نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5711

اطلاق

اطلاق

5711 – اطلاق

 

 

 

 

 

“بوووم!” فصلت الحلقات المشعة كل التقاربات عن العملاق وملأت العالم.

 

 

 

 

 

يمكن سماع أصوات صرير الفضاء المكاني عندما تم تمديده إلى الحد الأقصى.

 

 

 

 

لقد خلق سيمفونية الموت، وفتح أبواب الجحيم الجهنمية. سوف تزحف الشياطين الدنيئة والزومبي من الأعماق وتغزو عالم الفاني.

“اطلاق!” أعطت الشيطان الأمر وانفجرت الشجرة العظيمة بوهج بدائي يشبه الوَتَر.

 

 

“كسر!” وترك الاصطدام شقوقًا على صدر العملاق امتدت إلى بقية جسده. للأسف، فشل السهم في الاختراق بشكل كامل.

 

“كسر!” وترك الاصطدام شقوقًا على صدر العملاق امتدت إلى بقية جسده. للأسف، فشل السهم في الاختراق بشكل كامل.

لقد انسحب لمسافة ألف ميل قبل إطلاق السهم النهائي.

 

 

 

 

وجه الشيطان وحلفاؤه قوتهم إلى الشجرة البدائية، وشكلوا شعاعًا نابضًا لدفع السهم الفضي.

“ووش!” تم عكس الزمن على طول مساره – ألف، عشرة آلاف، مئة ألف سنة…

وهكذا، يبدو أن الأيدي كانت تنتظر السهم منذ ملايين السنين، استعداداً للصد.

 

 

 

وجه الشيطان وحلفاؤه قوتهم إلى الشجرة البدائية، وشكلوا شعاعًا نابضًا لدفع السهم الفضي.

لقد قتل كل شيء في الوجود، سواء كان كائنات حية أو قوانين وارتباطات السماء والأرض المختلفة. ونظرًا لتدفق الوقت العكسي، يمكنه ذبح أي شيء من الماضي أيضًا.

في هذه الأثناء، كان تشكيل المجال الإمبراطوري لا يزال يطلق أمطارًا مستمرة من السهام ضد جيوش المحكمة السماوية – وهي مذبحة من جانب واحد.

 

بسبب التشويه الزمني، يمكن للمشاهدين رؤية السهم يخترق الحلقات الإلهية بغض النظر عن قدرتها العليا على الختم.

 

 

فقد المتفرجون السيطرة على أجسادهم وسقطوا على الأرض، ليس فقط في المجال الإمبراطوري ولكن في القارة الخالدة بأكملها. لقد شعروا بالقدرة القاتلة للسهم وكانوا خائفين للغاية، عندما رأوا الوهم بأنهم مثبتون على الأرض.

ولم يعد المكان والزمان مهمين. يمكن أن يكون الهدف في بُعد بعيد أو في الماضي وسيظل السهم يضربهم.

 

 

 

 

ولم يعد المكان والزمان مهمين. يمكن أن يكون الهدف في بُعد بعيد أو في الماضي وسيظل السهم يضربهم.

يمكن سماع أصوات صرير الفضاء المكاني عندما تم تمديده إلى الحد الأقصى.

 

“ووش!” تم عكس الزمن على طول مساره – ألف، عشرة آلاف، مئة ألف سنة…

 

 

بسبب التشويه الزمني، يمكن للمشاهدين رؤية السهم يخترق الحلقات الإلهية بغض النظر عن قدرتها العليا على الختم.

سقط الدفاع المنيع لكن العملاق امسك على الفور السهم قبل أن يصل إلى صدره؛ تم تمكين يديه بما يكفي من نواقل الطاقة لمواكبة سرعة السهم.

 

 

 

لقد خلق سيمفونية الموت، وفتح أبواب الجحيم الجهنمية. سوف تزحف الشياطين الدنيئة والزومبي من الأعماق وتغزو عالم الفاني.

سقط الدفاع المنيع لكن العملاق امسك على الفور السهم قبل أن يصل إلى صدره؛ تم تمكين يديه بما يكفي من نواقل الطاقة لمواكبة سرعة السهم.

 

 

 

 

 

يمكن للمنحنى الذي صنعته الأيدي المتمكنة أن يجتاز أي نقطة زمنية في لحظة، مما يجعل من الممكن حجب كل من الحاضر والماضي.

 

 

 

 

ولم يعد المكان والزمان مهمين. يمكن أن يكون الهدف في بُعد بعيد أو في الماضي وسيظل السهم يضربهم.

وهكذا، يبدو أن الأيدي كانت تنتظر السهم منذ ملايين السنين، استعداداً للصد.

بدا العملاق وكأنه مزهرية خزفية متشققة – مجرد لمسة بسيطة ستجعل كل شيء ينهار.

 

 

 

 

“بام!” أمسك العملاق بالسهم الفضي بقوة، وبدا أن وقتًا طويلًا بشكل لا يصدق قد مر قبل أن يصدر الصوت الفعلي – فقد مرت دهور وأعطت إحساسًا بالتقلبات، وحلت البحار الزرقاء محل حقول التوت.

لقد قتل كل شيء في الوجود، سواء كان كائنات حية أو قوانين وارتباطات السماء والأرض المختلفة. ونظرًا لتدفق الوقت العكسي، يمكنه ذبح أي شيء من الماضي أيضًا.

 

 

 

 

“كسر!” وترك الاصطدام شقوقًا على صدر العملاق امتدت إلى بقية جسده. للأسف، فشل السهم في الاختراق بشكل كامل.

تمامًا كما طغت عليهم القوة الهجومية للجزر، انطلق صوت بوق من عمق المجال الإمبراطوري.

 

 

 

 

بدا العملاق وكأنه مزهرية خزفية متشققة – مجرد لمسة بسيطة ستجعل كل شيء ينهار.

“بام!” أمسك العملاق بالسهم الفضي بقوة، وبدا أن وقتًا طويلًا بشكل لا يصدق قد مر قبل أن يصدر الصوت الفعلي – فقد مرت دهور وأعطت إحساسًا بالتقلبات، وحلت البحار الزرقاء محل حقول التوت.

 

 

 

 

“قعقعة!” هزت انفجارات مدوية القارة لكنها لم تنته بعد.

فقد المتفرجون السيطرة على أجسادهم وسقطوا على الأرض، ليس فقط في المجال الإمبراطوري ولكن في القارة الخالدة بأكملها. لقد شعروا بالقدرة القاتلة للسهم وكانوا خائفين للغاية، عندما رأوا الوهم بأنهم مثبتون على الأرض.

 

 

 

 

وجه الشيطان وحلفاؤه قوتهم إلى الشجرة البدائية، وشكلوا شعاعًا نابضًا لدفع السهم الفضي.

 

 

 

 

 

على الجانب الآخر، انطلق عدد لا يحصى من الطاقة من المحركات لتشغيل يدي العملاق، مما يعزز قبضته.

 

 

بسبب التشويه الزمني، يمكن للمشاهدين رؤية السهم يخترق الحلقات الإلهية بغض النظر عن قدرتها العليا على الختم.

 

يمكن للمنحنى الذي صنعته الأيدي المتمكنة أن يجتاز أي نقطة زمنية في لحظة، مما يجعل من الممكن حجب كل من الحاضر والماضي.

تشابكت القوى الهائلة من كلا الجانبين وتسببت في اهتزازات قوية يتردد صداها في جميع أنحاء القارة، وبلغ هذا ذروته في زلازل كارثية. ويبدو أن الأمر وصل إلى طريق مسدود، ولم يتمكن أي منهما من تحقيق النصر في وقت قصير.

 

 

 

 

 

في هذه الأثناء، كان تشكيل المجال الإمبراطوري لا يزال يطلق أمطارًا مستمرة من السهام ضد جيوش المحكمة السماوية – وهي مذبحة من جانب واحد.

“كسر!” وترك الاصطدام شقوقًا على صدر العملاق امتدت إلى بقية جسده. للأسف، فشل السهم في الاختراق بشكل كامل.

 

 

 

 

تمامًا كما طغت عليهم القوة الهجومية للجزر، انطلق صوت بوق من عمق المجال الإمبراطوري.

بدا العملاق وكأنه مزهرية خزفية متشققة – مجرد لمسة بسيطة ستجعل كل شيء ينهار.

 

“ووش!” تم عكس الزمن على طول مساره – ألف، عشرة آلاف، مئة ألف سنة…

 

 

كان هذا البوق أبيض مثل العظم، يشبه أشواك العظام من الجحيم مع شبه لقرن الوعل. تم صقل عظام كيان غير معروف إلى هذا الشكل، ربما العمود الفقري لعملاق.

 

 

 

 

بدا العملاق وكأنه مزهرية خزفية متشققة – مجرد لمسة بسيطة ستجعل كل شيء ينهار.

لقد خلق سيمفونية الموت، وفتح أبواب الجحيم الجهنمية. سوف تزحف الشياطين الدنيئة والزومبي من الأعماق وتغزو عالم الفاني.

“كسر!” وترك الاصطدام شقوقًا على صدر العملاق امتدت إلى بقية جسده. للأسف، فشل السهم في الاختراق بشكل كامل.

 

ارتفعت أصوات النحيب وتكثفت الهالة، وتدفقت إلى الأسفل وغيرت العالم إلى أرض الموت مما أثار رعب الجميع.

 

لقد قتل كل شيء في الوجود، سواء كان كائنات حية أو قوانين وارتباطات السماء والأرض المختلفة. ونظرًا لتدفق الوقت العكسي، يمكنه ذبح أي شيء من الماضي أيضًا.

علاوة على ذلك، أطلق هالة قاتمة لم تضيء أي شيء. وبدلاً من ذلك، يمكنه استدعاء الموتى من الأرض أو تحويل الأحياء إلى كائنات هامدة.

على الجانب الآخر، انطلق عدد لا يحصى من الطاقة من المحركات لتشغيل يدي العملاق، مما يعزز قبضته.

 

 

 

 

ارتفعت أصوات النحيب وتكثفت الهالة، وتدفقت إلى الأسفل وغيرت العالم إلى أرض الموت مما أثار رعب الجميع.

 

 

 

 

 

Ghost Emperor

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط