلاء على مدينة الداو. لقد هرب أي شخص قادر على الجري داخل الحدود الزخمية. أما الباقون فقد واجهوا القهر والختم الساحق. كان عليهم أن يقبلوا النور ويصبحوا جزءً من المحكمة السماوية.

إن تضحيات آلهتها وجهودها ستذهب سدى. كم عدد الفانين الذين سيموتون في المستقبل؟

 

للأسف، تذبذبت ثقتهم بسبب وجود عدد لا يحصى من الخالدين. علاوة على ذلك، كان بعض هؤلاء الخالدين ملطخين بالدماء ويبدو أنهم مهزومون – مما عزز جوًا مشؤومًا.

 

لا يمكن للفانين أن يُصَلُّوا إلا من أجل الحماية من الآلهة، على أمل أن تظل أُسَرُهُم وأرضهم سالمة من هذا الحدث.

المضيء، على الرغم من كونه متدربًا في القمة، لم يتمكن من محاربة المحكمة السماوية بنفسه. لم يكن لدى أي رجل القدرة على القيام بذلك، ولا حتى الإمبراطور الإلهي العظيم الخشب النقي في الماضي.

للأسف، تذبذبت ثقتهم بسبب وجود عدد لا يحصى من الخالدين. علاوة على ذلك، كان بعض هؤلاء الخالدين ملطخين بالدماء ويبدو أنهم مهزومون – مما عزز جوًا مشؤومًا.

 

لقد كان محظوظًا من قبل، حيث نجا بفضل ثمرة الداو البدائية في العوالم السفلية. وكان التكرار غير محتمل.

 

 

لقد فكر في طلب المساعدة من الحدود الزخمية. ربما يكون ذلك كافياً للتعامل مع جيوش المحكمة السماوية الحالية. للأسف، كان هذا يعني تدمير سلام الحدود الزخمية إلى الأبد.

 

 

 

 

 

إن تضحيات آلهتها وجهودها ستذهب سدى. كم عدد الفانين الذين سيموتون في المستقبل؟

إن تضحيات آلهتها وجهودها ستذهب سدى. كم عدد الفانين الذين سيموتون في المستقبل؟

 

“أيها الإخوة، هل ستستقبلوننا؟” ولم يكن أمام المضيء خيار سوى اللجوء إلى هذا الخيار الأخير.

 

 

“بوووم!” تحت أمر الإله العتيق الحرب، وصلت الجيوش إلى الحدود الزخمية، في مواجهة المضيء وحلفائه المتبقين.

 

 

لقد فكر في طلب المساعدة من الحدود الزخمية. ربما يكون ذلك كافياً للتعامل مع جيوش المحكمة السماوية الحالية. للأسف، كان هذا يعني تدمير سلام الحدود الزخمية إلى الأبد.

 

 

“أيها الإخوة، هل ستستقبلوننا؟” ولم يكن أمام المضيء خيار سوى اللجوء إلى هذا الخيار الأخير.

 

 

ولم يكن لديهم أي شكوى ضد الآلهة رغم رفضهم. بعد كل شيء، فإن قبولهم من شأنه أن يدمر مستقبل الحدود الزخمية. بالإضافة إلى ذلك، لم يفعلوا شيئًا يستحقون المساعدة.

 

وكان لكلماته الواضحة صدى لدى المستمعين. لقد كان هذا واحدًا من أقوى المتدربين في العالم، لكنه وقف أمام طريق مسدود في الوقت الحالي.

كان بإمكانهم الركض إلى الداخل فحسب، لكن هذا سيكون بمثابة عدم احترام صارخ، يصل ذروته إلى عداء. كانوا يعلمون أن حواجز هذا المكان يمكن أن توقف قوات المحكمة السماوية الحالية.

“يبدو أننا إما أن نموت هنا أو نتفرق مثل الكلاب.” ابتسم الغازي فاصل السماء بسخرية.

 

في هذه الأثناء، واجه المضيء والآخرون عدة خيارات – الهروب بعيدًا، أو دخول الحدود الزخمية، أو القتال حتى الموت. لم يكن أي منها هو الأمثل.

 

 

لم يأت أي رد من الحدود الزخمية. تبادل المضيء والآخرون النظرات، مدركين الإجابة.

 

 

 

 

ولم يبد أي رأي في هذا الشأن.

“يبدو أننا إما أن نموت هنا أو نتفرق مثل الكلاب.” ابتسم الغازي فاصل السماء بسخرية.

 

 

 

 

 

ولم يكن لديهم أي شكوى ضد الآلهة رغم رفضهم. بعد كل شيء، فإن قبولهم من شأنه أن يدمر مستقبل الحدود الزخمية. بالإضافة إلى ذلك، لم يفعلوا شيئًا يستحقون المساعدة.

 

 

ولم يبد أي رأي في هذا الشأن.

 

لم يكن هو الأقوى فحسب، بل كان أيضًا سيد مدينة الداو وكان يتمتع بالسلطة الكاملة، خاصة في غياب الضفة الغربية.

“أيها السادة، هل نقاتل أم نهرب؟” سأل ذو الستة أصابع.

“يبدو أننا إما أن نموت هنا أو نتفرق مثل الكلاب.” ابتسم الغازي فاصل السماء بسخرية.

 

 

 

 

ولم يبد أي رأي في هذا الشأن.

 

 

 

 

 

الموت اليوم كان بلا معنى. ومع ذلك، كان الهروب أمرًا مخجلًا إلى حد ما لأن مدينة الداو كانت موطنهم.

 

 

“ماذا ستفعل؟” سأل أحدهم.

 

لا بد أن شيئًا مرعبًا قد حدث في الخارج وجعل هؤلاء الخالدين يركضون مثل الكلاب دون أسياد. شعر عدد قليل منهم كما لو أن عاصفة تقترب من الحدود الزخمية بحقد.

“لقد فعلنا ما في وسعنا لمساعدة الآخرين على الإخلاء. لكم جميعا الحرية في المغادرة إذا كنتم ترغبون في ذلك. ” تحدث المضيء أولا.

 

 

 

 

 

لم يكن هو الأقوى فحسب، بل كان أيضًا سيد مدينة الداو وكان يتمتع بالسلطة الكاملة، خاصة في غياب الضفة الغربية.

 

 

 

 

 

“ماذا ستفعل؟” سأل أحدهم.

للأسف، تذبذبت ثقتهم بسبب وجود عدد لا يحصى من الخالدين. علاوة على ذلك، كان بعض هؤلاء الخالدين ملطخين بالدماء ويبدو أنهم مهزومون – مما عزز جوًا مشؤومًا.

 

 

 

لقد فكر في طلب المساعدة من الحدود الزخمية. ربما يكون ذلك كافياً للتعامل مع جيوش المحكمة السماوية الحالية. للأسف، كان هذا يعني تدمير سلام الحدود الزخمية إلى الأبد.

“هذا العالم شاسع ولكن لدي مدينة داو واحدة. ستكون هذه وجهتي النهائية، لا أمانع أن أموت هنا. بالإضافة إلى أنها لن تكون المرة الأولى على أي حال.” ضحك المضيء.

 

 

Ghost Emperor

 

 

وكان لكلماته الواضحة صدى لدى المستمعين. لقد كان هذا واحدًا من أقوى المتدربين في العالم، لكنه وقف أمام طريق مسدود في الوقت الحالي.

 

 

 

 

الموت اليوم كان بلا معنى. ومع ذلك، كان الهروب أمرًا مخجلًا إلى حد ما لأن مدينة الداو كانت موطنهم.

لقد كان محظوظًا من قبل، حيث نجا بفضل ثمرة الداو البدائية في العوالم السفلية. وكان التكرار غير محتمل.

لم يكن هو الأقوى فحسب، بل كان أيضًا سيد مدينة الداو وكان يتمتع بالسلطة الكاملة، خاصة في غياب الضفة الغربية.

 

 

 

Ghost Emperor

“يعود الجنرال ملفوفًا بقماش الكفن بعد مئة معركة.” ضحك سيف اليشم وقال: “لقد قتلنا عددًا لا يحصى من المتدربين، والآن حان وقت موتنا. هذه هي الكارما.”

المضيء، على الرغم من كونه متدربًا في القمة، لم يتمكن من محاربة المحكمة السماوية بنفسه. لم يكن لدى أي رجل القدرة على القيام بذلك، ولا حتى الإمبراطور الإلهي العظيم الخشب النقي في الماضي.

 

 

 

 

 

 

 

 

Ghost Emperor

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط