نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperor’s domination 351

إغاضة الآلهة

إغاضة الآلهة

351 – إغاضة الآلهة

 

“بووم!” مع ضجيج أصم، الرونية القديمة على الفور أصبحت ممتدة كما دخلت الرونية الى **عمود الحياة من أجل حل أسرار العميقة الواردة فيه. هذا المشهد يشبه ذلك من افتتاح كنز قديم.

“الفتاة الصغيرة، حقا أنت لا تعرفين الحياة من الموت!” ركز لي شي نظرته كما أصبح مخيفة للغاية. في غمضة عين، قدر القيقة ل لي شي يطفوا صعودا وهبوطا كما لو كان على وشك فتح البوابة القديمة التي من شأنها أن تمتد إلى الأبد.

 

تحت تربيث من يده التي لا تعرف الكلل، زوج من الثدي الجميلة كما شعور سامي كما مظهر مي سوياو. كان أكثر قليلا كبيرة جدا، لكن أقل قليلا كانت صغيرة جدا. الثديين الذي كان يداعبهما أيدي لي شي كانت التحفة الأكثر مثالية في هذا العالم؛ سوف تحصل على عدد لا يحصى من توق الإعجاب!

[عمود الحياة قد تم ذكره في الفصول الأولية، جنبا الى جنب مع فرن الحياة ومنع الحياة وشجرة الحياة داخل قصور القدر]

[تحذير: +50 سنة ههه]

مع هذا، أصبح العمود أكثر إشراقا، حتى خضع لتغيير لا يصدق. بعد وقت ليس ببعيد، بسبب توجيهه من قبل العمود، أصبحت الرونية حقيقة عميقة واختفت داخل العمود كما تم امتصاص كل معانيها الروحية.

تعبير مي سوياو تغيير قليلا، لكن فضيلتها المقدسة والنبيلة ظلت. كان ضوء الخالد لمي سوياو كما لو كانت إلهة متألقة من السماوات. لا أحد يجرؤ على تلويتها.

بعد امتصاصها بنجاح، جسم لي شي اهتز فجأة كما شعر بشعور رائع لا يصدق!

المقدسة دائما والمتفوقة مي سوياو، في هذه اللحظة، أصبحت حساسة جدا ومحبب بدناءة.

في نهاية المطاف، أخذ نفسا عميقا وابتسم. كان هذا الشعور كبيرا لأنه يفهم بوابة الفراغ أكثر في هذه اللحظة!

351 – إغاضة الآلهة

شاهدت مي سوياو كما امتص لي شي الرونية القديمة في قصر فدره. فإنها يمكن أن تتنهد بلطف فقط؛ خطوة خاطئة أضاعت الفرصة بأكملها.

“اليوم، سأترك لك طعم الخوف!” تحدث لي شي مثل حاكم من السماوات أعلاه كما وصلت يديه إلى فستانها.

مع ذلك، كانت مي سوياو لا تزال فرد منقطع النظير حتى انها ابتسم وهنأت لي شي: “تهنئة، الأخ لي. كنت أول من حصل على أوراق الشابة الثلاثة من شجرة العالم، حتى حصلت على الرونية القديمة من بوابة الفراغ. هذه المرة، كنت قد حصلت على إبداعات أبعد من ما وجد الإمبراطور الخالد هاو هاي. “

كانت البوابة الخالدة هي التالية للانهيار مع اختفاء كل شيء.

ضحك لي شي ثم حدق في مي سوياو بطريقة مهيبة: “الان، كيف يجب ان اتعامل معك؟ نتف زهرة بلا رحمة؟ “

كلمات لي شي تسببت تقريبا مي سوياو لتقيؤ الدم. لم تكن تعرف ما إذا كان هذا الغضب ينبع من الإحراج أو العار بسبب وجود عدد لا يحصى من المشاعر الساحقة التي تنتشر في قلبها.

عند هذه النقطة، ضاقت عيناه كما قال بطريقة جادة: “لكن أنت، الموت ليس أسوأ مصير. ماذا عن خلع ملابسك؟ أو ربما يجب أن أكلك، ثم سجن قدرك الحقيقي وحصر جسدك؟ ربما هذا سيكون الشيء الأكثر رهيبة بالنسبة لك. “

[تحذير: +50 سنة ههه]

تعبير مي سوياو تغيير قليلا، لكن فضيلتها المقدسة والنبيلة ظلت. كان ضوء الخالد لمي سوياو كما لو كانت إلهة متألقة من السماوات. لا أحد يجرؤ على تلويتها.

[عمود الحياة قد تم ذكره في الفصول الأولية، جنبا الى جنب مع فرن الحياة ومنع الحياة وشجرة الحياة داخل قصور القدر]

ثم قالت ببطء: “الأخ لي هو بطل العصر المعاصر، نموذج من جيلنا. أنا متأكد من أنك سوف تعارض على القيام بشيء مبتذل تماما؟ “

من قبل عينيه، تغير كل شيء. لم يعد هناك تمييز بين جميلة وقبيحة ولا غنية وفقيرة. ما اعتبرت مقدسة ونقية كلها أصبحت دخان تبدد في السماء.

صوت هادئ حمل إيقاع غامض. على الرغم من أنها كانت محصورة من قبل لي شي في هذه اللحظة، هالتها منع الآخرين من وجود أفكار قذرة وغير محترمة تجاهها. فقط أفكار التقديس ستبقى.

“الفتاة الصغيرة، حقا أنت لا تعرفين الحياة من الموت!” ركز لي شي نظرته كما أصبح مخيفة للغاية. في غمضة عين، قدر القيقة ل لي شي يطفوا صعودا وهبوطا كما لو كان على وشك فتح البوابة القديمة التي من شأنها أن تمتد إلى الأبد.

“الفتاة الصغيرة، حقا أنت لا تعرفين الحياة من الموت!” ركز لي شي نظرته كما أصبح مخيفة للغاية. في غمضة عين، قدر القيقة ل لي شي يطفوا صعودا وهبوطا كما لو كان على وشك فتح البوابة القديمة التي من شأنها أن تمتد إلى الأبد.

“بووم!” بوابة الفراغ فجأة تصدعت وتفككت على الفور. في هذا الوقت، بغض النظر عما إذا كانوا في البوابة الخالدة أو على شجرة العالم، أو حتى في الفضاء الغريب داخل بوابة الفراغ، كلها في مهب.

لقد تغير تماما. وأظهر الآن زوج من العيون التي أعطت الانطباع بأنه سوف يلتهم التسعة السماوات وعشرة أراض. من قبل عينيه، كل ما في هذا العالم أصبح مبتذل؛ السماء والأرض لا معنى لها وكانت جميع الوجود مجرد كلاب!

“لا ت—” صاحت مي سوياو في صدمة. على الرغم من كل صفاتها المنقطع النظير، فإنها لن تتمكن من وقف اقتراب لي شي.

من قبل عينيه، تغير كل شيء. لم يعد هناك تمييز بين جميلة وقبيحة ولا غنية وفقيرة. ما اعتبرت مقدسة ونقية كلها أصبحت دخان تبدد في السماء.

عدد لا يحصى من الناس عشقها، وعدد لا يحصى من العباقرة لا تمانع في اجتياز الملايين من أميال لمجرد اتباعها.

كانت مي سوياو مذعورة. ليست ذكية فقط ولكن أيضا شخص مدهش في هذا الجيل. في هذه اللحظة، فهمت ما كان يعتبر خطرا حقيقيا، الشراسة، الغطرسة، والقسوة. كل المعجزات، العباقرة، المتوحشون — كانوا كلهم عديمي الأهمية من قبل تغيير لي شي المفاجئ للشخصية.

بعد امتصاصها بنجاح، جسم لي شي اهتز فجأة كما شعر بشعور رائع لا يصدق!

شعرت أنها تم تجريد جسدها الذي يشبه اليشم الظاهر للعين. لم يكن مجرد جسدها، بل إنها شعرت بأن قدرها الحقيقي وروحها وضعتا عارية أمام عينيه.

“لا!” صرخت مي سوياو في حالة من الذعر. كانت هذه أكبر أزمة واجهتها في حياتها. الموت لا شيء لها. بدلا من ذلك، بعد أن ضرب قلبها الداو من قبل لي شي ستكون أسوأ نتيجة ممكنة!

الآن، إلهة، ابنة فخورة لسماء مثل مي سوياو أصبح خروف كان عاجزا في مواجهة الذبح، كان لي شي جزار الأكثر رعبا بهذا العالم والذي شهد على مر العصور.

“الفتاة الصغيرة، حقا أنت لا تعرفين الحياة من الموت!” ركز لي شي نظرته كما أصبح مخيفة للغاية. في غمضة عين، قدر القيقة ل لي شي يطفوا صعودا وهبوطا كما لو كان على وشك فتح البوابة القديمة التي من شأنها أن تمتد إلى الأبد.

نظرته يمكن أن تلتهم كل الأشياء في هذا النطاق. الآن، كان هو السماوات. قال بلا مبالاة وعاطفي: “فتاة، لا تزالين ساذجة جدا. لا تزالين تريدين استخدام عبق الداو لتأثيرين علي في هذه اللحظة؟ “

ثم قالت ببطء: “الأخ لي هو بطل العصر المعاصر، نموذج من جيلنا. أنا متأكد من أنك سوف تعارض على القيام بشيء مبتذل تماما؟ “

“تريدين أن تصبحي مقدسة لدرجة أن الآخرين لن يجرؤ على تلويثك، لكنك لا يمكن أن تؤثرين علي. بدلا من ذلك، كنت ببساطة تبحث عن المشاكل. “

“بووم!” مع ضجيج أصم، الرونية القديمة على الفور أصبحت ممتدة كما دخلت الرونية الى **عمود الحياة من أجل حل أسرار العميقة الواردة فيه. هذا المشهد يشبه ذلك من افتتاح كنز قديم.

“اليوم، سأترك لك طعم الخوف!” تحدث لي شي مثل حاكم من السماوات أعلاه كما وصلت يديه إلى فستانها.

بعد أن لعب معهم بعناية، هبطت أيدي لي شي إلى أسفل مما جعل جعبة القلب مي سوياو مع تموجات. شعور غريب وخدر تسبب عقلها لترفرف.

“لا ت—” صاحت مي سوياو في صدمة. على الرغم من كل صفاتها المنقطع النظير، فإنها لن تتمكن من وقف اقتراب لي شي.

ارتفعت الرغبة في تقيء الدم داخل مي سوياو. متى أرادت أن تتحرك ضد لي شي؟ بدا وكأنها كانت المرأة المنحرفة التي تريد الاستفادة منه!

انتزعت أيدي لي شي الكبيرة قممها التوأم ولعب بعناية معهم كما مي سوياو ترتجف. أغلقت عقلها وحاولت الاحتفاظ بقلبها القوي، لكن يبدو أن عيون لي شي الشيطانية تسجن روحها وعقلها!

لكن في هذا الوقت، كان قلبها مليئا بالموجات المضطربة. وقد سجن قدرها حقيقي وسقط قلبها. في هذه اللحظة، كانت العواطف السبعة وستة رغبات تؤثر على قلبها.

[تحذير: +50 سنة ههه]

انتزعت أيدي لي شي الكبيرة قممها التوأم ولعب بعناية معهم كما مي سوياو ترتجف. أغلقت عقلها وحاولت الاحتفاظ بقلبها القوي، لكن يبدو أن عيون لي شي الشيطانية تسجن روحها وعقلها!

تحت تربيث من يده التي لا تعرف الكلل، زوج من الثدي الجميلة كما شعور سامي كما مظهر مي سوياو. كان أكثر قليلا كبيرة جدا، لكن أقل قليلا كانت صغيرة جدا. الثديين الذي كان يداعبهما أيدي لي شي كانت التحفة الأكثر مثالية في هذا العالم؛ سوف تحصل على عدد لا يحصى من توق الإعجاب!

شعرت أنها تم تجريد جسدها الذي يشبه اليشم الظاهر للعين. لم يكن مجرد جسدها، بل إنها شعرت بأن قدرها الحقيقي وروحها وضعتا عارية أمام عينيه.

في هذه اللحظة، كانت مي سوياو خائفا مع شعور غريب. باعتبارها إلهة مبهرة، لم يجرؤ أحد على الاقتراب منها، ناهيك عن لمسها بطريقة من هذا القبيل.

عند هذه النقطة، ضاقت عيناه كما قال بطريقة جادة: “لكن أنت، الموت ليس أسوأ مصير. ماذا عن خلع ملابسك؟ أو ربما يجب أن أكلك، ثم سجن قدرك الحقيقي وحصر جسدك؟ ربما هذا سيكون الشيء الأكثر رهيبة بالنسبة لك. “

بصفتها ممثلة مدرسة النهر الخالد، كان قلب داوها ثابتا كما الحجر. المشاعر دنيوية، مثل العواطف السبعة وستة رغبات، لا يمكن أن تؤثر على مي سوياو. كان العالم الدنيوي مثل نهر تتدفق من مسحوق الحجر. قلبها لن يكون ملوثا في أدنى.

“لا تقف هناك في نشوة. أنا لست شخصا يظهر الرحمة للنساء، وخاصة الأعداء. ” لي شي تحدث عرضا:” أنا لن أخذك لأنني اصبت بالملل فقط من مهمة جافة. إذا أردت النساء، حتى لو كانوا الجنيات من السماوات التسعة، لا يزال بإمكانهم جعلهم يخضعون لي ورشق أجسادهم في احتضاني! على الرغم من أنني لا أمانع أخذ شخص بقوة، لكن أنت؟ أنت لست على المستوى الذي يجبرني على القيام بذلك. إذا كنت سأخذك بقوة، ثم من شأنه إسقاط ذوقي الرفيع من عدة درجات… “

لكن في هذا الوقت، كان قلبها مليئا بالموجات المضطربة. وقد سجن قدرها حقيقي وسقط قلبها. في هذه اللحظة، كانت العواطف السبعة وستة رغبات تؤثر على قلبها.

“بووم!” بوابة الفراغ فجأة تصدعت وتفككت على الفور. في هذا الوقت، بغض النظر عما إذا كانوا في البوابة الخالدة أو على شجرة العالم، أو حتى في الفضاء الغريب داخل بوابة الفراغ، كلها في مهب.

بعد أن لعب معهم بعناية، هبطت أيدي لي شي إلى أسفل مما جعل جعبة القلب مي سوياو مع تموجات. شعور غريب وخدر تسبب عقلها لترفرف.

تعبير مي سوياو تغيير قليلا، لكن فضيلتها المقدسة والنبيلة ظلت. كان ضوء الخالد لمي سوياو كما لو كانت إلهة متألقة من السماوات. لا أحد يجرؤ على تلويتها.

“لا!” صرخت مي سوياو في حالة من الذعر. كانت هذه أكبر أزمة واجهتها في حياتها. الموت لا شيء لها. بدلا من ذلك، بعد أن ضرب قلبها الداو من قبل لي شي ستكون أسوأ نتيجة ممكنة!

[تحذير: +50 سنة ههه]

المقدسة دائما والمتفوقة مي سوياو، في هذه اللحظة، أصبحت حساسة جدا ومحبب بدناءة.

عند هذه النقطة، ضاقت عيناه كما قال بطريقة جادة: “لكن أنت، الموت ليس أسوأ مصير. ماذا عن خلع ملابسك؟ أو ربما يجب أن أكلك، ثم سجن قدرك الحقيقي وحصر جسدك؟ ربما هذا سيكون الشيء الأكثر رهيبة بالنسبة لك. “

في حين أنها ضائعة في الرعب، سحب لي شي يديه. ثم ثني يديه جنبا إلى جنب مع التعبير الغير مهتم. ثم، وضع لباس مي سوياو وبإهمال حررها من السجن.

مع ملامحها النادرة ومزاجها، كانت على الاطلاق عبقرية لا مثيل لها في العصر المعاصر. لم يكن امتدادا لتسميتها الجمال رقم واحد في المائة مدن الشرقية.

فوجئت مي سوياو فجأة أصبحت في حالة ذهول لفترة طويلة. لي شي سجن لها قدرها الحقيقي حتى لو كان سيهاجمها، قلب داو لن يكون قادر على التمسك لأنها تنحدر إلى الاغواء. مع ذلك، ترك لي شي المفاجئ ترك لها الخلط لأنها لا تستطيع أن ترى من خلاله.

في حين أنها ضائعة في الرعب، سحب لي شي يديه. ثم ثني يديه جنبا إلى جنب مع التعبير الغير مهتم. ثم، وضع لباس مي سوياو وبإهمال حررها من السجن.

“لا تقف هناك في نشوة. أنا لست شخصا يظهر الرحمة للنساء، وخاصة الأعداء. ” لي شي تحدث عرضا:” أنا لن أخذك لأنني اصبت بالملل فقط من مهمة جافة. إذا أردت النساء، حتى لو كانوا الجنيات من السماوات التسعة، لا يزال بإمكانهم جعلهم يخضعون لي ورشق أجسادهم في احتضاني! على الرغم من أنني لا أمانع أخذ شخص بقوة، لكن أنت؟ أنت لست على المستوى الذي يجبرني على القيام بذلك. إذا كنت سأخذك بقوة، ثم من شأنه إسقاط ذوقي الرفيع من عدة درجات… “

لقد تغير تماما. وأظهر الآن زوج من العيون التي أعطت الانطباع بأنه سوف يلتهم التسعة السماوات وعشرة أراض. من قبل عينيه، كل ما في هذا العالم أصبح مبتذل؛ السماء والأرض لا معنى لها وكانت جميع الوجود مجرد كلاب!

كلمات لي شي تسببت تقريبا مي سوياو لتقيؤ الدم. لم تكن تعرف ما إذا كان هذا الغضب ينبع من الإحراج أو العار بسبب وجود عدد لا يحصى من المشاعر الساحقة التي تنتشر في قلبها.

بعد امتصاصها بنجاح، جسم لي شي اهتز فجأة كما شعر بشعور رائع لا يصدق!

“الفتاة الصغيرة، لدي الكثير من الطرق المختلفة لتوظيف إذا أردت أن أخذك. أنا يمكن أن أجعلك تبقين عن طيب خاطر في جانبي كخادمة حتى لا تكون هناك حاجة للقوة” قال لي شي على مهل: “مع ذلك، ليس لدي مثل هواية الملتوية. بدلا من ذلك، أنا شخص مع الذوق الرفيع. أخذ بقوة لن يكون سوى تشويه على سجلي. إذن، في هذه الحالة، ألن أكون الضحية هنا؟ “

مع ذلك، كلمات لي شي قد أصبحت ملتوية في كل مكان. بعد الاستفادة منها، قال انه في الواقع انه كان الضحية. هل كان هناك عدالة في هذا العالم؟

في النهاية، مي سوياو لا يمكنها إلا أن تبتسم بمرارة فقط. بغض النظر عن مدى كونها نقية ومتفوقة، كان من المستحيل عليها أن تبقى هادئة. لا تهتم بالمظاهر الخارجية، لكنها كانت لا تزال واثقة للغاية في جمالها وسحرها.

الآن، إلهة، ابنة فخورة لسماء مثل مي سوياو أصبح خروف كان عاجزا في مواجهة الذبح، كان لي شي جزار الأكثر رعبا بهذا العالم والذي شهد على مر العصور.

مع ملامحها النادرة ومزاجها، كانت على الاطلاق عبقرية لا مثيل لها في العصر المعاصر. لم يكن امتدادا لتسميتها الجمال رقم واحد في المائة مدن الشرقية.

351 – إغاضة الآلهة

عدد لا يحصى من الناس عشقها، وعدد لا يحصى من العباقرة لا تمانع في اجتياز الملايين من أميال لمجرد اتباعها.

في نهاية المطاف، أخذ نفسا عميقا وابتسم. كان هذا الشعور كبيرا لأنه يفهم بوابة الفراغ أكثر في هذه اللحظة!

بالنسبة لهم، فقط لرؤية ابتسامتها سيكون أكبر حصاد من حياتهم.

لكن في هذا الوقت، كان قلبها مليئا بالموجات المضطربة. وقد سجن قدرها حقيقي وسقط قلبها. في هذه اللحظة، كانت العواطف السبعة وستة رغبات تؤثر على قلبها.

مع ذلك، كلمات لي شي قد أصبحت ملتوية في كل مكان. بعد الاستفادة منها، قال انه في الواقع انه كان الضحية. هل كان هناك عدالة في هذا العالم؟

صوت هادئ حمل إيقاع غامض. على الرغم من أنها كانت محصورة من قبل لي شي في هذه اللحظة، هالتها منع الآخرين من وجود أفكار قذرة وغير محترمة تجاهها. فقط أفكار التقديس ستبقى.

“لا تشعري بالسخط جدا. ” لي شي حدق فيها وقال: “ليس من السهل على مدرسة النهر الخالد لتدريب وريث مثلك، ذلك خارج الاعتبار لسلافك، سوف أعطيك تحذير قليلا. إذا قمت بإجراء خطوة على لي مرة أخرى، سوف أعريك وابيعك في مكان بعيد، فهمتي؟ “

صوت هادئ حمل إيقاع غامض. على الرغم من أنها كانت محصورة من قبل لي شي في هذه اللحظة، هالتها منع الآخرين من وجود أفكار قذرة وغير محترمة تجاهها. فقط أفكار التقديس ستبقى.

ارتفعت الرغبة في تقيء الدم داخل مي سوياو. متى أرادت أن تتحرك ضد لي شي؟ بدا وكأنها كانت المرأة المنحرفة التي تريد الاستفادة منه!

“بانغ بانغ بانج” في هذا الوقت، فجأة بوابة فجأة هبطت ذهابا وإيابا. أصبح ضوؤها خافتا عندما بدأت الشقوق تتشكل.

“بانغ بانغ بانج” في هذا الوقت، فجأة بوابة فجأة هبطت ذهابا وإيابا. أصبح ضوؤها خافتا عندما بدأت الشقوق تتشكل.

بالنسبة لهم، فقط لرؤية ابتسامتها سيكون أكبر حصاد من حياتهم.

“حتى في النهاية، فإنه لا يزال في طريقه إلى الانهيار. ” لي شي نظرت إلى البوابة وهمس.

“لا تشعري بالسخط جدا. ” لي شي حدق فيها وقال: “ليس من السهل على مدرسة النهر الخالد لتدريب وريث مثلك، ذلك خارج الاعتبار لسلافك، سوف أعطيك تحذير قليلا. إذا قمت بإجراء خطوة على لي مرة أخرى، سوف أعريك وابيعك في مكان بعيد، فهمتي؟ “

“بووم!” بوابة الفراغ فجأة تصدعت وتفككت على الفور. في هذا الوقت، بغض النظر عما إذا كانوا في البوابة الخالدة أو على شجرة العالم، أو حتى في الفضاء الغريب داخل بوابة الفراغ، كلها في مهب.

“لا تشعري بالسخط جدا. ” لي شي حدق فيها وقال: “ليس من السهل على مدرسة النهر الخالد لتدريب وريث مثلك، ذلك خارج الاعتبار لسلافك، سوف أعطيك تحذير قليلا. إذا قمت بإجراء خطوة على لي مرة أخرى، سوف أعريك وابيعك في مكان بعيد، فهمتي؟ “

كانت البوابة الخالدة هي التالية للانهيار مع اختفاء كل شيء.

**********************************

“لا!” صرخت مي سوياو في حالة من الذعر. كانت هذه أكبر أزمة واجهتها في حياتها. الموت لا شيء لها. بدلا من ذلك، بعد أن ضرب قلبها الداو من قبل لي شي ستكون أسوأ نتيجة ممكنة!

لقد تغير تماما. وأظهر الآن زوج من العيون التي أعطت الانطباع بأنه سوف يلتهم التسعة السماوات وعشرة أراض. من قبل عينيه، كل ما في هذا العالم أصبح مبتذل؛ السماء والأرض لا معنى لها وكانت جميع الوجود مجرد كلاب!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط