نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 259

قصر ريشة الجليد

قصر ريشة الجليد

الفصل 259: قصر ريشة الجليد

“الأخ شي يمزح معي!” ضحك سيما لونغيون بصوت عال مع سلوك فخور أنه لم يحاول إخفاءه على الإطلاق. فأجاب قائلا: “في يوم آخر عندما أزور المشهد العظيم لبواباتكم الموقرة، آمل أن يعلمني ملك هدير الأسد السماوي شيئا أو اثنين عن قانون البنية الجسدية الخالدة العليا”.

 

“الأخ شي يمزح معي!” ضحك سيما لونغيون بصوت عال مع سلوك فخور أنه لم يحاول إخفاءه على الإطلاق. فأجاب قائلا: “في يوم آخر عندما أزور المشهد العظيم لبواباتكم الموقرة، آمل أن يعلمني ملك هدير الأسد السماوي شيئا أو اثنين عن قانون البنية الجسدية الخالدة العليا”.

ولم يبدأ المزاد العلني حتى  بعد ان وصلت مجموعة لى تشى الى الوادي الصغير. ومع ذلك، دخل حفر القبر من قبل جناح التراث القديم في مرحلته الأخيرة وتم الكشف عن زاوية من المقبرة المدفونة.

كان قد التقى بالأشياء المروعة والمشؤومة تحت الأرض. كان شعور زاحف، وهو شيء غرس الخوف العميق في قلبه، ولكن حتى هذا الشيء المشؤوم لم يكن حتى على مقربة من الطبيعة الخطيرة ل لي تشي.

 

في هذا الوقت، ترفرف الزهور الخالدة ساقطة من السماء مثل قطرات المطر. هذا تسبب للجميع للنظر الى السماء للمشاهدة. وهذا لم يكن حتى أغرب جزء. بعد المطر من الزهور الساقطة، انفجار بعد انفجار من صوت الموسيقى الحلو الخالد تردد.

تحدث سيكونج توتيان، الذي رأى الزاوية المكشوفة للمقبرة، بسرعة إلى لي تشي: “هذا القبر لا يبدو أنه كبير. ومن الواضح أنه ليس قبر كيميائي من مستوى الإمبراطور. في أفضل الأحوال، سيكون فقط قبر الكيميائي الأسطوري”.

 

 

لم يكن هذا شيئا واجهه شخصيا؛ كان أسطورة من ذلك العام، وهي جزء من الحكاية. في الواقع، لم تعتبر هذه المسألة بشأن تحطيم الأرض ولا أي شيء خاص؛ لم يسمعه إلا في بعض الأحيان. في هذه اللحظة بينما كان واقفا في هذا المكان، شعر بالغرابة بعض الشيء وأراد أن يقارن لمعرفة ما إذا كان هذا له علاقة مع مسألة ذلك العام أم لا.

في هذا الوقت، تحول سيكونغ توتيان إلى شاب عادي. أي شخص رآه من قبل سوف ينسى تقريبا مظهره الأصلي بعد تجنب عيونهم.

منذ أول ظهور له، ما هي نوع المتاعب التي لم يكن قادرا على تجاوزها؟ تجرأ على التعدي على أسلاف الأجداد من القوى العظمى، وحتى انه تجرأ على حفر قبور أسلافهم! ومع ذلك، بعد الاجتماع مع لي تششي، كان مليئا بالخوف. وقال له حدسه أن هذا الشاب أمامه كان شخصية مرعبة تماما – شخص يمكن أن يأكل حتى الناس دون بصق عظامهم. قالخطأ معه لن يؤدي إلا إلى زوال محزن.

 

على الرغم من أن شي شياو داو لم يعجبه، فلا يزال وضع على ابتسامة ودية لتحية هذه الشخصية.

هذا الشقي لم يجرؤ على استخدام الهيئة الحقيقية له في مكان به الكثير من الناس. تماما مثلما قالت شي شياو دي من قبل، هذا الرجل ارتكب العديد من الأعمال سيئة حتى أعدائه كانوا في جميع أنحاء المدن الشرقية المائة!

 

 

 

لم يقول لي تشي أي شيء وببساطة ركز نظرته لتحليل هذا المكان. لا أحد يعرف فيما كان يفكر. حيث ان لي تشي لم يقل أي شيء، سيكونغ توتيان خاصة لم يجرؤ على نطق شيئ خاطئ من الكلمات.

 

 

 

حتى من دون أخذ خلفيته البارزة في الاعتبار، كان سيكونغ توتيان دائما جريئا، لكنه كان مرتعبا جدا من هذا الرجل الذي كان حتى أصغر منه.

 

 

تجاهلته شي شياو دي و دفعت شي شياو  داو كدرع. لم يكن لديه خيار سوى أن يضع وجه ودود كما يتحدث مبتسما: “إذا انه الأخ سيما، هل أنت هنا للأعشاب القديمة؟ سمعت أن الأخ سيما وصل الآن الى الاكمال النهائي للبنية الجسدية الثور الذهبي المتوحش، تهانينا، تهانينا”.

منذ أول ظهور له، ما هي نوع المتاعب التي لم يكن قادرا على تجاوزها؟ تجرأ على التعدي على أسلاف الأجداد من القوى العظمى، وحتى انه تجرأ على حفر قبور أسلافهم! ومع ذلك، بعد الاجتماع مع لي تششي، كان مليئا بالخوف. وقال له حدسه أن هذا الشاب أمامه كان شخصية مرعبة تماما – شخص يمكن أن يأكل حتى الناس دون بصق عظامهم. قالخطأ معه لن يؤدي إلا إلى زوال محزن.

سيكونغ توتيان يثق بأن حدسه لم يكن غير صحيح. سافر تحت الأرض واختبأ في الظلال. انه خدع واحتال في مواجهة مخاطر لا تعد ولا تحصى، وكان دائما الحدس الذي أنقذه في أوقات خطر كبير.

 

 

أكل الناس دون بصق عظامهم هي استعارة لوصف شخص شرس ولا يرحم – بأكل شخص على قيد الحياة، ويشمل العظام.

“هذا الشخص صديقي”. شي شياو داو على الفور مهد الأمور بعد رؤية تغيير تعابير سيما لونغيون. جاءوا هنا لفاصوليا الجحيم الفاسدة حتى انه يريد فقط الحصول عليها من دون أي مشكلة. فهو لا يريد خصوصا إثارة شخص مثل سيما لونغيون!

 

 

“جاءت الاخت شي أيضا!” بينما كان لي تشي يبحث حوله، سيما لونغيون – مثل القمر يحيط به النجوم – لاحظ شي شياو دي وعيناه أضاءت فجأة. ذهب على الفور لتحيتها بحماس كبير.

 

 

 

وقد غرقت تعابير شي شياو دي فجأة بعد رؤية سيما لونغيون. كانت منزعجة جدا من مظهره الفخوروالمتعجرف. ومع ذلك، كان سيما لونغيون دون إدراك لهذا. ولا يزال يقترب ويسأل بحماس: “جاءت الأخت أيضا لتقديم المزايدة على للتحف؟ ماذا تريد الأخت؟”

 

 

 

تجاهلته شي شياو دي و دفعت شي شياو  داو كدرع. لم يكن لديه خيار سوى أن يضع وجه ودود كما يتحدث مبتسما: “إذا انه الأخ سيما، هل أنت هنا للأعشاب القديمة؟ سمعت أن الأخ سيما وصل الآن الى الاكمال النهائي للبنية الجسدية الثور الذهبي المتوحش، تهانينا، تهانينا”.

في هذا الوقت، ترفرف الزهور الخالدة ساقطة من السماء مثل قطرات المطر. هذا تسبب للجميع للنظر الى السماء للمشاهدة. وهذا لم يكن حتى أغرب جزء. بعد المطر من الزهور الساقطة، انفجار بعد انفجار من صوت الموسيقى الحلو الخالد تردد.

 

 

والحقيقة هي أن شي شياو داو كان مترددا أيضا في التعامل مع سيما لونغيون. الجميع يعرف عن نوايا سيما لونغيون بشأن شقيقته، لم يكن سرا على الإطلاق.

 

 

هذا الجمال المرتدي لملابس الرجال أمامهم لم يسبب للناس أن ينزعجوا. بدلا من ذلك، كانوا مليئين بالابتهاج من مشاهدة مثل هذه النعمة والاغراء، مما تسبب لقلوبهم للقفز أسرع.

على الرغم من أن شي شياو داو لم يعجبه، فلا يزال وضع على ابتسامة ودية لتحية هذه الشخصية.

“هل هذا صحيح؟ صديق الأخ شي هذا متعجرف جدا!” سيما لونغيون سخر بهدوء في هذه المرحلة.

 

“جاء قصر ريشة الجليد أيضا!” حتى النبلاء الملكيين والكائنات المستنيرة من الجيل الأخير أصبحت تعابيرهم خطيرة كما أنهم اكتئبوا بعد رؤية تزهر الزهور الخالدة.

“الأخ شي يمزح معي!” ضحك سيما لونغيون بصوت عال مع سلوك فخور أنه لم يحاول إخفاءه على الإطلاق. فأجاب قائلا: “في يوم آخر عندما أزور المشهد العظيم لبواباتكم الموقرة، آمل أن يعلمني ملك هدير الأسد السماوي شيئا أو اثنين عن قانون البنية الجسدية الخالدة العليا”.

 

 

 

وكان ملك هدير الأسد السماوي جد تشي شياو داو وأيضا الشخص الذي كان مسؤولا عن البوابة. ومع ذلك، فقد كان بالفعل في التأمل المنعزل لفترة طويلة الآن.

 

 

 

أرسلت كلمات سيما لونغيون رعشة لقلب شي شياو داو. وسرعان ما أجاب: “الأخ سيما يثير بوابة هدير الأسد؟ بوابة هدير الأسد ليست سوى طائفة صغيرة. ليس لدينا قانون البنية الجسدية الخالدة. العناصر التي مررها أسلافي كانت مفقودة بالفعل خلال عصرنا من الإنخفاض.”

“جاء قصر ريشة الجليد أيضا!” حتى النبلاء الملكيين والكائنات المستنيرة من الجيل الأخير أصبحت تعابيرهم خطيرة كما أنهم اكتئبوا بعد رؤية تزهر الزهور الخالدة.

 

أكل الناس دون بصق عظامهم هي استعارة لوصف شخص شرس ولا يرحم – بأكل شخص على قيد الحياة، ويشمل العظام.

وكان هذا أكثر شيء يخشاه شى شياو داو! كان سلف جده الأسد العاهل با زيان. كانت هناك شائعات بأن الأسد العاهل با زيان ترك خلفه قانون البنية الجسدية الخالدة العليا. ومع ذلك، على الرغم من أن بوابة هدير الأسد تسيطر على بلد هدير الأسد، كانت قد انخفضت ولا يمكن مقارنتها بالقوى العظمى. كان شي شياو داو وبقية البوابة قلقين جدا من الناس الذين يتحدثون عن مسألة هذا القانون لأنه يمكن أن يسبب كارثة تدمر الطائفة.

 

 

على الرغم من أن شي شياو داو لم يعجبه، فلا يزال وضع على ابتسامة ودية لتحية هذه الشخصية.

بينما كان شي شياو داو يتعامل مع سيما لونغيون، لم يقل لي تشي أي شيء لأنه ببساطة بحث حول جغرافية هذا المكان. بعد ملايين السنين، تغيرت الجبال والأنهار. لم يكن لي تشي لديه الكثير من الذكريات حول هذا المكان بالذات. في الواقع، نادرا ما جاء إلى هذا المكان حتى انه كان يبحث عن الذاكرة التي كانت مغطاة بالغبار لفترة طويلة الآن.

في هذا الوقت، لي تشي استدار ببطء خلفه وحدق في سيما لونغيون. فتح قليلا فمه، ورغب في الكلام.

 

 

لم يكن هذا شيئا واجهه شخصيا؛ كان أسطورة من ذلك العام، وهي جزء من الحكاية. في الواقع، لم تعتبر هذه المسألة بشأن تحطيم الأرض ولا أي شيء خاص؛ لم يسمعه إلا في بعض الأحيان. في هذه اللحظة بينما كان واقفا في هذا المكان، شعر بالغرابة بعض الشيء وأراد أن يقارن لمعرفة ما إذا كان هذا له علاقة مع مسألة ذلك العام أم لا.

 

 

حتى من دون أخذ خلفيته البارزة في الاعتبار، كان سيكونغ توتيان دائما جريئا، لكنه كان مرتعبا جدا من هذا الرجل الذي كان حتى أصغر منه.

وفي الوقت نفسه، كرهت شي شياو دي سيما لونغيون حتى وقفت بجانب لي تشي في الجانب. هذا جذب انتباه سيما لونغيون حتى انه حدق في لي تشي في هذا الوقت وسأل: “من قد تكون؟ أنت غير مألوف تماما!” (غبي جدا اهناك احد يلعب مع الاسد)

“جاءت الاخت شي أيضا!” بينما كان لي تشي يبحث حوله، سيما لونغيون – مثل القمر يحيط به النجوم – لاحظ شي شياو دي وعيناه أضاءت فجأة. ذهب على الفور لتحيتها بحماس كبير.

 

 

كان موقف سيما لونغيون واضحا جدا. أراد أن يحذر لي تشي – أيها الشقي، يجب أن تعرف الأفضل لك وتذهب الى الجحيم من طريقي.

 

 

ولم يبدأ المزاد العلني حتى  بعد ان وصلت مجموعة لى تشى الى الوادي الصغير. ومع ذلك، دخل حفر القبر من قبل جناح التراث القديم في مرحلته الأخيرة وتم الكشف عن زاوية من المقبرة المدفونة.

وفي الوقت نفسه، عندما رأى سيكونغ توتيان على انخفاض سيما لونغيون لمستوى استفزاز لي تشي، كان متحمسا جدا مع الشماتة. أراد فعلا أن يرى كيف سيموت لونغيون. هذا الشقي يعتقد فعلا أنه لمجرد أنه كان من بلد القديس الغاضب الخالدة، سيكون قادرا على القيام بكل ما يريد. هه، بإثارة هذا الرجل أمامه… حتى لو جاء قديس قديم، فإنه بالتأكيد سوف يؤكل على قيد الحياة.

في هذا الوقت، ترفرف الزهور الخالدة ساقطة من السماء مثل قطرات المطر. هذا تسبب للجميع للنظر الى السماء للمشاهدة. وهذا لم يكن حتى أغرب جزء. بعد المطر من الزهور الساقطة، انفجار بعد انفجار من صوت الموسيقى الحلو الخالد تردد.

 

 

على الرغم من أن سيكونغ توتيان لم ير شخصيا لي تشي يقوم بالتحرك، كلص وسارق خطير، كانت غرائزه تقول له أن لي تشي كان أكثر إرعابا من وحوش عصور ما قبل التاريخ لبشرسة – خطير إلى أقصى الحدود! على الرغم من أنه يبدو غير مؤذي تماما على السطح، وكان بالتأكيد تجسيدا للرعب!

 

 

بينما كان شي شياو داو يتعامل مع سيما لونغيون، لم يقل لي تشي أي شيء لأنه ببساطة بحث حول جغرافية هذا المكان. بعد ملايين السنين، تغيرت الجبال والأنهار. لم يكن لي تشي لديه الكثير من الذكريات حول هذا المكان بالذات. في الواقع، نادرا ما جاء إلى هذا المكان حتى انه كان يبحث عن الذاكرة التي كانت مغطاة بالغبار لفترة طويلة الآن.

سيكونغ توتيان يثق بأن حدسه لم يكن غير صحيح. سافر تحت الأرض واختبأ في الظلال. انه خدع واحتال في مواجهة مخاطر لا تعد ولا تحصى، وكان دائما الحدس الذي أنقذه في أوقات خطر كبير.

 

 

 

كان قد التقى بالأشياء المروعة والمشؤومة تحت الأرض. كان شعور زاحف، وهو شيء غرس الخوف العميق في قلبه، ولكن حتى هذا الشيء المشؤوم لم يكن حتى على مقربة من الطبيعة الخطيرة ل لي تشي.

 

 

 

على النقيض من سيكونغ توتيان، الذي كان في انتظار لحسن الحظ لرؤية شخص آخر في ورطة، كان لى تشى لا رد فعل له. واصل النظر في التضاريس. بالنسبة له، فإن شخصية من مستوى سيما لونغيون لا تستحق دفع أي اهتمام لها. على الرغم من أنه كان يعرف ان سيما لونغيون كان يتحدث معه، كان كسول جدا حتى للنظر إلى الرجل.

 

 

ومع ذلك، قبل أن تخرج الكلمات، ظهرت ترنيمة مهيبة مثل الأوركسترا السماوية تنزل لأسفل، مما أدى إلى تفاجؤ الجميع في الوادي في حالة ذهول.

هذا الطفل الغير مسمى جريئ لتجاهله تسبب مزاج سيما لونغيون ليصبح كئيبا كما أصبحت عينيه باردة.

وكان ملك هدير الأسد السماوي جد تشي شياو داو وأيضا الشخص الذي كان مسؤولا عن البوابة. ومع ذلك، فقد كان بالفعل في التأمل المنعزل لفترة طويلة الآن.

 

 

“هذا الشخص صديقي”. شي شياو داو على الفور مهد الأمور بعد رؤية تغيير تعابير سيما لونغيون. جاءوا هنا لفاصوليا الجحيم الفاسدة حتى انه يريد فقط الحصول عليها من دون أي مشكلة. فهو لا يريد خصوصا إثارة شخص مثل سيما لونغيون!

كان موقف سيما لونغيون واضحا جدا. أراد أن يحذر لي تشي – أيها الشقي، يجب أن تعرف الأفضل لك وتذهب الى الجحيم من طريقي.

 

كان قد التقى بالأشياء المروعة والمشؤومة تحت الأرض. كان شعور زاحف، وهو شيء غرس الخوف العميق في قلبه، ولكن حتى هذا الشيء المشؤوم لم يكن حتى على مقربة من الطبيعة الخطيرة ل لي تشي.

“هل هذا صحيح؟ صديق الأخ شي هذا متعجرف جدا!” سيما لونغيون سخر بهدوء في هذه المرحلة.

في هذا الوقت، ترفرف الزهور الخالدة ساقطة من السماء مثل قطرات المطر. هذا تسبب للجميع للنظر الى السماء للمشاهدة. وهذا لم يكن حتى أغرب جزء. بعد المطر من الزهور الساقطة، انفجار بعد انفجار من صوت الموسيقى الحلو الخالد تردد.

 

 

في هذا الوقت، لي تشي استدار ببطء خلفه وحدق في سيما لونغيون. فتح قليلا فمه، ورغب في الكلام.

هذا الشقي لم يجرؤ على استخدام الهيئة الحقيقية له في مكان به الكثير من الناس. تماما مثلما قالت شي شياو دي من قبل، هذا الرجل ارتكب العديد من الأعمال سيئة حتى أعدائه كانوا في جميع أنحاء المدن الشرقية المائة!

 

 

ومع ذلك، قبل أن تخرج الكلمات، ظهرت ترنيمة مهيبة مثل الأوركسترا السماوية تنزل لأسفل، مما أدى إلى تفاجؤ الجميع في الوادي في حالة ذهول.

وفي الوقت نفسه، كرهت شي شياو دي سيما لونغيون حتى وقفت بجانب لي تشي في الجانب. هذا جذب انتباه سيما لونغيون حتى انه حدق في لي تشي في هذا الوقت وسأل: “من قد تكون؟ أنت غير مألوف تماما!” (غبي جدا اهناك احد يلعب مع الاسد)

 

 

في هذا الوقت، ترفرف الزهور الخالدة ساقطة من السماء مثل قطرات المطر. هذا تسبب للجميع للنظر الى السماء للمشاهدة. وهذا لم يكن حتى أغرب جزء. بعد المطر من الزهور الساقطة، انفجار بعد انفجار من صوت الموسيقى الحلو الخالد تردد.

تحدث سيكونج توتيان، الذي رأى الزاوية المكشوفة للمقبرة، بسرعة إلى لي تشي: “هذا القبر لا يبدو أنه كبير. ومن الواضح أنه ليس قبر كيميائي من مستوى الإمبراطور. في أفضل الأحوال، سيكون فقط قبر الكيميائي الأسطوري”.

 

 

ثم بدأت النساء من السماء في الهبوط. عندما وصلت هؤلاء النساء تقريبا إلى الأرض، بدأت الزهور الجليدية في الازدهار تحت أقدامهم وارتفعت.

 

 

 

هؤلاء النساء اللواتي انحدرن فجأة من السماء كانوا يرتدون ملابس مزينة بالريش وكان لديهم وشاح حريري يغطي وجوههم. وكأنهم كانوا آلهة من السماوات نفسها.

 

 

على الرغم من أن شي شياو داو لم يعجبه، فلا يزال وضع على ابتسامة ودية لتحية هذه الشخصية.

“جاء قصر ريشة الجليد أيضا!” حتى النبلاء الملكيين والكائنات المستنيرة من الجيل الأخير أصبحت تعابيرهم خطيرة كما أنهم اكتئبوا بعد رؤية تزهر الزهور الخالدة.

لم يكن هذا شيئا واجهه شخصيا؛ كان أسطورة من ذلك العام، وهي جزء من الحكاية. في الواقع، لم تعتبر هذه المسألة بشأن تحطيم الأرض ولا أي شيء خاص؛ لم يسمعه إلا في بعض الأحيان. في هذه اللحظة بينما كان واقفا في هذا المكان، شعر بالغرابة بعض الشيء وأراد أن يقارن لمعرفة ما إذا كان هذا له علاقة مع مسألة ذلك العام أم لا.

 

كان موقف سيما لونغيون واضحا جدا. أراد أن يحذر لي تشي – أيها الشقي، يجب أن تعرف الأفضل لك وتذهب الى الجحيم من طريقي.

وكان قصر ريشة الجليد واحدا من أقوى التراث في المدن الشرقية المائة، وكان أيضا نسب الإمبراطور الخالد. تم إنشاؤه من قبل الإمبراطورة الخالدة بينغ يو على قمة ذروة ثلجية عالية! وكانت الإمبراطورة الخالدة بينغ يو واحدة من عدد قليل من الإناث الذين وصلوا الى إمبراطور خالد منذ العصور القديمة.

 

 

 

على الرغم من أن قصر ريشة الجليد لم يصنعوا أمتهم الخاصة للسيطرة على منطقة مثل تراث الأباطرة الآخرين، كانوا فوق ذروة ثلجية وكانت الهالة حادة؛ كانوا يريدون إبعادها عن الحشد. ومع ذلك، حتى من دون دولة، لم يجرؤ أحد على ازدراء قصر ريشة الجليد. حتى الآن، كان قصر ريشة الجليد مبهم مع قوى خفية كبيرة.

 

 

لم يقول لي تشي أي شيء وببساطة ركز نظرته لتحليل هذا المكان. لا أحد يعرف فيما كان يفكر. حيث ان لي تشي لم يقل أي شيء، سيكونغ توتيان خاصة لم يجرؤ على نطق شيئ خاطئ من الكلمات.

“يبدو وكأنني لم أتأخر” في هذا الوقت، ظهر صوت لطيف جدا، تليه عدة شخصيات تنزل من أعلى! أصبح الجميع مصدوم لحظة رأوا هؤلاء الناس يسقطون من السماء. وكان هؤلاء النساء جميلات كل السحر مثل أزهار اللوتس التي أزهرت حديثا فوق بركة. كانت هذه متعة بصرية لمشهد الكثير من النساء الجميلات الذين يظهرون في نفس الوقت.

ولم يبدأ المزاد العلني حتى  بعد ان وصلت مجموعة لى تشى الى الوادي الصغير. ومع ذلك، دخل حفر القبر من قبل جناح التراث القديم في مرحلته الأخيرة وتم الكشف عن زاوية من المقبرة المدفونة.

 

بينما كان شي شياو داو يتعامل مع سيما لونغيون، لم يقل لي تشي أي شيء لأنه ببساطة بحث حول جغرافية هذا المكان. بعد ملايين السنين، تغيرت الجبال والأنهار. لم يكن لي تشي لديه الكثير من الذكريات حول هذا المكان بالذات. في الواقع، نادرا ما جاء إلى هذا المكان حتى انه كان يبحث عن الذاكرة التي كانت مغطاة بالغبار لفترة طويلة الآن.

وكانت كل هذه النساء الجميلات مثل النجوم التي تدور حول رجل واحد. لا، كانوا محيطين بفتاة، فتاة ترتدي كصبي.

 

 

 

الفتاة التي يحيط بها هؤلاء النساء لم تكن أقل من هؤلاء حولها. كانت حتى أكثر إبهارا. كان لها زوج من عيون جميلة مثل نجوم الصباح التي كان لها سحر مغري، مثل ألمع النجوم المتألقة وسط ستار الليل. مع الشفاه الحمراء والأسنان الثلجية البيضاء جنبا إلى جنب مع الأنف الحسن والطويل منحوت مثل قطعة من اليشم، وجهها أبيض كالمسحوق. كان هناك توهج مليء بالصحة والحيوية وسط عينيها. كان هذا بالتأكيد جمال لإسقاط البلاد والمدن!

 

 

 

ومع ذلك، مثل هذا الجمال الساحر بهذه الملابس. حتى بارتداء رداء الهلال الفضفاض المزخرف الذكوري على جسدها لا يمكنه إخفاء قمم اليشم على صدرها. يمكن للمرء أن يرى بسهولة التلال الكبيرة المرئية، وأضاف فقط أكثر لسحرها.

على النقيض من سيكونغ توتيان، الذي كان في انتظار لحسن الحظ لرؤية شخص آخر في ورطة، كان لى تشى لا رد فعل له. واصل النظر في التضاريس. بالنسبة له، فإن شخصية من مستوى سيما لونغيون لا تستحق دفع أي اهتمام لها. على الرغم من أنه كان يعرف ان سيما لونغيون كان يتحدث معه، كان كسول جدا حتى للنظر إلى الرجل.

 

ثم بدأت النساء من السماء في الهبوط. عندما وصلت هؤلاء النساء تقريبا إلى الأرض، بدأت الزهور الجليدية في الازدهار تحت أقدامهم وارتفعت.

هذا الجمال المرتدي لملابس الرجال أمامهم لم يسبب للناس أن ينزعجوا. بدلا من ذلك، كانوا مليئين بالابتهاج من مشاهدة مثل هذه النعمة والاغراء، مما تسبب لقلوبهم للقفز أسرع.

 

 

بينما كان شي شياو داو يتعامل مع سيما لونغيون، لم يقل لي تشي أي شيء لأنه ببساطة بحث حول جغرافية هذا المكان. بعد ملايين السنين، تغيرت الجبال والأنهار. لم يكن لي تشي لديه الكثير من الذكريات حول هذا المكان بالذات. في الواقع، نادرا ما جاء إلى هذا المكان حتى انه كان يبحث عن الذاكرة التي كانت مغطاة بالغبار لفترة طويلة الآن.

“بينغ يوكسيا!” حتى المتغطرس لونجيون فقد ألوانه بعد رؤية هذه الفتاة المرتدية لملابس الرجال. فانه بالتأكيد لا يريد أن يعبث مع مثل هذا الشخص.

 

 

والحقيقة هي أن شي شياو داو كان مترددا أيضا في التعامل مع سيما لونغيون. الجميع يعرف عن نوايا سيما لونغيون بشأن شقيقته، لم يكن سرا على الإطلاق.

على الرغم من أن بلد القديس الغاضب الخالدة كانت قديمة وقوية، كان قصر ريشة الجليد أكثر قوة. كانوا نسب الإمبراطور الخالد دائما بمعزل. و ناهيك عن، الإمبراطورة الخالدة بينغ يو كانت الوجود الذي لا يقهر الذي كان حتى يخشى من قبل الآلهة الحقيقية!

سيكونغ توتيان يثق بأن حدسه لم يكن غير صحيح. سافر تحت الأرض واختبأ في الظلال. انه خدع واحتال في مواجهة مخاطر لا تعد ولا تحصى، وكان دائما الحدس الذي أنقذه في أوقات خطر كبير.

 

 

“سليل قصر ريشة الجليد!” ارتجف كثير من الناس في مرأى لها. على الرغم من أن الفتاة ترتدي ملابس كرجل كان فكاهي تماما، ولكن في هذه اللحظة، لم يجرؤ أحد على الضحك عليها!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط