نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5656

جندي

جندي

5656 – جندي

 

 

 

 

 

“الغازي الحازم…” همس أحد المتفرجين بلقبه.

 

 

“بوووم!” قام بتنشيط حيويته التي لا حدود لها مرة أخرى، ومَكَّنَ لهبه الإمبراطوري.

 

 

“إنه هنا أيضًا.” همس آخر.

 

 

خلال الحقبة الغابرة، نضج وتحسن من خلال تجارب الدم والعرق، وترقى من جندي مشاة ليصبح نقيبًا. بعد ذلك جاءت رتبة القائد عندما أصبح قويًا بما يكفي لمحاربة لوردات التنانين والآلهة العتيقة. استغرقت الخطوة التالية وقتًا أطول من ذي قبل – اثبت الداو الخاص به واصبح غازيًا.

 

 

الحازم، لقب يثير الاحترام والرهبة. لقد كان واحدًا من أقوى الغزاة في المحكمة السماوية، حيث كان مساويًا لتنين الضوء، ومدفن السماء، والتيتانيك.

 

 

 

 

حطم ذراعيه على الأرض كما لو كان يقرع الطبل. شعر المتفرجون من مسافة بعيدة بأنهم تحولوا إلى ضباب دموي. كانت الأرض تحته والسماء فوقه على وشك الانهيار.

ومع ذلك، كان مختلفًا عن الثلاثة الذين كان من المقدر لهم أن يكونوا عظماء منذ ولادتهم.

“ما يحاول القيام به؟” أصبح الأباطرة ولوردات الداو فضوليين أثناء القصف.

 

 

 

 

كان تنين الضوء عبقريًا عظيمًا قامت المحكمة السماوية بتنميته بكل مواردها.

 

 

شارك في حرب الحقبة الغابرة، ومقسم السماء، والداو الكبير، وترك بصمته في كل منها.

 

 

برزت موهبة وفهم مدفن السماء في سن مبكرة – وهو بذرة مثالية للتدريب. علاوة على ذلك، كان محظوظًا بما يكفي للعثور على عجلات مدفن السماء المزدوجة، أحد الكتب السماوية التسعة.

بصفته غازيا في القمة، لا يزال تنشيط قوته يدفع الأشخاص إلى الطيران على الرغم من كونهم على بعد عشرة ملايين ميل.

*ملاحظة, قد يختلط عليك مثلما اختلط علي: مدفن السماء: هو غازي صعد من القارات السفلى ولديه جزء من الكتاب المقدس الفضاء, أما الغازي الباغودا الخالد هو من القارات العليا ولديه ثمرة بدائية قُتل على يد لي تشي*

 

 

 

 

 

لم تكن التيتانيك أقل شأنا، فقد جاءت من العشيرة الإمبراطورية وكونها سليلة الإمبراطور القرمزي. علاوة على ذلك، فقد ولدت بملعقة ذهبية – عظمة خالدة.

 

 

5656 – جندي

 

تقول الشائعات أنه كان موضع تقدير من قبل أعلى وجود في المحكمة السماوية – الإمبراطور السفلي وإمبراطور السيف. حتى أنهم عرضوا عليه منصب اللورد، لكنه كان مولعًا بالجيش ورفض وسط دهشة الجميع.

ومن ناحية أخرى، جاء الحازم من لا شيء. بدأ من كونه جندي مشاة في المحكمة السماوية، وخدم في العديد من المعارك وتحسن بعد كل معركة.

 

 

 

 

“الغازي الحازم…” همس أحد المتفرجين بلقبه.

شارك في حرب الحقبة الغابرة، ومقسم السماء، والداو الكبير، وترك بصمته في كل منها.

 

 

 

 

“بوووم!” قام بتنشيط حيويته التي لا حدود لها مرة أخرى، ومَكَّنَ لهبه الإمبراطوري.

خلال الحقبة الغابرة، نضج وتحسن من خلال تجارب الدم والعرق، وترقى من جندي مشاة ليصبح نقيبًا. بعد ذلك جاءت رتبة القائد عندما أصبح قويًا بما يكفي لمحاربة لوردات التنانين والآلهة العتيقة. استغرقت الخطوة التالية وقتًا أطول من ذي قبل – اثبت الداو الخاص به واصبح غازيًا.

 

 

 

 

 

بمجرد أن بدأت حرب مقسم السماء، تحدى الإمبراطور الخالد في يانغ والإمبراطور الخالد بو زان، وقاد قواته ببراعة.

 

 

 

 

ظهر فيلقه دائمًا بأقل قدر من الضرر. ربما كان هذا بسبب خبرته الحربية أو أصوله المتواضعة كجندي عادي. لقد كان دائمًا يشكل تهديدًا للشعب، حيث أثبت نفسه كحجر زاوية للمحكمة السماوية بعد ذلك.

بصفته غازيا في القمة، لا يزال تنشيط قوته يدفع الأشخاص إلى الطيران على الرغم من كونهم على بعد عشرة ملايين ميل.

 

في النهاية، خرج شيء ما من السطح المظلم. يبدو أن القاع كان عالمًا من الظلام وقد استيقظ شيء ما للتو.

 

 

أما بالنسبة لحرب الداو الكبير، فقد تولى عباءة القائد الأعلى لجميع الفيالق، وقادهم إلى العديد من الحملات التي لا تشوبها شائبة.

“إنه هنا أيضًا.” همس آخر.

 

لا يزال المتدربون الأقوياء يشعرون وكأنهم قد تعرضوا للتو لضربة في الصدر بواسطة صخرة، مما أدى إلى سحق عظامهم. في العادة، كان الضغط الذي يمكنهم التعامل معه لا يحصى، لكن موجات الصدمة وحدها تسببت في ألم كبير.

 

 

تقول الشائعات أنه كان موضع تقدير من قبل أعلى وجود في المحكمة السماوية – الإمبراطور السفلي وإمبراطور السيف. حتى أنهم عرضوا عليه منصب اللورد، لكنه كان مولعًا بالجيش ورفض وسط دهشة الجميع.

 

 

الحازم، لقب يثير الاحترام والرهبة. لقد كان واحدًا من أقوى الغزاة في المحكمة السماوية، حيث كان مساويًا لتنين الضوء، ومدفن السماء، والتيتانيك.

 

لا يزال المتدربون الأقوياء يشعرون وكأنهم قد تعرضوا للتو لضربة في الصدر بواسطة صخرة، مما أدى إلى سحق عظامهم. في العادة، كان الضغط الذي يمكنهم التعامل معه لا يحصى، لكن موجات الصدمة وحدها تسببت في ألم كبير.

جاء من لا شيء وكان يحظى باحترام الطرفين. حتى الأباطرة والعواهل قدروا نجاحه المنقطع النظير، مدركين أنه لم يولد موهوبًا ولم يكن نبيلًا مثلهم.

أما بالنسبة لحرب الداو الكبير، فقد تولى عباءة القائد الأعلى لجميع الفيالق، وقادهم إلى العديد من الحملات التي لا تشوبها شائبة.

 

 

 

ظهر فيلقه دائمًا بأقل قدر من الضرر. ربما كان هذا بسبب خبرته الحربية أو أصوله المتواضعة كجندي عادي. لقد كان دائمًا يشكل تهديدًا للشعب، حيث أثبت نفسه كحجر زاوية للمحكمة السماوية بعد ذلك.

وكان أعضاء الشعب يقدسونه أيضًا. بعد كل شيء، غالبية المتدربين جاءوا من لا شيء.

 

 

 

 

 

كان إنجازه يمثل الإمكانيات في حياتهم – وهو انعكاس لتطلعاتهم. إذا تمكن من فعل ذلك، فيمكنهم أيضًا المثابرة والوصول إلى القمة.

ومن ناحية أخرى، جاء الحازم من لا شيء. بدأ من كونه جندي مشاة في المحكمة السماوية، وخدم في العديد من المعارك وتحسن بعد كل معركة.

 

 

 

 

حاليا، كان يبدو وكأنه شمعة في مهب الريح بين المساحة الشاسعة. تساءل الجميع عما كان ينوي فعله.

لا يزال المتدربون الأقوياء يشعرون وكأنهم قد تعرضوا للتو لضربة في الصدر بواسطة صخرة، مما أدى إلى سحق عظامهم. في العادة، كان الضغط الذي يمكنهم التعامل معه لا يحصى، لكن موجات الصدمة وحدها تسببت في ألم كبير.

 

 

 

“الغازي الحازم…” همس أحد المتفرجين بلقبه.

“بوووم!” قام بتنشيط حيويته التي لا حدود لها مرة أخرى، ومَكَّنَ لهبه الإمبراطوري.

في النهاية، خرج شيء ما من السطح المظلم. يبدو أن القاع كان عالمًا من الظلام وقد استيقظ شيء ما للتو.

 

 

 

 

بصفته غازيا في القمة، لا يزال تنشيط قوته يدفع الأشخاص إلى الطيران على الرغم من كونهم على بعد عشرة ملايين ميل.

 

 

خلال الحقبة الغابرة، نضج وتحسن من خلال تجارب الدم والعرق، وترقى من جندي مشاة ليصبح نقيبًا. بعد ذلك جاءت رتبة القائد عندما أصبح قويًا بما يكفي لمحاربة لوردات التنانين والآلهة العتيقة. استغرقت الخطوة التالية وقتًا أطول من ذي قبل – اثبت الداو الخاص به واصبح غازيًا.

 

 

لا يزال المتدربون الأقوياء يشعرون وكأنهم قد تعرضوا للتو لضربة في الصدر بواسطة صخرة، مما أدى إلى سحق عظامهم. في العادة، كان الضغط الذي يمكنهم التعامل معه لا يحصى، لكن موجات الصدمة وحدها تسببت في ألم كبير.

 

 

 

 

خلال الحقبة الغابرة، نضج وتحسن من خلال تجارب الدم والعرق، وترقى من جندي مشاة ليصبح نقيبًا. بعد ذلك جاءت رتبة القائد عندما أصبح قويًا بما يكفي لمحاربة لوردات التنانين والآلهة العتيقة. استغرقت الخطوة التالية وقتًا أطول من ذي قبل – اثبت الداو الخاص به واصبح غازيًا.

“بووف!” ارتفع اللهب الإمبراطوري إلى الأعلى، وكان قادرًا على حرق السماء والأرض.

“بوووم! بوووم! بوووم!” لقد حطم مرارا وتكرارا.

 

 

 

حطم ذراعيه على الأرض كما لو كان يقرع الطبل. شعر المتفرجون من مسافة بعيدة بأنهم تحولوا إلى ضباب دموي. كانت الأرض تحته والسماء فوقه على وشك الانهيار.

لسوء الحظ، قامت القوة غير المرئية في الظلام بقمع اللهب على الفور، مما أدى إلى تقليله إلى الحد الأدنى.

تقول الشائعات أنه كان موضع تقدير من قبل أعلى وجود في المحكمة السماوية – الإمبراطور السفلي وإمبراطور السيف. حتى أنهم عرضوا عليه منصب اللورد، لكنه كان مولعًا بالجيش ورفض وسط دهشة الجميع.

 

 

 

 

“جيد جدا!” ضاقت عيناه وأصدر ضوءًا يقشعر له الأبدان.

 

 

لا يزال المتدربون الأقوياء يشعرون وكأنهم قد تعرضوا للتو لضربة في الصدر بواسطة صخرة، مما أدى إلى سحق عظامهم. في العادة، كان الضغط الذي يمكنهم التعامل معه لا يحصى، لكن موجات الصدمة وحدها تسببت في ألم كبير.

 

 

وانفجرت انفجارات عندما مد ذراعيه. لقد انحنى وأدى اهتزازهم إلى ظهور خيوط من الضوء.

 

 

 

 

 

“بوووم!” ظهرت شجرة الأنيما وأطلقت قوتها بين ذراعيه. لقد وقف طويلًا، ويبدو أنه يريد فتح المساحة بأكملها. يحتوي خصلة واحدة من الشعاع على قوة ثلاثة آلاف عالم.

ومن ناحية أخرى، جاء الحازم من لا شيء. بدأ من كونه جندي مشاة في المحكمة السماوية، وخدم في العديد من المعارك وتحسن بعد كل معركة.

 

 

 

 

حطم ذراعيه على الأرض كما لو كان يقرع الطبل. شعر المتفرجون من مسافة بعيدة بأنهم تحولوا إلى ضباب دموي. كانت الأرض تحته والسماء فوقه على وشك الانهيار.

 

 

أما بالنسبة لحرب الداو الكبير، فقد تولى عباءة القائد الأعلى لجميع الفيالق، وقادهم إلى العديد من الحملات التي لا تشوبها شائبة.

 

 

“بوووم! بوووم! بوووم!” لقد حطم مرارا وتكرارا.

 

 

 

 

5656 – جندي

تسبب التأثير في ظهور تموجات مكانية للخارج في المساحة المظلمة. ومع ذلك، لم يبدو ناجحا في اختراق السطح المظلم.

 

 

“بوووم! بوووم! بوووم!” لقد حطم مرارا وتكرارا.

 

 

“ما يحاول القيام به؟” أصبح الأباطرة ولوردات الداو فضوليين أثناء القصف.

 

 

 

 

بصفته غازيا في القمة، لا يزال تنشيط قوته يدفع الأشخاص إلى الطيران على الرغم من كونهم على بعد عشرة ملايين ميل.

في النهاية، خرج شيء ما من السطح المظلم. يبدو أن القاع كان عالمًا من الظلام وقد استيقظ شيء ما للتو.

 

 

 

 

 

حاليا، كان يبدو وكأنه شمعة في مهب الريح بين المساحة الشاسعة. تساءل الجميع عما كان ينوي فعله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط