لي يي
الفصل 292: لي يي
في النهاية, وصلوا لقاعة العصر الكبير. كان من الافضل تسميتها طائفه عن القاعة. احتوت القاعة باكملها دزينات من الجبال و الوديان, صانعة اقليم امتد لالاف الاميال. ارض اسلاف عادية لن تقدر بالضرورة ان تمتلك نفس الكثافة الغنية للطاقة الدنيوية في هذا المكان.
بالوقوف امام الصخره الكبيره* ورؤية الاسم “عاهل الاسد با زيان”, لم يسع تشي زياودي سوى ان تصبح عاطفية وفخورة. لقد كان سلف جدها! لم يدرس في الاكادمية فقط بل اجتاح الديسولس الثمانية ايضا. على الرغم من انه قد ولد في حقبة الامبراطور تون ري, لقد كان رمزا مذهلا لجيل كامل! [ حجر ضخم على شكل عامود او مسلة]
استعمل لي يي هذا القارب دائما, لكن القليل فقط عرف اصله من اول لمحة. تمييز لي تشي هذا الكنز قد فاجاه, لكنه فهم تقريبا لم اراد الاعلى شانا ان يجندوا تلميذا بخلفية مجهولة.
هذا هو التوقيع الشخصي لعاهل الاسد – تذكار لعائلتهم. بالتحديق في التذكار العظيم, قلب تشي زياودي ارتفع بالفخر. لم يسعها الا ان تحكم قبضتها بشدة. سلفها كان الملك الاله ذي المئة معركة. شخص قد تم الاعتراف به من قبل الاله الحقيقي.
في النهاية, وصلوا لقاعة العصر الكبير. كان من الافضل تسميتها طائفه عن القاعة. احتوت القاعة باكملها دزينات من الجبال و الوديان, صانعة اقليم امتد لالاف الاميال. ارض اسلاف عادية لن تقدر بالضرورة ان تمتلك نفس الكثافة الغنية للطاقة الدنيوية في هذا المكان.
ستستمع تشي زياودي الى امر لي تشي بالتاكيد لذا لم تعلق. في الوقت نفسه, لي تشي هز راسه ورد مبتسما: “لا حاجة لهذا, انا سارتاح الان.”
سلفها الاخر كان عاهل الاسد, نموذج مثالي لجيل كامل. كسليلهم, ربما في احد الايام, ستتمكن من اعادة مجد اسلافها وهالتهم المقدسة مجددا!
لقد كانت مثل بلاد ضخمة – وجود يشبه بيهوموث*. حدودها كانت شاسعة جدا, فقط مدرسة النهر الابدي كانت قابلة للمقارنة مع الاكادمية الضخمة في المدن المئة الشرقية.
حدق لي تشي في الحجر بدون ان يقول اي شيء. اسم مالوف, شخص مشهور, شخصية منيعة, عبقري فخور … للاسف, في النهاية, لا يهم ان كان الشخص منيعا او امبراطورا خالدا, كل شيء سيختفي مع تدفق الوقت.
بوقت قصير, لي يي كان احد اقوى الباقرة في المدن الشرقية المئة, لكن ابقى تدريبه غير ملاحظ في الاكادمية وتدرب ببساطة, لذلك لم تكن شهرتة مدوية مثل زو هوانج وو او با زيا.
اي اسم وجد على الحجر يمثل قمة, يرمز الى حقبة ذهبية. هو يعرف البعض منهم و سمع بالبعض الاخر, كان هناك حتى من قاتل مع عربته الحربية وساعدوه كثيرا… للاسف, جميعهم اختفوا لان السير في طريق الداو كان دربا منعزلا, كان مصيرا قاسيا وعديم الرحمة.
هذا هو التوقيع الشخصي لعاهل الاسد – تذكار لعائلتهم. بالتحديق في التذكار العظيم, قلب تشي زياودي ارتفع بالفخر. لم يسعها الا ان تحكم قبضتها بشدة. سلفها كان الملك الاله ذي المئة معركة. شخص قد تم الاعتراف به من قبل الاله الحقيقي.
“لنذهب.” تنهد لي تشي بهدوء وتحدث الى تشي زياودي, التي كانت في انبهار امام الحجر.
هذا هو التوقيع الشخصي لعاهل الاسد – تذكار لعائلتهم. بالتحديق في التذكار العظيم, قلب تشي زياودي ارتفع بالفخر. لم يسعها الا ان تحكم قبضتها بشدة. سلفها كان الملك الاله ذي المئة معركة. شخص قد تم الاعتراف به من قبل الاله الحقيقي.
تمكنت تشي زياودي من تهدئة مشاعرها ولحقت لي تشي, عندما دخل الإثنين الاكادمية, نزل شاب من الدرج ليحييهم.
تمكنت تشي زياودي من تهدئة مشاعرها ولحقت لي تشي, عندما دخل الإثنين الاكادمية, نزل شاب من الدرج ليحييهم.
“يجب ان تكون الاخ لي, اليس كذلك؟” شبك يديه باتجاه لي تشي و تي زياودي, ثم سال مبتسما.
بالوقوف امام الصخره الكبيره* ورؤية الاسم “عاهل الاسد با زيان”, لم يسع تشي زياودي سوى ان تصبح عاطفية وفخورة. لقد كان سلف جدها! لم يدرس في الاكادمية فقط بل اجتاح الديسولس الثمانية ايضا. على الرغم من انه قد ولد في حقبة الامبراطور تون ري, لقد كان رمزا مذهلا لجيل كامل! [ حجر ضخم على شكل عامود او مسلة]
هذا الشاب كان يملك جسدا طويلا ومتينا كجبل لا يهتز. لم ينضح بهالة ضاغطة. لكن عيناه كانت مثل الاحجار السوداء – متألقة, راسخة, و بطولية.
شرح لي يي بعدها عن الوضع في القاعة للي تشي: “ممتاز, سيكون هناك محاضرة كل اربع ساعات يلقيها طالب اكبر سنا من الاكادمية, تستطيعون اختيار اي خطة دراسية تعجبكم.”
“اسمي هو لي يي. اعتذاراتي للاستقبال المتاخر على الرغم من رحلتك الطويلة.” كان الشاب مهذبا وحكيما وكان سلوكه استثنائي.
لقد كانت مثل بلاد ضخمة – وجود يشبه بيهوموث*. حدودها كانت شاسعة جدا, فقط مدرسة النهر الابدي كانت قابلة للمقارنة مع الاكادمية الضخمة في المدن المئة الشرقية.
لم يقل لي تشي اي شيء. لكن تشي زياودي منذهلة بعد ان علمت انه كان لي يي. لم تتوقع ان يحيهم التلميذ الاول للاكادمية شخصيا.
حتى عندما با زيا, مع طبيعت موهبة القتال القوية خاصته, تحداه, قبل لي يي بهدوء. لم يعرف احد نتيجة هذا القتال, عند عودة با زيا الى بلاده دخل في تامل منعزل. اعلنت القديس ان نتيجة المعركة بين با زيا و لي يي كانت التعادل. البعض خمن ان با زيا لم يستطع التغلب على لي يي وان لي يي اللطيف توقف بالوقت المناسب.
لي يي كان شخصا مشهورا في المدن المئة الشرقية لكن لم تكن شهرته مثل زو هوانج وو من مملكة التالق القديمة, شخص كانت خلفيته وموهبته مذهلة مع نمو تدريب غير متوقف.
على الرغم من ان قاعة العصر الكبير تحتوي على اقل المتطلبات, لطالما فرضت معاييرها الصارمة. اي طالب انضم لهذه القاعة اجبر على دفع الرسوم او ان يجتاز الامتحان. من يجتاز الامتحان بتفوق ,يتم خفض الرسوم عليه.
لي يي لم يكن ايضا مثل الامير الاول با زيا من دولة القديس الخالد الغاضب, شخص مع هالة قامعة ومخيفة الذي تحدى الجميع واصبح مشهورا من معاركة.
ستستمع تشي زياودي الى امر لي تشي بالتاكيد لذا لم تعلق. في الوقت نفسه, لي تشي هز راسه ورد مبتسما: “لا حاجة لهذا, انا سارتاح الان.”
انضم لي يي لاكادمية الداو السماوي واصبح التلميذ الاول, بينما تحمل تدريبا شاقا, تدريبه بقي في حالة تجنب لفت الانظار. من النادر ما تحدى الغرباء, لكن لي يي بقي بثبات على عرشه داخل الاكادمية ولم يخف من اي تحدي. ظل كجبل غير قابل للاهتزاز مهما كان العبقري الذي يختبر عظمته.
حتى عندما با زيا, مع طبيعت موهبة القتال القوية خاصته, تحداه, قبل لي يي بهدوء. لم يعرف احد نتيجة هذا القتال, عند عودة با زيا الى بلاده دخل في تامل منعزل. اعلنت القديس ان نتيجة المعركة بين با زيا و لي يي كانت التعادل. البعض خمن ان با زيا لم يستطع التغلب على لي يي وان لي يي اللطيف توقف بالوقت المناسب.
تستطيع ان تتخيل كم كان وريد السماء والارض للاكادمية مخيفا. هناك اشاعة تقول ان الاكادمية تستحوذ على افضل وريد في كامل المدن المئة الشرقية, وربما حتى في كامل عالم الامبراطور الفاني.[ للتوضيح, وريد السماء و الارض هو ما ينتج الطاقة للمتدربين ليتدربوا.]
اشخاص فضوليون رتبوا الجيل الصغير داخل المدن الشرقية المئة. لوح متصدرين وضع مي سوياو في المركز الاول و لي يي و زو هوانج وو في المركز الثاني.
لي يي لم يكن ايضا مثل الامير الاول با زيا من دولة القديس الخالد الغاضب, شخص مع هالة قامعة ومخيفة الذي تحدى الجميع واصبح مشهورا من معاركة.
هذا الترتيب لم يكن من العدم, بالتاكيد, كان هناك من رفضوا الترتيب وظنوا ان قوة لي يي لا تقارن مع زو هوانج وو.
ذهب لي تشي و تشي زياودي الى قمة جبل. لي يي تلقى لي يي امرا من الاعلى مسوا ليعطي الاثنين جبل.
بوقت قصير, لي يي كان احد اقوى الباقرة في المدن الشرقية المئة, لكن ابقى تدريبه غير ملاحظ في الاكادمية وتدرب ببساطة, لذلك لم تكن شهرتة مدوية مثل زو هوانج وو او با زيا.
وجد لي يي الامر مريبا ان لا يخضع لي تشي و تشي زياودي لأي فحوصات او ان لا يدفعوا اي رسوم. تشي زياودي كانت شيء عاديا, ان تكون اميرة دولة زئير الاسد – يوجد الكثير هذه الشخصية. لكن المشكلة كانت الاصول الغامضة للي تشي.
ابتسم لي تشي وقال على مهل: “اعذرنا, سنذهب الى قاعة العصر الكبير للتسجيل.” كان لي تشي مرتاح البال كانه كان سائحا ينظر الى منظر الطبيعة.
“لنذهب.” تنهد لي تشي بهدوء وتحدث الى تشي زياودي, التي كانت في انبهار امام الحجر.
في النهاية, وصلوا لقاعة العصر الكبير. كان من الافضل تسميتها طائفه عن القاعة. احتوت القاعة باكملها دزينات من الجبال و الوديان, صانعة اقليم امتد لالاف الاميال. ارض اسلاف عادية لن تقدر بالضرورة ان تمتلك نفس الكثافة الغنية للطاقة الدنيوية في هذا المكان.
وقفت تشي زياودي بجانب لي تشي بهدوء تبعته.
في الاخير, انهى بتعليق مهذب: “اذا كان على بال الاخ لي و الانسة تشي اي شيء, فالتاتي لي في اي وقت ان احببت.”
اذا سارشد الاخ لي و الانسة تشي على الطريق.” لم يتاخر لي يي بالكلام . استدعى مركب شراعي واستقله قبل ان يقول: “الطريق لا يزال بعيدا عن قاعة العصر الكبير, اسمحلي ان اخذكم الى هناك.”
لهذا السبب, لملايين السنين, عدد لا يحصى من الشخصيات الكبيرة رغب بارض الاكادمية المقدسة, لكن لسوء الحظ, لم يستطع احد منهم ان يهز اساساتها.
ركب الاثنين على المركب, ثم تحكم لي يي به ليطير في السماء. سرعت المركب الشراعي كانت مذهلة و قطع عشر الاف ميل في ورمشة عين.
شرح لي يي بعدها عن الوضع في القاعة للي تشي: “ممتاز, سيكون هناك محاضرة كل اربع ساعات يلقيها طالب اكبر سنا من الاكادمية, تستطيعون اختيار اي خطة دراسية تعجبكم.”
“مركبة نقل وانج يوان بالفعل مثيرة للاعجاب, هذا القارق غرق قديما في المحيط لكن استطاع ان يخرج في النهاية.” وقف لي تشي على القارب الشراعي وتاثر قليلا بعد رؤية هذا الغرض القديم.
لقد كانت مثل بلاد ضخمة – وجود يشبه بيهوموث*. حدودها كانت شاسعة جدا, فقط مدرسة النهر الابدي كانت قابلة للمقارنة مع الاكادمية الضخمة في المدن المئة الشرقية.
كانت تشي زياودي مندهشة, لم تتةقع ان يكون هذا القارب الصغير كنز الحكيم الثاني. كم كان وضع الحكيم الثاني عظيما في تاريخ الاكادمية؟ كان هذا دالا على موقع لي يي في الاكادمية.
في الحقيقة, كان لي يي متحيرا ولم يعرف لم اخبره الاعلى شانا ان يحيي طالبين. لم يخض التلميذين اي اختبارات, ولم يدفعوا اي رسوم دراسية.
“الاخ لي كثير المعرفة, انا خجل من دونيتي.” لي يي كان متفاجئا ايضا [هذا مجرد ثناء رسمي/ مهذب]
استعمل لي يي هذا القارب دائما, لكن القليل فقط عرف اصله من اول لمحة. تمييز لي تشي هذا الكنز قد فاجاه, لكنه فهم تقريبا لم اراد الاعلى شانا ان يجندوا تلميذا بخلفية مجهولة.
ركب القارب الهواء مباشرة الى اكادمية الداو السماوي. عند دخول الاكادمية ,تستطيع ان تفهم كم ان قطعة الارض و السماء هذه واسعة. في هذا المكان, الانهار الكبيرة تدفقت لمئة الف ميل, في هذا المكان, امتدت الجبال لملايين الاميال كتنين عملاق, في هذا المكان, وجدت مدن مع ملايين السكان, في هذا المكان, اختصر الجسر المقدس الثغرات بين الجهات الثمانية, واصلا الجبال المقدسة التي اخترق المسافات الى السماوات…
هذا الشاب كان يملك جسدا طويلا ومتينا كجبل لا يهتز. لم ينضح بهالة ضاغطة. لكن عيناه كانت مثل الاحجار السوداء – متألقة, راسخة, و بطولية.
تشي زياودي كانت منبهرة حيث انها زارت هذه الارض و السماء لاول مرة. كان من الخاطئ ان تفكر باكادمية الداو السماوي كاكادمية عادية كما يشير اسمها.
حتى عندما با زيا, مع طبيعت موهبة القتال القوية خاصته, تحداه, قبل لي يي بهدوء. لم يعرف احد نتيجة هذا القتال, عند عودة با زيا الى بلاده دخل في تامل منعزل. اعلنت القديس ان نتيجة المعركة بين با زيا و لي يي كانت التعادل. البعض خمن ان با زيا لم يستطع التغلب على لي يي وان لي يي اللطيف توقف بالوقت المناسب.
لقد كانت مثل بلاد ضخمة – وجود يشبه بيهوموث*. حدودها كانت شاسعة جدا, فقط مدرسة النهر الابدي كانت قابلة للمقارنة مع الاكادمية الضخمة في المدن المئة الشرقية.
في النهاية, وصلوا لقاعة العصر الكبير. كان من الافضل تسميتها طائفه عن القاعة. احتوت القاعة باكملها دزينات من الجبال و الوديان, صانعة اقليم امتد لالاف الاميال. ارض اسلاف عادية لن تقدر بالضرورة ان تمتلك نفس الكثافة الغنية للطاقة الدنيوية في هذا المكان.
سلفها الاخر كان عاهل الاسد, نموذج مثالي لجيل كامل. كسليلهم, ربما في احد الايام, ستتمكن من اعادة مجد اسلافها وهالتهم المقدسة مجددا!
تستطيع ان تتخيل كم كان وريد السماء والارض للاكادمية مخيفا. هناك اشاعة تقول ان الاكادمية تستحوذ على افضل وريد في كامل المدن المئة الشرقية, وربما حتى في كامل عالم الامبراطور الفاني.[ للتوضيح, وريد السماء و الارض هو ما ينتج الطاقة للمتدربين ليتدربوا.]
سلفها الاخر كان عاهل الاسد, نموذج مثالي لجيل كامل. كسليلهم, ربما في احد الايام, ستتمكن من اعادة مجد اسلافها وهالتهم المقدسة مجددا!
لهذا السبب, لملايين السنين, عدد لا يحصى من الشخصيات الكبيرة رغب بارض الاكادمية المقدسة, لكن لسوء الحظ, لم يستطع احد منهم ان يهز اساساتها.
ما حير لي يي حقا هو ان كان لي تشي يمتلك اصل مرعب, هو لن ينضم لقاعة العصر الكبير لكن بل الى قاعة العصر المقدسة. حتى لو كان لي تشي عبقريا استثنائيا, الاكادمية لن تفتح الباب الخلفي فقط له. زو هوانج وو وجيكونج وودي كونوا اقوياء و منيعين بما فيه الكفاية آه! مع ذلك, حتى هم اجبروا على تخطي الامتحانات لكي يدخلوا الى القاعات الاقوى!
ذهب لي تشي و تشي زياودي الى قمة جبل. لي يي تلقى لي يي امرا من الاعلى مسوا ليعطي الاثنين جبل.
بالوقوف امام الصخره الكبيره* ورؤية الاسم “عاهل الاسد با زيان”, لم يسع تشي زياودي سوى ان تصبح عاطفية وفخورة. لقد كان سلف جدها! لم يدرس في الاكادمية فقط بل اجتاح الديسولس الثمانية ايضا. على الرغم من انه قد ولد في حقبة الامبراطور تون ري, لقد كان رمزا مذهلا لجيل كامل! [ حجر ضخم على شكل عامود او مسلة]
بعد ترتيب كل شيء لهم, قال لي يي: “يوجد عشرات الالف من تلاميذ قاعة العصر الكبير. اذا اراد الاخ لي و الانسة تشي ان يقابلوا الاخرين, استطيع ان اقدمهم لكم .”
شرح لي يي بعدها عن الوضع في القاعة للي تشي: “ممتاز, سيكون هناك محاضرة كل اربع ساعات يلقيها طالب اكبر سنا من الاكادمية, تستطيعون اختيار اي خطة دراسية تعجبكم.”
ستستمع تشي زياودي الى امر لي تشي بالتاكيد لذا لم تعلق. في الوقت نفسه, لي تشي هز راسه ورد مبتسما: “لا حاجة لهذا, انا سارتاح الان.”
بالوقوف امام الصخره الكبيره* ورؤية الاسم “عاهل الاسد با زيان”, لم يسع تشي زياودي سوى ان تصبح عاطفية وفخورة. لقد كان سلف جدها! لم يدرس في الاكادمية فقط بل اجتاح الديسولس الثمانية ايضا. على الرغم من انه قد ولد في حقبة الامبراطور تون ري, لقد كان رمزا مذهلا لجيل كامل! [ حجر ضخم على شكل عامود او مسلة]
شرح لي يي بعدها عن الوضع في القاعة للي تشي: “ممتاز, سيكون هناك محاضرة كل اربع ساعات يلقيها طالب اكبر سنا من الاكادمية, تستطيعون اختيار اي خطة دراسية تعجبكم.”
هذا الترتيب لم يكن من العدم, بالتاكيد, كان هناك من رفضوا الترتيب وظنوا ان قوة لي يي لا تقارن مع زو هوانج وو.
في الاخير, انهى بتعليق مهذب: “اذا كان على بال الاخ لي و الانسة تشي اي شيء, فالتاتي لي في اي وقت ان احببت.”
حدق لي تشي في الحجر بدون ان يقول اي شيء. اسم مالوف, شخص مشهور, شخصية منيعة, عبقري فخور … للاسف, في النهاية, لا يهم ان كان الشخص منيعا او امبراطورا خالدا, كل شيء سيختفي مع تدفق الوقت.
في الحقيقة, كان لي يي متحيرا ولم يعرف لم اخبره الاعلى شانا ان يحيي طالبين. لم يخض التلميذين اي اختبارات, ولم يدفعوا اي رسوم دراسية.
بالوقوف امام الصخره الكبيره* ورؤية الاسم “عاهل الاسد با زيان”, لم يسع تشي زياودي سوى ان تصبح عاطفية وفخورة. لقد كان سلف جدها! لم يدرس في الاكادمية فقط بل اجتاح الديسولس الثمانية ايضا. على الرغم من انه قد ولد في حقبة الامبراطور تون ري, لقد كان رمزا مذهلا لجيل كامل! [ حجر ضخم على شكل عامود او مسلة]
عدد لا يحصى من العباقرة كانو موجودين في االوقت الحالي, لكن لم تسمح الاكادمية اي احد ان يدخل من الباب الخلي. حتى العباقرة مثل با زيا و زو هوانج وو اضطروا ان يدفعوا رسوما عالية كالسماء او ان يتخطوا سلسلة من التقديرات لينضموا الى الاكادمية. حتى المحاضرات الغالية جدا تتطلب اختبارا اساسيا, ان لم يستطع الشخص ان يطابق المتطلبات الاساسية, فلن يكون قادرا على الانضمام مهما كان غنيا. فقط العباقرة مقبولون.
سلفها الاخر كان عاهل الاسد, نموذج مثالي لجيل كامل. كسليلهم, ربما في احد الايام, ستتمكن من اعادة مجد اسلافها وهالتهم المقدسة مجددا!
مع ذلك, الاشخاص المتميزون سيستردوا الرسوم اذا اجتازوا كل الامتحانات. ذروة المعجزات هؤلاء كانوا سعداء ليخضعوا لهذه الامتحانات لانها كانت نوعا ما مجدا .
تشي زياودي كانت منبهرة حيث انها زارت هذه الارض و السماء لاول مرة. كان من الخاطئ ان تفكر باكادمية الداو السماوي كاكادمية عادية كما يشير اسمها.
على الرغم من ان قاعة العصر الكبير تحتوي على اقل المتطلبات, لطالما فرضت معاييرها الصارمة. اي طالب انضم لهذه القاعة اجبر على دفع الرسوم او ان يجتاز الامتحان. من يجتاز الامتحان بتفوق ,يتم خفض الرسوم عليه.
هذا الترتيب لم يكن من العدم, بالتاكيد, كان هناك من رفضوا الترتيب وظنوا ان قوة لي يي لا تقارن مع زو هوانج وو.
وجد لي يي الامر مريبا ان لا يخضع لي تشي و تشي زياودي لأي فحوصات او ان لا يدفعوا اي رسوم. تشي زياودي كانت شيء عاديا, ان تكون اميرة دولة زئير الاسد – يوجد الكثير هذه الشخصية. لكن المشكلة كانت الاصول الغامضة للي تشي.
هذا الشاب كان يملك جسدا طويلا ومتينا كجبل لا يهتز. لم ينضح بهالة ضاغطة. لكن عيناه كانت مثل الاحجار السوداء – متألقة, راسخة, و بطولية.
ما حير لي يي حقا هو ان كان لي تشي يمتلك اصل مرعب, هو لن ينضم لقاعة العصر الكبير لكن بل الى قاعة العصر المقدسة. حتى لو كان لي تشي عبقريا استثنائيا, الاكادمية لن تفتح الباب الخلفي فقط له. زو هوانج وو وجيكونج وودي كونوا اقوياء و منيعين بما فيه الكفاية آه! مع ذلك, حتى هم اجبروا على تخطي الامتحانات لكي يدخلوا الى القاعات الاقوى!
بالوقوف امام الصخره الكبيره* ورؤية الاسم “عاهل الاسد با زيان”, لم يسع تشي زياودي سوى ان تصبح عاطفية وفخورة. لقد كان سلف جدها! لم يدرس في الاكادمية فقط بل اجتاح الديسولس الثمانية ايضا. على الرغم من انه قد ولد في حقبة الامبراطور تون ري, لقد كان رمزا مذهلا لجيل كامل! [ حجر ضخم على شكل عامود او مسلة]
في النهاية, وصلوا لقاعة العصر الكبير. كان من الافضل تسميتها طائفه عن القاعة. احتوت القاعة باكملها دزينات من الجبال و الوديان, صانعة اقليم امتد لالاف الاميال. ارض اسلاف عادية لن تقدر بالضرورة ان تمتلك نفس الكثافة الغنية للطاقة الدنيوية في هذا المكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
