نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 57

حكيم الكمياء، إنها مجرد هواية 1

حكيم الكمياء، إنها مجرد هواية 1

 57 – حكيم الكمياء، إنها مجرد هواية 1

  ولو كان هذا تلميذ أخر لوقع من شدة التحمس بعد سماعه أن قائد من القادة سيجعله تلميذ لديه. ولكن للأسف لي تشي يي لم يظهر أي إهتمام ورد بهدوء تام:

 

   القائد الأول قد بدأ بالحساب ووجد أن الوقت الذي إستغرقه لي تشي يي ليصل من الصفر إلى مرحلة اليون الجسدية لأقل من عام واحد، وهذه سرعة لإعتبرت كبيرة وعبقرية في أي طائفة من الطوائف، وخصوصا بأن لي تشي يي يملك بنية جسد فانية وعجلة حياة وقصر قدر من مستوى الفان.

في النهاية، القائد سون قام بأخذ بنصيحة لي تشي يي وتوقف عن إطعام غرنه السماوي عشبة تنين النار، وقد بدأ بشراء عشبة نهر النار.

 

 

 

  وبعد شهر واحد، القائد سون جاء راكضا إلى نزل لي تشي يي، ومن شدة الحماس فإنه قد بدأ بالصراخ مثل فتى صغير:

 

 

 

“معك حق. معك حق. بعدما قمت بما أخبرتني، تدفق دمي قد أصبح أسرع بكثير، والطاقة الطبية في فرني قد إرتفعت كثيرا وأصبحت لا تضاهى بالسابق.”

 

 

 “نعم، معلمي قد أرسلني إلى هنا، لكن القرار مازال في يدك وأنا لن أقول أي شيء حول قرارك.”

 بعد سماع كلمات القائد، لي تشي يي إبتسم فقط دون أن يقول أي شيء. الطاقة الطبية، الأفران السماوية، حقائق الكيمياء….. في شأن الكمياء، فلو قال لي تشي يي بأنه ثاني أفضل شخص فإنه لن يتجرأ أحد في العوالم التسعة بأكملها على القول بأنه الأول.

 

 

 

 تعابير لي تشي يي الهادمة قد أعادت القائد سون إلى الواقع، وليدرك مرة أخرى أن الفتى أمامه ليس بالضعف الذي إعتقده.

  ومنذ العصور القديمة إلى الأن، فإن الجميع قد إعتقد بأن إله الكيمياء هو قمة الكميائيين، وهذا ليس فقط بسبب الإرث الذي تركه خلفه لجميع الكيميائيين في العوالم التسعة، بل حتى الأدوية التي تركها خلفه والتي لا يمكن مضاهاتها حتى من أباطرة خالدين.

 

   القائد سون بدأ بمحاولة إقناع لي تشي يي بكامل قدرته، فبالنسبة له لي تشي يي موهوب في الكيمياء لدرجة لا توصف.

 “لقد تعلمت الكيمياء قبل الإنضمام إلى طائفتنا؟”

 الحامي مو قام بالتكلم بعد سماع لي تشي يي ورد قائلا:

 

 

 قلب القائد سون بدأ بالخفقان وفي نفس الوقت بدأ بتذكر أن القائد الأول قد بدأ بمساندة لي تشي يي، وبالرغم من أنه إعتقد في بادئ الأمر أنه لا يستحق إلا أنه أدرك الأن أنه مخطئ تماما بشأن لي تشي يي كليا.

  وهذا التقنية مهم للغاية بالنسبة لأي متدرب، وخصوصا للمتدربين ببنية جسد من مستوى الشيان تيان أو مستوى الإمبراطور.

 

 بعد رؤية صمت الحامي مو، لي تشي يي إبتسم ضاحكا وقال:

لي تشي يي إبتسم وأجاب بدون أي إهتمام سؤال القائد سون:

 

 

 

 “لقد قرأت فقط بعض الكتب حول الكمياء، لا تكفي للوصول إلى القمة.”

  “الكيمياء مجرد هواية بالنسبة لي، شيء أمارسه في وقتي فراغي.”

 

 لي تشي يي فكر بهذا الأمر. وبما أن وقت حصوله على معجونه الجسدي قد حان فإن قام بزيارة القائد الأول.

 “ما تعرفه ومازال لا يكفي للوصول إلى القمة؟”

 الحامي مو قام بالتكلم بعد سماع لي تشي يي ورد قائلا:

 

“أنت تتدرب على تقنية الشمس الدوارة أليس كذلك؟”

 القائد سون لم يجد ما يقول بعد سماع كلمات لي تشي يي. فبشأن المكونات الطبية، فإن فهم لي تشي يي قد فاق فهمه بكثير، وبالنسبة للأفران السماوية، فإن فهم لي تشي يي قد فاق أي شيء سمع به القائد سون من قبل.                  القائد سون بدأ بالتكلم من جديد بعد مدة قصيرة:

 

 

 

“أنا أنصحك بالتخلي عن التدرب والتركيز على الكيمياء. فبموهبتك فإنه هنالك مستقبل كبير أمامك، ومن يدري فربما ستصبح إله الكيمياء القادم.”

  وهذا التقنية مهم للغاية بالنسبة لأي متدرب، وخصوصا للمتدربين ببنية جسد من مستوى الشيان تيان أو مستوى الإمبراطور.

 

TL: Jaouad Azzouzi

  القائد سون بدأ بمحاولة إقناع لي تشي يي بالتركيز على الكمياء، فمن وجهة نظره، فبالرغم من أن لي تشي يي لا يملك أي مستقبل في عالم التدرب، إلا أنه لو قرر أن يصبح كيمائيا فإن مستقبله لا حدود له.

 “لقد تعلمت الكيمياء قبل الإنضمام إلى طائفتنا؟”

 

 

 “إله الكمياء؟”

 فهذا المستوى مهم جدا حيث أنه يسمح للمتربين بتغيير بنية جسده للمرة الأولى في حياتهم، وأهم عنصر في هذه العملية هو المعجون الطبي من نوع الجسد.

 

 

بعد سماع هذا الإسم، وبدون إدراك ذلك، لي تشي يي قد بدأ بالإبتسام.

وفي غمضة عين، ثلاثة أشهر أخرى قد مرت. فبما أن التلاميذ الثلاث مئة من جبل السماء لا يحتاجون الكثير من الوقت الأن، فإن لي تشي يي قد ركز على تدريبه ليصل إلى المستوى الأخير من مرحلة اليون الجسدية، مستوى تنقية الجسد.

 

 

  القائد سون كان خائفا من أن لي تشي يي لم يسمع بإله الكيمياء من قبل لذلك بدأ بالتكلم:

وفي غمضة عين، ثلاثة أشهر أخرى قد مرت. فبما أن التلاميذ الثلاث مئة من جبل السماء لا يحتاجون الكثير من الوقت الأن، فإن لي تشي يي قد ركز على تدريبه ليصل إلى المستوى الأخير من مرحلة اليون الجسدية، مستوى تنقية الجسد.

 

  القائد سون بدأ بمحاولة إقناع لي تشي يي بالتركيز على الكمياء، فمن وجهة نظره، فبالرغم من أن لي تشي يي لا يملك أي مستقبل في عالم التدرب، إلا أنه لو قرر أن يصبح كيمائيا فإن مستقبله لا حدود له.

  “إله الكيمياء هو من يمكننا تسميته بأول كميائي في العوالم التسعة، ومخترع مفهوم الكمياء، بالإضافة إلى أن أغلب طرق الكيمياء قد صنعها هو. وحتى إسم الأفران السماوية قد أتى منه هو. وكل شيء قد بدأ خلال العصر الأول، حيث صنع أول طريقة لممارسة الكيمياء. فما قدمه ما زال يساعد الكيميائيين حتى يومنا هذا. وبالتأكيد إنه الشخص الأكثر موهبة ومعرفة بشأن الكيمياء منذ نشأة العوالم التسعة.”

فبعد أن أصبح إله الكمياء، لي تشي يي قد ذكره عدة مرات أنه يجب عليه البحث عن تلميذ لتمرير طريقته الخاصة له. ولكن ذلك الفتى الغبي وبالرغم من أنه ترك أغلب الطرق التي صنعاها، إلا أن الطريقة والتي تعتبر الأفضل في العوالم التسعة قد إختفت معه.

 

 

  بعد سماع القائد سون يتكلم عن إله الكمياء، إبتسامة لي تشي يي بدأت بالكبر. إله الكمياء؟ هذا جزء من ذاكرته لا يستطيع محوه وحتى ولو أراد.

بينما لي تشي يي كان يتذكر أوقاته الممتعة، القائد سون لاحظ بأنه قد أصبح ساكتا وإعتقد بأنه قد أذهل بالقصص حول إله الكيمياء وأنه قد أقنعه بالتغيير إلى الكيمياء.

 

 “شكرا أيها القائد، لكن الكمياء هي مجرد هواية بالنسبة لي.”

 ذلك الفتى الذي حتى لي تشي يي يعترف بأنه عبقري من جميع الجهات وخصوصا بشأن الكيمياء.

وفي غمضة عين، ثلاثة أشهر أخرى قد مرت. فبما أن التلاميذ الثلاث مئة من جبل السماء لا يحتاجون الكثير من الوقت الأن، فإن لي تشي يي قد ركز على تدريبه ليصل إلى المستوى الأخير من مرحلة اليون الجسدية، مستوى تنقية الجسد.

 

  ومثلا متدرب ببنية جسد من مستوى الشيان تيان فإنه من الأفضل أن يستخدم معجونا جسديا من مستوى الشيان تيان، فإنه هذا سيسهل العملية ويحسن الفوائد فإستخدام معجون جسدي بنفس المستوى مثل الجسد لأفضل خيار للمتدرب، وخصوصا في تنقية جسده الأولى.

كلمات القائد سون قد ذكرت لي تشي يي بتلك الأوقات الجميلة من العصر الأول. ذلك الوقت حيث رافق ذلك الفتى الصغير لإختراق مختلف العوالم، ومغامرتهما في مختلف أراضي الدفن المحرمة، وأراضي الخالدين. ففي ذلك الوقت قاما بصنع الأدوية فقط من أجل تناولها. وقد صنعا حدد لا يحصى من طرق الكمياء، وإكتشفوا طرق تصنيع حبوب الطاقة. وقد قاموا بجمع أعشاب من أماكن لا يعرف بشأن حتى أقوى الكائنات في العالم……..

 “ما رأيك في أن تصبح كميائيا؟ فلو حقا تريد فعل هذا، فإنني سأعلمك كل ما أعرفه وفي المستقبل لو أردت أن تصبح رئيس الطائفة فإن هذا سيكون سهلا للغاية.”

 

  وهذا التقنية مهم للغاية بالنسبة لأي متدرب، وخصوصا للمتدربين ببنية جسد من مستوى الشيان تيان أو مستوى الإمبراطور.

هذه كانت سنين مليئة بالخطر والإثارة، وخلال تلك السنين صنعا مختلف الأشياء، وجربوا مختلف الادوية التي كادت على أخذ حياتهما، وقاما بإستكشاف عدد لا يحصى  من الأماكن الجديدة معا.

“يمكنك التفكير بالموضوع، ولو غيرت رأيك فإنه بإمكانك المجيء إلي وقت ما شئت.”

 

 قلب القائد سون بدأ بالخفقان وفي نفس الوقت بدأ بتذكر أن القائد الأول قد بدأ بمساندة لي تشي يي، وبالرغم من أنه إعتقد في بادئ الأمر أنه لا يستحق إلا أنه أدرك الأن أنه مخطئ تماما بشأن لي تشي يي كليا.

  فخلال السنين الا تحصى التي عاشها لي تشي يي، فإنه قام بمختلف الأمور، من تحطيم الأرض وإسقاط السماء عدة مرات، ومن تحطيم عملاقة لا يمكن حتى تخيلهم، وإغراق العوالم التسعة في جحيم من القتل والحرب عددا لا يحصى من المرات، إلا أن وقته رفقة إله الكيمياء مازال إلى الأن من أفضل الأوقات التي قضاها في حياته وبالتأكيد الأقرب إلى قلبه.

  كلمات لي تشي يي قد سببت عبوس القائد سون. وقد بدأ بالتفكير بأن لي تشي يي منون لتضييعه موهبته في الكيمياء. ولكن بالرغم من هذا إلا أن القائد سون أرغم نفسه على الهدوء وقال بصوت يرتجف:

 

 “ما تعرفه ومازال لا يكفي للوصول إلى القمة؟”

 ففي ذلك الوقت ما سعيا خلفه لم يكن القوة أو المكانة أو الشهرة، ولا حتى الإنتقام، بل مجرد ما أرادا الحصول عليه هو المعرفة والتعلم والإستكشاف.

وفي غمضة عين، ثلاثة أشهر أخرى قد مرت. فبما أن التلاميذ الثلاث مئة من جبل السماء لا يحتاجون الكثير من الوقت الأن، فإن لي تشي يي قد ركز على تدريبه ليصل إلى المستوى الأخير من مرحلة اليون الجسدية، مستوى تنقية الجسد.

 

 

  ومنذ العصور القديمة إلى الأن، فإن الجميع قد إعتقد بأن إله الكيمياء هو قمة الكميائيين، وهذا ليس فقط بسبب الإرث الذي تركه خلفه لجميع الكيميائيين في العوالم التسعة، بل حتى الأدوية التي تركها خلفه والتي لا يمكن مضاهاتها حتى من أباطرة خالدين.

 

 

  ومثلا متدرب ببنية جسد من مستوى الشيان تيان فإنه من الأفضل أن يستخدم معجونا جسديا من مستوى الشيان تيان، فإنه هذا سيسهل العملية ويحسن الفوائد فإستخدام معجون جسدي بنفس المستوى مثل الجسد لأفضل خيار للمتدرب، وخصوصا في تنقية جسده الأولى.

 ولكن ما لم يعرفه الجميع، أنه لم يتم تصنيع الكيمياء من قبل إله الكيمياء فقط، بل كان هنالك غراب أسود برفقته طوال حياته، وهذان الإثنان تعاونا معا لخلق الكيمياء وطرقها.

 

 

وبالرغم من قوله هذا، إلا أن الامي مو كان مدركا تماما أن لي تشي يي شخص عنيد للغاية، ولو قرر على شيء ما، فإنه حتى ولو تحطمت السماء أمام عينيه لما غير قراره.

  فمن دون ذلك الغراب الأسود ما كان ليولد إله الكمياء، لكن هذه المعلومة لا يعرفها سوى القليلون للغاية، فعدد الأشخاص الذين يعرفون بشأن هذا الأمر في العوالم التسعة بأكملها يمكن عدهم بإستعمال يد واحدة.

 

 

 “شكرا أيها القائد، لكن الكمياء هي مجرد هواية بالنسبة لي.”

وهو يفكر بتلك السنين الممتعة، قلب لي تشي يي بدأ بالتنهد، فلو قال بأنه يملك أي ندم، فإن ذلك الندم سيكون أنه قد فقد أفضل طريقة في الكيمياء ولا يمكنه إسترجاع ذكريات تلك الطريقة. والسبب بسيط وهذا لأنه لم يستطع إيجاد ولو حتى جزء صغير من تلك الطريقة بعد سباته في ذلك الوقت.

“أنت تتدرب على تقنية الشمس الدوارة أليس كذلك؟”

 

 

    بشأن هذه المسألة، لي تشي يي لم يستطع فعل أي شيء سوى هز رأسه. ذلك الفتى الصغير، في ذلك العام، كان مجنونا بحق.

   القائد سون بدأ بمحاولة إقناع لي تشي يي بكامل قدرته، فبالنسبة له لي تشي يي موهوب في الكيمياء لدرجة لا توصف.

 

 

فبعد أن أصبح إله الكمياء، لي تشي يي قد ذكره عدة مرات أنه يجب عليه البحث عن تلميذ لتمرير طريقته الخاصة له. ولكن ذلك الفتى الغبي وبالرغم من أنه ترك أغلب الطرق التي صنعاها، إلا أن الطريقة والتي تعتبر الأفضل في العوالم التسعة قد إختفت معه.

 

 

  ولو كان هذا تلميذ أخر لوقع من شدة التحمس بعد سماعه أن قائد من القادة سيجعله تلميذ لديه. ولكن للأسف لي تشي يي لم يظهر أي إهتمام ورد بهدوء تام:

  لي تشي يي كان مدركا أن ذلك الفتى المجنون قد فعل هذا عن عمد، وإنه مدرك تماما للسبب الذي جعله يرفض أن يمرر هذه الطريقة إلى أي أحد.

 

 

 

بينما لي تشي يي كان يتذكر أوقاته الممتعة، القائد سون لاحظ بأنه قد أصبح ساكتا وإعتقد بأنه قد أذهل بالقصص حول إله الكيمياء وأنه قد أقنعه بالتغيير إلى الكيمياء.

لي تشي يي إبتسم وأجاب بدون أي إهتمام سؤال القائد سون:

 

   وبعد سماع كلمات لي تشي يي، القائد الأول أظهر صدمته سائلا:

 “ما رأيك في أن تصبح كميائيا؟ فلو حقا تريد فعل هذا، فإنني سأعلمك كل ما أعرفه وفي المستقبل لو أردت أن تصبح رئيس الطائفة فإن هذا سيكون سهلا للغاية.”

 بعد سماع كلمات القائد، لي تشي يي إبتسم فقط دون أن يقول أي شيء. الطاقة الطبية، الأفران السماوية، حقائق الكيمياء….. في شأن الكمياء، فلو قال لي تشي يي بأنه ثاني أفضل شخص فإنه لن يتجرأ أحد في العوالم التسعة بأكملها على القول بأنه الأول.

 

 

   القائد سون بدأ بمحاولة إقناع لي تشي يي بكامل قدرته، فبالنسبة له لي تشي يي موهوب في الكيمياء لدرجة لا توصف.

 الحامي مو قام بالتكلم بعد سماع لي تشي يي ورد قائلا:

 

 

  ولو كان هذا تلميذ أخر لوقع من شدة التحمس بعد سماعه أن قائد من القادة سيجعله تلميذ لديه. ولكن للأسف لي تشي يي لم يظهر أي إهتمام ورد بهدوء تام:

 

 

 

 “شكرا أيها القائد، لكن الكمياء هي مجرد هواية بالنسبة لي.”

“أنا أنصحك بالتخلي عن التدرب والتركيز على الكيمياء. فبموهبتك فإنه هنالك مستقبل كبير أمامك، ومن يدري فربما ستصبح إله الكيمياء القادم.”

 

———————————–

  كلمات لي تشي يي قد سببت عبوس القائد سون. وقد بدأ بالتفكير بأن لي تشي يي منون لتضييعه موهبته في الكيمياء. ولكن بالرغم من هذا إلا أن القائد سون أرغم نفسه على الهدوء وقال بصوت يرتجف:

بعد سماع هذا الإسم، وبدون إدراك ذلك، لي تشي يي قد بدأ بالإبتسام.

 

  ومثلا متدرب ببنية جسد من مستوى الشيان تيان فإنه من الأفضل أن يستخدم معجونا جسديا من مستوى الشيان تيان، فإنه هذا سيسهل العملية ويحسن الفوائد فإستخدام معجون جسدي بنفس المستوى مثل الجسد لأفضل خيار للمتدرب، وخصوصا في تنقية جسده الأولى.

“يمكنك التفكير بالموضوع، ولو غيرت رأيك فإنه بإمكانك المجيء إلي وقت ما شئت.”

 

 

 

  بعد قول هذا، القائد سون قام بالتنهد ثم المغادرة.

 “إله الكمياء؟”

 

 

  وبالرغم من مغادرته، إلا أنه بعد بضعة أيام فقط، الحامي مو جاء زائرا لي تشي يي في منزله. وبعد رؤية لي تشي يي فإنه قام بفتح فمه محاولا التكلم لكن لم يستطع قول أي شيء. وحتى بعد مرور يوم كامل وهو برفقة لي تشي يي فإنه لم يستطع قول أي شيء.

 

 

TL: Jaouad Azzouzi

 بعد رؤية صمت الحامي مو، لي تشي يي إبتسم ضاحكا وقال:

 

 

  بعد سماع القائد سون يتكلم عن إله الكمياء، إبتسامة لي تشي يي بدأت بالكبر. إله الكمياء؟ هذا جزء من ذاكرته لا يستطيع محوه وحتى ولو أراد.

“القائد سون أرسلك إلى هنا من أجل إقناعي بالتركيز على الكيمياء أليس كذلك؟”

  ولو كان هذا تلميذ أخر لوقع من شدة التحمس بعد سماعه أن قائد من القادة سيجعله تلميذ لديه. ولكن للأسف لي تشي يي لم يظهر أي إهتمام ورد بهدوء تام:

 

 

 الحامي مو قام بالتكلم بعد سماع لي تشي يي ورد قائلا:

 

 

 

 “نعم، معلمي قد أرسلني إلى هنا، لكن القرار مازال في يدك وأنا لن أقول أي شيء حول قرارك.”

 

 

 

وبالرغم من قوله هذا، إلا أن الامي مو كان مدركا تماما أن لي تشي يي شخص عنيد للغاية، ولو قرر على شيء ما، فإنه حتى ولو تحطمت السماء أمام عينيه لما غير قراره.

 

 

 

  “الكيمياء مجرد هواية بالنسبة لي، شيء أمارسه في وقتي فراغي.”

 

 

وهو يفكر بتلك السنين الممتعة، قلب لي تشي يي بدأ بالتنهد، فلو قال بأنه يملك أي ندم، فإن ذلك الندم سيكون أنه قد فقد أفضل طريقة في الكيمياء ولا يمكنه إسترجاع ذكريات تلك الطريقة. والسبب بسيط وهذا لأنه لم يستطع إيجاد ولو حتى جزء صغير من تلك الطريقة بعد سباته في ذلك الوقت.

   لي تشي يي إبتسم وأجاب.

 

 

 

  وبما أن الحامي مو كان متوقعا هذا الجواب، فإنه لم يقل أي شيء وغادر بهدوء ليبلغ إجابة لي تشي يي لمعلمه.

  ولو كان هذا تلميذ أخر لوقع من شدة التحمس بعد سماعه أن قائد من القادة سيجعله تلميذ لديه. ولكن للأسف لي تشي يي لم يظهر أي إهتمام ورد بهدوء تام:

 

   القائد الأول قد بدأ بالحساب ووجد أن الوقت الذي إستغرقه لي تشي يي ليصل من الصفر إلى مرحلة اليون الجسدية لأقل من عام واحد، وهذه سرعة لإعتبرت كبيرة وعبقرية في أي طائفة من الطوائف، وخصوصا بأن لي تشي يي يملك بنية جسد فانية وعجلة حياة وقصر قدر من مستوى الفان.

وفي غمضة عين، ثلاثة أشهر أخرى قد مرت. فبما أن التلاميذ الثلاث مئة من جبل السماء لا يحتاجون الكثير من الوقت الأن، فإن لي تشي يي قد ركز على تدريبه ليصل إلى المستوى الأخير من مرحلة اليون الجسدية، مستوى تنقية الجسد.

 “إله الكمياء؟”

 

 

  وهذا التقنية مهم للغاية بالنسبة لأي متدرب، وخصوصا للمتدربين ببنية جسد من مستوى الشيان تيان أو مستوى الإمبراطور.

كلمات القائد سون قد ذكرت لي تشي يي بتلك الأوقات الجميلة من العصر الأول. ذلك الوقت حيث رافق ذلك الفتى الصغير لإختراق مختلف العوالم، ومغامرتهما في مختلف أراضي الدفن المحرمة، وأراضي الخالدين. ففي ذلك الوقت قاما بصنع الأدوية فقط من أجل تناولها. وقد صنعا حدد لا يحصى من طرق الكمياء، وإكتشفوا طرق تصنيع حبوب الطاقة. وقد قاموا بجمع أعشاب من أماكن لا يعرف بشأن حتى أقوى الكائنات في العالم……..

 

  لي تشي يي كان مدركا أن ذلك الفتى المجنون قد فعل هذا عن عمد، وإنه مدرك تماما للسبب الذي جعله يرفض أن يمرر هذه الطريقة إلى أي أحد.

 فهذا المستوى مهم جدا حيث أنه يسمح للمتربين بتغيير بنية جسده للمرة الأولى في حياتهم، وأهم عنصر في هذه العملية هو المعجون الطبي من نوع الجسد.

    بشأن هذه المسألة، لي تشي يي لم يستطع فعل أي شيء سوى هز رأسه. ذلك الفتى الصغير، في ذلك العام، كان مجنونا بحق.

 

 ذلك الفتى الذي حتى لي تشي يي يعترف بأنه عبقري من جميع الجهات وخصوصا بشأن الكيمياء.

  ومثلا متدرب ببنية جسد من مستوى الشيان تيان فإنه من الأفضل أن يستخدم معجونا جسديا من مستوى الشيان تيان، فإنه هذا سيسهل العملية ويحسن الفوائد فإستخدام معجون جسدي بنفس المستوى مثل الجسد لأفضل خيار للمتدرب، وخصوصا في تنقية جسده الأولى.

 “لقد تعلمت الكيمياء قبل الإنضمام إلى طائفتنا؟”

 

  وبالرغم من مغادرته، إلا أنه بعد بضعة أيام فقط، الحامي مو جاء زائرا لي تشي يي في منزله. وبعد رؤية لي تشي يي فإنه قام بفتح فمه محاولا التكلم لكن لم يستطع قول أي شيء. وحتى بعد مرور يوم كامل وهو برفقة لي تشي يي فإنه لم يستطع قول أي شيء.

 ولكن للأسف فإن التلاميذ في الطائفة لا يحصلون إلا على معجون جسدي من مستوى الهوتيان، وهذا بسبب ضعف الطائفة حاليا، فمعجون جسدي من مستوى الملك لا يمكن أن يحصل عليه سوى الأشخاص عاليي المكانة أو الموهبة.

    بشأن هذه المسألة، لي تشي يي لم يستطع فعل أي شيء سوى هز رأسه. ذلك الفتى الصغير، في ذلك العام، كان مجنونا بحق.

 

   وبعد سماع كلمات لي تشي يي، القائد الأول أظهر صدمته سائلا:

 لي تشي يي فكر بهذا الأمر. وبما أن وقت حصوله على معجونه الجسدي قد حان فإن قام بزيارة القائد الأول.

 فهذا المستوى مهم جدا حيث أنه يسمح للمتربين بتغيير بنية جسده للمرة الأولى في حياتهم، وأهم عنصر في هذه العملية هو المعجون الطبي من نوع الجسد.

 

 

فسابقا قام بتأجيل المسألة بسبب إضطراره التركيز على تهدئة بحر الين واليانغ في عجلة حياته، لكن الأن فإنه قد حان الوقت.

 

 

 بعد رؤية صمت الحامي مو، لي تشي يي إبتسم ضاحكا وقال:

   وبعد سماع كلمات لي تشي يي، القائد الأول أظهر صدمته سائلا:

 57 – حكيم الكمياء، إنها مجرد هواية 1

 

“يمكنك التفكير بالموضوع، ولو غيرت رأيك فإنه بإمكانك المجيء إلي وقت ما شئت.”

 “لقد وصلت إلى مستوى تنقية الجسد من مرحلة اليون الجسدية؟”

   القائد الأول قد بدأ بالحساب ووجد أن الوقت الذي إستغرقه لي تشي يي ليصل من الصفر إلى مرحلة اليون الجسدية لأقل من عام واحد، وهذه سرعة لإعتبرت كبيرة وعبقرية في أي طائفة من الطوائف، وخصوصا بأن لي تشي يي يملك بنية جسد فانية وعجلة حياة وقصر قدر من مستوى الفان.

 

 

   القائد الأول قد بدأ بالحساب ووجد أن الوقت الذي إستغرقه لي تشي يي ليصل من الصفر إلى مرحلة اليون الجسدية لأقل من عام واحد، وهذه سرعة لإعتبرت كبيرة وعبقرية في أي طائفة من الطوائف، وخصوصا بأن لي تشي يي يملك بنية جسد فانية وعجلة حياة وقصر قدر من مستوى الفان.

 

 

“يمكنك التفكير بالموضوع، ولو غيرت رأيك فإنه بإمكانك المجيء إلي وقت ما شئت.”

هنا القائد الأول توقف قليلا، وبعد التفكير بالأمر قليلا سأل:

 

 

 

“أنت تتدرب على تقنية الشمس الدوارة أليس كذلك؟”

  كلمات لي تشي يي قد سببت عبوس القائد سون. وقد بدأ بالتفكير بأن لي تشي يي منون لتضييعه موهبته في الكيمياء. ولكن بالرغم من هذا إلا أن القائد سون أرغم نفسه على الهدوء وقال بصوت يرتجف:

 

TL: Jaouad Azzouzi

———————————–

 

 

 

TL: Jaouad Azzouzi

 

 

 

  وبعد شهر واحد، القائد سون جاء راكضا إلى نزل لي تشي يي، ومن شدة الحماس فإنه قد بدأ بالصراخ مثل فتى صغير:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط