نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 72

قصر الأشباح (2)

قصر الأشباح (2)

72 : قصر الأشباح (2).

“إنها ألحان موسيقية.”

لي شوانغ يان إلتفتت إلى لي تشي يي وبعد رؤية تعابير الواثقة وبسمته الغريبة، فإنها أدركت أن لي تشي يي يعرف ما هي هذه الرموز.

“أنا أسألك شيئا واحدا فقط، وسؤالي هو أين تلك القيثارة؟ فمن أجل صديقتنا القديم فإنني لن أتحرك ضدك، فلو تحرك فإن العواقب ستكون وخيمة للغاية بالنسبة لك.”

”ما هذه النقوش والرموز؟”

الأوهام واصلت التغير مرة تلو الأخرى مهاجمة جميع رغبات ومخاوف البشر، فحتى أقوى الأشخاص إرادة ما كان ليستطيع المرور من أكثر من 4 أوهام، لكن لي تشي يي واصل الجلوس في بهدوء وهو يمر من وهم إلى أخر دون أن يأثروا عليه. فما نوع الرغبات التي لم رها لي تشي يي؟ وما نوع المخاوف التي لم يسق له أن واجهها وحطمها تماما؟

لي شوانغ يان لم تستطع تحمل فضولها أكثر لذلك فإنها قامت بسؤال لي تشي يي.

“زئير”

فبالرغم من موهبتها، إلا أنه وحتى هذه المدة الطويلة إلا أنها لم تفهم أي شيء من هذه النقوش والرموز والأسرار ورائها. لكن لي تشي يي قد سبق وكشف أسرارها، وهذا أمر قد جعل لي شوانغ يان تحس بالضع قليلا، بينما قد بدأت بالتشكيك بأن لي تشي يي يملك حقا بنية جسد وعجلة حياة وقصر قدر من مستوى الفان.

لي شوانغ يان قامت بإيماء رأسها هي الأخرى والمغادرة رفقت الحامي مو وهواي رين تاركين لي تشي يي وحيدا في الغرفة والقصر بأكمله. وبعد مغادرة الجميع، لي تشي يي جلس في وسط الغرفة وقام بإغلاق عيناه والبدأ بالتأمل دون أن يقوم بأي شيء أخر.

لي تشي يي واصل التحديق إلى هذه الرموز والألحان لمدة طويلة، بينما أعينه أصبحت مليئة بمختلف المشاعر المتناقضة، ومن داخل حنجرته، صوت مليء بمختلف المشاعر الخانقة صدر:

وبسبب قوة الهياكل العظمية الهائلة، فإنه بعد مدة قصيرة يدا لي تشي يي قد إقتلعت من مكانها بين الدم بدأ بالسيلان، وبالرغم من الألم، إلا أن لي تشي يي ظل مبتسما ولم يقم بأي شيء.

“إنها ألحان موسيقية.”

بينما رأس لي تشي يي كان يتدحرج، المنظر أمامه تغير مرة أخرى وقد عاد إلى الغرفة في قصر الأشباح بينما جسده فكان سالما معافا.

في هذه اللحظة، وبعد سماع نبرة صوت لي تشي يي ورؤية تعابير وجهه وخصوصا المشاعر في عينيه، فإن لي شوانغ يان قد أحست بأن الشخص أمامها ليس بمجرد فتى صغير، بل عجوز قد ذاق أسوء أنواع الآلام التي يمكن أن يذوقها المرء في حياته، وأنه قد ذاق هذه الآلام لمدة طويلة للغاية.

“أما كيف عرفت بشأن هذه الأمور فإنني قد حستها بأصابعي.”

“الشيء الأكثر إحزانا في هذا العالم هو أن لا تملك صديقا مقريبا، صديقا يستطيع فهم موسيقاك.”

وفور مروره من ذلك الباب فإن لي تشي يي وجد نفسه في وسط عالم مليئ بأندر الأسلحة والمعادن، ومختلف لأعشاب الإلهية متواجدة في جميع الأرجاء، وكنوز أخرى كافية لجعل فم أي شخص يسيل باللعاب، وأمام لي تشي يي مجموعة من الإناث عاريات الجسم قد ظهرت وبدأ بالرقص أمامه، فبالرغم من جمال لي شوانغ بان الهائل، إلا أن جمالها لا يمكن مقارنته مع جمال هذه الفتيات، والأكثر من هذا أن كامل جسدهن كان عاري واضحا للي تشي يي.

في النهاية، الفتى أماها قال جملة غريبة الشيء وفور ذلك فإنه قد إستعاد رباطة جأشه قليلا وتلك المشاعر العارمة إختفت من عيناه.

لي شوانغ يان لم تجد ما تقوله، فهذا الفتى الصغير أمامها كثير التغيرات، فمرة هو مغرور لدرجة خانقة، ومرة هو فتى صغير السن ويحب المزح، ومرة أخرى هو عجوز قد ذاق مختلف الآلام. بالإضافة إلى أنه وبالرغم من تحديقها إلى هذه الرموز لمدة طويلة إلا أنها لم تستطع رؤية أي شيء فيها، ولكن الفتى الصغير أمامها إستطاع معرفة ما هذه الرموز فقط بنظرة واحدة؟ هذا أمر منافي للعقل تماما.

لي شوانغ لم تستطع منع فضولها مرة أخرى لذلك فإنها قامت بالسؤال:

وفي النهاية رأسه تم إقتلاعه من جسده، وحتى وبعد أن سقط رأس لي تشي يي لى الأرض وتدحرج إلى بعيد، إلا أن البسمة مازالت على وجهه وقال ورأسه يتدحرج:

“كيف تعرف بأن هذه ألحان موسيقية؟ وما هي الأسرار الموجودة فيها؟”

“ياله من فن رقص رائع.”

“أه، الأسرار الموجودة في هذه الألحان هي قصة عتيقة وقديمة للغاية.”

——————–

لي تشي يي إبتسم وعاد إلى سلوكه العادي وقال ببسمة ساخرة قليلا:

“هاهاهاها……….” لكن الرد على سؤال لي تشي يي كان مجرد حكة مجنونة أخرى، وفي نفس الوقت ضوت العظام بدأ بالصدور في الأرجاء.

“أما كيف عرفت بشأن هذه الأمور فإنني قد حستها بأصابعي.”

‘بانغ.”

لي شوانغ يان لم تجد ما تقوله، فهذا الفتى الصغير أمامها كثير التغيرات، فمرة هو مغرور لدرجة خانقة، ومرة هو فتى صغير السن ويحب المزح، ومرة أخرى هو عجوز قد ذاق مختلف الآلام. بالإضافة إلى أنه وبالرغم من تحديقها إلى هذه الرموز لمدة طويلة إلا أنها لم تستطع رؤية أي شيء فيها، ولكن الفتى الصغير أمامها إستطاع معرفة ما هذه الرموز فقط بنظرة واحدة؟ هذا أمر منافي للعقل تماما.

الأوهام واصلت التغير مرة تلو الأخرى مهاجمة جميع رغبات ومخاوف البشر، فحتى أقوى الأشخاص إرادة ما كان ليستطيع المرور من أكثر من 4 أوهام، لكن لي تشي يي واصل الجلوس في بهدوء وهو يمر من وهم إلى أخر دون أن يأثروا عليه. فما نوع الرغبات التي لم رها لي تشي يي؟ وما نوع المخاوف التي لم يسق له أن واجهها وحطمها تماما؟

وبعد ترك لي شوانغ يان تفكر بما قاله، فإن لي تشي يي إلتفت إلى الحامي مو وهواي رين وقال:

“أين هو جسدك الحقيقي؟”

“أريدكم أن تغادروا جميعا، فإنني أريد البقاء هنا لوحدي.”

وفور مروره من ذلك الباب فإن لي تشي يي وجد نفسه في وسط عالم مليئ بأندر الأسلحة والمعادن، ومختلف لأعشاب الإلهية متواجدة في جميع الأرجاء، وكنوز أخرى كافية لجعل فم أي شخص يسيل باللعاب، وأمام لي تشي يي مجموعة من الإناث عاريات الجسم قد ظهرت وبدأ بالرقص أمامه، فبالرغم من جمال لي شوانغ بان الهائل، إلا أن جمالها لا يمكن مقارنته مع جمال هذه الفتيات، والأكثر من هذا أن كامل جسدهن كان عاري واضحا للي تشي يي.

هواي رين لم يقل أي شيء وقام بإيماء رأسه، ولكن الحامي مو قد تم تكليفه بحراسة لي تشي يي، ولذلك فإنه قد بدأ بالتردد أمام أمر لي تشي يي، وبعد تردد طويل، الحامي مو قال:

في النهاية، الفتى أماها قال جملة غريبة الشيء وفور ذلك فإنه قد إستعاد رباطة جأشه قليلا وتلك المشاعر العارمة إختفت من عيناه.

“ولكنك لست بأمان في هذا المكان.”

“أنت أيضا بإمكانك العودة، فأنا أريد البقاء وحدي هنا.”

“أيها الحامي مو، لا توجد عدة أماكن آمنة بالنسبة لي بمثل درجة أمن هذا المكان هنا.”

“أما كيف عرفت بشأن هذه الأمور فإنني قد حستها بأصابعي.”

لي تشي يي إبتسم قليلا قبل أن يواصل كلامه:

“أريدكم أن تغادروا جميعا، فإنني أريد البقاء هنا لوحدي.”

“بالإضافة إلى أن مهمتك ليست حمايتي، بل هي مراقبة القائد الثاني بينما أنا غائب وأنهي بعض الأمور هنا. هل فهمت؟”

الحامي مو قام بالنظر إلى لي تشي يي لمدة قصيرة قبل أن يومأ برأسه، فمنذ اليوم الذي إنظم فيه إلى لي تشي يي فإنه قد قرر وضع أوامره فوق أوامر أي شخص.

الحامي مو قام بالنظر إلى لي تشي يي لمدة قصيرة قبل أن يومأ برأسه، فمنذ اليوم الذي إنظم فيه إلى لي تشي يي فإنه قد قرر وضع أوامره فوق أوامر أي شخص.

وشيئا فشيء كل شيء في الجبل بدأ بالتغير بينما في داخل قصر الأشباح، صوت الرياح بدأ بالصدور وفي نفس الوقت ضباب أسود ظهر في الغرفة الكبيرة وكأن المكان قد بدأ بالتحول إلى جحيم سماوي.

“أنت أيضا بإمكانك العودة، فأنا أريد البقاء وحدي هنا.”

”ما هذه النقوش والرموز؟”

في النهاية، لي تشي يي إلتفت إلى لي شوانغ يان وقال طلب منها المغادرة هي الأخرى. ففي الحقيقة، وجود لي شوانغ يان هنا معه سيعيق ما يريد القيام به، ولن يستطيع إصطياد السمكة الكبيرة على راحته بسبب ذلك.

بينما رأس لي تشي يي كان يتدحرج، المنظر أمامه تغير مرة أخرى وقد عاد إلى الغرفة في قصر الأشباح بينما جسده فكان سالما معافا.

لي شوانغ يان قامت بإيماء رأسها هي الأخرى والمغادرة رفقت الحامي مو وهواي رين تاركين لي تشي يي وحيدا في الغرفة والقصر بأكمله. وبعد مغادرة الجميع، لي تشي يي جلس في وسط الغرفة وقام بإغلاق عيناه والبدأ بالتأمل دون أن يقوم بأي شيء أخر.

أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا وفجأة الوهم تغير مرة أخرى إلى صحراء حارقة والشمس فقط بضعة أمتار من لي تشي يي.

وفي غمضة عين، الشمس قد غربت، والقمر صعد إلى منتصف السماء، وتحت ظلام اليل، الجبل بأكمله قد تمت تغطيته من قبل ظل أسود تماما وفي داخل هذا الظل بإمكان سماع مختلف الصرخات.

”ما هذه النقوش والرموز؟”

وشيئا فشيء كل شيء في الجبل بدأ بالتغير بينما في داخل قصر الأشباح، صوت الرياح بدأ بالصدور وفي نفس الوقت ضباب أسود ظهر في الغرفة الكبيرة وكأن المكان قد بدأ بالتحول إلى جحيم سماوي.

لي تشي يي أصبح جادا قليلا وأصابعه هذه المرة تحركت عازفة على القيثارة العتيقة. وتحت صوت القيثارة، جميع الرموز في هذا المكان تفعلت ومنها صدرت كمية هائلة من الطائفة للتحول تلك الطاقة إلى سيف هائل تحت أمر لي تشي يي فإن ذلك السيف بدأ بالإتجاه إلى الوحش المتجه إليه.

“هاهاهاهاها…………..” وفجأة، وفي داخل الغرفة صوت ضحك مدوي صدر بينما أعين عملاقة بدأت بمراقبة لي تشي يي.

الوحش قام بالزئير، بينما لي تشي يي قد بدأ بالعزف لى القيثارة والصوت يعلوا كل مرة تتحرك فيها أيديه.

لي تشي يي قام بفتح أعينه والتوقف عن التأمل والقول بهدوء تام في إتجاه الضباب:

“رقصكن يذكرني بصديق قديم لي.”

“أنا لا أريد أن أتصرف ضدك شخصيا، فكل ما أريده هو سؤالك بشأن شيء واحد. أني هي تلك القيثارة؟”
لي تشي يي قام بالإمساك بالقيثارة التي أحضرها له هواي رين والإمساك بأوتارها الموسيقية ولكنه لم يقم بأي شيء أخر بعد هذا.

هواي رين لم يقل أي شيء وقام بإيماء رأسه، ولكن الحامي مو قد تم تكليفه بحراسة لي تشي يي، ولذلك فإنه قد بدأ بالتردد أمام أمر لي تشي يي، وبعد تردد طويل، الحامي مو قال:

“هاهاهاها……….” لكن الرد على سؤال لي تشي يي كان مجرد حكة مجنونة أخرى، وفي نفس الوقت ضوت العظام بدأ بالصدور في الأرجاء.

“أما كيف عرفت بشأن هذه الأمور فإنني قد حستها بأصابعي.”

وبعد ساع هذا الصوت، لي تشي يي قام بإغلاق أعينه وعندما فتجهما مجددا فإنه لم يكن في الغرفة السبقة، بل الأن فإنه قد صحراء لا نهاية لها. والأكثر إرعابا من هذا هو أن الأرض من تحته كانت مكونة من هياكل عظمية وتلك الهياكل العظمية بدأت بالنهوض ومحاصرة لي تشي يي من جميع الإتجاهات بأعداد لا نهاية لها.

لي تشي يي أصبح جادا قليلا وأصابعه هذه المرة تحركت عازفة على القيثارة العتيقة. وتحت صوت القيثارة، جميع الرموز في هذا المكان تفعلت ومنها صدرت كمية هائلة من الطائفة للتحول تلك الطاقة إلى سيف هائل تحت أمر لي تشي يي فإن ذلك السيف بدأ بالإتجاه إلى الوحش المتجه إليه.

“هذا النوع من الأوهام لا نفع لديه علي……”

لي تشي يي أصبح جادا قليلا وأصابعه هذه المرة تحركت عازفة على القيثارة العتيقة. وتحت صوت القيثارة، جميع الرموز في هذا المكان تفعلت ومنها صدرت كمية هائلة من الطائفة للتحول تلك الطاقة إلى سيف هائل تحت أمر لي تشي يي فإن ذلك السيف بدأ بالإتجاه إلى الوحش المتجه إليه.

“فوووووش…..” بعدما أنهى لي تشي يي كلامه، فإن هيكل من الهياكل العظمية هاجم لي تشي يي بسيفه، لكن لي تشي يي لم يتحرك وسمح للسيف بإختراقه بدون أي تغير في تعابير وجهه.

لي شوانغ يان لم تجد ما تقوله، فهذا الفتى الصغير أمامها كثير التغيرات، فمرة هو مغرور لدرجة خانقة، ومرة هو فتى صغير السن ويحب المزح، ومرة أخرى هو عجوز قد ذاق مختلف الآلام. بالإضافة إلى أنه وبالرغم من تحديقها إلى هذه الرموز لمدة طويلة إلا أنها لم تستطع رؤية أي شيء فيها، ولكن الفتى الصغير أمامها إستطاع معرفة ما هذه الرموز فقط بنظرة واحدة؟ هذا أمر منافي للعقل تماما.

وعدة هياكل عظمية أخرى تقدمت إلى الأمام وقامت بالإمساك بلي تشي يي من أطرافه الأربعة ولتبدأ هذه الهياكل العظمية في شد في إتجاه واحد وكأنهم يريدون فصل ا‘ضاء لي تشي يي عن جسده.

“يبدوا أنه يجب علي التحرك أولا.”

وبسبب قوة الهياكل العظمية الهائلة، فإنه بعد مدة قصيرة يدا لي تشي يي قد إقتلعت من مكانها بين الدم بدأ بالسيلان، وبالرغم من الألم، إلا أن لي تشي يي ظل مبتسما ولم يقم بأي شيء.

في هذه اللحظة، وبعد سماع نبرة صوت لي تشي يي ورؤية تعابير وجهه وخصوصا المشاعر في عينيه، فإن لي شوانغ يان قد أحست بأن الشخص أمامها ليس بمجرد فتى صغير، بل عجوز قد ذاق أسوء أنواع الآلام التي يمكن أن يذوقها المرء في حياته، وأنه قد ذاق هذه الآلام لمدة طويلة للغاية.

“فوووووش.”

وبعد ترك لي شوانغ يان تفكر بما قاله، فإن لي تشي يي إلتفت إلى الحامي مو وهواي رين وقال:

ثانيا أرجله السفلية قد إقتلعا عن جسده بقوة شديدة لدرجة أن جسده السفلي قد فصل تماما عن جسده العلوي وبسبب هذا فإن أمعاء لي تشي يي قد بدأت بالسقوط إلى الخارج والدم لم يتوقف عن السيلان، ولكن وحتى مع هذا الألم الذي كان ليفقد أي شخص جنونه، إلا أن لي تشي يي واصل الإبتسام ولم يتحرك على الإطلاق.

لي تشي يي إبتسم قليلا قبل أن يواصل كلامه:

وفي النهاية رأسه تم إقتلاعه من جسده، وحتى وبعد أن سقط رأس لي تشي يي لى الأرض وتدحرج إلى بعيد،
إلا أن البسمة مازالت على وجهه وقال ورأسه يتدحرج:

الأوهام واصلت التغير دون أي نهاية، مما أفقدت لي شتي يي صبره بعد عدة ساعات من تغيير الأوهام.

“أنا أسألك شيئا واحدا فقط، وسؤالي هو أين تلك القيثارة؟ فمن أجل صديقتنا القديم فإنني لن أتحرك ضدك، فلو تحرك فإن العواقب ستكون وخيمة للغاية بالنسبة لك.”

“فوووووش…..” بعدما أنهى لي تشي يي كلامه، فإن هيكل من الهياكل العظمية هاجم لي تشي يي بسيفه، لكن لي تشي يي لم يتحرك وسمح للسيف بإختراقه بدون أي تغير في تعابير وجهه.

بينما رأس لي تشي يي كان يتدحرج، المنظر أمامه تغير مرة أخرى وقد عاد إلى الغرفة في قصر الأشباح بينما جسده فكان سالما معافا.

“أنا أسألك شيئا واحدا فقط، وسؤالي هو أين تلك القيثارة؟ فمن أجل صديقتنا القديم فإنني لن أتحرك ضدك، فلو تحرك فإن العواقب ستكون وخيمة للغاية بالنسبة لك.”

“بوووووم……..” صوت تحطم هائل صدر وأمام لي تشي يي الفضاء قد تدمر وبوابة سماوية قد ظهرت، لي تشي يي قام بالدخول مباشرة إلى البوابة وبدون أي تردد.

وتحت هذا الجمال والإثارة أي شخص كان ليفقد عقله، لكن لي تشي يي جلس على الأرض وإبتسم قليلا:

وفور مروره من ذلك الباب فإن لي تشي يي وجد نفسه في وسط عالم مليئ بأندر الأسلحة والمعادن، ومختلف لأعشاب الإلهية متواجدة في جميع الأرجاء، وكنوز أخرى كافية لجعل فم أي شخص يسيل باللعاب، وأمام لي تشي يي مجموعة من الإناث عاريات الجسم قد ظهرت وبدأ بالرقص أمامه، فبالرغم من جمال لي شوانغ بان الهائل، إلا أن جمالها لا يمكن مقارنته مع جمال هذه الفتيات، والأكثر من هذا أن كامل جسدهن كان عاري واضحا للي تشي يي.

ثانيا أرجله السفلية قد إقتلعا عن جسده بقوة شديدة لدرجة أن جسده السفلي قد فصل تماما عن جسده العلوي وبسبب هذا فإن أمعاء لي تشي يي قد بدأت بالسقوط إلى الخارج والدم لم يتوقف عن السيلان، ولكن وحتى مع هذا الألم الذي كان ليفقد أي شخص جنونه، إلا أن لي تشي يي واصل الإبتسام ولم يتحرك على الإطلاق.

وتحت هذا الجمال والإثارة أي شخص كان ليفقد عقله، لكن لي تشي يي جلس على الأرض وإبتسم قليلا:

“أنا لا أريد أن أتصرف ضدك شخصيا، فكل ما أريده هو سؤالك بشأن شيء واحد. أني هي تلك القيثارة؟” لي تشي يي قام بالإمساك بالقيثارة التي أحضرها له هواي رين والإمساك بأوتارها الموسيقية ولكنه لم يقم بأي شيء أخر بعد هذا.

“ياله من فن رقص رائع.”

لي شوانغ لم تستطع منع فضولها مرة أخرى لذلك فإنها قامت بالسؤال:

لي تشي يي لم يؤثر عليه رقص تلك الفتيات على الإطلاق:

وعدة هياكل عظمية أخرى تقدمت إلى الأمام وقامت بالإمساك بلي تشي يي من أطرافه الأربعة ولتبدأ هذه الهياكل العظمية في شد في إتجاه واحد وكأنهم يريدون فصل ا‘ضاء لي تشي يي عن جسده.

“رقصكن يذكرني بصديق قديم لي.”

وفي النهاية رأسه تم إقتلاعه من جسده، وحتى وبعد أن سقط رأس لي تشي يي لى الأرض وتدحرج إلى بعيد، إلا أن البسمة مازالت على وجهه وقال ورأسه يتدحرج:

الفتيات واصلن رقصهن، بينما لي تشي يي واصل الجلوس والاستمتاع بالمنظر أمامه وفن رقص هذه الفتيات وبسمة صغيرة على وجهه.

لي تشي يي إبتسم وعاد إلى سلوكه العادي وقال ببسمة ساخرة قليلا:

أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا

وفجأة الوهم تغير مرة أخرى إلى صحراء حارقة والشمس فقط بضعة أمتار من لي تشي يي.

فبالرغم من موهبتها، إلا أنه وحتى هذه المدة الطويلة إلا أنها لم تفهم أي شيء من هذه النقوش والرموز والأسرار ورائها. لكن لي تشي يي قد سبق وكشف أسرارها، وهذا أمر قد جعل لي شوانغ يان تحس بالضع قليلا، بينما قد بدأت بالتشكيك بأن لي تشي يي يملك حقا بنية جسد وعجلة حياة وقصر قدر من مستوى الفان.

الأوهام واصلت التغير مرة تلو الأخرى مهاجمة جميع رغبات ومخاوف البشر، فحتى أقوى الأشخاص إرادة ما كان ليستطيع المرور من أكثر من 4 أوهام، لكن لي تشي يي واصل الجلوس في بهدوء وهو يمر من وهم إلى أخر دون أن يأثروا عليه. فما نوع الرغبات التي لم رها لي تشي يي؟ وما نوع المخاوف التي لم يسق له أن واجهها وحطمها تماما؟

”ما هذه النقوش والرموز؟”

الأوهام واصلت التغير دون أي نهاية، مما أفقدت لي شتي يي صبره بعد عدة ساعات من تغيير الأوهام.

لي شوانغ يان لم تستطع تحمل فضولها أكثر لذلك فإنها قامت بسؤال لي تشي يي.

“يبدوا أنه يجب علي التحرك أولا.”

“أين هو جسدك الحقيقي؟”

“زهينغ……زهانغ…..زهينغ…..”

فبالرغم من موهبتها، إلا أنه وحتى هذه المدة الطويلة إلا أنها لم تفهم أي شيء من هذه النقوش والرموز والأسرار ورائها. لكن لي تشي يي قد سبق وكشف أسرارها، وهذا أمر قد جعل لي شوانغ يان تحس بالضع قليلا، بينما قد بدأت بالتشكيك بأن لي تشي يي يملك حقا بنية جسد وعجلة حياة وقصر قدر من مستوى الفان.

لي تشي يي بدأ تحريك يديه على القيثارة وتحت صوتها، الأوهام بدأت بالتحطم تماما. وفي نفس الوقت مع عزف لي تشي يي النقوش والرمز في الغرفة بدأت باللمعان قليلا.

لي تشي يي واصل التحديق إلى هذه الرموز والألحان لمدة طويلة، بينما أعينه أصبحت مليئة بمختلف المشاعر المتناقضة، ومن داخل حنجرته، صوت مليء بمختلف المشاعر الخانقة صدر:

وفور تحطم جميع الأوهام وتبدد جميع الضباب ما كان أمام لي تشي يي كان وحشا عملاقا. رأس الوحش كان رأس ثور عملاق، ذي أعين حمراء وجسد أفعى وأجنحة نسر، وبجانبه كان لسانه الكبير مستلقيا.

——————–

لي تشي يي قام بالتحديق إلى الوحش وأمال رأسه قليلا قبل أن يسأل:

فبالرغم من موهبتها، إلا أنه وحتى هذه المدة الطويلة إلا أنها لم تفهم أي شيء من هذه النقوش والرموز والأسرار ورائها. لكن لي تشي يي قد سبق وكشف أسرارها، وهذا أمر قد جعل لي شوانغ يان تحس بالضع قليلا، بينما قد بدأت بالتشكيك بأن لي تشي يي يملك حقا بنية جسد وعجلة حياة وقصر قدر من مستوى الفان.

“أين هو جسدك الحقيقي؟”

الأوهام واصلت التغير مرة تلو الأخرى مهاجمة جميع رغبات ومخاوف البشر، فحتى أقوى الأشخاص إرادة ما كان ليستطيع المرور من أكثر من 4 أوهام، لكن لي تشي يي واصل الجلوس في بهدوء وهو يمر من وهم إلى أخر دون أن يأثروا عليه. فما نوع الرغبات التي لم رها لي تشي يي؟ وما نوع المخاوف التي لم يسق له أن واجهها وحطمها تماما؟

“زئير”

لي تشي يي قام بفتح أعينه والتوقف عن التأمل والقول بهدوء تام في إتجاه الضباب:

الوحش قام بالزئير، بينما لي تشي يي قد بدأ بالعزف لى القيثارة والصوت يعلوا كل مرة تتحرك فيها أيديه.

“رقصكن يذكرني بصديق قديم لي.”

‘بانغ.”

“رقصكن يذكرني بصديق قديم لي.”

وتحت صوت القيثارة الهائل، صوت تحطم هائل صدر من الجبل، ومن المكان الذي تحطم فيه الجبل، قيثارة عتيقة قد خرجت من هناك وطارت مباشرة إلى يدا لي تشي يي.

هواي رين لم يقل أي شيء وقام بإيماء رأسه، ولكن الحامي مو قد تم تكليفه بحراسة لي تشي يي، ولذلك فإنه قد بدأ بالتردد أمام أمر لي تشي يي، وبعد تردد طويل، الحامي مو قال:

بعد رؤية لي تشي يي وهو يمسك بتلك القيثارة، فإن الوحش قد إحمرت عيناه تماما من الغضب وبدأ بالجري في إتجاه لي تشي يي بسرعة هائلة.

لي تشي يي إبتسم قليلا قبل أن يواصل كلامه:

لي تشي يي أصبح جادا قليلا وأصابعه هذه المرة تحركت عازفة على القيثارة العتيقة. وتحت صوت القيثارة، جميع الرموز في هذا المكان تفعلت ومنها صدرت كمية هائلة من الطائفة للتحول تلك الطاقة إلى سيف هائل تحت أمر لي تشي يي فإن ذلك السيف بدأ بالإتجاه إلى الوحش المتجه إليه.

لي شوانغ يان إلتفتت إلى لي تشي يي وبعد رؤية تعابير الواثقة وبسمته الغريبة، فإنها أدركت أن لي تشي يي يعرف ما هي هذه الرموز.

السيف العملاق إلتقى مع الوحش وتحت قوة السيف الهائلة الوحش قد تم إرساله إلى الجانب البعيد من الغرفة، بينما أعين الوحش قد أصبحت مملوءة بالرعب وهو ينظر إلى لي تشي يي.

“أنا أسألك شيئا واحدا فقط، وسؤالي هو أين تلك القيثارة؟ فمن أجل صديقتنا القديم فإنني لن أتحرك ضدك، فلو تحرك فإن العواقب ستكون وخيمة للغاية بالنسبة لك.”

——————–

في النهاية، الفتى أماها قال جملة غريبة الشيء وفور ذلك فإنه قد إستعاد رباطة جأشه قليلا وتلك المشاعر العارمة إختفت من عيناه.

لي تشي يي إبتسم قليلا قبل أن يواصل كلامه:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط