نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5702

إجبارها على الخروج

إجبارها على الخروج

5702 – إجبارها على الخروج

“بام!” ظهر فصل سماوي، على ما يبدو كملاذ أخير. وبنقرة عالية كان يشبه صوت القفل، بدأت البوابة في الإغلاق مرة أخرى.

 

 

 

 

“الزيادة!” صاح الغازي الحازم وارتفع شعاع سماوي من الأعلى إلى الأسفل.

 

 

 

 

 

“صليل!” تم تشكيل صفائح دروع بشكل متكرر بعملية سريعة كالبرق، وفي كل مرة أقوى من السابقة.

 

 

 

 

 

وأخيرا، كان يرتدي درعا كبيرا مثل الجبل. كل لوحة تزن مليارات الأطنان. كل خطوة قام بها هزت المنطقة.

 

 

 

 

عمل الآخرون معه وركزوا قوتهم النارية على الهجوم فقط، في محاولة لشراء ما يكفي من الوقت حتى يقترب بما فيه الكفاية.

استدعى ترس معركة، ويبدو أنه لا يمكن اختراقها. لا تزال الأشعة السماوية تنحدر وتعزز دفاعه.

استدعى ترس معركة، ويبدو أنه لا يمكن اختراقها. لا تزال الأشعة السماوية تنحدر وتعزز دفاعه.

 

 

 

 

وكان هذا هو سبب لقبه – الحازم. بدا من المستحيل إجباره على التراجع عن القتال. كانت خطته هي إيقاف هجمات الغازية المنشئة.

“اعذرنا، الزميل الداوي.” انضم العجلات التسع والحرب والتسلح إلى المعركة.

 

 

 

“مرة أخرى!” لقد استجمع الثقة مرة أخرى، واستدعى نفس الشعاع السماوي لإعادة بناء دروعه. اجتمعت القطع المكسورة وشكلت درعًا سليمًا. كما عاد الدم إلى جسده للشفاء التام.

“كسر!” أطلقت المنشئة العنان لقطعٍ خالد آخر. تم تقسيم السماء ويمكن رؤية الفوضى من الفجوة.

ومع ذلك، فقد باركت المحكمة السماوية الحرب، والعجلات التسعة، ومرة-واحدة-فقط، وإن لم يكن بنفس شدة الحازم. هذا سمح لهم بالبقاء على قيد الحياة من الهجمات المتواصلة.

 

تراجع عدة خطوات إلى الوراء وتقيأ الدم.

 

 

“بوووم!” انبعثت شرارات نارية من التأثير، تبدو مثل النيازك.

“هل يمكنها أن تتحمل؟” لم يعرف الناجون ما إذا كانت الغازية المنشئة قادرة على التعامل مع الصعاب التي لا يمكن التغلب عليها على الرغم من تمكينها من مدينة الداو الخالدة.

 

 

 

 

“كسر!” لم يتمكن درع الحازم من امتصاص الضربة بشكل كامل، وكان على وشك الانهيار مع عدد لا يحصى من الشقوق.

“بوووم!” انبعثت شرارات نارية من التأثير، تبدو مثل النيازك.

 

 

 

لم تهتم المحكمة السماوية بالقتال العادل، مفضلة شراء الوقت للغازي المضيء بدلاً من ذلك.

تراجع عدة خطوات إلى الوراء وتقيأ الدم.

 

 

 

 

ومضت أعين مرة-واحدة-فقط بشكل خطير أثناء الطعن بنصله باستخدام قوة اليأس. الموت فقط كان ينتظر الهدف؛ كان بريق نصله يشبه إله الموت. ولن يتوقف حتى يتم ثقب الحلق.

“مرة أخرى!” لقد استجمع الثقة مرة أخرى، واستدعى نفس الشعاع السماوي لإعادة بناء دروعه. اجتمعت القطع المكسورة وشكلت درعًا سليمًا. كما عاد الدم إلى جسده للشفاء التام.

 

 

 

 

 

“اعذرنا، الزميل الداوي.” انضم العجلات التسع والحرب والتسلح إلى المعركة.

 

 

“كسر!” أطلقت المنشئة العنان لقطعٍ خالد آخر. تم تقسيم السماء ويمكن رؤية الفوضى من الفجوة.

 

 

“صليل!” قام العجلات التسع بدمج عجلاته معًا، مما أدى إلى إنشاء لون أزرق سماوي ذهبي بلمسة من التقارب البوذي وإرساله مباشرة نحو الخصم.

عمل الآخرون معه وركزوا قوتهم النارية على الهجوم فقط، في محاولة لشراء ما يكفي من الوقت حتى يقترب بما فيه الكفاية.

 

وأخيرا، كان يرتدي درعا كبيرا مثل الجبل. كل لوحة تزن مليارات الأطنان. كل خطوة قام بها هزت المنطقة.

 

ومع ذلك، فقد باركت المحكمة السماوية الحرب، والعجلات التسعة، ومرة-واحدة-فقط، وإن لم يكن بنفس شدة الحازم. هذا سمح لهم بالبقاء على قيد الحياة من الهجمات المتواصلة.

ومضت أعين مرة-واحدة-فقط بشكل خطير أثناء الطعن بنصله باستخدام قوة اليأس. الموت فقط كان ينتظر الهدف؛ كان بريق نصله يشبه إله الموت. ولن يتوقف حتى يتم ثقب الحلق.

 

 

زأر التسلح واستدعى جميع أسلحته على التوالي، مما أدى إلى إنشاء مجال خاص. نما كل واحد منهم إلى حجم النجم. لقد دمروا كل شيء على طول الطريق، وأرادوا طمس المنشئة.

 

 

زأر التسلح واستدعى جميع أسلحته على التوالي، مما أدى إلى إنشاء مجال خاص. نما كل واحد منهم إلى حجم النجم. لقد دمروا كل شيء على طول الطريق، وأرادوا طمس المنشئة.

 

 

 

 

 

رقص شعر الحرب الأسود بعنف في الهواء وظهرت طواطمه. لقد باركته المحكمة السماوية وشق فأسه الضخم إلى الأسفل …

 

 

“كسر!” لم يتمكن درع الحازم من امتصاص الضربة بشكل كامل، وكان على وشك الانهيار مع عدد لا يحصى من الشقوق.

 

 

لقد أرعبت هجماتهم المشتركة جميع الكائنات الحية في مجال الداو، بما يكفي لإغراق المدينة بأكملها.

 

 

أدى هذا إلى رد فعل من المحكمة السماوية البعيدة نفسها. انطلق ضوء رائع من المنطقة وأضاء القارة بأكملها.

 

كان هدفهم هو إجبارها على الخروج من مدينة الداو الخالدة – وهذا من شأنه أن يضعف القناة بينها وبين الكنز.

“هل يمكنها أن تتحمل؟” لم يعرف الناجون ما إذا كانت الغازية المنشئة قادرة على التعامل مع الصعاب التي لا يمكن التغلب عليها على الرغم من تمكينها من مدينة الداو الخالدة.

“صليل!” تم تشكيل صفائح دروع بشكل متكرر بعملية سريعة كالبرق، وفي كل مرة أقوى من السابقة.

 

 

 

 

لم تهتم المحكمة السماوية بالقتال العادل، مفضلة شراء الوقت للغازي المضيء بدلاً من ذلك.

“قعقعة!” رفعت المنشئة يدها ولفّت قوانين الداو الخالدة حولها بشكل دفاعي مثل حاجز طبيعي.

 

كان هدفهم هو إجبارها على الخروج من مدينة الداو الخالدة – وهذا من شأنه أن يضعف القناة بينها وبين الكنز.

 

تراجع عدة خطوات إلى الوراء وتقيأ الدم.

“قعقعة!” رفعت المنشئة يدها ولفّت قوانين الداو الخالدة حولها بشكل دفاعي مثل حاجز طبيعي.

 

 

 

 

 

إذا لم يكن هذا يحدث في بوابة مدينة الداو الخالدة، لكانت الموجات المتبقية قد دمرت مدينة الداو. فقط الكنز السماوي يمكنه الصمود أمام وابل الصواريخ المتواصل.

 

 

 

 

تراجع عدة خطوات إلى الوراء وتقيأ الدم.

“أجبرها على الخروج!” قاتل الحازم بضراوة على الرغم من تغطيته بالدماء، واستعد لفقدان درعه وإنشاء درع جديد في كل مرة.

 

 

لقد أرعبت هجماتهم المشتركة جميع الكائنات الحية في مجال الداو، بما يكفي لإغراق المدينة بأكملها.

 

 

عمل الآخرون معه وركزوا قوتهم النارية على الهجوم فقط، في محاولة لشراء ما يكفي من الوقت حتى يقترب بما فيه الكفاية.

 

 

 

 

 

كان هدفهم هو إجبارها على الخروج من مدينة الداو الخالدة – وهذا من شأنه أن يضعف القناة بينها وبين الكنز.

المنشئة، التي تم تمكينها من قبل المدينة دفاعيًا وهجوميًا، لم تتوقف أبدًا عن إلحاق الضرر بجميع المهاجمين.

 

 

 

أخيرًا، تمكن المضيء من فتح البوابة باستخدام الحدود الزخمية.

المنشئة، التي تم تمكينها من قبل المدينة دفاعيًا وهجوميًا، لم تتوقف أبدًا عن إلحاق الضرر بجميع المهاجمين.

 

 

 

 

 

ومع ذلك، فقد باركت المحكمة السماوية الحرب، والعجلات التسعة، ومرة-واحدة-فقط، وإن لم يكن بنفس شدة الحازم. هذا سمح لهم بالبقاء على قيد الحياة من الهجمات المتواصلة.

عمل الآخرون معه وركزوا قوتهم النارية على الهجوم فقط، في محاولة لشراء ما يكفي من الوقت حتى يقترب بما فيه الكفاية.

 

 

 

 

أخيرًا، تمكن المضيء من فتح البوابة باستخدام الحدود الزخمية.

عمل الآخرون معه وركزوا قوتهم النارية على الهجوم فقط، في محاولة لشراء ما يكفي من الوقت حتى يقترب بما فيه الكفاية.

 

 

 

 

“بام!” ظهر فصل سماوي، على ما يبدو كملاذ أخير. وبنقرة عالية كان يشبه صوت القفل، بدأت البوابة في الإغلاق مرة أخرى.

إذا لم يكن هذا يحدث في بوابة مدينة الداو الخالدة، لكانت الموجات المتبقية قد دمرت مدينة الداو. فقط الكنز السماوي يمكنه الصمود أمام وابل الصواريخ المتواصل.

 

“اعذرنا، الزميل الداوي.” انضم العجلات التسع والحرب والتسلح إلى المعركة.

 

لم تهتم المحكمة السماوية بالقتال العادل، مفضلة شراء الوقت للغازي المضيء بدلاً من ذلك.

أدى هذا إلى رد فعل من المحكمة السماوية البعيدة نفسها. انطلق ضوء رائع من المنطقة وأضاء القارة بأكملها.

 

 

 

 

 

Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط