السلام في حضورك
5612 – السلام في حضورك
“لقد مر وقت طويل منذ أن دعاني شخص ما بهذا اللقب.” ابتسم لي تشي.
“أنا فقط عطشان، هذا كل شيء، وقد مر وقت طويل منذ أن شربت بعض النبيذ، ربما بضعة ملايين من السنين أو شيء من هذا القبيل. ماذا تقول أيها السيد الشاب؟ ألا تتناول مشروبًا مع صديقك القديم؟” دافع نيو فين عن نفسه.
“أنا فقط عطشان، هذا كل شيء، وقد مر وقت طويل منذ أن شربت بعض النبيذ، ربما بضعة ملايين من السنين أو شيء من هذا القبيل. ماذا تقول أيها السيد الشاب؟ ألا تتناول مشروبًا مع صديقك القديم؟” دافع نيو فين عن نفسه.
“قبل مغادرتي مباشرة، كان مين رين موجودًا أيضًا.” أصبح لي تشي عاطفيا.
“لقد مر وقت طويل منذ أن التقينا آخر مرة يا صاحب السعادة.” واصل الرجل البحث عن المزيد من الأصداف.
هز لي تشي رأسه في تسلية قبل أن يحول تركيزه إلى نجمة الإمبراطورة. إلا أن ضوءً ومض في ظاهرة أخرى، مما دفعه إلى الدخول إليها بدلاً من ذلك.
“جبان.” قال لي تشي بازدراء.
“مجرد فكرة، هذا كل شيء.” قال لي تشي: “القليل من الأشياء تستحق ان يكون لها منزل، لذا إذا رحل مين رين، فقد حان الوقت لتمريره. لن يحتاجه في المستقبل.”
“حسـ-حسنًا…” تحول لون نيو فين إلى اللون الأحمر وتلعثم لفترة من الوقت، وهو غير قادر على الكلام.
ربت لي تشي على كتفه بلطف وقال: “كونك لورد داو هي رحلة طويلة ووحيدة بشكل لا يصدق، إنها ثروة عظيمة أن يكون لديك رفيق. حتى لو لم يتمكن من مرافقتك حتى النهاية، فإن مجرد جزء من الطريق سيكون سعيدًا بما فيه الكفاية. الذكريات يمكن أن تكون أبدية.”
“الداو طويل جدًا، لا شيء يدوم إلى الأبد.” وقال نيو فين بهدوء.
لقد أظهر ابتسامة راضية كلما صادف صَدَفَة استثنائية. وهذا وحده جعله راضيا.
عثر الفناة الآخرين على أصداف لبيعها لأسباب معيشية. ومن ناحية أخرى، اعتبر هذا الفاني ذلك هواية أو سعيًا وراء الأشياء الجميلة.
“نعم، إنه لا نهاية له. لا تسعى إلى الكمال، بل عش دون أي ندم. وعند لقاء الريح الذهبية بـ ندى اليشم، فسيتشاركان تجربة لا مثيل لها.” قال لي تشي.
ربت لي تشي على كتفه بلطف وقال: “كونك لورد داو هي رحلة طويلة ووحيدة بشكل لا يصدق، إنها ثروة عظيمة أن يكون لديك رفيق. حتى لو لم يتمكن من مرافقتك حتى النهاية، فإن مجرد جزء من الطريق سيكون سعيدًا بما فيه الكفاية. الذكريات يمكن أن تكون أبدية.”
“ماذا لو لم يلتقيا؟” سأل نيو فين بتردد.
“صاحب السعادة، لقد أخبرتني بذلك في ذلك الوقت وما زلتُ لم أنساه. أستطيع أن أرى أن قلب الداو الخاص بك لا يزال ثابتًا كما كان دائمًا. ” أومأ الرجل.
“إذن اعمل بجد أكبر.” ابتسم لي تشي وقال: “هذا يكفي، يا له من مشهد حزين بالنسبة للورد داو في القمة. انقلع!”
“إن ارتباطك بالعالم الفاني ثابت بنفس القدر.” قال لي تشي: “لقد فكرتُ ذات مرة في البقاء هنا لفترة من الوقت ولكن بينما كنت أسير، شعرت بالانفصال”.
هز لي تشي رأسه في تسلية قبل أن يحول تركيزه إلى نجمة الإمبراطورة. إلا أن ضوءً ومض في ظاهرة أخرى، مما دفعه إلى الدخول إليها بدلاً من ذلك.
“بام!” وبهذا، ركل نيو فين وأرسله طائرًا مثل النيزك نحو البوابة المختارة.
كانوا يرتدون ملابس قصيرة الأكمام مصنوعة من القنب المنسوج. بشرتهم السمراء تعني العمل الطويل تحت الشمس.
“السيد الشاب، لا يمكنك معاملتي بهذه الطريـــــقـــة” صاح نيو فين قبل أن يختفي في هذه الظاهرة.
من يدري ما إذا كان سيتمكن من مقابلة الصديق أم لا؟
“الداو طويل جدًا، لا شيء يدوم إلى الأبد.” وقال نيو فين بهدوء.
هز لي تشي رأسه في تسلية قبل أن يحول تركيزه إلى نجمة الإمبراطورة. إلا أن ضوءً ومض في ظاهرة أخرى، مما دفعه إلى الدخول إليها بدلاً من ذلك.
من يدري ما إذا كان سيتمكن من مقابلة الصديق أم لا؟
كانت هذه جزيرة نائية مع عدد قليل من الزوار – وهو عار حقيقي بسبب مناظرها الخلابة. كانت الجزيرة ذات الحجم العادل محاطة بالسماء الزرقاء والمياه النقية، وتبدو وكأنها زمرد وسط مساحة لا نهاية لها.
*صراحة ليست لدي أي فكرة عمن يكون, لكن الحرق يقول ان هذا الشخص هو فان تشين, الإمبراطور الخالد الثاني لـ المملكة الخالدة الجبل البسيط أو طائفة تشيان فان “الخالد العالمي” هذا يعتبر سلف الخالد العالمي*
“إنه لأمر عجيب، أن تكون قادرًا على متابعة رغباتك أثناء سيرك على طريق الداو الذي لا نهاية له. لقد حاول الكثيرون مدى الحياة، لكنهم فشلوا. النجاح الحقيقي مُسْكِر.” قال لي تشي.
ويمكن رؤية وفرة من أشجار جوز الهند من مسافة بعيدة. عندما ينضج جوز الهند، تفوح رائحته في الهواء.
برزت زاوية معينة بسبب شاطئها الرملي الأبيض. وكانت الحبوب ناعمة، تنزلق بسهولة من بين الأصابع وتنتشر مع الرياح.
“إن ارتباطك بالعالم الفاني ثابت بنفس القدر.” قال لي تشي: “لقد فكرتُ ذات مرة في البقاء هنا لفترة من الوقت ولكن بينما كنت أسير، شعرت بالانفصال”.
كانت الأمواج الصافية تلامس الشاطئ بلطف. نسيم البحر مع المياه الصافية جعل هذا المكان مثاليًا للاسترخاء.
“ماذا لو لم يلتقيا؟” سأل نيو فين بتردد.
فعل لي تشي ذلك بالضبط – المشي على الرمال البيضاء وترك قدميه تغمرهما الأمواج.
كان خمسة آخرون أو نحو ذلك ينعمون بهذا الموقع الهادئ والممتع، ويلتقطون الأصداف على طول الطريق. لقد كانوا فناة من السكان الأصليين، ويعتمدون على موارد الجزيرة من أجل البقاء. لقد التقطوا الأصداف لصنع المجوهرات لبيعها للغرباء.
فقبل الرجل الصدفة ومسحها بقميصه. بعد إلقاء نظرة فاحصة عليها، وضعها جانبًا بسعادة وانحنى: “صاحب السعادة، لم أراك منذ وقت طويل.”
كانوا يرتدون ملابس قصيرة الأكمام مصنوعة من القنب المنسوج. بشرتهم السمراء تعني العمل الطويل تحت الشمس.
لقد أظهر ابتسامة راضية كلما صادف صَدَفَة استثنائية. وهذا وحده جعله راضيا.
“نعم، إنه لا نهاية له. لا تسعى إلى الكمال، بل عش دون أي ندم. وعند لقاء الريح الذهبية بـ ندى اليشم، فسيتشاركان تجربة لا مثيل لها.” قال لي تشي.
ومع شروق الشمس ببطء، كان هناك عدد أقل وأقل من الأصداف. بقي فاني واحد فقط ليلتقطهم مع لي تشي.
كان يرتدي نفس القميص قصير الأكمام وكان سرواله مرفوعًا عالياً. كانت بشرته أكثر بياضًا وبدا أكثر دقة كما لو كان فانيًا باحثًا.
وكانت روحه عالية، وهو قادر على تحمل المشقة والكدح دون أي شكوى أو تظلم.
“نعم، تغير العالم بشكل جذري في غمضة عين ولكنك لا تزال هنا يا صاحب السعادة.” فكر الرجل.
لقد بدا أكثر انتباهاً وحذراً أثناء التقاط الأصداف، حيث كان قادراً على العثور على تلك المخبأة تحت الرمال. وهكذا كانت أصدافه أجمل بالمقارنة.
“لقد ولدتُ في العالم الفاني وسأكون معه، ولا يمكن قول الشيء نفسه عنك يا صاحب السعادة”. تذكر الرجل: “أنت خالد وستغادر في الوقت المناسب. أما بالنسبة لي، فأنا أعيش حياة عادية وسأطارد أشياء غير ملحوظة.
“صاحب السعادة، لقد أخبرتني بذلك في ذلك الوقت وما زلتُ لم أنساه. أستطيع أن أرى أن قلب الداو الخاص بك لا يزال ثابتًا كما كان دائمًا. ” أومأ الرجل.
فعل لي تشي ذلك بالضبط – المشي على الرمال البيضاء وترك قدميه تغمرهما الأمواج.
عثر الفناة الآخرين على أصداف لبيعها لأسباب معيشية. ومن ناحية أخرى، اعتبر هذا الفاني ذلك هواية أو سعيًا وراء الأشياء الجميلة.
“لقد مر وقت طويل منذ أن دعاني شخص ما بهذا اللقب.” ابتسم لي تشي.
لقد أظهر ابتسامة راضية كلما صادف صَدَفَة استثنائية. وهذا وحده جعله راضيا.
“بام!” وبهذا، ركل نيو فين وأرسله طائرًا مثل النيزك نحو البوابة المختارة.
قام لي تشي باتباع الفاني، وفي النهاية عثر على صدفه جيدة وسلمها له.
“نعم، إنه لا نهاية له. لا تسعى إلى الكمال، بل عش دون أي ندم. وعند لقاء الريح الذهبية بـ ندى اليشم، فسيتشاركان تجربة لا مثيل لها.” قال لي تشي.
”
“مجرد فكرة، هذا كل شيء.” قال لي تشي: “القليل من الأشياء تستحق ان يكون لها منزل، لذا إذا رحل مين رين، فقد حان الوقت لتمريره. لن يحتاجه في المستقبل.”
فقبل الرجل الصدفة ومسحها بقميصه. بعد إلقاء نظرة فاحصة عليها، وضعها جانبًا بسعادة وانحنى: “صاحب السعادة، لم أراك منذ وقت طويل.”
وكانت روحه عالية، وهو قادر على تحمل المشقة والكدح دون أي شكوى أو تظلم.
“لقد مر وقت طويل منذ أن دعاني شخص ما بهذا اللقب.” ابتسم لي تشي.
برزت زاوية معينة بسبب شاطئها الرملي الأبيض. وكانت الحبوب ناعمة، تنزلق بسهولة من بين الأصابع وتنتشر مع الرياح.
“صاحب السعادة، لقد أخبرتني بذلك في ذلك الوقت وما زلتُ لم أنساه. أستطيع أن أرى أن قلب الداو الخاص بك لا يزال ثابتًا كما كان دائمًا. ” أومأ الرجل.
“لقد مر وقت طويل منذ أن التقينا آخر مرة يا صاحب السعادة.” واصل الرجل البحث عن المزيد من الأصداف.
كانوا يرتدون ملابس قصيرة الأكمام مصنوعة من القنب المنسوج. بشرتهم السمراء تعني العمل الطويل تحت الشمس.
“قبل مغادرتي مباشرة، كان مين رين موجودًا أيضًا.” أصبح لي تشي عاطفيا.
“جبان.” قال لي تشي بازدراء.
“السيد الشاب، لا يمكنك معاملتي بهذه الطريـــــقـــة” صاح نيو فين قبل أن يختفي في هذه الظاهرة.
“نعم، تغير العالم بشكل جذري في غمضة عين ولكنك لا تزال هنا يا صاحب السعادة.” فكر الرجل.
“نعم، تغير العالم بشكل جذري في غمضة عين ولكنك لا تزال هنا يا صاحب السعادة.” فكر الرجل.
كان خمسة آخرون أو نحو ذلك ينعمون بهذا الموقع الهادئ والممتع، ويلتقطون الأصداف على طول الطريق. لقد كانوا فناة من السكان الأصليين، ويعتمدون على موارد الجزيرة من أجل البقاء. لقد التقطوا الأصداف لصنع المجوهرات لبيعها للغرباء.
“أما زلت هنا أيضًا؟” ابتسم لي تشي.
*صراحة ليست لدي أي فكرة عمن يكون, لكن الحرق يقول ان هذا الشخص هو فان تشين, الإمبراطور الخالد الثاني لـ المملكة الخالدة الجبل البسيط أو طائفة تشيان فان “الخالد العالمي” هذا يعتبر سلف الخالد العالمي*
“الداو طويل جدًا، لا شيء يدوم إلى الأبد.” وقال نيو فين بهدوء.
“صاحب السعادة، لقد أخبرتني بذلك في ذلك الوقت وما زلتُ لم أنساه. أستطيع أن أرى أن قلب الداو الخاص بك لا يزال ثابتًا كما كان دائمًا. ” أومأ الرجل.
وكانت روحه عالية، وهو قادر على تحمل المشقة والكدح دون أي شكوى أو تظلم.
“لقد ولدتُ في العالم الفاني وسأكون معه، ولا يمكن قول الشيء نفسه عنك يا صاحب السعادة”. تذكر الرجل: “أنت خالد وستغادر في الوقت المناسب. أما بالنسبة لي، فأنا أعيش حياة عادية وسأطارد أشياء غير ملحوظة.
”
5612 – السلام في حضورك
“إنه لأمر عجيب، أن تكون قادرًا على متابعة رغباتك أثناء سيرك على طريق الداو الذي لا نهاية له. لقد حاول الكثيرون مدى الحياة، لكنهم فشلوا. النجاح الحقيقي مُسْكِر.” قال لي تشي.
“حسـ-حسنًا…” تحول لون نيو فين إلى اللون الأحمر وتلعثم لفترة من الوقت، وهو غير قادر على الكلام.
“صاحب السعادة، لقد أخبرتني بذلك في ذلك الوقت وما زلتُ لم أنساه. أستطيع أن أرى أن قلب الداو الخاص بك لا يزال ثابتًا كما كان دائمًا. ” أومأ الرجل.
“لقد مر وقت طويل منذ أن دعاني شخص ما بهذا اللقب.” ابتسم لي تشي.
لقد بدا أكثر انتباهاً وحذراً أثناء التقاط الأصداف، حيث كان قادراً على العثور على تلك المخبأة تحت الرمال. وهكذا كانت أصدافه أجمل بالمقارنة.
“إن ارتباطك بالعالم الفاني ثابت بنفس القدر.” قال لي تشي: “لقد فكرتُ ذات مرة في البقاء هنا لفترة من الوقت ولكن بينما كنت أسير، شعرت بالانفصال”.
“لأنك لا تنتمي إلى هنا، أنت مجرد عابر سبيل، ولكن هذا منزلي.” قال الرجل.
كان يرتدي نفس القميص قصير الأكمام وكان سرواله مرفوعًا عالياً. كانت بشرته أكثر بياضًا وبدا أكثر دقة كما لو كان فانيًا باحثًا.
“نعم، لهذا السبب سلمك مين رين السيف قبل المغادرة. لقد كان يبحث لفترة طويلة عن شخص ما ليمرره السيف “. أومأ لي تشي.
“يجب أن يكون في حوزتك، يا صاحب السعادة. الأمر فقط أن لديك تقييمًا عاليًا لي.” قال الرجل.
“الداو طويل جدًا، لا شيء يدوم إلى الأبد.” وقال نيو فين بهدوء.
“إنه لأمر عجيب، أن تكون قادرًا على متابعة رغباتك أثناء سيرك على طريق الداو الذي لا نهاية له. لقد حاول الكثيرون مدى الحياة، لكنهم فشلوا. النجاح الحقيقي مُسْكِر.” قال لي تشي.
“يمكنني أن أتحمل ذلك ولكن يبدو أنه مضيعة. بعد كل شيء، يجب على المارة أن يغادروا في نهاية المطاف. ” هز لي تشي رأسه: “احتفظ به، ربما في يوم من الأيام، سيكون مفيدًا.”
“نعم، إنه لا نهاية له. لا تسعى إلى الكمال، بل عش دون أي ندم. وعند لقاء الريح الذهبية بـ ندى اليشم، فسيتشاركان تجربة لا مثيل لها.” قال لي تشي.
“إن ارتباطك بالعالم الفاني ثابت بنفس القدر.” قال لي تشي: “لقد فكرتُ ذات مرة في البقاء هنا لفترة من الوقت ولكن بينما كنت أسير، شعرت بالانفصال”.
“أنا أرى.” قال الرجل: يا صاحب السعادة، لقد كنتَ تخطط لذلك اليوم منذ زمن طويل.
“لقد ولدتُ في العالم الفاني وسأكون معه، ولا يمكن قول الشيء نفسه عنك يا صاحب السعادة”. تذكر الرجل: “أنت خالد وستغادر في الوقت المناسب. أما بالنسبة لي، فأنا أعيش حياة عادية وسأطارد أشياء غير ملحوظة.
”
”
*صراحة ليست لدي أي فكرة عمن يكون, لكن الحرق يقول ان هذا الشخص هو فان تشين, الإمبراطور الخالد الثاني لـ المملكة الخالدة الجبل البسيط أو طائفة تشيان فان “الخالد العالمي” هذا يعتبر سلف الخالد العالمي*
“مجرد فكرة، هذا كل شيء.” قال لي تشي: “القليل من الأشياء تستحق ان يكون لها منزل، لذا إذا رحل مين رين، فقد حان الوقت لتمريره. لن يحتاجه في المستقبل.”
“لا يمكننا المقارنة بإحسان وطموح الأخ مين رين.” فقال الرجل: “من المؤسف أنني لم أتمكن من اللحاق به في سفره.
”
“لقد مر وقت طويل منذ أن دعاني شخص ما بهذا اللقب.” ابتسم لي تشي.
“أنت تنتمي إلى هنا، لذا فإن هذه الرحلة لم تكن ستجلب لك السعادة بالضرورة. كل شخص لديه سعي مختلف، وحقيقة أن سعيك لم يتغير لا يقدر بثمن”. قال لي تشي.
“إنه فقط بسبب وجودك، كان الأمر هادئًا للغاية.” قال الرجل.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
