خداع المقاتل الالهي (1)
191: خداع المقاتل الالهي (1)
في حين إرتعبت مجموعة لي شوان جيان من كلمات لي تشي، حدث شيء لا يصدق.وارتفع الضباب المتدفق من حساء المراسم السماوية، وكانت هذه السحب مثل الستائر الخالدة تسقط لأسفل أو الظلام الطبيعي المتواصل مباشرة مع وديان الجحيم.
تسلق لى تشى فى نهاية المطاف الى ذروة ارتفاع مسار متموج الذي تراوح طوله عشرة آلاف ميل مع بقية المجموعة. حيث توقفوا أخيرا، بدت هذه القمة مثل التنين اللولبي الذي ترسخ في هذا الموقع.
ثم دخلوا وادي غامض على قمة الذروة العالية. من دون لى تشى يقود الطريق، مجموعة لي شوان جيان لن تكون قادرة على العثور على طريقهم بسهولة من خلال هذا النوع من الجبل الضيق!
ثم دخلوا وادي غامض على قمة الذروة العالية. من دون لى تشى يقود الطريق، مجموعة لي شوان جيان لن تكون قادرة على العثور على طريقهم بسهولة من خلال هذا النوع من الجبل الضيق!
أعد لى تشى مرة أخرى الاشياء الجديدة ووضع كل العنصار على رأس الطاولة. وأخيرا، أخذ لي تشي آخر وعاء من حساء المراسم السماوية ووضعه في الوسط.
كانت هناك أصوات تدفق تيارات داخل هذا الوادي. تيار تطهير الحمم القريبة، وإصدار ضوضاء ساحرة جدا. هذا الوادي الغامض على رأس الذروة العالية يشبه مغارة سماوية، وإعطاء إحساس مريح وجديد عند الدخول.
مجموعة لي شوان جيان أخذت أخيرا نفسا طويلا، فإنها لم تتوقع للأشياء للذهاب بسلاسة هكذا. ناهيك عن لي شوان جيان، كانت هذه هي المرة الأولى التي شهد شي غاندانغ ونيو فين مثل هذا الحدث.
ثم توقفوا عند الوادي غير المألوف الذي تحيط به الأشجار الخصبة والعشب الجذاب. لم يكن هناك شيء آخر أمامهم إلى جانب جرف شاهق في النهاية. الشيء الوحيد الملحوظ حول الهاوية كان أنها على نحو سلس للغاية!
الرجل العجوز الذي خرج لا يبدو وكأنه شخص ميت على الإطلاق، ولكن عينيه كانت مغلقة كما لو كان نائما. وكان هذا يشبه إلى حد كبير الاباطرة الكهنة.
اشار لى تشى الى شي غاندانغ ونيو فين لوضع اشياء المراسم لأسفل، ثم بدأ لرمي المال المزيف على الأرض وقاد الطريق. بعد صنع دائرة واحدة تلو الأخرى مع المال المزيف، لي تشي- مثل خادم اعلن – بصوت عال: “عشيرة وو المقدسة، سليل الجيل 637، وو بنغلان، وصلت مع زوجها والخدم لتكريم السلف المقدس. تكريم السلف المقدس للحصول على جبل التنين اللولبي كما القبر الخاص بك وكسب لقب لورد الجبل التنين اللولبي. نحن، أحفاد عشيرة وو، نتذكر الحكماء الحكيمين ونذكر الأيام المجيدة من سلفنا المقدس ولا نستطيع النوم ليلا…”
” زوج عشيرة وو مع زوجتي وو بينغلان، السليلة 637، موجود هنا لتكريم السلف المقدس…” بعد أن خرج الرجل العجوز من نعشه، قام لي تشي بانحناء جسده على الفور بينما كان يردد.
كان لي تشي مثل مذيع(معلن) يقفز حولهم في دائرة. اخرج جرسا ذهبيا من اللامكان وبدأ في الدق عليه، صنع الجرس كلانك عميقة تبدو كما لو كانت قادرة على الوصول إلى الجحيم نفسه.
في هذه اللحظة بالذات، كان قلب لي شوان جيان يضرب بشدة ومتوترة. على المرء أن يعرف أنها كانت سليلة عشيرة وو مزيفة. لحظة ملاحظة هذا الجد الثاني من عشيرة وو، مصيرهم سيكون محتوم!
“الصهر تشي مع زوجتي وو بينغلان، السليلة 637 من عشيرة وو، هنا. أولا، نبجل السماء القديمة. ثانيا، نبجل الجحيم التسعة. ثالثا، نبجل السلف المقدس…” بعد الانتهاء من رقصه، غمز نحو لي شوان جيان وانحنى لأسفل. لي شوان جيان أيضا امسكت بسرعة البلاط وانحنت كذلك.
الرجل العجوز أومأ رأسه في الموافقة، وفتح فمه ليبتلع فجأة الشوائب العائمة في حساء المراسم السماوية.
كما انحنت مجموعة تشن باو جياو. أعطى هذا النوع من المراسم مجموعة شي غاندانغ شعورا غريبا كما لو كانوا لا يبجلون الموتى، ولكن كانوا يبجلون الشياطين بدلا من ذلك!
ثم دخلوا وادي غامض على قمة الذروة العالية. من دون لى تشى يقود الطريق، مجموعة لي شوان جيان لن تكون قادرة على العثور على طريقهم بسهولة من خلال هذا النوع من الجبل الضيق!
وبعد انتهاء المراسم احرق لى تشى جميع اشياء المراسم على الطاولة. بعد حرق المال المزيف، فتح لي تشي غطاء حساء المراسم السماوية ونشد: “سلف عشيرة وو المقدس، اليوم هو اليوم الذي يأتي أحفادك للتبجيل والطلب من السماء أن تظهر لنا مصائرنا. نحن نقدم حساء المراسم السماوية إلى الداو وبكل احترام للسلف المقدس للخروج وتذوق الحساء السماوي…”
كان لي تشي مثل مذيع(معلن) يقفز حولهم في دائرة. اخرج جرسا ذهبيا من اللامكان وبدأ في الدق عليه، صنع الجرس كلانك عميقة تبدو كما لو كانت قادرة على الوصول إلى الجحيم نفسه.
في حين إرتعبت مجموعة لي شوان جيان من كلمات لي تشي، حدث شيء لا يصدق.وارتفع الضباب المتدفق من حساء المراسم السماوية، وكانت هذه السحب مثل الستائر الخالدة تسقط لأسفل أو الظلام الطبيعي المتواصل مباشرة مع وديان الجحيم.
الآن كان دور لي تشي ليتقدم. وقال انحنى وقال باحترام: “الوقت مر بسرعة مثل الشمس والقمر. بعد رحيل السلف المقدس، ذهب ملايين السنين. نحن أحفاد غير كفئين ولا يمكن أن نحمل مجد عشيرة وو. واليوم، سقطت عشيرة وو مثل غروب الشمس في الجبل الغربي. وذهبت جميع كنوزنا وقوانين الجدارة. صهرك، جنبا إلى جنب مع زوجتي، نريد إحياء عشيرة وو واستعادة مجدنا مرة أخرى. لذلك أنا وزوجتي استخدمنا كل ثروتنا لطلب التوجيهات الحكيمة للمعلمين لدخول أخيرا أرض مقابر الجثة السماوية القديمة لمقابلة السلف المقدس. ونحن نأمل أن السلف المقدس سوف يشفق على أحفاده ويعكس طريق الهبوط لعشيرة وو. يرجى توجينا نحو مسار مشرق، ايها السلف المقدس!”
“تشا-تشا-تشا” في هذه المرحلة، حدث أمر لا يمكن تصوره. الجرف السلس أمامهم تقسم ببطء ليفتح و تابوت انبثق من الداخل. كان هذا التابوت ناعما للغاية من المعادن اللامعة. على رأسه كانت نثرات قديمة جنبا إلى جنب مع منحوتات التنين اللافتة للنظر و العنقاء. كل من رأى ذلك سيعرف على الفور أن المرء الذي دفن في الداخل هو شخصية لا يمكن تصورها.
الرجل العجوز الذي خرج لا يبدو وكأنه شخص ميت على الإطلاق، ولكن عينيه كانت مغلقة كما لو كان نائما. وكان هذا يشبه إلى حد كبير الاباطرة الكهنة.
في غمضة عين، فتح التابوت وخرج شخص للخارج! على الرغم من أن هذه ليست المرة الأولى لرؤية مثل هذا المشهد، مجموعة تشن باو جياو لا تزال تشعر بالقلق الشديد.
في هذه اللحظة بالذات، كان قلب لي شوان جيان يضرب بشدة ومتوترة. على المرء أن يعرف أنها كانت سليلة عشيرة وو مزيفة. لحظة ملاحظة هذا الجد الثاني من عشيرة وو، مصيرهم سيكون محتوم!
وكان الشخص الذي خرج هو رجل يبلغ من العمر(بمعنى عجوز) يرتدي تاج الملكي ورداء التنين في حين يحمل هالة الإمبراطورية لا حدود لها. وكان هذا الشخص الحاكم الأعلى الذي حكم الملايين من الوجود.
ثم توقفوا عند الوادي غير المألوف الذي تحيط به الأشجار الخصبة والعشب الجذاب. لم يكن هناك شيء آخر أمامهم إلى جانب جرف شاهق في النهاية. الشيء الوحيد الملحوظ حول الهاوية كان أنها على نحو سلس للغاية!
الرجل العجوز الذي خرج لا يبدو وكأنه شخص ميت على الإطلاق، ولكن عينيه كانت مغلقة كما لو كان نائما. وكان هذا يشبه إلى حد كبير الاباطرة الكهنة.
لم تكن لي شوان جيان متأكدة على الإطلاق. وكانت هذه المسألة من التظاهر لتكون من سلالة شخص آخر للمرة الأولى.
” زوج عشيرة وو مع زوجتي وو بينغلان، السليلة 637، موجود هنا لتكريم السلف المقدس…” بعد أن خرج الرجل العجوز من نعشه، قام لي تشي بانحناء جسده على الفور بينما كان يردد.
بعد أن أنهى ابتلاع حساء المراسم السماوية، كان الرجل العجوز ينقر على لسانه كما لو أراد أن يستمتع حقا بالطعم، ثم قام بالتمتممة: “الدخان والنار من العالم الفان، لحم الشيطان من الجحيم…” في نهاية المطاف، الرجل العجوز بدأ يتكلم: “ما هي رغباتك؟” في هذه المرحلة، ظلت عينيه مغلقة.
لي شوان جيان أيضا انحنت على الفور برأسها جنبا إلى جنب مع الآخرين. في هذا الوقت، الرجل العجوز يوح بلطف يده والبلاط على يد لي شوان جيان ظهر على راحة يده.
أعد لى تشى مرة أخرى الاشياء الجديدة ووضع كل العنصار على رأس الطاولة. وأخيرا، أخذ لي تشي آخر وعاء من حساء المراسم السماوية ووضعه في الوسط.
الرجل العجوز داعب بلطف البلاط المزخرف. تعبير الهدوء في البداية، من دون أي مشاعر، سمح فجأة لخروج المشاعر المتأثرة. على الرغم من أن عينيه كانت مغلقة، لمس برفق هذا البلاط وتمتم: “عشيرة وو آه عشيرة وو!”
كانت هناك أصوات تدفق تيارات داخل هذا الوادي. تيار تطهير الحمم القريبة، وإصدار ضوضاء ساحرة جدا. هذا الوادي الغامض على رأس الذروة العالية يشبه مغارة سماوية، وإعطاء إحساس مريح وجديد عند الدخول.
بعد فترة من الوقت، رفع الرجل العجوز رأسه وفتح عينيه فجأة، وسمح لاثنين من الأضواء الدموية تسقط على جسد لي شوان جيان.
في غمضة عين، فتح التابوت وخرج شخص للخارج! على الرغم من أن هذه ليست المرة الأولى لرؤية مثل هذا المشهد، مجموعة تشن باو جياو لا تزال تشعر بالقلق الشديد.
في هذه اللحظة بالذات، كان قلب لي شوان جيان يضرب بشدة ومتوترة. على المرء أن يعرف أنها كانت سليلة عشيرة وو مزيفة. لحظة ملاحظة هذا الجد الثاني من عشيرة وو، مصيرهم سيكون محتوم!
مجموعة لي شوان جيان أخذت أخيرا نفسا طويلا، فإنها لم تتوقع للأشياء للذهاب بسلاسة هكذا. ناهيك عن لي شوان جيان، كانت هذه هي المرة الأولى التي شهد شي غاندانغ ونيو فين مثل هذا الحدث.
لم تكن لي شوان جيان متأكدة على الإطلاق. وكانت هذه المسألة من التظاهر لتكون من سلالة شخص آخر للمرة الأولى.
بعد أن أنهى ابتلاع حساء المراسم السماوية، كان الرجل العجوز ينقر على لسانه كما لو أراد أن يستمتع حقا بالطعم، ثم قام بالتمتممة: “الدخان والنار من العالم الفان، لحم الشيطان من الجحيم…” في نهاية المطاف، الرجل العجوز بدأ يتكلم: “ما هي رغباتك؟” في هذه المرحلة، ظلت عينيه مغلقة.
فقط لي تشي كان هادئا جدا. البعض الآخر يعتقد فعلا أنها كانت حقا الابنه 637 في عشيرة وو فقط من خلال النظر في سلوكه! في الواقع، لي تشي لم يهتم حقا على الإطلاق.
لم تكن هذه المرة الأولى التي يستخدم فيها هذا التكتيك المخادع. حتى إذا كان الإمبراطور الخالد، حتى بوجوده الذي لا يقهر لن يكون قادرا على الرؤية من خلال طريقته.
وبعد انتهاء المراسم احرق لى تشى جميع اشياء المراسم على الطاولة. بعد حرق المال المزيف، فتح لي تشي غطاء حساء المراسم السماوية ونشد: “سلف عشيرة وو المقدس، اليوم هو اليوم الذي يأتي أحفادك للتبجيل والطلب من السماء أن تظهر لنا مصائرنا. نحن نقدم حساء المراسم السماوية إلى الداو وبكل احترام للسلف المقدس للخروج وتذوق الحساء السماوي…”
أغلق الرجل العجوز عينيه بعد ذلك بفترة وجيزة واعاد البلاط في يده إلى يد لي شوان جيان كما تحدث ببطء: “ايها الاطفال الصغار، لا يجب أن تخافوا. على الرغم من أنني قد دفنت هنا لسنوات لا تحصى، ولكن عندما دفنت، كنت لا ازال شخصا حيا. في هذه اللحظة، ما زلت على قيد الحياة”.
كان لي تشي مثل مذيع(معلن) يقفز حولهم في دائرة. اخرج جرسا ذهبيا من اللامكان وبدأ في الدق عليه، صنع الجرس كلانك عميقة تبدو كما لو كانت قادرة على الوصول إلى الجحيم نفسه.
كلمات الرجل العجوز اراحت لي شوان جيان كما أجابت بهدوء: “هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيخا هذا السليل إلى ارض مقابر الجثة السماوية القديمة، وبالتالي، كانت هناك أشياء كثيرة غير معروفة بالنسبة لنا. إذا لم يكن زوجي الذي طلب المشورة من المعلمين الحكيمين لمعرفة طريقة الدخول، فإن هذا السليل لن تكون لديه الشجاعة للدخول إلى ارض المقابر”.
” زوج عشيرة وو مع زوجتي وو بينغلان، السليلة 637، موجود هنا لتكريم السلف المقدس…” بعد أن خرج الرجل العجوز من نعشه، قام لي تشي بانحناء جسده على الفور بينما كان يردد.
كانت لي شوان جيان شخص ذكي وسرعان ما كررت ما علمه لها لي تشي أن تقول مسبقا. على الرغم من أن هذه الكلمات كانت تدرس لها من قبل لي تشي، ولكن عندما قالت كلمة “زوج”، لا يسهخا سوى ان تشعر بوجنتيها تحترق!
“ما هذا؟” برؤية هذا الشيء، فوجئ الجميع.
الرجل العجوز أومأ رأسه في الموافقة، وفتح فمه ليبتلع فجأة الشوائب العائمة في حساء المراسم السماوية.
” كلانغ كلانغ كلانغ ” صدرت، تلاها الانفجارات الصاخبة. عاد التابوت القديم إلى داخل الهاوية، دمج المنحدر معا مرة أخرى وكأن شيئا لم يحدث.
أصوات “تشش تشش” صدرت. امتص الرجل العجوز في الطاقة الضبابية للحساء السماوي. في هذا الوقت، كانت هناك ظاهرة غريبة تحدث داخل وعاء الحساء. كانت هناك أصوات التنين تهدر و عنقاء تصيح. كانت هناك مشاهد واضحة ومشرقة من الجحيم مع أشباح وحوش شرسة بين الأمواج ضربت داخل الحساء كما لو كانوا يحاولون الهرب… بدأت جميع أنواع الصور الغريبة في الظهور.
قبل ذلك، كان هناك العديد من العناصر مثل صدر التنين، أقدام الدجاج، قضيب السلاحف، وحتى رأس الإنسان… مجموعة لي شوان جيان لم تكن يعرف ما هي هذه الأنواع التي تسبب الغثيان من اللحوم، ولكن في هذه اللحظة، كل شيء اختفى تماما وكان هناك مياه واضحة فقط في الداخل.
كما ابتلع الرجل العجوز طاقة الحساء، بدأت تتغير. كان باللون الأحمر والأخضر والأصفر، ولكن الآن، تحولت تدريجيا إلى لون واضح مثل الماء.
أغلق الرجل العجوز عينيه بعد ذلك بفترة وجيزة واعاد البلاط في يده إلى يد لي شوان جيان كما تحدث ببطء: “ايها الاطفال الصغار، لا يجب أن تخافوا. على الرغم من أنني قد دفنت هنا لسنوات لا تحصى، ولكن عندما دفنت، كنت لا ازال شخصا حيا. في هذه اللحظة، ما زلت على قيد الحياة”.
قبل ذلك، كان هناك العديد من العناصر مثل صدر التنين، أقدام الدجاج، قضيب السلاحف، وحتى رأس الإنسان… مجموعة لي شوان جيان لم تكن يعرف ما هي هذه الأنواع التي تسبب الغثيان من اللحوم، ولكن في هذه اللحظة، كل شيء اختفى تماما وكان هناك مياه واضحة فقط في الداخل.
الرجل العجوز أومأ رأسه في الموافقة، وفتح فمه ليبتلع فجأة الشوائب العائمة في حساء المراسم السماوية.
بعد أن أنهى ابتلاع حساء المراسم السماوية، كان الرجل العجوز ينقر على لسانه كما لو أراد أن يستمتع حقا بالطعم، ثم قام بالتمتممة: “الدخان والنار من العالم الفان، لحم الشيطان من الجحيم…” في نهاية المطاف، الرجل العجوز بدأ يتكلم: “ما هي رغباتك؟” في هذه المرحلة، ظلت عينيه مغلقة.
كانت لي شوان جيان شخص ذكي وسرعان ما كررت ما علمه لها لي تشي أن تقول مسبقا. على الرغم من أن هذه الكلمات كانت تدرس لها من قبل لي تشي، ولكن عندما قالت كلمة “زوج”، لا يسهخا سوى ان تشعر بوجنتيها تحترق!
الآن كان دور لي تشي ليتقدم. وقال انحنى وقال باحترام: “الوقت مر بسرعة مثل الشمس والقمر. بعد رحيل السلف المقدس، ذهب ملايين السنين. نحن أحفاد غير كفئين ولا يمكن أن نحمل مجد عشيرة وو. واليوم، سقطت عشيرة وو مثل غروب الشمس في الجبل الغربي. وذهبت جميع كنوزنا وقوانين الجدارة. صهرك، جنبا إلى جنب مع زوجتي، نريد إحياء عشيرة وو واستعادة مجدنا مرة أخرى. لذلك أنا وزوجتي استخدمنا كل ثروتنا لطلب التوجيهات الحكيمة للمعلمين لدخول أخيرا أرض مقابر الجثة السماوية القديمة لمقابلة السلف المقدس. ونحن نأمل أن السلف المقدس سوف يشفق على أحفاده ويعكس طريق الهبوط لعشيرة وو. يرجى توجينا نحو مسار مشرق، ايها السلف المقدس!”
” كلانغ كلانغ كلانغ ” صدرت، تلاها الانفجارات الصاخبة. عاد التابوت القديم إلى داخل الهاوية، دمج المنحدر معا مرة أخرى وكأن شيئا لم يحدث.
“الوقت قاس، والقمر والشمس تتغير دائما…” الرجل العجوز تنهد قليلا. مع عينيه لا تزال مغلقة، اخرج أخيرا عنصر من نعشه وأعطاه الى لي شوان جيان، ثم قال: “اذهبي إلى كهف التنين الغامض لمقابلة السلف. اسمه الموقر هو المقاتل الالهي لكهف التنين الغامض!” بعد خروج كلماته، لم يطيل لفترة أطول وعاد داخل التابوت القديم.
بعد أن أنهى ابتلاع حساء المراسم السماوية، كان الرجل العجوز ينقر على لسانه كما لو أراد أن يستمتع حقا بالطعم، ثم قام بالتمتممة: “الدخان والنار من العالم الفان، لحم الشيطان من الجحيم…” في نهاية المطاف، الرجل العجوز بدأ يتكلم: “ما هي رغباتك؟” في هذه المرحلة، ظلت عينيه مغلقة.
” كلانغ كلانغ كلانغ ” صدرت، تلاها الانفجارات الصاخبة. عاد التابوت القديم إلى داخل الهاوية، دمج المنحدر معا مرة أخرى وكأن شيئا لم يحدث.
” كلانغ كلانغ كلانغ ” صدرت، تلاها الانفجارات الصاخبة. عاد التابوت القديم إلى داخل الهاوية، دمج المنحدر معا مرة أخرى وكأن شيئا لم يحدث.
مجموعة لي شوان جيان أخذت أخيرا نفسا طويلا، فإنها لم تتوقع للأشياء للذهاب بسلاسة هكذا. ناهيك عن لي شوان جيان، كانت هذه هي المرة الأولى التي شهد شي غاندانغ ونيو فين مثل هذا الحدث.
“الصهر تشي مع زوجتي وو بينغلان، السليلة 637 من عشيرة وو، هنا. أولا، نبجل السماء القديمة. ثانيا، نبجل الجحيم التسعة. ثالثا، نبجل السلف المقدس…” بعد الانتهاء من رقصه، غمز نحو لي شوان جيان وانحنى لأسفل. لي شوان جيان أيضا امسكت بسرعة البلاط وانحنت كذلك.
بعد أن عاد السلف المقدس لعشيرة وو إلى الراحة، لم يكن لي تشي في عجلة من امره وواصل حرق ببطء الأموال المزيفة. انتظر حتى تم حرق كل المال قبل الانحناء مرة واحدة آخرى، ثم أخذ مجموعة لي شوان جيان بعيدا.
في غمضة عين، فتح التابوت وخرج شخص للخارج! على الرغم من أن هذه ليست المرة الأولى لرؤية مثل هذا المشهد، مجموعة تشن باو جياو لا تزال تشعر بالقلق الشديد.
بعد مغادرة جبل التنين اللولبي، اخرجت لي شوان جيان هذا العنصر الذي قدمه لها – السلف المقدس – إلى لي تشي.
“الصهر تشي مع زوجتي وو بينغلان، السليلة 637 من عشيرة وو، هنا. أولا، نبجل السماء القديمة. ثانيا، نبجل الجحيم التسعة. ثالثا، نبجل السلف المقدس…” بعد الانتهاء من رقصه، غمز نحو لي شوان جيان وانحنى لأسفل. لي شوان جيان أيضا امسكت بسرعة البلاط وانحنت كذلك.
نظر الجميع إليه ووجدوا أنه قاعدة مصنوعة من مادة غير معروفة. كان ثقيلا للغاية مع كلمتين “تون ري” منحوتة على رأس! كانت هاتان الكلمتان مستبدة للغاية وكان لهالة رائعة ومهيبة. وكان الجزء الأكثر إثارة للخوف أنه يبدو أن إمبراطور خالد يترأس في الداخل، مما تسبب للآخرين للخوف والتبجيل.
في حين إرتعبت مجموعة لي شوان جيان من كلمات لي تشي، حدث شيء لا يصدق.وارتفع الضباب المتدفق من حساء المراسم السماوية، وكانت هذه السحب مثل الستائر الخالدة تسقط لأسفل أو الظلام الطبيعي المتواصل مباشرة مع وديان الجحيم.
“ما هذا؟” برؤية هذا الشيء، فوجئ الجميع.
الرجل العجوز داعب بلطف البلاط المزخرف. تعبير الهدوء في البداية، من دون أي مشاعر، سمح فجأة لخروج المشاعر المتأثرة. على الرغم من أن عينيه كانت مغلقة، لمس برفق هذا البلاط وتمتم: “عشيرة وو آه عشيرة وو!”
“مقعد الإمبراطور! من قبل الإمبراطور الخالد تون ري.” لي تشي واصل الكلام بعناية: “هذا مقعد الإمبراطور والبلاط المزخرف ينتمون لبعضهم. عندما كان الإمبراطور الخالد تون ري صغيرا، منح سلف المقاتل الالهي لعشيرة وو هذا البلاط لأنه كان صغيرا وفقيرا. ولكن بعد ذلك، بعد أن أصبح امبراطور الخالد، استخدم هذا البلاط لإنشاء مقعد الإمبراطور”. مع ذلك، وضع البلاط على رأس مقعد الإمبراطور، وانتهى على الفور بوجود الملحة، والسماح للآخرين يعرفون أنه كان حيازة إمبراطور لا تقدر ولا تحصى!
الرجل العجوز أومأ رأسه في الموافقة، وفتح فمه ليبتلع فجأة الشوائب العائمة في حساء المراسم السماوية.
“نحن بحاجة إلى حيازة الإمبراطور هذه في نسختها الكاملة لمقابلة سلف المقاتل الالهي لعشيرة وو. وهو أقوى بكثير ولا يمكن تصوره بالمقارنة مع ابنه. لديه مائة جنرالات دفنوا معه في وريد التنين. دون هذا المفتاح، لن نكون قادرين على الدخول الى كهف التنين الغامض!” قال لي تشي على مهل.
الجميع حدقو على بعضهم البعض ويدركون أن هذه الخطة متعددة الطبقات. أولا، كان عليهم خداع سلف عشيرة وو المقدس، ثم سوف يذهبون لخداع سلف عشيرة وو!
كانت لي شوان جيان شخص ذكي وسرعان ما كررت ما علمه لها لي تشي أن تقول مسبقا. على الرغم من أن هذه الكلمات كانت تدرس لها من قبل لي تشي، ولكن عندما قالت كلمة “زوج”، لا يسهخا سوى ان تشعر بوجنتيها تحترق!
“اخرج اشياء المراسم الجديدة، سوف نذهب لتكريم السلف!” لي تشي أمر مجموعة نيو فين.
لم تكن لي شوان جيان متأكدة على الإطلاق. وكانت هذه المسألة من التظاهر لتكون من سلالة شخص آخر للمرة الأولى.
أعد لى تشى مرة أخرى الاشياء الجديدة ووضع كل العنصار على رأس الطاولة. وأخيرا، أخذ لي تشي آخر وعاء من حساء المراسم السماوية ووضعه في الوسط.
في حين إرتعبت مجموعة لي شوان جيان من كلمات لي تشي، حدث شيء لا يصدق.وارتفع الضباب المتدفق من حساء المراسم السماوية، وكانت هذه السحب مثل الستائر الخالدة تسقط لأسفل أو الظلام الطبيعي المتواصل مباشرة مع وديان الجحيم.
أعد لى تشى مرة أخرى الاشياء الجديدة ووضع كل العنصار على رأس الطاولة. وأخيرا، أخذ لي تشي آخر وعاء من حساء المراسم السماوية ووضعه في الوسط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
